logo
الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات LADE: توقفت العملية الانتخابية في القلم رقم 5 في مدرسة عرمون الرسمية لأكثر من 15 دقيقة بسبب الفوضى.

الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات LADE: توقفت العملية الانتخابية في القلم رقم 5 في مدرسة عرمون الرسمية لأكثر من 15 دقيقة بسبب الفوضى.

الديار٠٤-٠٥-٢٠٢٥

Aa
الانتخابات البلدية في جبل لبنان اليوم: «نصف بروفة» للاستحقاق النيابي ماذا سجل بعد تحذير حماس وما هي مفاعيل زيارة عباس؟ استنفار دبلوماسي لجنبلاط بعد لقاء الشرع والعدو يتابع عدوانه على سوريا لمنع التهدئه
كوميديا أم تراجيديا نزع السلاح؟
بلال عبد الله لـ«الديار»:إسرائيل تريد التقسيم وجنبلاط يسعى لتجنّب الفتنة
الكنيسة الكاثوليكيّة تبحث عن "بابا" جديد... ولبنانيّ الأصل على لائحة الخلافة 7 أيار: بدء الكونكلاف لاختيار خليفة فرنسيس... والدخان الأبيض يُحتمل خلال 3 أيام
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
10:33
الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات LADE: توقفت العملية الانتخابية في القلم رقم 5 في مدرسة عرمون الرسمية لأكثر من 15 دقيقة بسبب الفوضى.
10:26
نسبة الاقتراع حتى الساعة بحسب وزارة الداخلية بلغت النسبة ٨.٢٦% وتوزعت على الشكل التالي: الشوف ٧.٩% - المتن الشمالي ٦.٦% - بعبدا ٦.٨% - جبيل ١١.٨% - عالية ٧.٨% - كسروان ١٢.٧%
10:13
نصّار عبر تلفزيون لبنان: الجميع جاهز والنيابات العامة جاهزة أيضًا للتدخل عند حصول أي طارئ وفي المحصلة عدد الترشيحات اكبر من الدورات السابقة وتحقيق الاستحقاقات الانتخابية هي استمرار للديمقراطية وإثبات أن الجمهورية مستمرة بمبادئها الدستورية ولا تأجيل لانتخابات البلدية في بيروت
10:12
وزير العدل عادل نصّار عبر تلفزيون لبنان: أوجّه تحية لوزير الداخلية وإلى فريق العمل الذي قام بعمل جبار والاستحقاقات الانتخابية هي استمرارية وترسيخ للديمقراطية وبالتالي للجمهورية اللبنانية
10:01
عدد الشكاوى الواردة الى وزارة الداخلية حتى الساعة في انتخابات جبل لبنان بلغ 155 حالة
09:50
"الجديد": نسبة الاقتراع الإجماليةبلغت 5.6% حتى الساعة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الأركان الإسرائيلي: هذه ليست حرباً بلا نهاية
رئيس الأركان الإسرائيلي: هذه ليست حرباً بلا نهاية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

رئيس الأركان الإسرائيلي: هذه ليست حرباً بلا نهاية

أكد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير أن "الحرب في قطاع غزة ليست حربا بلا نهاية، وسنبذل كل ما في وسعنا لإعادة مخطوفينا وسنهزم لواء خان يونس كما هزمنا لواء رفح." وأجرى زامير تقييما للوضع وجولة ميدانية في مدينة خان يونس في قطاع غزة برفقة قائد القيادة الجنوبية وقادة آخرين وتحدث مع المقاتلين، وقال: "نحن نعزز نشاطاتنا وفقا للخطة المرتبة. حماس تحت ضغط كبير للغاية، فقد فقدت معظم أصولها وقدرتها على القيادة والسيطرة. سنستخدم كل الوسائل المتاحة لدينا من أجل إعادة المخطوفين إلى بيوتهم، وحسم وضع حماس، وتفكيك حكمها". وأضاف: "هذه ليست حربا لا نهاية لها، سنتحرك لتقصيرها بما يتماشى مع تحقيق أهدافها، نحن نريد الحسم وسنحققه بعزم، ومنهجية، مع الحفاظ على سلامة قواتنا". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

سلاح المخيّمات... حفلة "تذاكي" لبنانيّة - فلسطينيّة مُتبادلة
سلاح المخيّمات... حفلة "تذاكي" لبنانيّة - فلسطينيّة مُتبادلة

الديار

timeمنذ 5 ساعات

  • الديار

سلاح المخيّمات... حفلة "تذاكي" لبنانيّة - فلسطينيّة مُتبادلة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بخلاف ما توقعه الكثيرون، فان زيارة الرئيس الفلسطيني الى بيروت، وما تبعها من مواقف وخطوات، زاد من الغموض والضبابية المحيطة بملف السلاح الفلسطيني داخل المخيمات، خصوصا ان اي اتصالات لم تسبق القرارات المتخذة بالرعاة الاقليميين للملف الفلسطيني بكامل متفرعاته وفصائله. فمن الجانب اللبناني واضح، وفقا لتركيبة فريق بيروت المفاوض، رغبة الدولة اللبنانية بايصال رسالة واضحة من خلال الصبغة العسكرية التي طغت على الفريق اللبناني، المؤلف بغالبيته من ضباط من مديرية المخابرات والامن العام، فيما غابت في المقابل الشخصيات العسكرية عن الوفد الفلسطيني، الذي اقتصر على التمثيل السياسي، والذي وفقا لاوساط فلسطينية، اي من اعضائه "لا يمون على تحريك قشة في المخيمات". مصادر لبنانية معنية ومتابعة لمجريات الملف والاتصالات بشأنه، كشفت عن وجود الكثير من الثغر والعوائق، وربما الالغام، التي ظهّرتها مباحثات الرئيس عباس، وكذلك جلسات المفاوضات الفلسطينية - اللبنانية، ابرزها: - اصرار الرئيس الفلسطيني على تجزئة الملف وفكفكته واحالته الى لجان مختصة، تعمل على درس الخطوات والقرارات، وهو ما طرح اكثر من علامة استفهام لدى الجانب اللبناني، خصوصا ان ثمة لجنة حوار لبنانية - فلسطينية مشكّلة منذ سنوات. فهل كان هدف ابو مازن اغراق الملف في التفاصيل ودفنه من خلال اللجان؟ وهنا قد يفهم سبب حصر التمثيل بالمستوى السياسي. - موقف حركة حماس غير الواضح الذي يتسم بالازدواجية، اذ صحيح ان الاخيرة لم تعلن اي موقف صريح وعلني حول مسألة تسليم السلاح، الا ان قنواتها الجانبية تؤكد انها لم تكلف رئيس السلطة الفلسطينية التفاوض باسمها، وبالتالي على السلطات اللبنانية مفاوضتها بشكل مباشر، وهو امر يطرح اكثر من اشكالية، في ظل توتر العلاقة بين الطرفين، بعد تلكؤ حماس عن الوفاء بالتزامها تسليم كل مطلقي الصواريخ، وثانيا بعدما المحت المعلومات الى تورط خالد مشعل في الملف. والاهم من كل ذلك ماذا عن باقي الفصائل الاسلامية؟ - مشكلة النازحين الفلسطينيين من المخيمات في سورية، والمنتمين الى فصائل مؤيدة للنظام السابق وغير الراغبة بالعودة، وكذلك آلاف الفلسطينيين من المعارضين لنظام الاسد وغير المتفقين مع الحكم الجديد وهم من المؤيدين للفكر الاسلامي، الذين دخلوا لبنان منذ عام 2014 واستوطنوا في المخيمات، مشكلين حاضنة شعبية ساهمت في انتشار حماس والجهاد في مخيمات لبنان، وتعزيز وضع التنظيمين. من هنا وامام هذا الواقع، عرضت الدولة اللبنانية، والكلام للمصادر، البدء من المخيمات "الاسهل" والموزعة على الشكل الاتي: ـ مخيمات بيروت التي تحولت الى بؤر ومقار لعصابات وتجار المخدرات والممنوعات، والتي كان سبق ان طالب حزب الله اكثر من مرة بضرورة ايجاد حلول جذرية في شأنها، لما تشكله من مخاطر جمة على البيئة المحيطة بها. - مخيم البداوي، الذي احكم الجيش خلال الاسابيع الاخيرة سيطرته عليه، بعدما عزله عن محيطه رغم صعوبة الامر، نتيجة التداخل الجغرافي بينه وبين احياء مدينة طرابلس. وقبل ذلك كان تسلم الجيش كامل السلاح الثقيل الموجود داخله من صواريخ غراد. - مخيمات جنوب الليطاني وعددها خمسة، والتي تطبق عليها مندرجات القرار 1701، وهي شكلت قاعدة خلفية لوجستية لحركتي حماس والجهاد الاسلامي، خلال تنفيذهم العمليات الفاشلة لاطلاق صواريخ باتجاه المستعمرات "الاسرائيلية"، وتحديدا مخيمي الرشيدية والباص، والذين توسع نفوذ حماس فيهما بشكل كبير خلال السنوات الاخيرة، وباتت تمتلك تنظيما عسكريا داخلهما. - مخيمات البقاع التي لا تملك اي قيمة او ثقل عسكري، في ظل امساك حزب الله بالتوازنات داخلها وبتركيبتها، خصوصا انها تتمركز في محيط بعلبك. امام هذه الوقائع وفي ظل الهمس داخل الساحة الفلسطينية، ثمة مخاوف جدية من حصول انقلاب او تمرد على قرار السلطة الممثلة بابو مازن، ما سيعقد عندئذ الامور، وينسف البرنامج الزمني الموضوع، خصوصا ان ليس ثمة قرار رسمي لبناني بنزع السلاح بالقوة. فهل نجح عباس في استدراج بيروت الى حيث اراد؟ ام العكس؟ والاهم لماذا غاب ملف السلاح الفلسطيني ونزعه بشكل كامل عن مداخلة مورغان اورتاغوس في الدوحة، رغم ان الامر طرح في اللقاء الذي جمعها مع لودريان وبن فرحان، دون ان تبدي اهتماما كبيرا بالامر؟ وهل تصل الامور الى الصدام العسكري، فنكون امام اكثر من نهر بارد جديد؟ الاسئلة كثيرة والمخاوف أكثر...

ساعر حذّر نتنياهو من تعليق مساعدات غزة
ساعر حذّر نتنياهو من تعليق مساعدات غزة

ليبانون ديبايت

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون ديبايت

ساعر حذّر نتنياهو من تعليق مساعدات غزة

سكاي نيوز عربية A+ A- كشف موقع "أكسيوس" الأميركي، أن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر وجّه تحذيرًا شديد اللهجة إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، مفاده أن تعليق المساعدات الإنسانية عن غزة لن يُضعف حركة حماس، بل سيؤدي إلى خسارة إسرائيل لما تبقّى من دعم حلفائها الغربيين. ونقل الموقع عن مسؤول إسرائيلي رفيع أن ساعر شدد في اجتماع مغلق على أن مواصلة العمليات العسكرية من دون احتساب الكلفة السياسية والإنسانية تُلحق ضررًا بالغًا بمكانة إسرائيل الاستراتيجية، مشيرًا إلى أن عزلة إسرائيل تتفاقم يومًا بعد يوم، حتى مع أقرب شركائها التاريخيين. وبحسب "أكسيوس"، فإن ساعر يرى أن حكومة نتنياهو ستُجبر عاجلاً أو آجلاً على استئناف إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، تحت ضغط دولي متصاعد، خصوصًا بعد تدهور الوضع الإنساني بشكل غير مسبوق. وتابع الموقع أن الضغوط تصاعدت في وقت سابق من هذا الشهر، حين رفضت إسرائيل مقترحًا لوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن، وفضّلت شنّ عملية عسكرية واسعة النطاق دمّرت أجزاء كبيرة من غزة، في تجاهل لتحذيرات الدول الحليفة. وأشار "أكسيوس" إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومعه كبار مساعديه، طالبوا نتنياهو بشكل مباشر بضرورة إنهاء الحرب والسماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، رغم أن ترامب لم يُصدر موقفًا معارضًا علنيًا للحرب، خلافًا لعدد من القادة الغربيين كالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذين ذهبوا إلى حد إدانة العمليات الإسرائيلية بشكل واضح وصريح. ويأتي هذا الضغط في وقت تواجه فيه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة على خلفية الأزمة الإنسانية في غزة، والاتهامات باستخدام القوة المفرطة وعدم احترام القوانين الدولية، ما جعل بعض الدول تعيد النظر في صفقات السلاح والدعم الدبلوماسي، وسط تزايد العزلة التي تضع حكومة نتنياهو في موقع حرج داخليًا وخارجيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store