logo

سهم الاتصالات السعودية يتماسك رغم تقلبات الجلسة اليوم الخميس 19 يونيو 2025

الصباح العربيمنذ 5 ساعات

في تداولات اليوم حافظ سهم شركة الاتصالات السعودية على استقراره السعري، إذ بلغ حتى اللحظة 41.70 ريال، بعد أن شهد تراجعًا ملحوظًا عند الافتتاح قبل أن يعود سريعًا إلى وضعه المتوازن.
وقد بدأ السهم تداولاته عند سعر 41.70 ريال، مسجّلًا أعلى ارتفاع له عند 41.75 ريال، في حين لامس أدنى مستوى عند 41.40 ريال.
وتُظهر المؤشرات تحقيق الشركة ربحًا ظاهريًّا بنسبة 4.56%، بينما بلغت القيمة السوقية لرأس المال نحو 208.25 مليار ريال سعودي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عُمان واستراتيجية التحوط والاستباق ...خبرة التعامل مع الأزمات العالمية
عُمان واستراتيجية التحوط والاستباق ...خبرة التعامل مع الأزمات العالمية

تحيا مصر

timeمنذ 30 دقائق

  • تحيا مصر

عُمان واستراتيجية التحوط والاستباق ...خبرة التعامل مع الأزمات العالمية

بقلم/ أحمد تركي ... خبير الشؤون العربية تمتلك سلطنة عُمان خبرات متراكمة في التوظيف الأمثل لإستراتيجية التحوط والإستباق، في التعامل مع الأزمات العالمية، سواء في حالة انتشار الأوبئة أو في حالة الحروب الإقليمية والعالمية والتي تكون تداعياتها الإقتصادية أعتى من جهود المواجهات. تنتهج سلطنة عُمان تلك الآلية دوماً عند وضع الأسس المالية لميزانيتها الجديدة في مطلع يناير من كل عام، خاصة عند تحديد سعر برميل النفط، وهو ما ترتب عليه من تحقيق فوائض مالية في نهاية الميزانية، حيث تم توجيه تلك الفوائض لسداد الديون الحكومية وأيضاً لتمويل مشروعات استثمارية جديدة تعمل على إستدامة التنويع الاقتصادي والنمو في القطاعات المستهدفة وفق رؤية عُمان 2040. وقد انتهجت عُمان هذه الإستراتيجية منذ عام 2021 ومع تفشي فيروس كورنا وما أحدثه من إغلاق كامل للعالم وما ترتب على ذلك من تأثيرات سلبية على اقتصاد العالم أجمع، إذ برغم هذه التداعيات الخطيرة على سلاسل الإمدادات وخطوط النقل العالمية، استطاعت عُمان من خلال هذه الاستراتيجية أن تحقق فوائض مالية في ميزانيتها العامة آخر العام . وإذا كان التحوّط يشمل تنويع المحفظة الاستثمارية، فإن محفظة التنمية الوطنية التي تُعنى باستثمارات جهاز الاستثمار العُماني داخل سلطنة عُمان، نجحت في تعزيز جهود التنويع الاقتصادي؛ وذلك عبر افتتاح وإعلان مشروعات محلية في مجموعة من القطاعات الرئيسة تتصدرها الطاقة، والصناعة، والسياحة، والغذاء والثروة السمكية، والخدمات المالية، والاتصالات وتقنية المعلومات، واللوجستيات، والطيران، والتعدين. وأعلن جهاز الاستثمار العماني، عن نمو قيمة أصول "محفظة التنمية الوطنية" التابعة له بنسبة 21% خلال الفترة بين عامي 2021 و2024. وقال الجهاز، في تقرير له إن "محفظة التنمية الوطنية تمكنت من تحقيق نمو نسبته 21.5% في قيمة أصولها لتصل إلى حوالي 12.1 مليار ريال عُماني (31.43 مليار دولار) بنهاية 2024". وأشار إلى أن المحفظة أسهمت بمبلغ 3.7 مليار ريال (9.61 مليارات دولار) لرفد الميزانية العامة للدولة، وأنفقت نحو 8.8 مليارات ريال (22.86 مليار دولار) للاستثمار في الأصول من أجل تحقيق عوائد طويلة الأجل. كما أن المحفظة تمكنت من استقطاب استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 638 مليون ريال (1.6 مليار دولار). كما انتهجت عُمان هذه الأستراتيجية منذ اندلاع الأعمال العسكرية بين روسيا وأوكرانيا عام 2022، وتمكنت بفضل الإدارة الرشيدة للموارد الاقتصادية المتاحة من المحافظة على مستويات معقولة من النمو والتنويع الاقتصادي، وهو ما كان محل تقدير دولي من جانب وكالات التصنيف الإئتمانية. وقالت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني عام 2023 إن عُمان ستواصل سداد الديون الحكومية، مما يعزز مرونة الدولة في مواجهة الصدمات المحتملة. ووفقا للحساب الختامي لميزانية عام 2024، أعلنت وزارة المالية العُمانية نتائج الأداء المالي الفعلي للربع الأول من عام 2025 ، والتي كانت أهم ملامحها تحقيق فائض مالي قدره 540 مليون ريال عماني وخفض أعباء خدمة الدين بنحو 114 مليون ريال عماني في نهاية عام 2024، لينخفض الصرف الفعلي على خدمة الدين العام بنهاية عام 2024 بنسبة 11 بالمائة مسجلًا نحو 936 مليون ريال عُماني مقارنة بالمعتمد في ميزانية عام 2024 بنحو مليار و50 مليون ريال عُماني مع استمرار الحكومة في نهجها لإدارة الالتزامات المالية، واستبدال القروض المرتفعة الكلفة بأخرى أقل كلفة. ومع اندلاع المواجهات العسكرية بين إيران وإسرائيل والتي بدأت فجر يوم 13 يونيو 2025 إثر الهجوم الإسرائيلي المفاجئ على إيران، والمستمرة حتى الآن، فإن سلطنة عُمان رغم مساعييها الدبلوماسية لوقف الحرب من خلال الحوار وهو ما كشفته التحركات الدبلوماسية العُمانية، فإنها أي عُمان ستعمل على تفعيل أكثر لإستراتيجية التحوط والاستباق بناء على خبراتها المتراكمة. توجت سلطنة عُمان جهودها لتعزيز مركزها المالي بارتفاع تصنيفها لدرجة الجدارة الاستثمارية وفق التصنيف الأخير لوكالة "ستاندرد أند بورز" خلال العام الماضي، وفي آخر تصنيف ائتماني صادر عن وكالة "فيتش"، رفعت الوكالة نظرتها المستقبلية لسلطنة عُمان من مستقرة إلى إيجابية، مع تثبيت التصنيف الائتماني عند درجة "BB+" نتيجة استمرار الإجراءات الحكومية لضبط المالية العامة وخفض الدين العام وديون الشركات الحكومية، إلى جانب ارتفاع صافي الأصول الأجنبية السيادية. والمؤكد أن الاجراءات والمبادرات الاستباقية التي اتخذتها عُمان منذ بدء تنفيذ الرؤية المستقبلية 2040، ساهمت في هذه النقلة النوعية في الوضع المالي، وتم تنفيذ عدد واسع من مبادرات وبرامج ضبط الوضع المالي ورفع كفاءة الانفاق العام وتوجيه الجانب الأكبر من فوائض النفط لتسريع سداد الدين العام وخفض أعبائه بشكل ملموس عبر استباقية سداد القروض المكلفة واستبدال بعضها بأخرى ذات أسعار فائدة أقل.

شرطة حجة تضبط كميات كبيرة من الأدوية والأسلحة المهربة والعملة غير القانونية
شرطة حجة تضبط كميات كبيرة من الأدوية والأسلحة المهربة والعملة غير القانونية

يمني برس

timeمنذ 35 دقائق

  • يمني برس

شرطة حجة تضبط كميات كبيرة من الأدوية والأسلحة المهربة والعملة غير القانونية

أعلنت شرطة محافظة حجة عن ضبط كميات كبيرة من الأدوية والأسلة والعملات غير القانونية. وأوضحت الشرطة في إحصائية صدر عنها اليوم حول إنجازاتها الأمنية خلال شهر ذي القعدة الماضي: أن الجرائم المضبوطة خلال الفترة المذكورة تنوّعت بين جرائم جسيمة وغير جسيمة، كما تم استعادة دراجتين ناريتين مسروقتين، وإلقاء القبض على المتهمين بسرقتهما. وأكدت الإحصائية: أن وحدة مكافحة التهريب بالمحافظة ضبطت مبلغ 228 ألفاً و700 ريال من العملة غير القانونية، و28 ألف ريال من العملة المزيفة فئة الألف ريال ترميز 'د' التي طبعها العدوان للإضرار بالاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى أربعة ملايين ريال من العملة الوطنية نُقلت بطريقة مخالفة لقرارات البنك المركزي. كما تم ضبط 3 بنادق آلية، ومسدسين، وعدد من خزائن الذخيرة، وكمية من الذخائر، بالإضافة إلى 20 ألفاً و900 لتر من مادة الديزل. إلى ذلك ضبطت وحدة مكافحة التهريب 226 شريطاً من الأدوية المهربة، إلى جانب 3 طواحين مخصصة للتنقيب عن الذهب.. و'صفايتين' وكمية من التراب الذي يحتوي على معدن الذهب الخام، بالإضافة إلى مواد غذائية مهربة ومنتهية الصلاحية، وكمية من مادة الحشيش المخدر. وفي جانب خدمات الشرطة، أوضحت الإحصائية: أن الأدلة الجنائية بالمحافظة أصدرت خلال الفترة نفسها 57 صحيفة حالة جنائية، و82 صحيفة سوابق، ونفذت 6 عمليات رفع أدلة من مسارح الجريمة، بالإضافة إلى تنفيذ مهمة فحص متفجرات، وإجراء 18 تصويراً جنائياً. كما أصدر فرع الأحوال الشخصية والسجل المدني بالمحافظة نحو 6 آلاف بطاقة شخصية، و95 بطاقة عائلية، و75 شهادة ميلاد، و221 شهادة وفاة. وفيما يتعلق بعمليات شرطة المرور.. فقد أصدرت خلال الفترة ذاتها 21 لوحة معدنية متنوعة للسيارات، و38 رقم دراجة نارية، و59 كرت رقم، و33 كرت ملكية، و11 كرت بدل تالف وفاقد، بالإضافة إلى إصدار 61 رخصة قيادة. ووفقاً للإحصائية، تمكن فرع مصلحة الدفاع المدني من إخماد حادثتي حريق خلال نفس الفترة.

الدولار يتخطى حاجز الـ2750 ريالاً لأول مرة.. والريال اليمني يواصل انهياره في ختام الأسبوع
الدولار يتخطى حاجز الـ2750 ريالاً لأول مرة.. والريال اليمني يواصل انهياره في ختام الأسبوع

اليمن الآن

timeمنذ 39 دقائق

  • اليمن الآن

الدولار يتخطى حاجز الـ2750 ريالاً لأول مرة.. والريال اليمني يواصل انهياره في ختام الأسبوع

سجل سعر صرف الدولار الأمريكي قفزة جديدة مقابل الريال اليمني، متخطياً حاجز 2750 ريالاً في تعاملات مساء الخميس، وهو المستوى الأعلى منذ بداية الأزمة الاقتصادية في البلاد، وسط تحذيرات من تداعيات كارثية على الوضع المعيشي والاقتصادي . وقالت مصادر مصرفية في العاصمة المؤقتة عدن، إن سعر صرف الدولار الأمريكي بلغ 2727 ريالاً للشراء، و2753 ريالاً للبيع، بينما سجل الريال السعودي 715 ريالاً للشراء و720 ريالاً للبيع، في استمرار واضح لتدهور العملة الوطنية . ويأتي هذا التراجع المتسارع في سعر صرف الريال اليمني بعد أيام من تقلبات حادة شهدتها السوق المحلية، حيث فقدت العملة أكثر من 100 ريال أمام الدولار خلال أسبوع واحد فقط، ما يزيد من أعباء التضخم وارتفاع أسعار السلع الأساسية، في بلد يعاني من أوضاع إنسانية واقتصادية بالغة الصعوبة . وتُرجع مصادر اقتصادية هذا الانهيار إلى غياب الرقابة الفعلية على السوق المصرفية، وعودة المضاربة بالعملات إلى الواجهة، إلى جانب تأخر صرف المرتبات في عدد من المناطق، وتراجع التدفقات النقدية الخارجية، بالتزامن مع أزمة ثقة متصاعدة بين المتعاملين والبنوك المحلية . ومن شأن استمرار هذا التدهور أن يزيد الضغط على الشرائح الفقيرة والمعدمة، حيث تتأثر أسعار المواد الغذائية والوقود بشكل مباشر بتحركات سعر الصرف، في بلد يعتمد على الاستيراد لتلبية أكثر من 90% من حاجاته الأساسية . ويترقب الشارع اليمني أي تحرك من الجهات الحكومية أو البنك المركزي لاحتواء الأزمة، وسط مخاوف من أن يصل سعر الصرف إلى مستويات تفقد معها العملة الوطنية قدرتها الشرائية بالكامل، ما ينذر بتفاقم الأزمة الإنسانية التي تصنفها الأمم المتحدة بالفعل كواحدة من الأسوأ عالمياً .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store