logo
وزارة الخارجية الأميركية تعلن عن التزامات استثمارية خليجية تاريخية تدفع بالاقتصاد الأميركي نحو 'عصر ذهبي جديد'

وزارة الخارجية الأميركية تعلن عن التزامات استثمارية خليجية تاريخية تدفع بالاقتصاد الأميركي نحو 'عصر ذهبي جديد'

الأخبار كندامنذ 2 أيام

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان رسمي صادر عن مكتب الشؤون الاقتصادية، عن استقبال الولايات المتحدة التزامات استثمارية غير مسبوقة من دول الخليج العربي، تُقدّر بتريليونات الدولارات، في خطوة استراتيجية من شأنها تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين، وفتح آفاق جديدة للنمو، وخلق آلاف الوظائف عالية الجودة في مختلف الولايات الأميركية.
ووفقاً للبيان الصادر عن الوزارة، تشمل الاستثمارات الخليجية مجالات الطاقة، الدفاع، التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، وتشكل دفعة قوية باتجاه ما وصفته الوزارة بـ'العصر الذهبي الجديد للاقتصاد الأميركي'.
من أبرز ما جاء في البيان: • قطر للطاقة أعلنت عن استثمار بقيمة 18 مليار دولار في مشاريع الطاقة داخل الولايات المتحدة. • اتفاق دفاعي تاريخي مع المملكة العربية السعودية بقيمة 142 مليار دولار، إلى جانب إمكانيات استثمار دفاعي قطري إضافي تصل إلى 38 مليار دولار. • شركة DataVolt السعودية كشفت عن مشروع استثماري ضخم بقيمة 20 مليار دولار لإنشاء مراكز بيانات متقدمة تعمل بالذكاء الاصطناعي في عدد من الولايات الأميركية. وأكدت وزارة الخارجية الأميركية أن هذه الاستثمارات ستُسهم في توسيع الشراكات الاقتصادية، وتعزيز الابتكار، ودعم الصادرات الأميركية، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة سجّلت فائضًا تجاريًا بقيمة 19.5 مليار دولار مع دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2024، وهو ما يُعتبر مؤشرًا على متانة التعاون التجاري بين الطرفين.
واعتبر البيان أن 'هذه الالتزامات الاستثمارية تمثّل نموذجًا للتعاون الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وحلفائها في الخليج، وتُسهم في دعم الاستقرار الإقليمي، وتطوير الأسواق، وتعزيز المصالح المشتركة على المدى الطويل'. وتأتي هذه التطورات في ظل جهود مستمرة لتعزيز مكانة الولايات المتحدة كمركز جاذب للاستثمارات العالمية، وسط بيئة سياسية واقتصادية مشجّعة، ما يعكس ثقة الشركاء الدوليين بقيادة واشنطن ومتانة مؤسساتها الاقتصادية.
المصدر: "واشنطن – قسم الشؤون الاقتصادية والدولية"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الخارجية الأميركية تعلن عن التزامات استثمارية خليجية تاريخية تدفع بالاقتصاد الأميركي نحو 'عصر ذهبي جديد'
وزارة الخارجية الأميركية تعلن عن التزامات استثمارية خليجية تاريخية تدفع بالاقتصاد الأميركي نحو 'عصر ذهبي جديد'

الأخبار كندا

timeمنذ 2 أيام

  • الأخبار كندا

وزارة الخارجية الأميركية تعلن عن التزامات استثمارية خليجية تاريخية تدفع بالاقتصاد الأميركي نحو 'عصر ذهبي جديد'

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان رسمي صادر عن مكتب الشؤون الاقتصادية، عن استقبال الولايات المتحدة التزامات استثمارية غير مسبوقة من دول الخليج العربي، تُقدّر بتريليونات الدولارات، في خطوة استراتيجية من شأنها تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين، وفتح آفاق جديدة للنمو، وخلق آلاف الوظائف عالية الجودة في مختلف الولايات الأميركية. ووفقاً للبيان الصادر عن الوزارة، تشمل الاستثمارات الخليجية مجالات الطاقة، الدفاع، التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، وتشكل دفعة قوية باتجاه ما وصفته الوزارة بـ'العصر الذهبي الجديد للاقتصاد الأميركي'. من أبرز ما جاء في البيان: • قطر للطاقة أعلنت عن استثمار بقيمة 18 مليار دولار في مشاريع الطاقة داخل الولايات المتحدة. • اتفاق دفاعي تاريخي مع المملكة العربية السعودية بقيمة 142 مليار دولار، إلى جانب إمكانيات استثمار دفاعي قطري إضافي تصل إلى 38 مليار دولار. • شركة DataVolt السعودية كشفت عن مشروع استثماري ضخم بقيمة 20 مليار دولار لإنشاء مراكز بيانات متقدمة تعمل بالذكاء الاصطناعي في عدد من الولايات الأميركية. وأكدت وزارة الخارجية الأميركية أن هذه الاستثمارات ستُسهم في توسيع الشراكات الاقتصادية، وتعزيز الابتكار، ودعم الصادرات الأميركية، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة سجّلت فائضًا تجاريًا بقيمة 19.5 مليار دولار مع دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2024، وهو ما يُعتبر مؤشرًا على متانة التعاون التجاري بين الطرفين. واعتبر البيان أن 'هذه الالتزامات الاستثمارية تمثّل نموذجًا للتعاون الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وحلفائها في الخليج، وتُسهم في دعم الاستقرار الإقليمي، وتطوير الأسواق، وتعزيز المصالح المشتركة على المدى الطويل'. وتأتي هذه التطورات في ظل جهود مستمرة لتعزيز مكانة الولايات المتحدة كمركز جاذب للاستثمارات العالمية، وسط بيئة سياسية واقتصادية مشجّعة، ما يعكس ثقة الشركاء الدوليين بقيادة واشنطن ومتانة مؤسساتها الاقتصادية. المصدر: "واشنطن – قسم الشؤون الاقتصادية والدولية"

هذه تفاصيل صفقات ترامب في الإمارات
هذه تفاصيل صفقات ترامب في الإمارات

الأخبار كندا

timeمنذ 3 أيام

  • الأخبار كندا

هذه تفاصيل صفقات ترامب في الإمارات

ترامب وقع اليوم الخميس في أبوظبي صفقات تجارية بين الولايات المتحدة والإمارات تزيد قيمتها عن 200 مليار دولار، ليصل إجمالي اتفاقيات الاستثمار في منطقة الخليج إلى أكثر من 2 تريليون دولار. كشف البيت الأبيض تفاصيل الصفقات والتفاهمات والاستثمارات بين أميركا والإمارات والتي تبلغ قيمتها 200 مليار دولار، وقعت خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب. وجاء في بيان البيت الأبيض أن ترامب وقع اليوم الخميس في أبوظبي صفقات تجارية بين الولايات المتحدة والإمارات تزيد قيمتها عن 200 مليار دولار، ليصل إجمالي اتفاقيات الاستثمار في منطقة الخليج إلى أكثر من 2 تريليون دولار. وحصلت شركتا بوينغ وجنرال إلكتريك للطيران على التزام بقيمة 14.5 مليار دولار من الاتحاد للطيران للاستثمار في 28 طائرة بوينغ 787 و777X أميركية الصنع، تعمل بمحركات جنرال إلكتريك. ومع إدراج الجيل الجديد من طائرات 777X في خطة أسطولها، يُعزز هذا الاستثمار الشراكة طويلة الأمد في مجال الطيران التجاري بين الإمارات والولايات المتحدة، مما يُعزز التصنيع الأميركي، ويعزز الصادرات، ويدعم 60 ألف وظيفة أميركية. في أوكلاهوما، ستستثمر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تطوير مشروع مصهر أولي للألمنيوم بقيمة 4 مليارات دولار، وهو أحد أول مصاهر الألمنيوم الجديدة في أميركا منذ 45 عاماً، والذي من شأنه أن يخلق ألف فرصة عمل في أميركا، ويعزز سلاسل توريد المعادن الحيوية، ويضاعف القدرة الإنتاجية الحالية في الولايات المتحدة. تماشياً مع الأمر التنفيذي لترامب بإطلاق العنان للريادة الأميركية في مجال الطاقة عالمياً، تتعاون شركات إكسون موبيل وأوكسيدنتال بتروليوم وإي أو جي ريسورسز مع شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) لتوسيع إنتاج النفط والغاز الطبيعي بقيمة 60 مليار دولار، مما سيساعد على خفض تكاليف الطاقة وخلق مئات الوظائف الماهرة في كلا البلدين، وفق البيت الأبيض. وتتعاون شركة آر تي إكس مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم ومجلس التوازن الاقتصادي الإماراتي في مشروع رائد للغاليوم من شأنه أن يساعد على تأمين واستقرار سلسلة توريد المعادن الحيوية للولايات المتحدة. من خلال تنويع مصادر هذه المادة الأساسية لأشباه الموصلات وتقنيات الدفاع، تعزز هذه الشراكة أمن الإمدادات الأميركية، وتدعم التصنيع عالي التقنية، وتخلق فرص عمل في جميع أنحاء قاعدة المعادن الحيوية والصناعات الدفاعية الأميركية. محمد بن زايد وترامب (أ ف ب). تعمل كوالكوم على توسيع نطاق ابتكاراتها العالمية من خلال شراكات مع مكتب أبوظبي للاستثمار وشركة إي آند. سيركز مركز هندسي عالمي جديد في أبوظبي على الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وإنترنت الأشياء الصناعي- مما يعزز التحول الرقمي لدولة الإمارات مع دعم البحث والوظائف الهندسية في الولايات المتحدة والطلب على التقنيات الأميركية. في الوقت نفسه، يُسرّع التعاون مع "إي آند" نشر حلول الاتصال المتقدمة، والذكاء الاصطناعي الطرفي، والحوسبة السحابية. تُعزز هذه الجهود مجتمعةً ريادة كوالكوم في التقنيات الحيوية، وتُحفّز خلق فرص عمل في قطاع التكنولوجيا المتقدمة في الولايات المتحدة، وتُعزز الأمن الاقتصادي والوطني الأميركي. تتعاون شركة هولتيك العالمية وشركة IHC الصناعية القابضة (IHC) لبناء أسطول من مفاعلات هولتيك المعيارية الصغيرة SMR-300، بدءاً من موقع باليساديس في ميشيغان. تتضمن هذه الاتفاقية التزامًا بقيمة 10 مليارات دولار، بالإضافة إلى 20 مليار دولار لمشاريع الأسطول، مما يُسهم في تنشيط البنية التحتية الأميركية للطاقة النووية، وتعزيز أمن الطاقة المحلي، وخلق وظائف تتطلب مهارات عالية في مجالات الهندسة والبناء والتصنيع المتقدم في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وأطلقت أمازون ويب سيرفيسز، و"إي آند" ومجلس الأمن السيبراني في الإمارات العربية المتحدة منصة إطلاق السحابة السيادية لتسريع اعتماد خدمات السحابة العامة في الإمارات العربية المتحدة. من المتوقع أن تُسهم هذه المبادرة بمبلغ 181 مليار دولار في الاقتصاد الرقمي للإمارات العربية المتحدة بحلول عام 2033، وتشمل مركزاً جديداً للابتكار في تكنولوجيا الأمن السيبراني في الإمارات. يُوسّع هذا التعاون الطلب على البنية التحتية السحابية وتقنيات الأمن السيبراني المُطوّرة في الولايات المتحدة، مما يدعم الوظائف التي تتطلب مهارات عالية في الولايات المتحدة، ويُعزز ريادة الولايات المتحدة في الابتكار الرقمي الآمن عالمياً. وتعزز صفقات اليوم العلاقات الاستثمارية والتجارية بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة، وتبني على التزام الإمارات التاريخي بإطار استثماري مدته 10 سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار أميركي، والذي سيساهم في ازدهار الولايات المتحدة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والحوسبة الكمومية، والتكنولوجيا الحيوية، والتصنيع، بحسب البيت الأبيض. ةوقعت الولايات المتحدة والإمارات اليوم اتفاقية للذكاء الاصطناعي تدعم التزام الاستثمار البالغ 1.4 تريليون دولار أميركي الذي تم التوصل إليه في مارس. ويشمل ذلك التزام الإمارات العربية المتحدة بالاستثمار في مراكز بيانات أميركية، أو بناءها، أو تمويلها، بحيث لا تقل في حجمها وقوتها عن تلك الموجودة في الإمارات. كما تتضمن الاتفاقية التزامات تاريخية من جانب الإمارات العربية المتحدة بمواءمة لوائح الأمن القومي الخاصة بها مع الولايات المتحدة، بما في ذلك توفير حماية قوية لمنع تحويل التكنولوجيا الأميركية المنشأ. وتعزز اتفاقية الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والإمارات شراكات الاستثمار الثنائية، مما يضمن المصالح الأمنية الأميركية والهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي، مع توسيع نطاق التكنولوجيا الأميركية لتشمل شريكًا استراتيجيًا مهمًا.

جولي تؤكد أنّ ''هوندا‘‘ لا تزال ملتزمة كلياً بالسيارات الكهربائية في كندا
جولي تؤكد أنّ ''هوندا‘‘ لا تزال ملتزمة كلياً بالسيارات الكهربائية في كندا

الأخبار كندا

timeمنذ 3 أيام

  • الأخبار كندا

جولي تؤكد أنّ ''هوندا‘‘ لا تزال ملتزمة كلياً بالسيارات الكهربائية في كندا

قالت وزيرة الصناعة في الحكومة الفدرالية ميلاني جولي إنّ شركة ''هوندا'' في كندا (Honda Canada) لا تزال ''ملتزمة بشكل كامل'' باستثمارات رئيسية في السيارات الكهربائية في كندا. وقالت الوزيرة جولي هذا الكلام أمس في بيان صحفي غداة إعلان ''هوندا'' تعليق مشروع لإنتاج سيارات كهربائية في مقاطعة أونتاريو تبلغ تكلفته عدة مليارات من الدولارات. وأضافت جولي في بيانها أنها تحدثت إلى الرئيس التنفيذي لـ''هوندا كندا'' ديف جاميسون وأنه أكّد لها أنه ''لن تُفقد أيّة وظيفة'' لدى الشركة في كندا. ''كما أكّد أنّ هوندا لا تزال ملتزمة بشكل كامل باستثمارات كبيرة في السيارات الكهربائية هنا في كندا، وسنعمل معاً لتحقيق ذلك''، قالت جولي. وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي متحدثةً إلى الصحفيين أمس في مبنى البرلمان في أوتاوا وهي في طريقها لحضور أول اجتماع لمجلس الوزراء الجديد. الصورة: La Presse canadienne / Justin Tang وكانت هوندا قد أعلنت يوم الثلاثاء تأجيل مشروع سيارات كهربائية في أونتاريو بقيمة 15 مليار دولار، بسبب الطلب في السوق، ونقلَ جزء من إنتاج طرازها الشهير ''سي آر - في'' (CR-V) الموجه للسوق الأميركية إلى مصنعها في ولاية أوهايو الاميركية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على السيارات الواردة من كندا. ويشكّل الاستثمار المعلََّق أكبر تأخير للمشروع حتى الآن في كندا، في وقت تتراجع فيه توقعات النمو للسيارات الكهربائية. وكانت جولي قد قالت للصحفيين في وقت سابق من يوم أمس إنّ هدفها هو ضمان أن تكون الحكومة في ''وضع إيجاد الحلول''. وفي اليابان، قال الرئيس التنفيذي العالمي لـ''هوندا''، توشيهيرو ميبي، في مؤتمر صحفي حول النتائج الفصلية للشركة، إنّ ''هوندا'' ستنظر إلى ما ستؤول إليه سوق السيارات الكهربائية بعد عاميْن قبل اتخاذ قرار بشأن المضي قدماً في المشروع في كندا أم لا. مصافحة في مصنع ''هوندا'' في أليستون في أونتاريو في 25 نيسان (أبريل) 2024 بين رئيس الحكومة الكندية (السابق) جوستان ترودو (إلى اليمين) والرئيس التنفيذي العالمي للشركة اليابانية توشيهيرو ميبي. الصورة: La Presse canadienne / Nathan Denette وبينما أشار إلى أنّ الطلب على السيارات الكهربائية هو السبب في هذا التأخير، قال ميبي إنّ تحرّك ''هوندا'' لتحويل إنتاج الـ''سي آر - في'' إلى الولايات المتحدة هو بالدرجة الأولى نتيجة مباشرة للرسوم الجمركية. ''هناك مجال لزيادة الطاقة الإنتاجية في الولايات المتحدة، ونحن نحاول النظر فيما سيحدث نتيجة لذلك''، أضاف ميبي. على المدى المتوسط، إذا كانت الرسوم الجمركية ستستمر لفترة طويلة، سيتعيّن علينا زيادة طاقتنا الإنتاجية في الولايات المتحدة. نقلا عن توشيهيرو ميبي، الرئيس التنفيذي لـ''هوندا'' و''هوندا'' كانت العام الماضي ثاني أكبر مصنّع للسيارات في كندا، إذ أنتجت قرابة 420.000 سيارة، نصفها تقريباً من طراز ''سي آر - في''.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store