logo
عروس 2025 بمظهر ملكي: خصر الباسك يتصدّر موضة إطلالات الزفاف

عروس 2025 بمظهر ملكي: خصر الباسك يتصدّر موضة إطلالات الزفاف

مجلة هي٠٦-٠٥-٢٠٢٥

منذ عام واحد، وخلال انطلاق موضة ربيع وصيف 2024، انطلق خصر الباسك في فساتين الزفاف ليجوهر موضة العروس. وظهرت منذ حينها اتجاهات خاصة لإطلالات الزفاف تميّزت بالإنحناء الساحر الذي ينسدل من تحت الصدر برشاقة نحو نقطة تنتهي على هيئة رأس سهم، مُعانقًا الخصر ومشدودًا بانسيابية نحو الورك، ليصنع وهمًا بصريًا بالرشاقة والطول والانسياب. في فساتين الزفاف، لا يُعد خصر الباسك تفصيلاً عاديًا، بل توقيعًا كلاسيكيًا ينبض برومانسية العصور القديمة، حيث كانت الأميرات يُسرن بخُطى ملوكية في قصور الحكايات. واليوم، تعود هذه القصة الخالدة إلى منصات عروض العرائس، محملةً بهالة من الفخامة والنوستالجيا، تُجدد العهد بين الأنوثة والدقة في التصميم.
تابعي أبرز صيحات موضة خصر الباسك في إطلالات زفاف 2025 واختاري الأجمل بين باقة فساتين أعراس تنضح بالأناقة والستايل.
شفافية ملوكية: خصر الباسك يتوج فساتين العرائس في 2025
فستان زفاف شفاف بخصر الباسك
في فساتين الزفاف الشفافة ذات خصر الباسك، لا تتجلى الموضة فحسب، بل تتجسد فلسفة الأنوثة بكامل جرأتها. إنّها فساتين لا تخجل من إظهار الجسد، بل تحتفل به، تُطرّز الشفافية فيها بخيوط من ثقة العروس بنفسها، بينما ينحدر خصر الباسك في انسيابية متقنة، وكأنه يُعيد نحت الجسد بأنامل مصمم يعرف تمامًا كيف يوازن بين الحلم والهيبة. هذه الفساتين لا تكتفي بأن تكون جميلة، بل تحمل على أكتافها إرثًا بصريًا يعود إلى القرون الوسطى، حين كانت خياطة الباسك علامة على رقي الطبقة والنسب. واليوم، تعود هذه القَصّة القديمة برؤية معاصرة، تتوشح التول والريش والدانتيل، لتقول إن العروس لا تريد أن تُخفي شيئًا من حضورها، بل أن تُعلنه، بكل شفافية وأناقة.
تفاصيل تتنفس فخامة: خصر الباسك بالدانتيل في فساتين الزفاف
حين يتداخل خصر الباسك مع الدانتيل، لا تكون النتيجة مجرد فستان، بل قطعة فنية تكتب أنوثة العروس بحروف من ضوء. فالباسك، ذلك القَصّ الذي ينحدر بانحناءة ناعمة من تحت الصدر إلى نقطة مركزية تشد الخصر وتحرره في آن، يمنح الفستان بنية ملكية، بينما ينساب عليه الدانتيل كهمسة خفيفة من الماضي، تنثر الرقة على كل تفصيلة. هذه التوليفة لا تُخفي الجمال، بل تبرزه بذكاء، حيث يلتقي الانضباط البنيوي للباسك بليونة الزخارف التي تنبض على القماش كوشم ناعم من الرومانسية.
خصر الباسك بالدانتيل من CHANA MARELUSدار
في فساتين الزفاف، يصبح خصر الباسك بالدانتيل وعدًا بصريًا بالفخامة المتوارثة. وكأن كل غرزة من الدانتيل تروي حكاية حبٍ عتيقة، وكل انحناءة في القَصّة تهمس بثقة الحاضرة التي تعرف إرثها وتعيد تفسيره. سواء أُدرج الدانتيل على شكل أوراق مترفة تتسلل إلى الخصر، أو جاء كنقوش نباتية تتسرب من الكتفين حتى أسفل البطن، فإنه يمنح الفستان بُعدًا شعريًا لا يخبو، ويمنح العروس حضورًا لا يُنسى.
خصر الباسك المزخرف يكلّل فساتين العروس بالهيبة والفخامة
خصر الباسك بفستان زفاف مزخرف من دار The Bridal Studio
صر الباسك المزخرف ليس مجرد تفصيل في فستان الزفاف، بل هو تاج أنيق يُتوّج الخصر بترف لا يمر مروراً عادياً. يأتي مزدانًا بالتطريزات الدقيقة، أو مرصّعًا بالكريستال والخرز، وكأن كل خيط وقطبة فيه نُسجت لتمجيد لحظة العروس على المسرح الأبيض. هذا الخصر المنحوت والمنسدل برشاقة نحو الورك، حين يكتسي بالزخارف، يتحول إلى نقطة ارتكاز بصرية تُلفت وتُبهر، يصنع توازناً بين بنية القَصّة الصارمة ونعومة اللمسات الفنية.
في عالم العروس العصرية، يأتي خصر الباسك المزخرف ليعكس هذا الوعي الجديد بالأناقة، حيث تسعى العروس إلى فستان يحاكي فرادتها ويترجم ذوقها الفريد. فالزخارف على خصر الباسك لم تعد تقليدية، بل تنوّعت لتشمل أنماطًا هندسية جريئة، تطريزات نباتية متمردة، وحتى لمسات معدنية خفيفة تلمع كالوشم على الجسد. كل خيط مطرّز وكل حجر مرصع يحمل توقيعًا شخصيًا، يُعبّر عن شخصية عروس تعرف تمامًا من تكون، وتختار أن تُطل بأسلوب يمزج بين الرقي والجرأة، بين الإرث والتجديد.
فستان الزفاف بقطعتين وخصر الباسك يغيّر قواعد الأناقة
فستان زفاف بقطعتين مع خصر الاسك من دار Azma Couture
حين تجتمع القطعتان المنفصلتان في فستان الزفاف مع خصر الباسك المنحوت، تولد صيغة جديدة من الجرأة الراقية، حيث الجسد يُحتفى به دون ابتذال، ويُصاغ بإتقان بصري يوازن بين العصرية والبُعد التاريخي. الكورسيه العلوي يأتي مشدودًا ومطرزًا، يستقر بثبات فوق خصر الباسك الذي ينحدر بنعومة كالسهم، بينما تتسع التنورة بانسيابية حريرية من تحته، وكأنها تنبع من نقطة ضوء. هذا التنسيق يمنح العروس حرية الحركة، ويُبرز جمال الخصر بخطوط واضحة ومتعمدة، مُحاطًا بزخارف دقيقة أو خامات شفافة تلمّح أكثر مما تُظهر. فستان الزفاف بقطعتين مع خصر الباسك لا يقول "أنا عروس" فقط، بل يقول "أنا أنا" — أنيقة، جريئة، ومليئة بالتفاصيل التي لا تُنسى.
ولأن خصر الباسك يحمل طابعًا معماريًا في تصميمه، فهو يتطلب أقمشة تُبرز حدّته وتُكمل فخامته. الكورسيه العلوي غالبًا ما يُنفذ من التافتا أو الساتان الثقيل ليحافظ على ثبات البنية، بينما تتنوع الأقمشة في التنورة من التول الهفهاف إلى الأورغنزا الناعمة، لتخلق توازنًا بين الصلابة والرقة. أما الزينة، فتكمن في التفاصيل الصغيرة: تطريزات دقيقة تلامس محيط الباسك، أو خيوط ميتاليك تضيء منحناه، وحتى أحجار الكريستال الصغيرة التي تُرصّع خط الانحدار نحو الورك. وتتكامل الإطلالة بإكسسوارات ناعمة، كأقراط تتدلى دون مبالغة، أو طرحة قصيرة تُثبّت أعلى الرأس لتترك خصر الباسك يتصدر المشهد دون منافسة. كل تفصيلة في هذا الفستان تحتفل بالبنية، بالبروز، وبالحضور الذي لا يُشبه سواه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثورة ألعاب مدعومة بالذكاء الاصطناعي
ثورة ألعاب مدعومة بالذكاء الاصطناعي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

ثورة ألعاب مدعومة بالذكاء الاصطناعي

كشفت شركة "أسوس" عن سلسلة جديدة من أجهزة الألعاب المحمولة والمكتبية ضمن علامتها الشهيرة ROG، مدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي ومعالجات رسومية متطورة من سلسلة NVIDIA GeForce RTX 50. تأتي هذه الإصدارات، التي تشمل أجهزة Strix وZephyrus وTUF، بالإضافة إلى طرازات مكتبية جديدة، لتجمع بين الأداء الخارق والتصميم المتين والذكاء الاصطناعي، بما يلبي طموحات اللاعبين المحترفين وصنّاع المحتوى على حد سواء. ألعاب الفيديو ألعاب "إكس بوكس" سيتيح تثبيت الألعاب المفضلة على الشاشة الرئيسية تصميم فائق وأداء غير مسبوق أجهزة Strix G16 وG18 تقدم تجربة لعب احترافية بفضل معالجات Intel Core Ultra 9 أو AMD Ryzen 9 9955HX، مع بطاقات رسوميات RTX 50 وسرعة شاشة تصل إلى 240 هرتز. كما يضمن نظام التبريد الثلاثي الأداء العالي دون التضحية بالهدوء أو الكفاءة. قوة في الحجم الصغير لمن يفضلون التنقل، يبرز Zephyrus G14 كأحد أخف أجهزة الألعاب وزناً، دون أي تنازل عن القوة. يأتي مزودًا بمعالج Ryzen AI 9 وبطاقة RTX 5060، ويتميز بتصميم أنيق وهيكل ألومنيوم متين، ما يجعله خياراً مثالياً للاعبين المحترفين المتنقلين. أداء مدعّم بالمتانة في سلسلة TUF سلسلة TUF للألعاب تحافظ على هويتها العسكرية من حيث الصلابة، مع قفزة قوية في الأداء. أبرزها جهاز TUF Gaming A18 بشاشته الكبيرة 18 بوصة، بالإضافة إلى A16 وF16 المزودين بأحدث معالجات AMD وIntel، وبطاقات RTX 5070 و5060. كمبيوترات مكتبية جاهزة للمستقبل لم تنس "اسوس" محبي الأجهزة المكتبية، حيث قدمت ROG G700 بتصميمه العصري ودعمه للترقية السهلة، وجهاز TUF T500 المستوحى من عالم الأنمي، مع أداء قوي ومتانة عسكرية. أطلقت "أسوس" أيضًا قاعدة التوصيل ROG Bulwark 7-in-1 لتعزيز إعدادات الألعاب المحمولة، بدعم نقل بيانات سريع، وشحن طاقة 100 واط، وشبكات إيثرنت فائقة السرعة. الطرح الرسمي والأسعار تبدأ مبيعات بعض طرازات ROG المحمولة والمكتبية اعتبارًا من 19 مايو 2025، على أن تتوفر المجموعة كاملة خلال يونيو. ولم تُعلن الشركة بعد عن أسعار بعض الطرازات مثل TUF T500 وROG G700.

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"
رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

رقميةإعلام "عاضٍ ثوبه"

بكل سلاسة وبساطة، كان إعلامنا زمان يعيش بوقاره، لا يستعجل ولا يركض خلف الأحداث فقبل ربع قرنٍ من الآن، كانت الصحف الورقية تمثل النشرة اليومية لكل بيت، وكانت الجريدة وقتها لا تعني مجرد أوراق مطبوعة، بل رفيق يومي تتنقل بين صفحاته بحب وشغف، تتوقف عند الأخبار، تبتسم عند الكاريكاتير، وتستغرق في أعمدة الرأي وكأنك تستمع لصوت حكيم يسرد لك خلاصة تجربته. كان الناس يتناوبون على قراءة الصحف، الأب يبدأ، ثم الأبناء، وربما الجيران أيضًا، وكنّا نتسمّر عند القناة الأولى، وأحيانًا ننتقل للقناة الثانية، ونتابعها بنهم، فلا وجود لإشعارات عاجلة ولا تحديثات لحظية؛ الخبر يأخذ وقته ليُروى بتفاصيله، وكأن الإعلام حينها يحترم عقل المتلقي، ويمنحه المساحة ليفكر ويحلل ويعيش الخبر ببطء، حتى نشرات الأخبار في التلفزيون كانت مقدسة، ينتظرها الجميع في موعدها، لم يكن هناك تشتت ولا زخم معلوماتي، بل كان الإعلام يؤدي رسالته بإيقاع هادئ، يشبه خطوات القُدامى في مشيهم، ثابتة وواثقة. أما الإذاعات فكان التنقل بين الموجات بحثًا عن برنامج مفضل كان جزءًا من المتعة، ليس بحثًا عن الجديد بقدر ما هو ارتباط بعادة يومية تبعث على الطمأنينة، "هنا الرياض" و"هنا جدة" و"برنامج إذاعة القرآن الكريم" و"سهرة الخميس"، وبأصوات مألوفة رفيقة للذاكرة، لا تُنسى، وحتى البرامج الحوارية كانت تدار برزانة، فالحوار يُحترم، والضيف يُقدَّر، والمعلومة تُمنح حقها. اليوم، تبدل المشهد كليًا، أصبح الإعلام يركض بلا هوادة، يلهث وراء الجديد في كل لحظة، لا ينتظر المتلقي النشرة المسائية، ولا نشرة الصحف الصباحية، بل الأخبار تتدفق لحظياً عبر هواتفنا، إشعارات متواصلة لا تعرف نهاية. بحسب تقرير "We Are Social" يقضي السعوديون يومياً ما يقارب 9 ساعات و5 دقائق على الإنترنت، منها 3 ساعات كاملة على الشبكات الاجتماعية، مما جعل المتلقي يعيش في حالة من التخمة الإعلامية، لا يكاد يستوعب خبرًا حتى يطارده آخر. عدد الصحف الورقية في السعودية انخفض كمًا وكيفًا، ومعظمها أصبح يعتمد على النسخ الإلكترونية لتقليل التكاليف ومجاراة الجمهور الرقمي، وحتى القنوات التلفزيونية التي كانت رمزًا للتواصل، تراجعت أمام زحف المنصات الرقمية وخدمات البث المباشر، فوفق إحصائية لهيئة الإعلام السعودية، 72 % من المشاهدين السعوديين يفضلون متابعة المحتوى عبر الإنترنت بدلاً من التلفزيون التقليدي. لا شك أن هذا التحول الرقمي جاء ضرورة، لكنه حمل معه تحديات كبرى، سرعة تدفق الأخبار قللت من جودة المحتوى، فصار المهم هو السبق لا الدقة، فتحوّل الصحفي إلى صانع محتوى يبحث عن التفاعل بدلاً من البحث عن الحقيقة. حتى مصطلح "الإعلامي" اتسع ليشمل المؤثرين ومنشئي المحتوى، متجاوزًا في أحيان كثيرة معايير المهنية والموثوقية. حالة إعلامنا اليوم ركض متسارع وراء كل مستجد، لا وقت لديها لتقف، تتأمل، أو تتأنى، ومع هذا الركض، يضيع أحياناً جوهر الرسالة، وتتحول المعلومة إلى مجرد عنوان صاخب بلا مضمون، وهنا يكمن التحدي الحقيقي: كيف نوازن بين سرعة الوصول وجودة المعلومة؟ كيف نحفظ للإعلام وقاره وسط هذا الزخم؟ لكن بين هذا وذاك، يبقى الحنين للماضي الجميل حاضرًا، ذكريات الصحف الورقية، صوت المذيعين المخضرمين، وانتظار البرامج في أوقاتها المحددة، كل هذه التفاصيل الصغيرة صنعت وعينا الإعلامي القديم، وهي التي تجعلنا نرفع حاجب الدهشة أحياناً أمام سرعة إعلام اليوم. ربما الحل ليس في العودة الكاملة للماضي، بل في استلهام قيمه: التروي، الدقة، احترام عقل المتلقي، وتقديم محتوى يصنع فرقًا حقيقيًا. فكما قيل: "مو كل برقٍ يلمع معه مطر، ولا كل ضجيجٍ وراه خبر".

حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف
حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

حي حراء الثقافي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف

نظّم حي حراء الثقافي في مكة المكرمة عددًا من الفعاليات والأنشطة بالتزامن مع اليوم العالمي للمتاحف، الذي يوافق الثامن عشر من مايو من كل عام، تحت عنوان «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير». ووضع الحي برنامجًا للزوار من الداخل والخارج يطلعون من خلاله على عدد من العناصر السياحية والثقافية والتراثية المختلفة التي وفرها الحي؛ من أجل إثراء تجربتهم الثقافية والمعرفية. ويعد حي حراء الذي يقع أسفل جبل حراء معلمًا سياحيًّا وثقافيًّا في العاصمة المقدسة؛ لما يحتويه من مجموعة من المتاحف والمعارض التي تثري تجربة الزوار الدينية والثقافية، منها متحف القرآن الكريم الذي يحوي منظومة متكاملة تجمع بين المعرفة والتقنيات الحديثة، ويضم مجموعة من المخطوطات النادرة والمصاحف التاريخية، ومتحف ومعرض الوحي، الذي يحوي مقتنيات متنوعة تهتم في مجملها بالسرد التاريخي والإثراء المعرفي، ويقدم تجربة ثقافية فريدة عبر محاكاة لحظات نزول الوحي من خلال استخدام التقنيات الحديثة لعرض تجربة تاريخية وروحانية تعمق فهم الزائر لقصة نزول الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم، ومتحف القهوة السعودية، التي تعد رمز الضيافة والكرم للمجتمع السعودي، من خلال أدواتها ومكوناتها وطرق تحضيرها؛ نظرًا لأنها تمثل ثقافة المجتمع السعودي وموروثه الشعبي الأصيل، إضافة للعديد من الأركان الثقافية والسياحية المختلفة. ويهدف اليوم العالمي للمتاحف (IMD) إلى رفع مستوى الوعي بأنّ المتاحف وسيلة مهمة للتبادل الثقافي، وإثراء الثقافات، وتنمية التفاهم المتبادل والتعاون والسلام بين الشعوب، إضافة إلى توجيه الانتباه العالمي إلى الدور الحيوي الذي تلعبه المتاحف بوصفها مؤسسات تعليمية وثقافية، تسهم بعمق في تطور المجتمعات، وتعكس اتصال الماضي بالحاضر من حيث كونها مستودعًا حيًا للذاكرة البشرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store