logo
بريان مبيومو يرد على تكهنات الانتقال بعد عرض مانشستر يونايتد

بريان مبيومو يرد على تكهنات الانتقال بعد عرض مانشستر يونايتد

Independent عربيةمنذ 8 ساعات

تحدث بريان مبيومو علناً للمرة الأولى منذ أن بدأ مانشستر يونايتد وتوتنهام صراعهما من أجل التعاقد معه.
ويبدو أن اللاعب، البالغ من العمر 25 سنة، في طريقه لمغادرة نادي برينتفورد بعد موسم استثنائي سجل خلاله 20 هدفاً للنادي الواقع في غرب لندن.
وقد قوبل العرض الأول الذي قدمه مانشستر يونايتد بالرفض، الذي بلغت قيمته نحو 45 مليون جنيه استرليني (60.96 مليون دولار) إضافة إلى 10 ملايين جنيه استرليني (13.55 مليون دولار) أخرى كحوافز، بينما كثف توتنهام اهتمامه باللاعب بعد تعيين مدرب برينتفورد السابق توماس فرانك خلفاً للمدرب المقال أنج بوستيكوغلو.
في حديثه لقناة "سكاي سبورتس" خلال جائزة كندا الكبرى، قال مبيومو "أعتقد أن هذه (التكهنات في شأن الانتقال) جديدة نوعاً ما بالنسبة إليَّ! أظن أنها جزء من حياة لاعب كرة القدم ويجب عليك أن تتقبلها".
وأضاف، "لقد كان هذا أفضل موسم لي حتى الآن في الدوري الإنجليزي الممتاز. وحتى على المستوى الجماعي، أعتقد أننا قدمنا مباريات رائعة. أظن أننا لم نكن محظوظين في مطاردة مقعد أوروبي، لكني أرى أنه كان موسماً رائعاً".

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأفادت التقارير أن مانشستر يونايتد يستعد لتقديم عرض ثان، ويعتقد مسؤولوه أن لديهم الأفضلية على توتنهام في سباق التعاقد مع مبيومو.
لكن توتنهام أصبح الآن يمتلك فرانك في صفه، إضافة إلى مشاركته في دوري أبطال أوروبا بعد فوزه على يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي، وقد أشاد مبيومو بقدرات مدربه السابق.
وقال، "لقد قدم لي كثيراً، لقد وثق بي منذ البداية حرفياً. أعتقد أنه طور الفريق بصورة رائعة. كما طورني على الصعيد الإنساني وكلاعب أيضاً. لذا لا يسعني إلا أن أتمنى له كل التوفيق، وأنا متأكد أنه سيحقق النجاح".
وأردف، "أعتقد أنه يعرف كل شيء. إنه ذكي للغاية. يعرف إلى أين يريد أن يأخذ الفريق، ويعرف كيف يريد أن يلعب. أظن أنه كان رائعاً مع برينتفورد. وبالطبع سيحتاج لبعض الوقت للتأقلم مثل مباريات دوري الأبطال، وتوقعات أكبر، لكنني واثق أنه سينجح".
"إنه يعرف كيف يتحدث مع الناس. يعرف كيف يبني مجموعة متماسكة. ولهذا السبب كنا نلعب بصورة جيدة للغاية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية تنقذ كأس العالم للأندية من فشل مالي
السعودية تنقذ كأس العالم للأندية من فشل مالي

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

السعودية تنقذ كأس العالم للأندية من فشل مالي

خاص – الوئام في لحظةٍ يتشابك فيها الاقتصاد مع الرياضة، وتتحول فيها الملاعب إلى مساحات نفوذ عالمي، تبرز السعودية كمحور رئيسي في إعادة تشكيل خريطة كرة القدم الدولية. ومن خلال دعمها السخي للنسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، تسعى المملكة لتعزيز صورتها العالمية عبر استثمار ذكي في أكثر الرياضات شعبية على الكوكب، في وقت تواجه فيه البطولة انتقادات متعددة، تتراوح بين إرهاق اللاعبين وتحديات البيئة والتشويش على المنافسات المحلية. الرياض تحتضن البطولة لم يكن مستغربًا أن تُسند للسعودية تمويل النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية؛ البطولة التي تنطلق في الولايات المتحدة، تبدأ من ملعب 'هارد روك' في ميامي، حيث يُنتظر أن يظهر النجم ترينت ألكسندر أرنولد بقميص ريال مدريد لأول مرة بعد انتقاله المبكر من ليفربول مقابل 8 ملايين جنيه إسترليني، وهو مبلغ يعكس حجم الثروات التي توفرها البطولة الجديدة. هذه النسخة، التي تصل جائزتها المالية إلى مليار دولار، تمنح الأندية الأوروبية الكبرى فرصة للفوز بما يصل إلى 97 مليون جنيه، ما يُثير مخاوف جدية حول تأثير هذه الأموال على التوازن التنافسي في البطولات المحلية، وفق ما نشرته 'بي بي سي سبورت'. الهلال السعودي ضمن الفرق المشاركة، يبرز نادي الهلال السعودي كوجه آخر لدور المملكة المحوري في البطولة، إذ يمتلكه صندوق الاستثمارات العامة السعودي (PIF). لكنّ حضور 'PIF' لا يقتصر على التمثيل الرياضي، بل يمتد إلى البنية التحتية للبطولة ذاتها، من خلال شراكات مالية واستراتيجية ضخمة. في ديسمبر الماضي، وقّعت منصة البث الرياضي 'DAZN' عقدًا مع 'فيفا' لنقل مباريات البطولة عالميًا. مفاجأة تضاعفت عندما أعلنت المنصة أنها ستبث المباريات مجانًا، رغم خسائرها الضخمة السابقة. وبعد أسابيع، استحوذ 'PIF' على حصة في 'DAZN' بالقيمة ذاتها، مؤكدًا أنها 'فرصة لتعزيز حضور الرياضة عالميًا'. النفوذ السعودي يتوسع في تطور إضافي، أعلن 'PIF' مؤخرًا شراكته الرسمية مع البطولة، وهو ما وصفه رئيس 'فيفا' جياني إنفانتينو بأنه خطوة نحو 'عولمة حقيقية لكرة القدم'. الصندوق السعودي قال في بيان إن الشراكة تؤكد موقعه في 'صدارة نمو اللعبة'، وإن كرة القدم تمثل ركيزة في 'التحول المجتمعي المستمر داخل المملكة'. هذا الدعم يأتي في ظل صعوبات سابقة واجهها 'فيفا' في إيجاد رعاة للبطولة، وتباطؤ بيع التذاكر لبعض المباريات، وهو أمر يعكس تعقيدات نظام التأهل، الذي تسبب في غياب فرق شهيرة مثل ليفربول وبرشلونة رغم تتويجهما المحلي مؤخرًا. بطولات موسعة قرار 'فيفا' بتوسيع البطولة من 7 فرق إلى 32 أثار عاصفة انتقادات قانونية، تقدمت بها نقابة اللاعبين الدولية ورابطة الدوريات الأوروبية. الجهتان أكدتا أن 'فيفا' تجاهلت التحذيرات بشأن إرهاق اللاعبين وتزاحم الروزنامة الرياضية، رغم نفي الاتحاد الدولي لذلك.

‫منافسة قوية بين النصر والأهلي والقادسية على ضم نجم توتنهام
‫منافسة قوية بين النصر والأهلي والقادسية على ضم نجم توتنهام

الوئام

timeمنذ 2 ساعات

  • الوئام

‫منافسة قوية بين النصر والأهلي والقادسية على ضم نجم توتنهام

‫كشفت تقارير صحفية عن منافسة قوية بين ثلاثي الدوري السعودي على ضم نجم توتنهام الكوري سون. ‬ ‫وكتب بن جاكوبز عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إكس: النصر ينافس ناديي الاهلي و القادسية لضم نجم توتنهام الانجليزي ، الكوري سون والنادي مستعد لتقديم 30 مليون يورو كراتب سنوي للاعب.‬ وبدأت الأندية في التخطيط للموسم الجديد بشكل قوي والدخول في منافسة قوية على ضم نجوم العالم.

أرنولد.. ابن عاق ينفق على الفقراء
أرنولد.. ابن عاق ينفق على الفقراء

الرياضية

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياضية

أرنولد.. ابن عاق ينفق على الفقراء

على بعد أمتار قليلة من مركز ميلوود مقر تدريبات فريق ليفربول الإنجليزي الأول لكرة القدم، ولد وترعرع ترينت ألكساندر-أرنولد الذي قضى طفولته في محيط يساعده على استراق النظر من بين شقوق الجدران، لرؤية نجومه المفضلين أمثال ستيفن جيرارد وجيمي كاراجر وتشابي ألونسو، ويحلم بالسير على خطاهم وارتداء قميص الريدز في المستقبل. في السابع من أكتوبر عام 1998ولد ألكساندر-أرنولد في ويست ديربي، بليفربول من عائلة متوسطة، يقف على رأسها الزوجان مايكل وديان اللذان تمكنا من تربية ترينت وشقيقيه الأكبر، تايلر ومارسيل، في بيئة عائلية مترابطة، يعمل الأب في مجال ريادة الأعمال، بينما كرّست ديان ألكسندر وقتها لتربية أطفالهما وإدارة شؤون المنزل، وسط حرص كبير على ترسية القيم العائلية الراسخة والتزام بتنمية الأبناء وهو ساهم في وضع أسس نجاح ترينت ألكسندر-أرنولد. كان شغف مايكل أرنولد بكرة القدم جليًا، يمارسها في أوقات فراغه. ورغم عدم احترافه، إلا أن حبه للعبة أثّر بعمق في أبنائه. من جانبها، أكدت ديان ألكسندر على أهمية التعليم والانضباط، وحرصت على أن يوازن أبناؤها بين مسؤولياتهم الأكاديمية واهتماماتهم الرياضية. وقد أصبح هذا المزيج من الشغف والعملية حجر الأساس في نهج عائلة ألكسندر-أرنولد في تربية أبنائها. كان منزل ألكسندر-أرنولد مركزًا لنشاط كرة القدم. منذ صغرهم، انغمس ترينت ألكسندر-أرنولد وإخوته في هذه الرياضة، يلعبونها في شوارع وملاعب ويست ديربي المحلية. شجع مايكل أرنولد وديان ألكسندر أبناءهما على متابعة شغفهم بكرة القدم، ووفروا لهم الأدوات والفرص لتطوير مهاراتهم. كان حب العائلة للعبة جليًا، وأصبح رابطًا مشتركًا جمعهم معًا. لعب مايكل أرنولد دورًا فاعلًا في رعاية موهبة ترينت ألكسندر-أرنولد. كان يصطحب أبناءه غالبًا إلى المباريات المحلية ويتدرب معهم، مقدمًا لهم التوجيه والتشجيع. أما ديان ألكسندر، فمع دعمها لأحلامهم الكروية، حرصت على أن يظل أطفالها ملتزمين بتعليمهم. كان هذا التوازن بين الرياضة والدراسة سمةً مميزةً لنهج عائلة ألكسندر-أرنولد في تربية أبنائها. يقول أرنولد عن طفولته: "نشأتُ بالقرب من ميلوود، كنتُ دائمًا أتجول في المنطقة وما حولها، ألعب كرة القدم مع إخوتي وأصدقائي وفي المدرسة. بكل الطرق الممكنة. لعبتُ لثلاثة فرق محلية في عطلات نهاية الأسبوع. لعبتُ مع ليفربول خلال الأسبوع، وغالبًا في عطلات نهاية الأسبوع". عندما كنت طفلاً، كنت أذهب وأنتظر عند أبواب ميلوود أو أنظر من خلال الشقوق في الجدار، فقط لأرى ما إذا كان بإمكاني رؤية أي من الأشخاص الذين كنت أتطلع إليهم، والذين كنا جميعًا نطمح إلى أن نصبح مثلهم، عندما كنا في دوري أبطال أوروبا، مثل جيرارد وكاراغر وألونسو. لعبت الصدفة دورًا كبيرًا في قيادة أرنولد إلى ليفربول يقول عن تلك الصدفة: إنها قصة طريفة. كنت في السادسة من عمري تقريبًا، وكان لدى ليفربول مخيم صيفي مجتمعي. أرسلوا بعض الدعوات إلى مدرستي وفئتي العمرية، وتحديدًا إلى صفي، وكانوا يسألون: "من يريد الذهاب؟". فرفع كل طالب في الصف يده كما تتخيل، فكانت الطريقة العادلة الوحيدة هي اختيار الأسماء من خلال قرعة، ولحسن الحظ تم اختيار اسمي. ذهبتُ مع الفريق خلال إجازة منتصف الفصل الدراسي، وبعد حوالي 30 دقيقة من بدء الحصة التدريبية الأولى، ذهب أحد الكشافين أو المدربين إلى أمي وقال: "هل تسمحين بتدربه مع ليفربول مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيًا من الآن فصاعدًا؟" ومنذ ذلك الحين، أصبحتُ لاعبًا في النادي. قضى أرنولد طفولته وشبابه في أرجاء قلعة أنفيلد، وتدرج في الفئات السنية المختلفة حتى وصل إلى الفريق الأول في عام 2016، ويحطم بعدها سلسلة من الأرقام القياسية خلال مسيرته مع "الريدز"، إذ أصبح أصغر لاعب يشارك كأساسي في نهائي دوري أبطال أوروبا، وأصغر لاعب يصل إلى 100 مباراة مع ليفربول، وأكثر مدافع تمريرات حاسمة في موسم واحد في الدوري الإنجليزي الممتاز، كما حصل على عدد من الجوائز الفردية، بما في ذلك أفضل لاعب شاب في إنجلترا في عام 2020، وأفضل لاعب شاب في الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 2020، واختير في فريق العام من اتحاد لاعبي كرة القدم المحترفين في عام 2019 و2020، وتشكيلة فيفبرو العالمية للرجال في عام 2020. حقق أرنولد حلمه بتحقيق الألقاب مع ليفربول، بما في ذلك دوري أبطال أوروبا في عام 2019، وكأس السوبر الأوروبي في عام 2019، وكأس العالم للأندية في عام 2019، والدوري الإنجليزي الممتاز مرتين وكأس الرابطة الإنجليزية في عام 2022، وكأس الاتحاد الإنجليزي في عام 2022. لم تمنع النجاحات والنجومية المطلقة أرنولد من مواصلة العيش في منزل عائلته برفقة إخوته يقول عن ذلك: "إنها عائلة مترابطة للغاية. إنهم يعارضون انتقالي لأني أعتقد أن الكثير من اللاعبين الشباب يغادرون بسرعة كبيرة. يبدأون بكسب دخل جيد، فيظنون أنهم قادرون على التأقلم، ثم أعتقد أن هذه هي اللحظة التي تبدأ فيها الأمور بالتدهور. أعتقد أن أمي وعائلتي يريدون مراقبتي عن كثب، ولا يريدون أن تتدخل الأمور في رأسي، لذلك أعتقد أنه في الوقت الحالي، حتى نتوصل جميعًا إلى اتفاق عام بأن لدي ما يكفي للانتقال، فسأكون عالقًا هنا". وأضاف: "لولاهم لما كنتُ في ما أنا عليه الآن. كان من الرائع دائمًا أن أعود إلى المنزل وأتشارك اللحظات الجميلة والصعبة. إن مجرد تجربة كل شيء معهم ورؤيتهم فخورين بي أمرٌ لا يُصدق، عائلتي وأصدقائي والأشخاص المحيطون بي يُمكّنونني من التحلّي بالثبات وعدم التعالي. قيل لي إن هذا لا يُمكن أن يحدث لي. مهما بلغتَ من النضج، يجب أن تكون عقليتك سليمة". يدين أرنولد خلال مسيرته بالكثير من الفضل إلى الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول السابق ويقول عنه: "إنه المدرب الذي نشأتُ تحت قيادته، وهو من منحني فرصي. كان دائمًا حاضرًا لدعمي، ولا يزال يُمثل لي أبًا حنونًا، إنه شخص صادق، وهي صفة يجب أن يتحلى بها جميع المدربين - يُخبرك فقط بما تحتاج إلى تحسينه وكيف يمكنك الانضمام إلى الفريق". أوفى أرنولد بوعده لوالدته في أن يصبح مساهمًا في الأعمال الخيرية بمدينته وخدمة مجتمعه المحلي إذا يعمل سفيرًا تطوعيًا لجمعية ساعد الآخرين الخيرية التي تتخذ من ليفربول مقرًا لها وتهدف إلى تقديم الدعم لأفراد المجتمع المحرومين من خلال سلال الطعام، والألعاب ودروس الطبخ والعلوم. يدعم ألكساندر-أرنولد هذه الجمعية منذ أن عرّفته والدته على الجمعية في سنوات مراهقته، وتعهد بدعم المبادرة مع زميله كريس أوينز خلال فترة وجودهما في أكاديمية ليفربول، إذا أصبح أي منهما لاعبًا محترفًا. يمتد عمله الخيري إلى ما بعد الجمعية، ففي مارس 2019، وبعد توقيعه عقد رعاية أحذية جديد مع آندر آرمور (ثاني أكثر صفقات الأحذية قيمة في إنجلترا بعد هاري كين)، بدأ ألكساندر-أرنولد في تنفيذ خطط لشراء أراضٍ في ليفربول لاستخدامها في إنشاء ملاعب مجتمعية جديدة. في أبريل 2020، تعاون مع آندر آرمور لدعم الأطباء والممرضين والعاملين الأساسيين خلال جائحة فيروس كورونا حيثُ قدّم أكثر من 2000 حذاء للعاملين في مستشفى رويال ليفربول الجامعي. مع نهاية الموسم المنصر ودع أرنولد مدينة طفولته ونادي أحلامه ليفربول بعد انتقاله إلى صفوف ريال مدريد الإسباني وهو الأمر الذي لم تتقبله جماهير الريدز ووصفته بالابن العاق للعملاق الإنجليزي بعد أكثر من 21 عامًا قضاها في قلعة أنفيلد. غدا، يخوض الفتى الإنجليزي أولى مواجهته مع العملاق الإسباني في مونديال الأندية أمام الهلال السعودي وعليه أن يعيد لمركز الظهير الأيمن في النادي الملكي هيبته التي فقدها منذ ترجل كارفخال وقبله الأسطورة سيرجيو راموس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store