logo
قنابل يقوم الجيش الروسي بتحديثها دائما.. ومجلة أميركية تكشف التفاصيل

قنابل يقوم الجيش الروسي بتحديثها دائما.. ومجلة أميركية تكشف التفاصيل

ليبانون 24٢١-٠٣-٢٠٢٥

نشرت مجلة "فوربس" الأميركية تقريرا يشير إلى أن الجانب الأوكراني تمكن في الآونة الأخيرة، من تحقيق بعض النجاح في مواجهة القنابل الحائمة الروسية، ولكن التعديلات التي أدخلها مؤخرا الجانب الروسي في تصميم القنابل الحائمة من طراز "فاب – 250" و"فاب – 1500" و"فاب -3000" جعل كل جهودهم بلا فائدة.
وتمثل القنابل الحائمة الروسية قوة مدمرة خطيرة، حيث تسمح بتنفيذ ضربات عالية الدقة من مسافات بعيدة، ما يجبر العدو على استخدام وسائل تشويش أكثر تطورا لإرباك أنظمتها الملاحية.
وجاء في التقرير الصحفي أن أجهزة التشويش الأوكرانية ترسل إشارات مزيفة تقمع الإشارة الحقيقية القادمة من الأقمار الصناعية وتضلل القنبلة الحائمة، مما يجعلها تعتقد أنها في موقع آخر.
ومن أجل مواجهة هذه التداخلات، تم تجهيز وحدات التخطيط وتعديل المسار الموحدة في نظام خاص يسمى "كوميتا"، ويستخدم هذا النظام عدة مستقبلات للتمييز بين الإشارات الحقيقية والمزيفة. ويقوم النظام بتقييم قوة وزاوية استقبال الإشارات، مما يسمح له بالتعرف على الإشارة الحقيقية واستبعاد الإشارات القادمة من أجهزة التشويش.
ووفقا لتقرير "فوربس" الذي استند إلى مصادر أوكرانية، فإن النظام كان يتكون أولا من ثلاثة مستقبلات، ولكن تم العثور لاحقا أثناء دراسة حطام القنابل على نماذج منه تحتوي على خمسة وحتى ثمانية مستقبلات.
وتوقعت المجلة أن نظام "كوميتا" المحدث يتضمن الآن 12 مستقبلا، مما سيمكّنه من تحديد مصدر الإشارة بشكل أفضل.
ويستخدم الجيش الروسي، حسب "فوربس" أنظمة "كوميتا" المشابهة على منصات أخرى، بما في ذلك القاذفات والطائرات المسيرة والمعدات الحربية الأرضية، وبالتالي يمكن أن تصبح الآن أكثر مقاومة للتشويش الأوكراني". (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قنابل يقوم الجيش الروسي بتحديثها دائما.. ومجلة أميركية تكشف التفاصيل
قنابل يقوم الجيش الروسي بتحديثها دائما.. ومجلة أميركية تكشف التفاصيل

ليبانون 24

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

قنابل يقوم الجيش الروسي بتحديثها دائما.. ومجلة أميركية تكشف التفاصيل

نشرت مجلة "فوربس" الأميركية تقريرا يشير إلى أن الجانب الأوكراني تمكن في الآونة الأخيرة، من تحقيق بعض النجاح في مواجهة القنابل الحائمة الروسية، ولكن التعديلات التي أدخلها مؤخرا الجانب الروسي في تصميم القنابل الحائمة من طراز "فاب – 250" و"فاب – 1500" و"فاب -3000" جعل كل جهودهم بلا فائدة. وتمثل القنابل الحائمة الروسية قوة مدمرة خطيرة، حيث تسمح بتنفيذ ضربات عالية الدقة من مسافات بعيدة، ما يجبر العدو على استخدام وسائل تشويش أكثر تطورا لإرباك أنظمتها الملاحية. وجاء في التقرير الصحفي أن أجهزة التشويش الأوكرانية ترسل إشارات مزيفة تقمع الإشارة الحقيقية القادمة من الأقمار الصناعية وتضلل القنبلة الحائمة، مما يجعلها تعتقد أنها في موقع آخر. ومن أجل مواجهة هذه التداخلات، تم تجهيز وحدات التخطيط وتعديل المسار الموحدة في نظام خاص يسمى "كوميتا"، ويستخدم هذا النظام عدة مستقبلات للتمييز بين الإشارات الحقيقية والمزيفة. ويقوم النظام بتقييم قوة وزاوية استقبال الإشارات، مما يسمح له بالتعرف على الإشارة الحقيقية واستبعاد الإشارات القادمة من أجهزة التشويش. ووفقا لتقرير "فوربس" الذي استند إلى مصادر أوكرانية، فإن النظام كان يتكون أولا من ثلاثة مستقبلات، ولكن تم العثور لاحقا أثناء دراسة حطام القنابل على نماذج منه تحتوي على خمسة وحتى ثمانية مستقبلات. وتوقعت المجلة أن نظام "كوميتا" المحدث يتضمن الآن 12 مستقبلا، مما سيمكّنه من تحديد مصدر الإشارة بشكل أفضل. ويستخدم الجيش الروسي، حسب "فوربس" أنظمة "كوميتا" المشابهة على منصات أخرى، بما في ذلك القاذفات والطائرات المسيرة والمعدات الحربية الأرضية، وبالتالي يمكن أن تصبح الآن أكثر مقاومة للتشويش الأوكراني". (روسيا اليوم)

إسهامات النساء العربيات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
إسهامات النساء العربيات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي

النهار

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • النهار

إسهامات النساء العربيات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي

في عالم يشهد تطوراً متسارعاً في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، برزت النساء العربيات كقوة مؤثرة ومبدعة، مسجلات نجاحات ملحوظة تساهم في دفع عجلة الابتكار والتقدم. على الرغم من التحديات التي تواجه المرأة في الصناعات التقنية، استطاعت العديد من الرائدات العربيات إثبات قدراتهن والمشاركة بفعالية في تطوير حلول ذكية تلبي احتياجات المجتمعات المعاصرة. هذا المقال يستعرض نماذج مشرقة لنساء عربيات تركن بصمات متميزة في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، من خلال أبحاثهن، ومشاريعهن الريادية، ومساهماتهن في تمكين المرأة وتوسيع آفاقها في هذا القطاع الحيوي. أمثلة بارزة على النساء العربيات الرائدات في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي: مروة سعودي (مصر) مروة سعودي هي باحثة ورائدة أعمال مصرية في مجال الذكاء الاصطناعي والتعليم. في حزيران (يونيو) 2024، حصدت جائزة الابتكار في الأعمال للنساء في ألمانيا، تقديراً لجهودها في تطوير تقنيات تعليمية مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي. تسعى سعودي من خلال أبحاثها ومشاريعها إلى تعزيز دور المرأة في هذا المجال وتقديم حلول تعليمية متقدمة. ياسمين العنزي (الإمارات العربية المتحدة) ياسمين العنزي هي مهندسة روبوتات ورائدة أعمال، تُعتبر من أبرز المدافعات عن حقوق النساء في مجال الذكاء الاصطناعي في المنطقة. انضمت إلى منظمة "Women in AI" كممثلة عن الشرق الأوسط، وأسست منصة "Sirius Labs" التعليمية التي تهدف إلى تطوير مهارات النساء في التكنولوجيا والقيادة. لبنى بوعرفة (المغرب) لبنى بوعرفة هي مؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "أوكرا"، وهي شركة متخصصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية. تتمتع بخبرة تزيد عن 13 عامًا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي لحل المشكلات العملية. حصلت على عدة جوائز مرموقة، بما في ذلك جائزة "مبتكرون دون 35" من "إم آي تي تكنولوجي ريفيو"، وتم اختيارها كواحدة من أفضل 50 امرأة في مجال التكنولوجيا من قبل مجلة "فوربس". فاطمة باعثمان (المملكة العربية السعودية) فاطمة باعثمان هي أستاذة مساعدة في جامعة الملك عبدالعزيز، وتُعتبر أول سعودية تحصل على درجة الدكتوراه في الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط. في عام 2019، حصدت جائزة عالمية في قمة "محادثات الذكاء الاصطناعي VB" بسان فرانسيسكو، كأول جائزة تُمنح لقياديات النساء في هذا المجال. ساهمت في تأسيس قسم علوم الحاسبات للطالبات بجامعة الملك عبدالعزيز، وتولت عدة مناصب إدارية واستشارية في مجالات التقنية والذكاء الاصطناعي. تثبت هذه النماذج الملهمة أن النساء العربيات يواصلن تحقيق إنجازات استثنائية في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، متغلبات على العقبات التقليدية، ومساهمات في بناء مستقبل رقمي أكثر شمولاً وابتكاراً. ومع تزايد الاهتمام العالمي بتمكين المرأة في المجالات التقنية، تبقى الفرص متاحة أمام المزيد من النساء للانخراط والمشاركة في صناعة التكنولوجيا، مما يمهد الطريق لجيل جديد من القائدات والخبيرات في الذكاء الاصطناعي.

ما هو 'المقعد الأفضل' لتجنب الموت خلال تحطم طائرة؟
ما هو 'المقعد الأفضل' لتجنب الموت خلال تحطم طائرة؟

التحري

time٢٦-١٢-٢٠٢٤

  • التحري

ما هو 'المقعد الأفضل' لتجنب الموت خلال تحطم طائرة؟

تظهر الأبحاث أن بعض المناطق على متن الطائرة أكثر أمانا من غيرها، وقد تكون سببا في نجاة شخص من حادث تحطم طائرة، مثل ما حصل مع الطائرة الأذربيجانية التي تحطمت في كازاخستان الأربعاء. ووفقا لمجلة 'فوربس'، قام المجلس الوطني لسلامة النقل في الولايات المتحدة بالتحقيق في 20 حادث تحطم منذ عام 1971، ووجد أن أولئك الذين يجلسون في الجزء الخلفي من الطائرة لديهم فرصة بنسبة 69 بالمئة للبقاء على قيد الحياة. وأظهر التحقيق أن أولئك الذين كانوا في مقدمة الطائرة، لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة بنسبة 49 بالمئة، وهي المقاعد 'الأكثر خطورة' على الركاب. أما الركاب المتمركزين حول جناح الطائرة، ففرصة نجاتهم تبلغ 59 بالمئة. وقامت دراسة زمنية لقاعدة بيانات حوادث الطائرات CSRTG التابعة لإدارة الطيران الفيدرالية في الولايات المتحدة بتحليل البيانات من حوادث تحطم الطائرات التي أسفرت عن وفيات وناجين من عام 1985 إلى عام 2000. واتفقت النتائج التي توصلت إليها كذلك على أن الجزء الخلفي من الطائرة أكثر أمانا لأنه يوفر فرصة أكبر للهبوط. أما بالنسبة للمقاعد الأكثر أمانا، فأظهرت الدراسة أن المقعد الأوسط هو الأفضل. وكان معدل الوفيات بين الأشخاص الذين يجلسون في المقاعد الوسطى في الجزء الخلفي من الطائرة 28 بالمئة، والأقل أمانا كانت مقاعد الممر في الثلث الأوسط من المقصورة (معدل الوفيات 44 بالمئة). كما أشارت شبكة CNN، فإن المقاعد الوسطى أكثر أمانا لأن الركاب محميون بالأشخاص الذين يجلسون على جانبيها. لذا فإن خلاصة الدراسات، تشير إلى أن الجلوس في المقعد الوسط، في الصفوف الأخيرة في الطائرة، هو الحل الأكثر 'أمانا' في حال تحطم الطائرة. وللمفارقة، فأن المقاعد الوسطية والتي تقع في مؤخرة الطائرة، هي الأقل تكلفة، والأقل إقبالا من قبل الركاب. وبالفعل، أكد أغلب الناجين من تحطم الطائرة الأذربيجانية، أنهم كانوا يجلسون في مؤخرة الطائرة المنكوبة. (سكاي نيوز عربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store