
نتنياهو في مقابلة مع فوكس نيوز: الطيارون الأميركيون يعترضون المسيّرات المتجهة نحو إسرائيل
The post نتنياهو في مقابلة مع فوكس نيوز: الطيارون الأميركيون يعترضون المسيّرات المتجهة نحو إسرائيل appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 2 ساعات
- المدى
وكالة تسنيم : تحديد هوية 21 مشتبها بهم على صلة بالعمل الإرهابي الإسرائيلي ونشر الشائعات في محافظة سمنان شمالي البلاد
The post وكالة تسنيم : تحديد هوية 21 مشتبها بهم على صلة بالعمل الإرهابي الإسرائيلي ونشر الشائعات في محافظة سمنان شمالي البلاد appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
«الأسد الصاعد»... رواية إسرائيل التاريخية وانقلاب النظام وانعكاسات الشرق الأوسط
- الإسرائيليون يريدون مُشاركة أميركية كاملة... وطهران تٌفضّل تجنّب أيّ مُواجهة مُباشرة مع واشنطن - الضربة لا تقتصر على تدمير البنى التحتية النووية والصاروخية - المرة الأولى منذ 1973 التي تحارب فيها إسرائيل ضد دولة وليس ضد كيان غير حكومي صواريخ وطائرات مسيّرة إيرانية، الآن، تسيطر على سماء إسرائيل، تماماً كما يُسيطر سلاح الجو الإسرائيلي وطائراته المسيّرة على المجال الجوي الإيراني... خلال النهار، تقصف إسرائيل أهدافاً منتقاة من بنك أهدافها. طائراتها المسيّرة، المنتشرة في قاعدة قريبة على الحدود الغربية وأخرى تعمل داخل البلاد، تدار من شبكة تجسس مكلفة بعمليات التخريب، تبحث عن أهداف اغتيال محددة وتسعى لتدمير منصات صواريخ للتخفيف من تأثير الرد الإيراني. تحافظ إسرائيل على اليد العليا: ففي اليوم الأول، دمّرت مسيراتها معظم أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، واغتالت علماء نوويين ومسؤولين عسكريين وقادة شرطة في محاولة لإحداث حالة فوضى وحالة تأهبٍ دائمة، مما أزال أي شعور بالأمان داخل إيران. لكن، كل ليلة منذ بدء الحرب، ترافق مشاهد الدمار غير المسبوق في إسرائيل - تدمير لم تشهده منذ تأسيس الدولة - لا يمكن تجاهُله، خصوصاً لدى الحلفاء الأميركيين لإسرائيل. علاوة على ذلك، أطلق الحوثيون من اليمن، عقب موجتي الصواريخ الإيرانية الأولى والثانية، صاروخاً على مدينة حيفا. وجاءت الضربة في اللحظة التي وُجه فيها الأمر للإسرائيليين بمغادرة الملاجئ، مما أثار فوضى تامة وتضارباً في التعليمات، وأحدث ذعراً غير مسبوق. هذه هي المرة الأولى منذ عام 1973 التي تحارب فيها إسرائيل ضد دولة، وليس ضد كيان غير حكومي. وهو ما كشف عن هشاشتها رغم امتلاكها أحدث منظومات التسليح ودعم بلا حدود من الدول الغربية. لم تشهد إسرائيل من قبل وقوع 250 قتيلاً وجريحاً في ليلة واحدة - وفي غضون ثوانٍ معدودة - كما حصل خلال القصف الإيراني ليل السبت - الأحد. ومع ذلك، يبقى السؤال المركزي: هل ستنضم الولايات المتحدة إلى إسرائيل في حربها على إيران؟ وإذا كان الجواب نعم، فما هو الهدف النهائي؟ الانتقام التاريخي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدأ الحرب على إيران، وسمّاها عملية «الأسد الصاعد». العبارة لا تشكّل مجرد اسم عسكري، يجمع بين رواية تاريخية ورمزية وطنية، وتلمّح خفية للماضي الإيراني ما قبل الثورة... إنها إشارة إلى حملة لا تستهدف البنية التحتية النووية والصاروخية فحسب، بل الجمهورية الإسلامية كأيديولوجيا. لم تكن هذه حرباً معلنة تستهدف أجهزة الطرد المركزي النووية وحدها؛ بل جاءت كفعل خطابي ربط الفعل العسكري بإطار أيديولوجي يسعى لتغيير النظام والانتقام التاريخي. استمدت العملية اسمها مباشرةً من سفر العدد 23:24: «هُوَذَا شَعْبٌ يَصْعَدُ كَأَسَدٍ، وَكَشُبٍّ رَفِيعِ الأَظْهُرِ. لاَ يَضْطَجِعُ حَتّى يَأْكُلَ طَعَامَهُ، وَيَشْرَبَ دَمَ مَنْ قُتِلَ». هذه الآية، المنسوبة للنبي بلعام في شأن صعود إسرائيل، تُعدّ دعوة كلاسيكية للانتقام الإلهي والقصاص العادل. إذ تصوّر إسرائيل ليس كدولة ردّة فعل، بل كقوة مُقدّرة تاريخياً، نُودِيت لكي تنهض وتضرب أعداءها بعزمٍ مقدّس. عزز نتنياهو هذا التأطير بشكله السياسي، عبر وضعه ورقة تحتوي على الآية نفسها في حائط المبكى قبل تنفيذ الضربات. كانت هذه خطوة منسقة كتحريض سياسي ورواية إستراتيجية، ربطت الفعل العسكري بالتبرير اللاهوتي. لكنّ رمزية «الأسد الصاعد» تتجاوز اليهودية. إذ كان الأسد عنصراً مركزياً في هوية إيران الإمبراطورية قبل عام 1979، في فترة تميّزت بعلاقات ممتازة بين طهران وتل أبيب. كان رمز الأسد والشمس - الذي يصوّر أسداً يحمل سيفاً تحت الشمس المشرقة - شعار المملكة البهلوية، وظهر على العلم الإيراني حتى استُبعد من قبل الجمهورية الإسلامية. بإحيائها رمز الأسد كرمز للنهوض، تعيد إسرائيل ضمنياً استحضار ماضي إيران الخاص - زمن قبل الحكم الديني، قبل ولاية الفقيه، قبل الحرس الثوري. إنها مواءمة سردية، تشير إلى أن الضربة لا تقتصر على تدمير البنى التحتية النووية والصاروخية، بل هي إيماءة نحو انقلاب النظام. بهذه الطريقة، تربط العملية بين أسد إسرائيل الكتابي والماضي العلماني الملكي لإيران، ناقلة تاريخ البلدين إلى إطار موضّح لمقاومة النظام الحالي في طهران. إسرائيل، باستحضارها الأسد، تُبرِز رغبتها ليس فقط في إضعاف إيران عسكرياً، بل في تفكيك النظام الأيديولوجي الذي يحكمها. الرسالة الأكثر عمقاً في «الأسد الصاعد» هي أن إسرائيل لم تعد تعتبر الملف النووي الإيراني مسألة تقنية يمكن تداركها، بل مشكلة نظام يجب مواجهتها. فالأسد لا يتفاوض مع فرائسه، بل يلتهمها. وبالتالي، فإن تسمية العملية لم تكن تمهيداً لمفاوضات مناسبة دبلوماسية، بل إعلاناً بأنه لا يمكن التعايش مع جمهورية إسلامية قادرة نووياً. هذه حرب ناعمة على الشرعية، تُشن ليس فقط عبر الصواريخ، بل عبر الرموز. مع ذلك، تجد إسرائيل نفسها في صراع محموم مع إيران، التي قضت عقوداً في تطوير منظومات الصواريخ البالستية والفرط صوتية - تخزيناً لردع أعدائها، أو للاستخدام في حرب غير متوقعة. وبالنسبة لها، الجيش الإسرائيلي معركة وجود، بعد أن دعا العديد من رؤساء إيران ومسؤوليها إلى تدمير إسرائيل. يقدّم نتنياهو هذه الحرب بحنكة كبيرة داخلياً وخارجياً. داخلياً، المجتمع الإسرائيلي والساسة - حتى المعارضين الأشد لسياساته - يقفون خلف هذه الحرب، ويدعمونها. كما أن الدول العربية وشعوبها، بغض النظر عن اختلافاتها مع طهران، تقف ضد المعتدي الذي بدأ الحرب ويُعلن نفسه أنه يريد «السيطرة على الشرق الأوسط بالقوة العسكرية»، كما صرح قبل اندلاع الحرب. وفي حال خسرت إيران، سيظهر نتنياهو كملك إسرائيل الجديد، بلا حواجز تعترض طريقه. بالنسبة لإيران، وجودها على المحك أيضاً: قبول شروط للتفاوض تحت مسار شروط أميركية - إسرائيلية يعني شل برامجها النووية والصاروخية. لذلك، ليس أمامها سوى رفع راية الاستسلام، وهي تدرك أن الأيام السوداء تنتظرها، حيث يمكن استهداف بنيتها التحتية للطاقة واقتصادها. وفي أسوأ الحالات، قد تدخل الولايات المتحدة الحرب إذا نجحت إسرائيل بجرها إليها. مشاركة أميركية كاملة! وتعتقد المصادر الإيرانية، أن الإسرائيليين لا يتوقعون أقل من مشاركة كاملة من واشنطن، وأن أي مشاركة ستدفعها للغوص أكثر وتوريطها. فلا يمكن لإسرائيل أن تحارب وحدها؛ فهي تحتاج إلى استخدام قواعد أميركية في سوريا أو العراق، أو التزود بالوقود من الطائرات الأميركية في الجو - إذ لا يمكن لأي طائرة إسرائيلية أن تكمل رحلة ذهاب وإياب تستغرق أربع ساعات من دون تزود جوي - لكنها أيضاً تعتمد على الاستخبارات الأميركية والإمداد المستمر بالذخيرة (صواريخ الاعتراض وتجديد القنابل) كحقّ لها بصفة عضو في قيادة القيادة المركزية ومِحور الحليف الأقرب للأميركيين. ومع ذلك، قد يجد البيت الأبيض صعوبة في البقاء على الهامش، بفضل ضغوط سياسية داخلية متزايدة. وتفضل طهران تجنب أيّ مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، لما قد تسببه من أضرار أعمق لها، وتجبرها على فتح أكثر من جبهة صاروخية وتجزئة جهودها الحربية، إضافة إلى اتخاذ إجراءات اقتصادية مدمرة - مثل إغلاق مضيق هرمز، كما يطالب بعض الأعضاء في مجلس الشورى. من المتوقع أن تكون الأيام المقبلة من هذه الحرب التي بدأتها إسرائيل أكثر عنفاً، مع مستويات دمار لم تشهدها المنطقة من قبل. فإيران عاشَت حرباً مع العراق، لكن التقنية وكمية القنابل المستخدمة اليوم - من كلا الطرفين - أكبر بكثير، وأشد تدميراً. وتحديد الأهداف الاقتصادية والبنية التحتية للطاقة وتدميرها بات أسهل بكثير مقارنة بحرب الثمانينيات. ومع ذلك، تتمتع إيران بميزة جغرافية: فهي تمتد على مساحة 1.6 مليون كيلومتر مربع وتتحمل الخسائر، بينما تبلغ مساحة إسرائيل 20 ألف كيلومتر مربع. لذلك، ورغم امتلاك إسرائيل منظومات اعتراض متعددة الطبقات، فإن إطلاق بضعة صواريخ من بين مئة أو أكثر، كافية لإحداث دمار غير مسبوق داخلها. السؤال الكبير يبقى: من سيصرخ أولاً؟ وهل ستتسع رقعة الحرب لتطول أجزاء أخرى من جغرافية واقتصاد الشرق الأوسط؟


المدى
منذ 6 ساعات
- المدى
إطلاق دفعة صواريخ إيرانية جديدة تجاه إسرائيل
The post إطلاق دفعة صواريخ إيرانية جديدة تجاه إسرائيل appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.