
هل هو نتنياهو؟، "الله أكبر.. لقد قتلناه" منشور إيراني غامض يثير حيرة العالم
نشرت الصفحة الرسمية ' إيران بالعربية' علي مواقع التواصل الاجتماعي 'إكس' تويتر سابقًا و"فيس بوك" منشورًا غامضًا تسبب في حيرة كافة رواد السوشيال ميديا من كافة انحاء العالم.
وتضمن المنشور الغامض على الصفحة الرسمية لـ" ايران بالعربية" جملة غامضة من 4 كلمات تنص على ' الله أكبر.. لقد قتلناه'.
وعلي الرغم من أن المنشور الغامض لم يحدد بعد من المقصود إلا أنه أثار تساؤل متابعي السوشيال ميديا، حول من المقصود، وباتت التعليقات تكثر حول هوية المقصود هل هو نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال أم شخص آخر ذو منصب في دولة الاحتلال.
واخد المنشور طابعًا فكاهيًا أيضا حيث قال بعض المتابعين"قول بالله عليك مين اللي اتقتل خلينا نعرف ننام"، وغيرها من التعليقات التي تأتي علي شاكلتها.
وعلى الرغم من أن هذا المنشور مازال غامضًا، تمت مشاركته من قبل الآلاف الداعين أن يكون المقصود نتنياهو أو أحد كبار المسؤولين بدولة الاحتلال.
وقبل وقت سابق، أصدر الحرس الثوري بيانًا بشأن الموجة الثامنة من عملية الوعد الصادق 3.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن العلاقات العامة للحرس الثوري أعلنت أنه تم إطلاق موجة جديدة من الهجمات الصاروخية للقوة الجو-فضائية التابعة للحرس، قبل لحظات، وقد جاءت هذه الموجة أقوى وأشدّ من سابقاتها.
وجاء في البيان: في هذه العملية، تم استهداف منظومات القيادة والسيطرة التابعة للكيان الصهيوني الغاشم، باستخدام أساليب حديثة، والاستفادة من قدرات استخبارية وتجهيزية متطورة، تم تعزيزها بجهود الشهداء باقري، سلامي، حاجي زاده، وسائر شهداء القوة الجو-فضائية للحرس، ما أدى إلى حدوث خلل في منظومات الدفاع الجوي متعددة الطبقات للعدو، لدرجة أن منظوماته الدفاعية استهدفت بعضها البعض.
وأضاف البيان أن الابتكارات والقدرات المستخدمة في هذه العملية، وعلى الرغم من الدعم الشامل من أمريكا والقوى الغربية، وامتلاكهم لأحدث التقنيات الدفاعية، مكّنت الصواريخ من إصابة أهدافها بدقة ونجاح كبير في الأراضي المحتلة.
وأوضح الحرس الثوري أن هذا اليوم هو تجلٍّ لتحقيق الوعود الصادقة التي أطلقها الشهداء باقري، سلامي، وحاجي زاده، الذين أكدوا مرارا أن عملية "الوعد الصادق 3" والعمليات المقبلة ستكون أكثر سحقًا، ودقة، وتأثيرًا وتدميرًا من العمليات السابقة.
كما أكد البيان أن هذه العملية أثبتت خطأ حسابات وتقديرات العدو الصهيوني المتوهّم، وكذلك الأمريكيين المعتدين تجاه إيران الإسلامية، وأنه آن الأوان ليشهد العالم انهيار الكيان الصهيوني المحتل.
واختتم الحرس الثوري بيانه بالتشديد على أن داعمي هذا الكيان الإجرامي يجب أن يعلموا بأن العمليات الفعالة، الدقيقة، والساحقة ستستمر بوتيرة أقوى وأعنف، حتى القضاء الكامل على هذا الكيان المصطنع.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 29 دقائق
- الدستور
قيادي بحزب "الجيل": الصراع الإسرائيلي الإيراني زلزال اقتصادي مدمر
قال المهندس إيهاب محمود، رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية، إنه في ظل تصاعد وتيرة الأحداث في الشرق الأوسط، ومع اندلاع المواجهات العسكرية بين إسرائيل وإيران، يخرج لنا المشهد الإقليمي والدولي وقد انقلبت موازينه سياسيًا وأمنيًا، لكن الأهم اقتصاديًا. وأوضح أن ما نشهده اليوم ليس فقط صراعًا عسكريًا بين قوتين إقليميتين، بل زلزالًا اقتصاديًا مدمرًا له ارتدادات واسعة ستؤثر على الأمن الغذائي، والطاقة، والأسواق المالية، وسلاسل الإمداد العالمية؛ إنها حرب بأبعاد تتجاوز الجغرافيا وتصل إلى الموانئ والبورصات وجيوب المواطن العادي. من أولى التداعيات التي ظهرت فورًا مع اندلاع الحرب ارتفاع أسعار النفط عالميا وأضاف "محمود"، في بيان، أنه من أولى التداعيات التي ظهرت فورًا مع اندلاع الحرب ارتفاع أسعار النفط العالمي بشكل جنوني، حيث تجاوز سعر البرميل 100 دولار، مع توقعات بوصوله إلى 120 دولارًا إذا امتدت الحرب لمضيق هرمز أو الخليج العربي، موضحًا أن إيران تُسيطر على مضيق هرمز، أحد أهم الممرات البحرية لتصدير النفط، وأي تهديد لغلقه قد يُشعل أزمة طاقة عالمية، وهذا سيؤثر على دول الشرق الأوسط، وعلى رأسها مصر، التي تُعاني بالفعل من ضغوط في فاتورة الطاقة والاستيراد. المستثمرون يهربون من الأسواق الناشئة والذهب يرتفع كملاذ آمن وعن التذبذب الحاد في الأسواق المالية، أوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الجيل الديمقراطي بالإسكندرية، أن المستثمرين يهربون من الأسواق الناشئة، والبورصات العربية تأثرت بشكل مباشر، خاصة السوق السعودي والإماراتي؛ كما أن الذهب ارتفع كملاذ آمن، والدولار يواصل صعوده، مما يعني ضغوطًا إضافية على العملات المحلية، مشيرًا إلى أن الاقتصاد المصري سيتأثر من زاويتين أولها زيادة تكلفة الاستيراد نتيجة ارتفاع الدولار وأسعار السلع الأساسية، فضلا عن انكماش الاستثمارات الأجنبية التي تبحث عن الأمان في أوقات الحروب، وتفر من مناطق النزاع أو المحيطة بها. وأشار إلى أن قناة السويس قد تواجه اضطرابات إذا تصاعد التهديد البحري في البحر الأحمر أو الخليج العربي، وأي تهديد للملاحة في البحر الأحمر أو هجمات محتملة من وكلاء إيران في اليمن أو لبنان قد تدفع بعض السفن لتغيير مسارها، وبالتالي انخفاض عائدات قناة السويس، ما يُشكل خطرًا على أحد أهم مصادر النقد الأجنبي لمصر، موضحًا أن الحرب قد تؤدي إلى زيادة أسعار القمح والزيوت والأعلاف في الأسواق العالمية، خصوصًا لو تأثرت حركة النقل البحري أو تعطلت الموانئ الإيرانية، مضيفًا: "مصر تستورد نسبة كبيرة من غذائها، وأي خلل في السوق العالمية سيضغط على ميزانية الدولة ويؤثر على المواطن البسيط في رغيف العيش وكيلو السكر". مصر تحرص على استقرار المنطقة وأشاد بدور القيادة السياسية المصرية في التعامل مع هذه الأزمة، قائلًا: "مصر تتبع سياسة متوازنة ومحايدة، تدعو إلى التهدئة والحوار، وتحرص على استقرار المنطقة، وهذا الموقف يُعزز مكانة مصر كوسيط إقليمي مهم، ويجنبها التورط في الصراعات، ويُعزز ثقة المستثمرين الدوليين فيها"، مؤكدًا أنه رغم خطورة الموقف، إلا أن هناك فرصة حقيقية لمصر لتكون مركزًا إقليميًا للطاقة، وتوسيع التعاون مع دول الخليج، وإعادة رسم خريطة التوريد والتصنيع بعيدًا عن مناطق النزاع، لكن الأمر يتطلب سرعة في اتخاذ القرار، ودعم الإنتاج المحلي، وتحفيز القطاع الخاص. ودعا القيادة المصرية لإطلاق مبادرة لوقف الصراع بين إسرائيل وايران، موضحًا أن مصر بقيادة الرئيس السيسي تحظى بمكانة دولية رفيعة وعلاقات قوية على كافة الأصعدة ما يُسهل القاهرة لعب دور وسيط نزيه لتهدئة الأوضاع المتدهورة في المنطقة لمنع اتساع دائرة الصراع وتجنيب المنطقة والعالم المضطرب ويلات حرب إقليمية شاملة لا تُبقي ولا تذر. وأكد أن تداعيات استمرار القصف والتصدير المتبادل بين إسرائيل وإيران وروسيا وأوكرانيا يُهدد قطاع الطاقة العالمي وسلاسل الإمداد والغذاء حال استمرت تلك الصراعات والحروب دون توقف، معربًا عن تخوفه من إغلاق إيران مضيق هرمز ومضيق باب المندب عبر حلفائها الحوثيين ما يُعطل حركة النقل الخاصة بالنفط والغاز من الشرق الأوسط للصين والعالم وبالتالي تفاقم أزمة الطاقة وارتفاع الأسعار بما يزيد من وطاة الأزمة الاقتصادية العالمية وينعكس سلبًا على مصر التي تواجه صعوبات في إمدادات الطاقة بسبب حرب غزة وروسيا وأوكرانيا وأخيرًا حرب إسرائيل وإيران.


الاقباط اليوم
منذ 35 دقائق
- الاقباط اليوم
البابا لاوُن: الطوباوي فلوريبير بوانا تشوي نموذج مضيء لشهادة الشباب العلمانيين في إفريقيا
في خطاب مؤثر إلى الحجاج القادمين من جمهورية الكونغو الديمقراطيّة، يقدّم البابا لاوُن الرابع عشر الطوباوي فلوريبير بوانا تشوي مثالاً ساطعًا للشباب الإفريقي ويطالب بالسلام في كيفو وكل إفريقيا استقبل قداسة البابا لاوُن الرابع عشر صباح اليوم الاثنين 16 حزيران يونيو 2025 حجاجًا من جمهورية الكونغو الديمقراطية، جاءوا إلى الفاتيكان للاحتفال بتطويب الشاب فلوريبير بوانا تشوي، الذي استشهد دفاعًا عن الأمانة والنزاهة في وجه الفساد. وفي كلمته التي وجهها إليهم، أشاد الحبر الأعظم بشجاعة هذا الشاب العلماني الذي اختار أن "يحافظ على يديه طاهرتين" حتى الموت، مؤكدًا أن شهادته تمثل بارقة أمل لشباب إفريقيا، ودعوة ملحة لبناء عالم يسوده العدل والسلام. قال البابا لاوُن الرابع عشر أرحب بكم بفرح، بعد تطويب فلوريبير بوانا تشوي. أحيّي الأساقفة الحاضرين، ولا سيما القادمين من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفي مقدمتهم أسقف غوما، الأبرشية التي عاش فيها الطوباوي الجديد. أحيّي والدة الطوباوي فلوريبير وأفراد عائلته، كما أحيّي جماعة سانت إيجيديو التي كان ينتمي إليها. لقد نال هذا الشاب إكليل الشهادة في مدينة غوما، في 8 تموز يوليو 2007. أستعيد ذكراه بكلمات الحبر الأعظم المحبوب البابا فرنسيس، التي توجه بها إلى الشبيبة في كينشاسا خلال زيارته الرسولية إلى الكونغو: "شاب مثلكم، فلوريبير بوانا تشوي: [...] في السادسة والعشرين من عمره فقط، قُتل في غوما لأنه منع دخول مواد غذائية فاسدة كانت ستلحق الضرر بصحة الناس. [...] كمسيحي، صلى، وفكر في الآخرين، واختار أن يكون صادقًا، وقال لا لوسخ الفساد. هذه هي الأيادي الطاهرة، بينما الأيادي التي تتاجر بالمال تتلطخ بالدم. [...] أن يكون المرء صادقًا يعني أن يشرق في وضح النهار، وينشر نور الله، وأن يحيا طوبى العدل: "اغلب الشر بالخير!". تابع الأب الأقدس يقول من أين استمدّ هذا الشاب القوة ليقاوم الفساد، المتجذر في الذهنية السائدة والقادر على ارتكاب جميع أنواع العنف؟ لقد نبع قراره بالحفاظ على يديه نقيّتين – وقد كان موظفاً في الجمارك –من ضمير تَشكَّل بالصلاة، وبالاصغاء إلى كلمة الله، وبالشركة مع الإخوة. لقد عاش روحانية جماعة سانت إيجيديو، التي لخّصها البابا فرنسيس بثلاث كلمات تبدأ بحرف "P" باللاتينية: الصلاة، الفقراء، السلام. لقد كان للفقراء دور حاسم في حياته. فقد عاش الطوباوي فلوريبير علاقة ملتزمة وعميقة مع أطفال الشوارع، الذين دفعتهم الحرب إلى غوما، وكانوا يعيشون منبوذين وأيتاماً. لقد أحبّهم بمحبة المسيح: كان يهتم لأمرهم ويقلق على تنشئتهم الإنسانية والمسيحية. لقد نمت قوّة فلوريبير في أمانته للصلاة وللفقراء. ويتذكره أحد أصدقائه قائلاً: "لقد كان مقتنعاً بأننا وُلدنا لنقوم بأعمال عظيمة، لنترك أثراً في التاريخ، ولنحوّل الواقع". أضاف الحبر الأعظم يقول لقد كان رجل سلام. ففي منطقة متألمة مثل كيفو، الممزقة بالعنف، خاض معركته من أجل السلام بوداعة، من خلال خدمته للفقراء، وممارسته للصداقة، وبناء جسور اللقاء في مجتمع ممزق. وقد تذكّرت إحدى الراهبات قوله: "إنَّ الجماعة تضع جميع الشعوب على مائدة واحدة". هذا الشاب، الذي لم يستسلم للشر، كان لديه حلم، وكان هذا الحلم يتغذى من كلمات الإنجيل ومن قربه من الرب. كان كثير من الشباب يشعرون باليأس وبأنّهم متروكين، لكن فلوريبير كان يصغي إلى كلمة يسوع: "لن أدعكم يتامى، فإني أرجع إليكم". لا توجد أرض منسية من قبل الله! وكان يدعو أصدقاءه إلى عدم الاستسلام، وعدم العيش لأنفسهم. ورغم كل شيء، كان يعبّر عن ثقته بالمستقبل. وكان يقول: "إنَّ الرب يُعدُّ عالماً جديداً، لن تكون فيه حرب بعد الآن، وسيُمحى الحقد، ولن يزحف إلينا العنف كالسارق في الليل... وسيترعرع الأطفال في سلام. نعم، إنه حلم عظيم. لا نعيشنَّ إذن لأجل ما لا قيمة له، وإنما لنحيا من أجل هذا الحلم العظيم!". وختم البابا لاوُن الرابع عشر كلمته بالقول إن هذا الشهيد الإفريقي، في قارة غنيّة بالشباب، يُظهر كيف يمكنهم أن يكونوا خميرة سلام "مجرد من السلاح ويُجرِّد من السلاح". وهذا العلماني الكونغولي يُظهر القيمة الثمينة لشهادة العلمانيين وللشباب. فليتحقق، إذًا، بشفاعة العذراء مريم والطوباوي فلوريبير، السلام المرجوّ في كيفو، وفي الكونغو، وفي إفريقيا كلها!


البورصة
منذ 41 دقائق
- البورصة
تراجع الدولار مع متابعة التوترات الجيوسياسية وترقب اجتماع الفيدرالي
تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية في تعاملات اليوم الإثنين مع استمرار متابعة التوترات في الشرق الأوسط، وترقب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع. وتراجع مؤشر الدولار – الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات – بنسبة 0.21% إلى 97.97 نقطة. وارتفع اليورو 0.25% إلى 1.1578 دولار، كما صعد الإسترليني بصورة طفيفة 0.12% عند 1.3587 دولار، بينما استقرت العملة الأمريكية مقابل نظيرتها اليابانية عند 144.09 ين. واستمرت الهجمات بين إيران وإسرائيل لليوم الرابع على التوالي، مما يزعزع الاقتصاد العالمي والأسواق، وأعلنت طهران أنها تدرس إغلاق مضيق هرمز الرئيسي لسوق النفط العالمية. ومن المقرر أن يعقد كل من الاحتياطي الفيدرالي وبنك إنجلترا اجتماعًا هذا الأسبوع لاتخاذ قرار بشأن السياسة النقدية، وسط السعي لمواجهة تأثير التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي 'ترامب'. ومن المرجح أن يثبت الاحتياطي الفيدرالي الفائدة دون تغيير في الاجتماع الذي سينتهي الأربعاء، رغم الضغط الذي يفرضه الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' على رئيس البنك 'باول' لخفض الفائدة.