
باريس يحقق رقما قياسيا أوروبيا ويكسر هيمنة ميلان
تعادل باريس سان جيرمان خارج ميدانه أمام نانت بهدف لمثله الثلاثاء، لحساب مباريات المرحلة 29 من الدوري الفرنسي 2024-2025، حيث حقق الباريسي رقمًا قياسيًا على مستوى الدوريات الأوروبية الكبرى.
دارت أحداث المباراة في أرضية ملعب (لو بوجوار لويس فونتو) عقر دار نانت، في مدينة نانت بالشمال الغربي الفرنسي، أمام جماهير حاشدة في المدرجات، وبإدارة الحكم المحلي جيرمي بيغنار.
بادر الفريق الباريسي أولًا عبر لاعب الوسط البرتغالي فيتينيا بالدقيقة 33، وعادل أصحاب الأرض النتيجة في الدقيقة 83 عن طريق لاعب الوسط البرازيلي دوغلاس أوغستو، لينال كل فريق نقطة.
باريس يحقق رقمًا قياسيًا على مستوى أوروبا
بتعادله أمام نانت، أصبح باريس سان جيرمان أول فريق في تاريخ الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى يصل إلى 39 مباراة بدون هزيمة خارج ملعبه في مسابقة الدوري، حسب (Opta).
الرقم القياسي الأوروبي السابق كان بحوزه العملاق ميلان الذي لم ينهزم في سلسلة مكونة من 38 مباراة متتالية خارج ملعب (سان سيرو) في الدوري الإيطالي، بالفترة بين 1991 و1993.
لكن هذا أصبح من الماضي، بعد أن كتب سان جيرمان إنجازًا جديدًا وأصبح صاحب الرقم القياسي، ففي آخر 39 مباراة خارج ملعبه بالدوري الفرنسي، انتصر 30 مرة وتعادل 9 مرات.
سان جيرمان يستهدف دوري اللا هزيمة
لن يتوقف سان جيرمان عند تحقيق لقب الدوري الفرنسي هذا الموسم فحسب، بل يستهدف إحراز اللقب بدون هزيمة، وهو امتياز فائق لم يحققه سوى بضعة أندية في تاريخ كرة القدم الأوروبية.
في إنجلترا، لم يحقق هذا الإنجاز سوى أرسنال عام 2004، وفي إيطاليا يمكن الحديث عن ميلان ويوفنتوس فقط بمرة واحدة لكل منهما، أما في إسبانيا ففعلها ريال مدريد مرة في الثلاثينيات.
باريس وحلم الخماسية الأسطورية
يحلم سان جيرمان بإحراز الخماسية لأول مرة في تاريخه، حيث أنجز نصف المهمة حينما حقق لقبي الدوري الفرنسي وكأس السوبر الفرنسي بالفعل، بينما بلغ نهائي كأس فرنسا.
الضرائب الأمريكية تهدد باريس سان جيرمان في مونديال الأندية
لإكمال خماسيته، سيتعين على الفريق الباريسي حصد كأس دوري أبطال أوروبا الذي بلغ خلاله نصف النهائي، وإحراز لقب كأس العالم للأندية 2025 التي تقام في الولايات المتحدة هذا الصيف.
سيعتمد فريق العاصمة الفرنسي على خبرات المدرب الإسباني لويس إنريكي، الذي يعد مهندس خماسية برشلونة عام 2015، حينما قاده إلى الدوري والكأس والسوبر المحليين، وأبطال أوروبا ومونديال الأندية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ ساعة واحدة
- بلبريس
الوداد المغربي يدخل سباق التعاقد مع الأسطورة رونالدو..يومية "ماركا" تفجر القنبلة!
فجرت يومية "ماركا" الاسبانية، عبر مقال صادر، يومه الأربعاء، قنبلة من العيار الثقيل، حيث كشفت عن اهتمام نادي الوداد الرياضي المغربي بالتعاقد مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو. المصدر نفسه، كشف أن الوسط الكروي السعودي يعيش حالة من الترقب بشأن مستقبل كريستيانو رونالدو، نجم نادي النصر، الذي لم تسر موسمه الحالي كما كان متوقعًا. فرغم تسجيله عددًا لا بأس به من الأهداف، إلا أن تأثيره الفني تراجع مقارنة بما كان يؤمل منه، وهو ما فتح الباب أمام نقاش داخلي في النادي: هل يتم تجديد عقده استجابة لرغباته ومطالبه، أم يتم طي الصفحة والانفصال عن أحد أعظم نجوم كرة القدم؟ في هذه الأجواء الضبابية، بدأت تظهر سيناريوهات غير متوقعة تزيد المشهد تعقيدًا، خصوصًا مع اقتراب انطلاق كأس العالم للأندية الجديدة، المقرر تنظيمها من طرف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ابتداءً من 14 يونيو/حزيران المقبل بمشاركة 32 ناديًا، من ضمنها أربعة فرق من القارة الإفريقية. وكشفت صحيفة ماركا الإسبانية عن اهتمام مفاجئ من نادي الوداد الرياضي المغربي، أحد ممثلي إفريقيا في البطولة العالمية، بضم كريستيانو رونالدو بعقد قصير الأمد يتيح له المشاركة مع الفريق خلال كأس العالم للأندية. ويأتي هذا الطموح من منطلق تحقيق مكاسب فنية وتسويقية هائلة، إذ ستكون مشاركة 'الدون' مع الوداد حدثًا غير مسبوق في تاريخ الكرة المغربية والإفريقية. وكانت الصحيفة قد أشارت سابقًا إلى تلقي رونالدو اتصالات من أندية برازيلية أيضًا، ما يُظهر أن النجم البرتغالي لا يزال يحظى باهتمام عالمي، خاصة في ظل اقتراب بطولة عالمية جديدة تريد فيها الفيفا تسليط الأضواء بأقصى درجة ممكنة. وفي المقابل، ما زال النصر ينافس في الدوري السعودي، حيث تبقّى له مباراتان فقط، مع احتمال ضئيل للتأهل إلى دوري أبطال آسيا. هذا الاحتمال يبقى مشروطًا بتعثر نادي القادسية في مواجهته المقبلة، وهو ما يبدو صعب التحقيق، ويُعتبر خطوة إلى الوراء بالنسبة لنادٍ يضم نجمًا بحجم كريستيانو رونالدو وتدعم صفوفه أسماء لامعة مثل الكولومبي دورلان. من جهة أخرى، ترى الفيفا في تواجد كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي –الذي سيشارك رفقة إنتر ميامي الأمريكي– عنصرًا ترويجيًا قويًا في النسخة الأولى من مونديال الأندية بنظامه الجديد المشابه لكأس العالم للمنتخبات. لذا فإن انتقالًا محتملًا لرونالدو –ولو مؤقتًا– إلى نادٍ مشارك في البطولة مثل الوداد، قد يجد صدًى مرحبًا في دوائر الاتحاد الدولي نفسه.


WinWin
منذ 12 ساعات
- WinWin
قرارات متغطرسة.. إبراهيموفيتش متهم بتخريب مشروع ميلان!
في موسم كارثي بكل المقاييس، تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الخاص بنادي ميلان إلى مثال حي على فشل ذريع لمخطط أُطلق بتكلفة باهظة بلغت 15 مليون يورو، وكان الهدف منه إنشاء جسر فعّال بين فرق الأكاديمية والفريق الأول، وأصابع الاتهام تطول زلاتان إبراهيموفيتش باعتباره أحد مهندسي المشروع. ورغم الفوز الهزيل (1-0) ذهابًا على ملعبه في الملحق ضد سبال، انهار الفريق الشاب في مباراة الإياب خارج أرضه (0-2)، ليُقصى من تصفيات البقاء ويهبط مباشرةً إلى دوري الدرجة الرابعة "سيريا دي" في موسمه الأول. وفي ظل انعدام الخبرة، وتغيير الجهاز الفني في منتصف الطريق (إقالة بونيرا وتعيين ماسيمو أودو في فبراير)، وغياب الانسجام داخل غرفة الملابس، كلها عوامل حوّلت المشروع الطموح إلى رمز لانحدار رياضي ومالي يُثقل كاهل النادي. هبوط تاريخي في موسم أول مأساوي في تقرير مطول نشرته شبكة "فوت ميركاتو" الفرنسية، كُشف النقاب عن كواليس موسم يُوصف بـ"الكارثي" داخل نادي إيه سي ميلان، حيث تحوّل مشروع "ميلانو فوتورو" الذي أُطلق مطلع صيف 2024 بميزانية ضخمة بلغت 15 مليون يورو إلى نموذج صارخ لفشل رياضي وإداري. وحمّل التقرير النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مسؤولية مباشرة عن الانهيار، متهمًا إياه باتخاذ قرارات متغطرسة بدافع "الأنا"، مما أسهم في سقوط الفريق الرديف إلى دوري الدرجة الرابعة، وسط فوضى تضرب كل مفاصل النادي. وأطلق نادي ميلان مشروع "ميلانو فوتورو" رسميًا في 27 يونيو/حزيران 2024، ليكون بمثابة الفريق الرديف للمشاركة في دوري الدرجة الثالثة الإيطالي (سيريا C)، وذلك ضمن خطة طموحة لربط أكاديمية الشباب بالفريق الأول، لكن المشروع انهار منذ موسمه الأول، إذ أنهى الفريق مشواره في المركز الـ18 ضمن مجموعة B، ثم خسر في ملحق الهبوط أمام سبال (1-2 بمجموع المباراتين)، ليهبط إلى دوري الدرجة الرابعة (سيريا دي). ورغم الاستثمار الكبير في البنية التحتية والجهاز الفني، لم يتمكن الفريق من الصمود، ما طرح تساؤلات كبرى حول التخطيط والتنفيذ. وأشار التقرير إلى أن إبراهيموفيتش الذي يعمل مستشاراً أولاً لدى شركة "ريد بيرد" المالكة للنادي، لعب دورًا محوريًا في تدمير المشروع. واتخذ زلاتان قرارًا شخصيًا بإقالة المدرب إغناسيو أباتي، الذي كان قد أسس نواة المشروع بنجاح، واستبدله بصديقه المقرب دانييلي بونيرا الذي لا يملك أي خبرة تدريبية تُذكر. وتعود جذور الخلاف بين زلاتان وأباتي إلى الموسم الماضي، حين رفض الأخير إشراك ماكسيميليان، نجل إبراهيموفيتش أساسياً مع فريق البريمافيرا، وهذا القرار فجّر أزمة داخلية، دفع فيها أباتي الثمن بالإقالة. الأسطورة بوبان يعترف: بن ناصر نجم استثنائي حطمه نادي ميلان اقرأ المزيد وفي يناير/ كانون الثاني 2025، أسند ملف الانتقالات إلى جوفان كيروفيسكي، القادم من منظومة الدوري الأمريكي MLS، وهو قرار أثار الجدل داخل ميلان بسبب اختلاف فلسفة اللعب والإدارة؛ فشل كيروفيسكي في التعاقدات تسبب في إهدار الميزانية ورفع التكلفة الإجمالية للمشروع إلى 15 مليون يورو دون أي مردود يُذكر. أحد أبرز الأزمات تمثلت في التعامل مع موهبة النادي فرانشيسكو كاماردا، الذي تم تصعيده إلى الفريق الأول دون أن يشارك فعليًا، ثم استُبعد من خوض ملحق الهبوط لأنه لم يستوف عدد المباريات المطلوبة بحسب اللوائح. الفوضى تشمل الفريق الأول.. وخلافات مع نجوم كبار الفوضى لم تقتصر على ميلانو فوتورو، بل انسحبت على الفريق الأول كذلك؛ المدرب باولو فونسيكا، الذي روّجت له الإدارة إعلاميًا، فشل في تحقيق أي نتائج تُذكر وتمت إقالته في سبتمبر/ أيلول، ليخلفه سيرجيو كونسيساو في ديسمبر/ كانون الأول؛ لكن الأخير لم يقدّم أي بصمة ملموسة رغم بدايته بالتتويج بكأس السوبر، حيث اتُهم بالجمود التكتيكي وعدم قدرته على احتواء اللاعبين. وحسب التقرير، تفجّرت الخلافات داخل غرفة الملابس، لا سيما بين كونسيساو وبعض القادة مثل مايك مينيان، رافاييل لياو وثيو هيرنانديز، الذين أبدوا امتعاضهم من غياب الرؤية وسوء الإدارة بقيادة إبراهيموفيتش. الإدارة في مهب الريح.. وصراع نفوذ بطله إبراهيموفيتش في الإدارة، بلغت الفوضى ذروتها وسط صراع نفوذ واضح بين إبراهيموفيتش والمدير التنفيذي جورجيو فورلاني، الكشاف العام جيفري مونكادا، والمُلاك الأمريكيين بقيادة جيري كاردينالي وبول سينغر. فشل الجميع في التنسيق الداخلي، وعجزوا عن حل النزاعات أو اتخاذ قرارات فعالة في سوق الانتقالات، ما أفقد الإدارة مصداقيتها؛ والفريق حاليًا يحتل المركز التاسع في ترتيب الدوري الإيطالي، ويصارع من أجل انتزاع المركز السابع، دون آمال فعلية في المشاركة الأوروبية. أما على صعيد دوري أبطال أوروبا، فخرج مبكرًا بعد سقوطه أمام فينورد في الملحق. إبراهيموفيتش في مواجهة مالكي النادي وحسب التقرير، فإن اجتماعات حاسمة ستُعقد بين زلاتان إبراهيموفيتش ومالكي النادي الأمريكيين خلال الأسابيع المقبلة، حيث يطالب الملاك بتفسير شامل لانهيار المشروع؛ وتشير المعطيات إلى أن رصيد زلاتان داخل النادي تآكل بشكل ملحوظ، نتيجة تغوّل "الأنا"، تكرار الغيابات، والقرارات العشوائية. من المتوقع أيضًا الاستغناء عن كيروفيسكي مع نهاية الموسم، كما يخضع مستقبل المدرب ماسيمو أودو للتقييم، بينما يُرجّح أن يتولى إيغلي تاري منصب المدير الرياضي الجديد للنادي.


WinWin
منذ 15 ساعات
- WinWin
جمال سلامي: علي علوان جاهز لمواجهة عُمان وسنُريح التعمري
أكد المغربي جمال سلامي المدير الفني لمنتخب الأردن جاهزية المهاجم علي علوان للمشاركة في المباريات المقبلة، بعدما غاب عن الجولتين الماضيتين من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، بسبب الإصابة. وكشف سلامي في حديثه لوسائل الإعلام مساء اليوم الثلاثاء، على هامش التدريب الذي أقيم على ملعب البترا بمدينة الحسين للشباب، أن الاستعداد للمباراتين المهمتين أمام عُمان والعراق يجري على قدم وساق، والجميع يشعر بالمسؤولية الملقاة على عاتقه. وباشر منتخب الأردن تدريباته منذ السبت الماضي بصفوف منقوصة، إذ ما زال ينتظر عودة عدد من محترفيه في الخارج للالتحاق بالتجمع الداخلي قبل التوجه إلى الدمام السبت المقبل لخوض المواجهة الودية أمام نظيره السعودي يوم 30 مايو/ أيار المقبل. ويتمتع منتخب النشامى بحظوظ جيدة للتأهل لكأس العالم 2026 لأول مرة بتاريخه، وقد يكفيه الفوز على عُمان يوم 5 يونيو/ حزيران المقبل، مع تعثر العراق أمام كوريا الجنوبية لتحقيق هذا الحلم. ويتصدر منتخب كوريا الجنوبية ترتيب المجموعة الثانية من التصفيات الآسيوية برصيد 16 نقطة، يليه منتخب الأردن برصيد 13 نقطة، ثم العراق (12)، وعُمان (10) وفلسطين (6)، وأخيراً الكويت برصيد 5 نقاط. جمال سلامي: علوان جاهز وسنُريح التعمري قال جمال سلامي في حديثه أن علي علوان يتدرب منذ فترة في عمّان وبإشراف الجهاز الفني والطبي ويتمتع بجاهزية عالية وسيكون ضمن الخيارات لمباراتي عُمان والعراق، وأردف: "سنعاين ذلك من خلال المواجهة الودية أمام السعودية". وأضاف مدرب النشامى: "سنُريح موسى التعمري لبعض الوقت، حيث سنمنحه راحة إضافية بعد أن خاض عدداً كبيراً من المباريات مع فريقه ستاد رين في الدوري الفرنسي وبما يضمن لنا جاهزيته للمواجهات المقبلة". لاعب وحيد يغيب عن منتخب الأردن أمام السعودية اقرأ المزيد وأكمل جمال سلامي: "نحن حالياً في التجمع الداخلي، ونمتلك عناصر مميزة ومتنوعة في عديد من المراكز، والجميع يسعى لإثبات نفسه قبل أن نعلن عن القائمة النهائية لمنتخب النشامى وقبل المغادرة إلى مدينة الدمام يوم السبت المقبل". وتابع: "الحمد لله وُفقِّنا في تأمين مباراة ودية أمام المنتخب السعودي، وهي مباراة مفيدة وجيدة في ظل تشابه الأجواء مع سلطنة عُمان مما يعطي اللاعبين فرصة كبرى للتأقلم بصورة جيدة". مباراة تطبيقية تسبق ودية السعودية من جهة ثانية، يخوض منتخب الأردن مباراة ودية داخلية مع المنتخب الأولمبي الذي يستعد لتصفيات كأس آسيا تحت 23 عاماً، وذلك بهدف الوقوف على جاهزية لاعبي المنتخبين قبل اختيار القائمة الرسمية لهما، وستقام المباراة خلف أبواب مغلقة وهو الحال الذي ينطبق على مباراة السعودية وذلك بطلب من المدربين بهدف تجنب كشف الأوراق نظراً لأهمية المرحلة المقبلة. وكان جمال سلامي قد أعلن عن قائمة موسعة لمنتخب النشامى ضمت 34 لاعباً هم: يزيد أبو ليلى، محمد العمواسي، عبد الله الفاخوري، نور الدين بني عطية، عبد الله نصيب "ديارا"، يوسف أبو الجزر، يزن العرب، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، إحسان حداد، أدهم القريشي، أحمد عساف، خالد زكريا، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الدين الروابدة، رجائي عايد، عبيدة السمارنة، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد الناصر، محمد أبو زريق "شرارة"، علي العزايزة، موسى التعمري، رزق بني هاني، إبراهيم صبرة ويزن النعيمات.