ابتداءً من 700 درهم.. مفروشات منزلية وأثاث عالي الجودة لدى Maisons du Maroc
في قلب مدينة الناظور، وتحديداً في حي المطار القريب من مسجد السنة، يقف متجر "Maisons du Maroc" عند السيد محمد التاقي كواحة للجمال والأصالة، حيث يقدم لزبائنه مجموعة متنوعة من المفروشات المغربية التي تجمع بين الروح التقليدية واللمسة العصرية. هذا المتجر ليس مجرد مكان لبيع الأثاث، بل هو فضاء للإبداع والأناقة، حيث يصبح كل قطعة حكاية تحكيها في منزلك.
يتميز المتجر بتقديم تشكيلة واسعة من القطع التي تلبي جميع احتياجات المنزل، بدءاً من الصالونات المغربية المزخرفة بأناقة، مروراً بغرف النوم التي تلامس أحلامك، ووصولاً إلى غرف المعيشة التي تتنفس راحة وجمالاً. كما يضم المتجر خزائن مصممة بدقة، وطاولات تجمع بين المتانة والجمال، وأرائك وكراسي تخطف الأنظار، بالإضافة إلى ديكورات تضفي لمسة سحرية على كل ركن.
لا يقتصر دور "Maisons du Maroc" على بيع القطع الفردية، بل يتعداه إلى تقديم خدمة متكاملة لتأثيث المنزل بالكامل، سواء كنت ترغب في تجهيز منزلك من الصفر أو تجديد أثاثك القديم. فريق العمل المتخصص يساعدك في اختيار ما يناسب ذوقك ومساحتك، لتحصل في النهاية على منزل يحمل بصمتك الخاصة.
وإذا كنت من محبي التفاصيل التي تُحدث الفرق، فإن المتجر يقدم تشكيلة رائعة من المفروشات، مع عرض حصري على مفرش السرير يبدأ من سعر 700 درهم فقط. هذه الفرصة لا تعوض، خاصة عندما يتعلق الأمر بجودة عالية وأسعار تنافسية تجعل الفخامة في متناول الجميع.
للاستفسار أو الحجز، يمكنك التواصل مباشرة عبر الهاتف أو الواتساب على الرقم: 00212661260750. وفي حال عدم تمكنك من الحضور شخصياً، يكفي رسالة على الواتساب لتحصل على خدمة سريعة ومخصصة. زوروا "Maisons du Maroc" واكتشفوا عالمًا من الأناقة والأصالة، حيث يتحول منزلك إلى لوحة فنية تعكس ذوقك الرفيع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لكم
منذ 20 ساعات
- لكم
ترميم سينما 'السلام' يُحيي ذاكرة أكادير التاريخية
في مدينة أكادير، تستعد سينما 'السلام' – التي صمدت في وجه زلزال عام 1960 – لتبدأ حياة جديدة بعد قرار إعادة تأهيل هذا المعلم التاريخي. وجاءت هذه الخطوة بفضل تبرع سخي من رجل الأعمال المحلي عزيز أبو المجد، الذي وهب المبنى مجانا للجماعة الترابية لأكادير. سينما 'السلام'، التي نجت من الزلزال المدمر في 29 فبراير 1960، تحولت مع مرور الزمن إلى معلم راسخ في الذاكرة الجماعية المحلية، وستتم إعادة تأهيلها أخيراً. شركة التنمية المحلية 'أكادير الكبير للتنقلات الحضرية' (GAMDU) تعتزم إسناد أول صفقة للأشغال هذا الأسبوع، وتشمل تهيئة المساحات الحضرية المحيطة، وإعادة تأهيل الواجهة الخارجية للمبنى الذي يتميز بهندسته المعمارية على شكل 'سرج حصان'. ويُقدر كلفة المشروع بنحو 5.81 مليون درهم، ويأتي في إطار مخططٍ استثماريّ واسع يُهيئ المدينة لاستضافة نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025. ويشمل هذا المخطط مشاريع مهيكلة أخرى، مثل إعادة تأهيل محطة الحافلات 'المسيرة'، وتحديث سينما 'السّلام'، وتهيئة ساحات 'الأمل' و'ساحة الطاكسيات الكبرى' و'ساحة الجنرال الكتاني'. وتأتي هذه المبادرات مكمّلة لمشاريع ترميمية أخرى انطلقت في عدد من الفضاءات العمومية الرمزية المرتبطة بأكادير ما بعد الزلزال، مثل الساحات المجاورة لسينما 'رِيالطو' ' قرب العمارة أ، وساحة ولي العهد، وساحة البلدية أمام مقر الجماعة، إضافة إلى السوق المركزي. الحفاظ على الطابع الثقافي أطلقت الجماعة الترابية لأكادير مشاورات مواطِنة بشأن الدور المستقبلي لسينما 'السّلام'، أظهرت نتائجها تمسك الساكنة بالحفاظ على الطابع الثقافي للمكان. بالتوازي، حيث خلصت دراسة تقنية إلى أن الهيكل المعماري للمبنى لا يزال صلبا وآمنا. وتقع سينما 'السلام' بشارع 'المقاومة'، حيث كانت ضمن المواقع التي دافعت عنها بشدة فعاليات المجتمع المدني من أجل الحفاظ عليها. وهي تُعد من المباني التي نجت من زلزال 1960، وتحظى بحماية بموجب مخطط التهيئة القطاعي وخطة الحفاظ على المركز الحضري والقطاع السياحي البحري للمدينة. وينقسم هذا التراث المعماري إلى فئتين: الأولى تضم المباني التي نجت من الزلزال، والثانية تشمل تلك التي شُيّدت بعد تأسيس المفوضية السامية لإعادة إعمار أكادير في 29 يونيو 1960. وتستوجب هذه الفئة الثانية بدورها حماية خاصة، نظرا لاحتوائها على نماذج معمارية مرجعية تعود لفترة إعادة إعمار المدينة. وشارك في هذه العملية عدد من المهندسين المعماريين البارزين، معظمهم من رواد التيار الحداثي مثل إيلي أزاوري، وميشال إيكوشار، ومراد بن مبارك، وهنري تَستيمان، وجان فرانسوا زيفاكو، وباتريس دو مازيير، وعبد السلام فرّاوي، ولويس ريو، وأرماند أمزالّاغ، وغيرهم. أكادير.. مشتل للعمارة الحديثة وأغلب المباني التي تم تشييدها بين عامي 1963 و1973 تتركز في وسط المدينة، وفي مقدمتها 'جدار التذكار' أو 'جدار الذاكرة'، المُهدى لضحايا زلزال 1960، والذي يحمل تصريحاً شهيرا للملك الراحل محمد الخامس عقب الزلزال:لأن حكمت الأقدار بخراب أكادير، فإن بناءها موكول إلى إرادتنا وإيماننا. ومن بين المعالم المعمارية الأخرى البارزة، تنتصب العمارة أ، العمارة د، والبريد المركزي، والسوق البلدي، وثكنة الوقاية المدنية، وثانوية 'سوس العالمة الإعدادية'. وبعد الزلزال، تحولت المدينة إلى ورش كبير لإعادة الإعمار والانبعاث من جديد. ورغم أن المهندس المعماري الشهير لو كوربوزييه لم يُشارك في هذا المشروع الضخم كما كان يأمل سكان أكادير، فإن تلامذته طبقوا العديد من نظرياته في مجال العمارة الحديثة، خاصة في الحي الإداري والمدينة الجديدة، حيث ساد استخدام الخرسانة المكشوفة، وبُنيت المباني بأسلوب عمودي يركّز على الوظيفة، والإضاءة، والتهوية. وبهذا صارت أكادير مختبرا حيّا لتجريب العمارة الحديثة، التي بدت آنذاك الخيار الرسمي للدولة في مجال التعمير، كما يتجلى ذلك في عدة مبانٍ شهيرة مثل البريد المركزي، وثكنة الوقاية المدنية، والمدارس، والسكن الوظيفي من توقيع جان-فرانسوا زيفاكو؛ والعمارة أ من تصميم لويس ريو وهنري تستيمان، وبلدية المدينة من توقيع إيميل دوهون، ومندوبية الصحة في حي 'تالبرجت'، ومحكمة 'الصداد' (المحكمة الإدارية حاليا) من تصميم إيلي أزاگوري، والسّوق بالجملة وقبته والسّوق البلدي من توقيع كلود فيردوغو.


الجريدة 24
منذ 2 أيام
- الجريدة 24
لمجرد يجدد اللقاء مع جمهوره المغربي بعد سنوات من الغياب
أحيى الفنان سعد لمجرد، مساء أمس السبت، حفلا فنيا بمنتجع مازاغان بمدينة الجديدة، ضمن فعاليات الدورة العاشرة من 'سهرات مازاغان'، وذلك في أول لقاء له مع جمهوره المغربي، منذ سنوات من الغياب، بسبب المتاعب القضائية التي عاشها خارج البلاد. وشهد الحفل إقبالا جماهيريا، حيث توافدت أعداد كبيرة من محبي لمجرد من مختلف المدن، رغم الجدل الذي أثارته أسعار التذاكر المرتفعة التي تراوحت بين 950 و1750 درهم. ومن أبرز مفاجآت الحفل، مشاركة الفنان حاتم عمور لمجرد أداء ديو 'محبوبي'، الذي لاقى تفاعلا استثنائيا من الحضور. كما شهدت السهرة لحظة خاصة باعتلاء مجموعة "الفناير" الخشبة لمشاركة "المعلم" كما يلقبه الجمهور، أداء أغنية 'الشايب'، وسط تفاعل الجماهير الحاضرة. يشار إلى أن الحفل يعد أول ظهور لسعد لمجرد أمام جمهوره المغربي بعد غياب دام سنوات، بسبب تورطه في قضية الاعتداء الجنسي في فرنسا،، حيث لايزال يحافظ على شعبيته رغم المشاكل التي تخبط فيها.


الألباب
منذ 2 أيام
- الألباب
زاكورة.. بنسعيد يعطي انطلاقة مشاريع ثقافية وشبابية بالإقليم
الألباب المغربية/ب. الفاضلي واكبت جريدة الألباب المغربية، الزيارة التي قام بها محمد مهدي بنسعيد، وزير الشباب والثقافة والتواصل، والوفد الرسمي المرافق له لإقليم زاكورة، حيث أشرف إلى جانب عامل الإقليم وعدد من رؤساء الجماعات الترابية، على توقيع مجموعة من اتفاقيات الشراكة الرامية إلى تعزيز البنية التحتية الثقافية والشبابية بالإقليم، بكلفة مالية إجمالية تفوق 98 مليون درهم. وتشمل هذه الاتفاقيات مشاريع بناء مجمع الشباب والطفولة بمدينة زاكورة، ودور الشباب بكل من تازرين، بني زولي، وآيت ولال، وذلك بهدف توفير فضاءات ملائمة للنشاط التربوي ودعم الدينامية الشبابية على مستوى الإقليم. كما زار الوزير، القصبة التاريخية لزاكورة والتي تعد من المعالم التاريخية التراثية المهمة في تاريخ المنطقة، والتي تختزل حقبا زمنية غنية وذات رمزية وطنية. واختتمت الزيارة بتفقد موقع الشنة الأثري، الذي يضم واحدة من أكبر مجموعات النقوش الصخرية والكتابات الليبية القديمة 'الأمازيغية' حيث تم رصد نحو 410 حرفا من هذه الكتابات الفريدة، ويعد الموقع كنزا تراثيا واعدا، يمكن استثماره ضمن مسارات سياحية ثقافية تستقطب الزوار المغاربة والأجانب، وتسهم في تثمين الموروث الأركيولوجي بالإقليم. َقد خلفت زيارة الوزير لإقليم زاكورة صدى عميقا في نفوس شباب المنطقة بفعل المشاريع الشبابية َالتي وضع الحجر الأساس لإنشائها.