
أوائل (ذوو البصيرة) بالثانوية الأزهرية
أناب فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم السبت، د. محمد الضويني، وكيل الأزهر، لاعتماد نتيجة الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2024/2025م، الموافق 1446هـ.
وتقدم وكيل الأزهر بخالص التهنئة إلى أوائل الطلاب من ذوي البصيرة بالقسم الأدبي، مشيدًا بإرادتهم القوية وعزيمتهم الصلبة في مواجهة التحديات، مؤكدًا أن نجاحهم مصدر فخر واعتزاز للأزهر الشريف، ونموذج ملهم لزملائهم في الكفاح والمثابرة.
وجاء أوائل القسم الأدبي (ذوو البصيرة) بالشهادة الثانوية الأزهرية على النحو التالي:
المركز الأول
هاجر حسام مصطفى علي حسان
منطقة المنوفية – معهد فتيات الباجور
538.5 درجة – 97.91%
المركز الثاني
نور محمد سامي عبد العزيز إبراهيم
منطقة البحيرة – معهد فتيات أنطونيادس
522 درجة – 94.91%
المركز الثالث
محمد رضا الشحات سليمان محمد
منطقة الشرقية – معهد إنشاص الرمل
509 درجة – 92.55%
المركز الرابع
آلاء شحاتة محمد علي أبو مصطفى
منطقة المنوفية – معهد فتيات دراجيل
505 درجة – 91.82%
المركز الخامس
ابتسام محمد فوزي مدني
منطقة أسوان – معهد فتيات الصعايدة
496 درجة – 90.18%
اقرأ أيضًا:
الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام وموعد انكسار الموجه الحارة
https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2025/7/26/2825475
"الرعاية الصحية": خدمات الغسيل الكلوي بأسوان متوفرة بـ6 مستشفيات
https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2025/7/26/2825461
وزير العمل: اللغة الأجنبية أصبحت شرطًا أساسيًا للعمل بالخارج
https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2025/7/26/2825453
حملة "100 يوم صحة".. الصحة: 14.5 مليون خدمة طبية مجانية في 9 أيام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : شيخ الأزهر يحكي قصة حفظه القرآن وهو صغير.. ماذا قال؟
السبت 9 أغسطس 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - استذكر فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر، تجربته مع أبناء جيله في حفظ القرآن الكريم في "كُتَّاب القرية". وقال شيخ الأزهر، خلال استقباله الطلاب الوافدين الدارسين بمدرسة (الإمام الطيب لحفظ القرآن الكريم وتجويده): كنا نذهب يوميًّا من بعد صلاة الفجر إلى الكُتاب لنحفظ ونراجع الأجزاء الحديثة علينا في المصحف الشريف، وذلك دون أن نتناول وجبة الإفطار، حيث كان من المتعارف وقتها أنه إذا تناول الطالب الطعام كان سينتابه الخمول والكسل عن الحفظ". وتابع شيخ الأزهر: "كان المحفظ يسمى بـ"الخطيب"، حيث كان يمارس الخطابة بجانب تحفيظ القرآن، وكان يتمتع بمهارات خاصة في تقويم وتصحيح قراءة أكثر من طالب في آن واحد، وكان يجلس على "حصير من ليف"، بينما كنا نجلس على التراب ومعنا ألواح من حديد وأقلام من البوص، وكان هناك مظاهر خاصة لا تنسى لتكريم المتميزين في الحفظ ومن رزقوا ختم كتاب الله بأن يحملوهم ويطوفون بهم في شوارع القرية تعريفا بهم وتشجيعا لهم، وكانت لي ذكريات كثيرة مازلت أسترجعها حتى الآن". ورحب شيخ الأزهر بأبنائه الطلاب، معربًا عن سعادته باستقبال حفظة كتاب الله، مؤكدًا حرص الأزهر الشريف على تعليم القرآن الكريم ونشر علومه، وإتاحة فرصة الدراسة الحرة لحفظ القرآن الكريم والتفقه في علومه وضبط التلاوة للطلاب الوافدين، ومساعدتهم في تعلم النطق الصحيح لآيات كتاب الله، وتعليم التجويد وأحكام التلاوة، بجانب نشر المنهج الأزهري الوسطي المعتدل. وحرص شيخ الأزهر للاستماع إلى تلاوات عدد من الطلاب لآيات من القرآن الكريم، التي تلاها الطالب صفي الله تيمور، من دولة أفغانستان، والطالب ثاني الأول، من دولة نيجيريا، والطالبة مريم محمد حسين، من دولة تشاد، حيث أثنى فضيلته على أصواتهم الحسنة وتمكنهم من القراءة الصحيحة بأحكام التجويد وحفظهم للمتون، موجهًا بحسن رعاية طلاب المدرسة، وتذليل كافة العقبات أمامهم، ومتابعة كافة أمورهم؛ لضمان تفرغهم لتحصيل العلوم والالتزام بالمنهج الأزهر الوسطي، وتدريبهم حتى يكونوا دعاة قادرين على تفنيد الأفكار المغلوطة، وحتى يكونوا خير سفراء للأزهر في بلادهم.


24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
شيخ الأزهر يوجه بصرف نسخ من المصحف الشريف لجميع طلاب مدرسة الإمام الطيب لحفظ القرآن
كشفت الدكتورة نهلة الصعيدي، مستشار شيخ الأزهر لشؤون الوافدين، عن أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وجه بصرف نسخ من المصحف الشريف طبعة المكنز، لجميع طلاب مدرسة الإمام الطيب لحفظ القرآن الكريم وتجويده. وقالت في بيان: أتقدم بخالص الشكر والتقدير لفضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على توجيهه الكريم بصرف نسخ من المصحف الشريف (طبعة المكنز) لجميع طلاب مدرسة الإمام الطيب لحفظ القرآن الكريم وتجويده. بتوجيهات شيخ الأزهر.. دخول قافلة بيت الزكاة والصدقات الإغاثية الحادية عشرة إلى أهالينا في غزة شيخ الأزهر يوجه بصرف نسخ من المصحف الشريف لجميع طلاب مدرسة الإمام الطيب لحفظ القرآن ويأتي ذلك في ضوء عناية الإمام الأكبر بتحفيظ القرآن الكريم، وعقب يوم واحد من اجتماعه بمسؤولي المدرسة وطلابها، مما أدخل البهجة على قلوب الطلاب وزادهم عزيمة على إتقان الحفظ والتجويد. وواصلت: هذه اللفتة الكريمة تعكس عناية فضيلته الفائقة بخدمة القرآن الكريم وأهله، وحرصه الدائم على دعم طلابه وتشجيعهم.


الزمان
منذ 20 ساعات
- الزمان
شيخ الأزهر لطلاب مدرسة الإمام الطيب: أنتم بمنزلة أحفادي وحفيداتي.. ومكتبي مفتوح لكم دائما
استقبل الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر، اليوم السبت بمشيخة الأزهر، مجموعة من الطلاب الوافدين الدارسين بمدرسة (الإمام الطيب لحفظ القرآن الكريم وتجويده)، بحضور الدكتورة نهلة الصعيدي مستشار شيخ الأزهر لشئون الوافدين، رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب بالأزهر، وعددٍ من أعضاء هيئة التدريس بالمدرسة. ورحب شيخ الأزهر، بأبنائه الطلاب، معربًا عن سعادته باستقبال حفظة كتاب الله، مؤكدًا حرص الأزهر الشريف على تعليم القرآن الكريم ونشر علومه، وإتاحة فرصة الدراسة الحرة لحفظ القرآن الكريم والتفقه في علومه وضبط التلاوة للطلاب الوافدين، ومساعدتهم في تعلم النطق الصحيح لآيات كتاب الله، وتعليم التجويد وأحكام التلاوة، بجانب نشر المنهج الأزهري الوسطي المعتدل. وأثناء تبادل الحديث مع الطلاب، استذكر شيخ الأزهر، تجربته مع أبناء جيله في حفظ القرآن الكريم في "كُتَّاب القرية"، قائلا: "كنا نذهب يوميًّا من بعد صلاة الفجر إلى الكُتاب لنحفظ ونراجع الأجزاء الحديثة علينا في المصحف الشريف، وذلك دون أن نتناول وجبة الإفطار، وكان من المتعارف وقتها أنه إذا تناول الطالب الطعام كان سينتابه الخمول والكسل عن الحفظ". وتابع: "كان المحفظ يسمى بالخطيب إذ كان يمارس الخطابة بجانب تحفيظ القرآن، وكان يتمتع بمهارات خاصة في تقويم وتصحيح قراءة أكثر من طالب في آن واحد، وكان يجلس على حصير من ليف، بينما كنا نجلس على التراب ومعنا ألواح من حديد وأقلام من البوص، وكان هناك مظاهر خاصة لا تنسى لتكريم المتميزين في الحفظ ومن رزقوا ختم كتاب الله بأن يحملوهم ويطوفون بهم في شوارع القرية تعريفا بهم وتشجيعا لهم، وكانت لي ذكريات كثيرة مازلت أسترجعها حتى الآن". وحرص شيخ الأزهر، للاستماع إلى تلاوات عدد من الطلاب لآيات من القرآن الكريم، التي تلاها الطالب صفي الله تيمور من دولة أفغانستان، والطالب ثاني الأول من دولة نيجيريا، والطالبة مريم محمد حسين من دولة تشاد، وأثنى فضيلته على أصواتهم الحسنة وتمكنهم من القراءة الصحيحة بأحكام التجويد وحفظهم للمتون. ووجه بحسن رعاية طلاب المدرسة، وتذليل كل العقبات أمامهم، ومتابعة أمورهم كاتفة؛ لضمان تفرغهم لتحصيل العلوم والالتزام بالمنهج الأزهر الوسطي، وتدريبهم حتى يكونوا دعاة قادرين على تفنيد الأفكار المغلوطة، وحتى يكونوا خير سفراء للأزهر في بلادهم. ومن جانبهم، أعرب طلاب مدرسة (الإمام الطيب لحفظ القرآن الكريم وتجويده)، عن بالغ سعادتهم بلقاء فضيلة الإمام الأكبر. وحرص فضيلته على توفير العناية والرعاية الخاصة بهم، مؤكدين على أن هذا اللقاء يعد دافعًا كبيرًا لهم لمواصلة دراستهم بتفوق. وأشار الطلاب، إلى أن كلمات الإمام الأكبر ونصائحه الأبوية ستظل نبراسًا يضيء لهم طريقهم. وأعربوا عن امتنانهم وشكرهم العميق للأزهر الشريف، على ما يقدمه من دعم متواصل للطلاب الوافدين من مختلف دول العالم.