
بنك الملابس الخيري يواصل تنفيذ سلسلة من النشاطات في...
الوكيل الإخباري- أعلن بنك الملابس الخيري أنه سيقيم بالتعاون مع نادي الراجف الرياضي الثقافي الاجتماعي وهيئة شباب كلنا الأردن فرع معان، صالة متنقلة في منطقة الراجف/ دلاغة بلواء البتراء التابع لمحافظة معان يومي الأحد والاثنين المقبلين.
اضافة اعلان
وبحسب بيان للبنك، اليوم السبت، فإنه سيقوم من خلال الصالة المتنقلة بتوزيع الملابس على الأسر العفيفة، وذلك ضمن إطار برنامجه الإنساني "ديرتنا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 25 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
بلاغ للنائب العام واعتذار للعائلة.. كلمة في غير محلها تورط محمد رمضان
#سواليف أعلن #الفنان #محمد_رمضان اعتذاره الرسمي لعائلة 'هلهل'، عقب تقديمهم بلاغاً إلى النائب العام المصري يتهمه بالإساءة إليهم من خلال أغنيته الأخيرة 'أنا مافيا.. أنت هلهل'، التي أثارت جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وانقسمت الآراء حول كلماتها بين مؤيد ورافض. وأكد رمضان احترامه التام للعائلة، مشدداً على أن كلمات الأغنية لم تكن موجهة ضد أي شخص أو جهة، بل جاءت في سياق فني ترفيهي بحت. وعبر حسابه على إنستغرام، كتب قائلاً: 'كل الاحترام والتقدير لعائلة هلهل، وبالنيابة عن كاتب الأغنية مصطفى حدوتة، نؤكد أننا لم نقصد أبداً الإساءة للعائلة الكريمة.. كل الحب والاحترام، ونرجو من حضراتكم سعة الصدر.. أنا بشتغل علشان أفرحكم، مش أزعلكم'. وأشار محمد رمضان في تعليقه إلى أن الأغنية تهدف إلى الترفيه فقط، نافياً وجود أي نية للإساءة أو السخرية، وذلك في محاولة منه لاحتواء موجة الانتقادات التي تعرض لها مؤخراً بعد انتشار الأغنية وكلماتها التي تقول: 'أنا بطلع إنت تنزل.. أنا مافيا إنت هلهل.. الناس تشوفني تفرح إلا أنت منّي تقفل'. وفي سياق منفصل، أعلن محمد رمضان تأجيل حفله الغنائي في الولايات المتحدة، والذي كان من المقرر إقامته في 21 يونيو (حزيران) الجاري، وذلك بسبب ما وصفه بـ'التوترات الأمنية في منطقة الشرق الأوسط'، والتي تسببت في إغلاق بعض المطارات وصعوبة حركة السفر. وكتب عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: 'أود أن أعتذر عن تأجيل الحفل في أمريكا بسبب الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة، ونعدكم بموعد جديد قريباً بإذن الله'.

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
نضال أنور المجالي يكتب: هل هو وعي أم جهل؟ عندما يتحول الخطر إلى "محتوى "
بقلم : نضال أنور المجالي تظهر الصورة المتداولة مؤخراً مشهداً يثير الكثير من التساؤلات والقلق: شاب يقف أو يركض بالقرب من ما يبدو أنه حطام صاروخ أو طائرة مسيرة، في منطقة وعرة ونائية. هذا المشهد، الذي قد يراه البعض مادة للضحك أو الإعجاب على منصات التواصل الاجتماعي، يطرح سؤالاً جوهرياً حول الوعي الفردي والمجتمعي تجاه المخاطر المحدقة. هل ما يقوم به هذا الشاب هو مظهر من مظاهر الجهل بعواقب أفعاله، أم أنه سعي متهور ومحفوف بالمخاطر للحصول على "المشاهدات" و"الإعجابات" على حساب سلامته الشخصية؟ إن الاستخفاف بالحياة من أجل إضحاك الآخرين أو جمع التفاعلات الرقمية هو ظاهرة مقلقة تستدعي وقفة. إن الاقتراب من مخلفات الحروب، سواء كانت صواريخ، قذائف، أو حتى طائرات مسيرة محطمة، ينطوي على مخاطر جمة قد لا تكون مرئية للعين المجردة. هذه المخلفات قد تحتوي على مواد متفجرة لم تنفجر بعد، أو مواد كيميائية سامة، أو حتى قد تكون غير مستقرة وقابلة للانفجار بأقل حركة. في الأردن، على سبيل المثال، وعلى الرغم من الأمن والاستقرار، إلا أن الحذر والوعي بمخاطر أي أجسام غريبة أو مشبوهة أمر بالغ الأهمية. إن روح المغامرة أمر محمود، ولكن عندما تتحول المغامرة إلى تهور غير محسوب النتائج، فإنها تتحول إلى جهل محض. الواجب علينا، كأفراد ومجتمعات، هو تعزيز الوعي بالمخاطر المحتملة، ونشر ثقافة السلامة والحذر، خاصة في عصر أصبح فيه البحث عن الشهرة الرقمية يدفع البعض إلى تجاوز كل الخطوط الحمراء. علينا أن نتذكر دائماً أن الحياة لا تقدر بثمن، وأن لحظة تهور واحدة قد تكلف الإنسان حياته أو صحته، وتجلب الأسى لعائلته وأحبائه. لذا، فالسؤال يبقى قائماً: هل ما نراه هو وعي بحجم الخطر، أم أنه جهل مطبق بعواقب اللعب بالنار؟ الإجابة تكمن في قدرتنا على التمييز بين المغامرة المحسوبة والتهور الأعمى، وترسيخ قيمة الحياة قبل أي اعتبارات أخرى. المتقاعد العسكري نضال أنور المجالي.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
رسالة في زجاجة تعود إلى صاحبتها بالردّ بعد 31 عاما -صور
في لحظة مفاجئة؛ تلقّت امرأة اسكتلندية رسالة كانت قد وضعتها داخل زجاجة قبل أكثر من ثلاثة عقود، وذلك بعدما اكتشفتها متطوعة ألمانية على جزيرة نرويجية. بدأت القصة في العام 1994، حين كانت ألينا بيريسفورد، الطفلة ذات الـ 12 عامًا من بلدة بورتنوكي في مقاطعة موراي، تُشارك في مشروع مدرسي عن الماء؛ فكتبت رسالة بخط يدها وأودعتها في زجاجة من مشروب 'موراي كاب' المحلي. وتولّى زوج معلمتها، الذي كان يعمل صيادًا، إلقاء الزجاجات في عمق بحر الشمال. اليوم، وبعد مرور 31 عامًا؛ عثرت المتطوعة بيا برودتمان، البالغة من العمر 27 عامًا ومن ألمانيا، على الزجاجة على شواطئ جزيرة 'ليشهيلويا' الصغيرة قرب فيغا في النرويج، أثناء مهمة تنظيف شاطئية ضمن منظمة 'In the Same Boat'. وأرسلت بيا بطاقة بريدية إلى العنوان الموجود على الرسالة؛ ولم تصدق ألينا نفسها حين وصلها البريد. قالت ألينا، التي تبلغ الآن 42 عامًا، لهيئة 'BBC Scotland' الإخبارية: 'ما زلت أعيش في المنزل نفسه؛ ورغم أنني تنقلت في سنوات مضت، عدت للإقامة مع والديّ.. عندما رأيت البطاقة، لم أصدق أنها تخصني!'. وأضافت: 'رؤية خط يدي واضحًا بعد كل تلك السنوات كان مفاجئًا.. الرسالة ما زالت مقروءة بشكل مذهل'. في الرسالة الأصلية؛ طلبت ألينا ممن يعثر عليها أن يرسل لها اسمه وهواياته ومعلومات عن المنطقة التي وجد الزجاجة فيها. ولم تُخيّب بيا الظن؛ إذ أرفقت في بطاقتها تفاصيل عن الجزيرة، وقارب العمل 'نيمو'، والقارب الشراعي 'فون' حيث تقيم مع زملائها. وتقول ألينا إنها تواصلت مع بيا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتبادلتا الصور والمحادثات. وتختم: 'نأمل أن نُبقي على هذا التواصل الجميل بيننا'.