logo
أول تعليق من هند صبري بعد وفاة والدتها: كيف يدور العالم بدون أمّ؟

أول تعليق من هند صبري بعد وفاة والدتها: كيف يدور العالم بدون أمّ؟

اليمن الآنمنذ 6 أيام
حزن كبير خيّم على الفنانة هند صبري بعد وفاة والدتها، إذ عبّرت عن ألم الفقد بكلمات مؤثرة أرفقتها بصورة تجمعها بوالدتها.
نشرت الفنانة التونسية المصرية هند صبري صورة على حساباتها الرسمية، ظهرت فيها إلى جانب والدتها التي رحلت عن عالمنا صباح الخميس الماضي، بعد رحلة مهنية طويلة في المجال الأكاديمي كأستاذة لغة فرنسية.
الصورة أرفقتها هند برسالة مؤلمة تفيض حزنًا ووجعًا، عبّرت فيها عن شعورها بالفقد والفراغ بعد رحيل من وصفتها بـ"روحها الأخرى".
وكتبت هند في وداع والدتها: "أمي.. ممّا.. ممّاتي.. ماما.. دلندة.. بطاطس.. بطّوس.. ماتت أمي وتوقف الوقت وسكت كل شيء. من يعرفني جيدًا يعلم أننا لم نفترق أبدًا، روحي وروحها تعاقدتا ألاّ نفترق حتى شيّعتها إلى مثواها الأخير. أمي كانت ابنتي وصديقتي ورفيقة دربي، وأحبّ قلبٍ أحبّني وأحببته. كيف يدور العالم بدون أمّ؟"
هند صبري ووالدتها
وأضافت الفنانة: "يقولون إن النار تبرد، وإن الحزن يصغر، وإن الحنين يتوقف عن الصراخ.. يقولون، وأنا لا أصدق. وأدعو الله أن يربط على قلبي الذي تفتّت وذبل. الله يرحمك يا أمي، ويتقبّلك في فسيح جناته، ويأجرك على مرضك وتعبك، ويصبّرني على الفراق. والله يرحم كل أم. أرجو من كل من يحبني وكل من عرفها قراءة الفاتحة والدعاء لها بالمغفرة والرحمة".
وتلقت الفنانة عددًا كبيرًا من رسائل التعزية والمواساة من جمهورها وزملائها في الوسط الفني من مختلف الدول العربية، حيث أعرب كثير منهم عن دعمهم الكامل لها في هذا المصاب، مشيدين بعلاقة هند بوالدتها التي كانت دومًا واضحة في أحاديثها الإعلامية ومواقفها الشخصية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشبيبي: هكذا تلاعبوا بشهادتي في "المعركة الأخيرة".. وحزب الله اقتحم قناة "اليمن اليوم" من نيويورك
الشبيبي: هكذا تلاعبوا بشهادتي في "المعركة الأخيرة".. وحزب الله اقتحم قناة "اليمن اليوم" من نيويورك

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

الشبيبي: هكذا تلاعبوا بشهادتي في "المعركة الأخيرة".. وحزب الله اقتحم قناة "اليمن اليوم" من نيويورك

فجّر مدير قناة "اليمن اليوم" السابق، فيصل الشبيبي، مفاجآت مدوّية حول مشاركته في الفيلم الوثائقي "المعركة الأخيرة" الذي بثّته قناة "العربية" أمس السبت، وتناول فيه اللحظات الأخيرة من حياة الرئيس اليمني الأسبق الشهيد علي عبدالله صالح. وفي تعليق ناري نشره الشبيبي على حسابه بموقع فيس بوك، كشف عن اجتزاءٍ مقصود لما قاله خلال شهادته التي تجاوزت ربع ساعة، ليتم عرض مقطع لا يتجاوز عشر ثوانٍ، الأمر الذي وصفه بـ"الخطير" قائلاً: "هنا تكمن خطورة الأفلام الوثائقية، خصوصًا عندما يُستخدم السرد لخدمة رواية معينة يراد فرضها على الجمهور". وأشار الشبيبي إلى أن ما قاله عن سقوط بث قناة اليمن اليوم الساعة 3:10 عصراً لم يكن بسبب اقتحام الميليشيات، بل نتيجة هجوم سيبراني نفذته خلية تابعة لحزب الله في نيويورك، مؤكداً أن الاقتحام الفعلي لمبنى القناة تم بعد التاسعة مساءً، عقب معارك دامية استمرت أكثر من 12 ساعة خاضها حُرّاس القناة بشجاعة حتى نفدت ذخيرتهم، رغم القصف العنيف بأسلحة متوسطة كـ"RPG" والرشاشات الثقيلة. كما كشف الشبيبي عن معلومات صادمة بشأن ما وصفه بـ"التحالف الصوري" بين المؤتمر الشعبي العام والحوثيين، مؤكدًا أن هدفه كان الحفاظ على ما تبقى من مؤسسات الدولة، لكن الجماعة كانت تخطّط منذ البداية للقضاء على المؤتمر واستهداف الزعيم صالح. وأوضح أن الحوثيين سعوا بكل الوسائل لإفشال مهرجان الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وقاموا بمنع المصورين من اعتلاء أسطح المباني ومصادرة الكاميرات قبل المهرجان بيومين، في تحركات وصفها بـ"العدائية والمبيّتة". وفي ختام تصريحه، استعاد الشبيبي ذكرياته مع الزعيم الشهيد، قائلاً: "التقيته قبل أسبوع من استشهاده، وكان رابط الجأش، لا يهاب الموت ولا يخشى هذه العصابة الغادرة"، مضيفًا: "ستأتي ساعة قول الحقيقة كاملة.. رحم الله الزعيم علي عبدالله صالح ورفيق دربه الشهيد البطل عارف عوض الزوكا وكل الأبطال الذين قضوا في ملحمة الكرامة".

بحضور جماهيري كبير عدن تحتفي بزفاف الشاب جميل لطفي في قاعة الفخامة بالعاصمة عدن !
بحضور جماهيري كبير عدن تحتفي بزفاف الشاب جميل لطفي في قاعة الفخامة بالعاصمة عدن !

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

بحضور جماهيري كبير عدن تحتفي بزفاف الشاب جميل لطفي في قاعة الفخامة بالعاصمة عدن !

شهدت قاعة "الفخامة" بالعاصمة عدن اليوم، [تاريخ اليوم - يمكنك إضافته إذا أردت]، احتفالًا بهيجًا بمناسبة زفاف الشاب جميل لطفي محمد عمر. وبهذه المناسبة السعيدة، يتقدم طاقم "صوت العاصمة" بأحر التهاني والتبريكات إلى الأخ العزيز لطفي محمد عمر، متمنين للعروسين حياة زوجية مليئة بالسعادة، الهناء، والتوفيق. تميز الحفل بحضور جماهيري غفير، ضم الأهل والأصدقاء وشخصيات اجتماعية بارزة، مما أضفى على المناسبة رونقًا خاصًا. كما زاد من بهجة الاحتفال حضور عدد من الفنانين الذين أحيوا الحفل بأدائهم المتميز، بالإضافة إلى حضور الشخص المعروف بالفن والسلا "سالم قرية"مما عكس المحبة والتقدير الكبيرين اللذين يحظى بهما العريس ووالده في المجتمع. وبهذه المناسبة المباركة، يتمنى طاقم "صوت العاصمة" لجميل وعروسه دوام الأفراح والمسرات، وأن يكلل الله حياتهما بالرفاه والبنين، وأن تكون هذه الليلة بداية لمستقبل مشرق يملؤه الحب والوئام. عنهم: أبو معتز الخيلي مؤسس صوت العاصمة عادل حمران رئيس التحرير وكافة طاقم صوت العاصمة

حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة
حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة

فجّر الإعلامي البارز فيصل الشبيبي، المدير السابق لقناة "اليمن اليوم"، موجة جدل واسعة بعد كشفه عن تحريف خطير لما أدلى به في شهادته ضمن الفيلم الوثائقي "المعركة الأخيرة" الذي بثته قناة "العربية" يوم السبت، والذي تناول اللحظات الأخيرة من حياة الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح. وفي منشور شديد اللهجة على صفحته في "فيس بوك"، اتهم الشبيبي منتجي الفيلم بـ"الاجتزاء المتعمّد"، مؤكدًا أن شهادته التي استمرت أكثر من 15 دقيقة لم يُعرض منها سوى ثوانٍ معدودة، تم انتقاؤها بشكل يخدم "رواية مسبقة وموجّهة". وقال الشبيبي: "هنا تكمن خطورة الأفلام الوثائقية، خصوصًا عندما يُستخدم السرد لخدمة رواية معينة يراد فرضها على الجمهور"، محذرًا من أن مثل هذا التلاعب قد يؤدي إلى تزوير الوعي الجمعي وتشويه الذاكرة الوطنية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمحطات مفصلية في تاريخ اليمن المعاصر. وأوضح الشبيبي أن ما قيل في الفيلم عن سقوط بث قناة "اليمن اليوم" غير دقيق، مشيرًا إلى أن الانقطاع حدث نتيجة هجوم سيبراني نفذته خلية تابعة لحزب الله في نيويورك، وليس بسبب اقتحام ميليشيات الحوثي، والذي حدث فعليًا بعد التاسعة مساءً، أي بعد أكثر من 12 ساعة من المقاومة الشرسة التي خاضها حراس القناة، باستخدام أسلحة محدودة، في وجه قصف عنيف بالرشاشات و"الآر بي جي". واتهم الشبيبي القائمين على الفيلم بـ"طمس السياق الكامل" للوقائع، وتجاهل حقيقة ما وصفه بـ"التحالف الصوري" بين المؤتمر الشعبي العام والحوثيين، والذي كان الهدف منه حماية مؤسسات الدولة، بينما كانت الجماعة تخطط في الخفاء لتصفية الحزب وزعيمه. وأضاف أن الحوثيين سعوا لإفشال مهرجان الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وصادروا الكاميرات ومنعوا التغطية الإعلامية في تحركات وصفها بـ"العدائية"، مما يكشف عن نية مبيّتة للقضاء على صالح ورفاقه. وفي ختام حديثه، أكد الشبيبي أن الزعيم صالح كان ثابتًا وشجاعًا حتى اللحظة الأخيرة، وقال: "ستأتي ساعة قول الحقيقة كاملة... رحم الله الزعيم صالح ورفاقه الأبطال الذين سطروا ملحمة الكرامة". ويرى مراقبون إعلاميون أن خطورة ما كشفه فيصل الشبيبي لا تقتصر على حادثة شخصية أو موقف معزول، بل تكمن في ظاهرة متنامية تتمثل في "التحريف المتعمّد والاجتزاء" داخل الإنتاجات الوثائقية، خصوصًا عندما تُستخدم لفرض روايات سياسية جاهزة على حساب الحقيقة. ويحذر المراقبون من أن هذا النوع من المعالجة الإعلامية يقدّم نصف الحقيقة على أنها كل الحقيقة، مما يشوّه السياق التاريخي والسياسي ويضلل الجمهور، لا سيما في قضايا حساسة مثل اغتيال زعيم سياسي بارز كعلي عبدالله صالح. وبحسب رأيهم، فإن هذه الممارسات تخدم أجندات محددة إقليميًا ودوليًا، وتسهم في إعادة تشكيل الوعي الجمعي بصورة زائفة، ما يؤدي إلى طمس مسؤوليات أطراف فاعلة في الأحداث. ويعتبر مراقبون أن تحذير الشبيبي بمثابة ناقوس خطر، يُحتّم على الصحفيين والباحثين التحقق من مصداقية المواد الوثائقية، خاصة تلك التي تُنتج في بيئات إعلامية ذات توجهات سياسية معلنة، وتستخدم ما يُعرف بـ"السرد الانتقائي" لخدمة أهداف غير معلنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store