
صعقة كهربائية تنهي حياة معلم في الأغوار الشمالية .....
09:02 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/731469
تم
الوكيل الإخباري-
فُجع أهالي منطقة كريمة في لواء الأغوار الشمالية فجر الإثنين بوفاة الأستاذ أحمد محمود عبد النبي العساف، إثر تعرضه لصعقة كهربائية أثناء محاولته إصلاح مكيف صحراوي في منزله. اضافة اعلان
وأكدت عائلة الفقيد لـ"الوكيل الإخباري" أن الراحل كان يقوم بصيانة المكيف بنفسه قبل أن يتعرض لصعقة كهربائية قوية أودت بحياته على الفور، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديدين بين أفراد أسرته وأهالي المنطقة.
وقد عُرف الأستاذ أحمد العساف بأخلاقه الرفيعة، وسمعته الطيبة، ومحبته بين أبناء منطقته، حيث نعاه عدد كبير من الأهل والأصدقاء عبر منصات التواصل الاجتماعي بكلمات مؤثرة ودعوات بالرحمة والمغفرة.
نسأل الله العلي العظيم أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
في بعض الازورار زور
من رموز العدالة والقضاء في العالم ثلاثة: تعصيب العينين، تساوي كفتي الميزان، وتعليقه بيد العدالة وسيف الحق، المستقيم الذي لا اعوجاج فيه.ولأنه وحده سبحانه الديّان، كرمت رسالات السماء كلها القضاة، إن هم حكموا بما هو أساس الحكم ألا وهو العدل.الصحافة على النقيض تماما، لا تعصيب لعيني «صاحبة الجلالة» التي خلعت على نفسها أيضا اسم «السلطة الرابعة» أو تراهم أصحاب النفوذ -الذين قد لا نراهم بوضوح في مجتمعات ودول كثيرة- تراهم قد ألبسوها ما يناقض جوهرها، أمانتها ورسالتها، وهي كما الشهادة في المحكمة، أن تقول الحق ولا شيء سوى الحق والحقيقة كاملة غير مجتزأة..الصحفي كما القاضي كما رجل الأمن، جميعهم لا ينبغي لعيونهم إلا أن تكون «عشرين على عشرين».. وفي عالم اليوم بكل قضاياه الإشكالية الالتباسية، لا غنى عن قدرات توفرها التقنيات المتطورة بما فيها الذكاء الاصطناعي، للنظر فيما وراء ما قد يبدو حقيقيا أو محقا. الشك طريق اليقين. وافتراض النزاهة يقتضي التحقق والتدقيق والتوثيق لجميع المصادر والشهود والشواهد. لا أحد ولا شيء أكبر من الحقيقة، السبيل الوحيد إلى الحق الذي يُنجي ويُحرّر، فيُعمّر ويسود.في أمريكا، ثمة صدمات متتالية في السنوات الأخيرة حول العلاقة ما بين الصحافة والقضاء والأمن والسياسة والاقتصاد وحتى العلم بما فيه الخاص بالصحة العامة وسلامة الغذاء والدواء. حجم الازورار في رؤية الأمور بلغ حدّ ما يعدل شهادة الزور في قضايا ما زالت تشغل الرأي العام، رغم ما قد يبدو محل إجماع إنساني وليس وطني فقط.من الأمثلة اللافتة، تلك الجلبة التي أثيرت حول ترحيل مهاجر غير شرعي، على عُقَد أصابع يديه رموز تشي بانتمائه أو هوسه بأحد أخطر العصابات الإجرامية وأكثرها توحشا في العالم. اضطر «سباستيان غوركا» مسؤول مكافحة الإرهاب في إدارتي دونالد ترمب الأولى والثانية إلى الرد على سؤال لمضيفته الأسبوع الماضي في موقع «بوليتيكو» -حول قضايا الأمن- و هو موقع محسوب على الحزب الديموقراطي، اضطر إلى الرد بسيل جارف من الأسئلة المتلاحقة للصحفية «داشا بيرنز» عند تشكيكها بالوشم أو دلالاته إلى سؤالها إن كان لديها وشم لتنظيم القاعدة الإرهابي؟ قطعا لا!أراد غوركا أن يعبر عن استهجانه من «استماتة» بعض الصحفيين في الدفاع عن مقترفي الجريمة والإرهاب باسم الدفاع عما يرونه عيبا إجرائيا في تنفيذ السلطات لواجبها في حفظ الأمن والنظام! وبما عرف عنه من حماسة في الإفحام، قام بمواجهتها بالأسماء الكاملة لضحايا تلك العصابة «إم إس ثيرتين» في ولاية ميريلاند وحدها. ضحايا جرائم قتل واغتصاب مروعة لا يليق ذكر تفاصيلها لاعتبارات عدة، متسائلا أين هي التغطية المعمقة والموسعة التي تقوم بها الصحافة الحرة والنزيهة لقضايا الجمهور ما لم تكن «مسيسة» وتخدم سرديات وأجندات اليسار؟القضاء لم يكن بأحسن حال من الصحافة المرتبطة بأجندات لا علاقة لها بالمهنة وأحيانا «معادية للأمة والدولة» كما اتهمها ترمب في ولايته الأولى. بلغت الأوامر القضائية الإجرائية التعطيلية في أقل من أربعة أشهر فيما يخص ضبط الحدود والهجرة والأمن، أكثر مما تم استخدامه ضد أربعة رؤساء أمريكيين!الزعم بالتقيد الشكلي بإجراءات التقاضي والمداولات في المحاكم، والسجالات في الصحافة، قد يتطلب مئات لا عشرات السنين للبت في قضايا كبرى، لا تقتصر على الواحد وعشرين مليونا الذين دخلوا أمريكا بطرق غير شرعية فقط خلال الإدارة السابقة.في الأوقات الحرجة، من حق القيادة -أي قيادة في العالم- أن ترى ما ستحاسب عليه أمام الله وضميرها والأمة بوضوح، وتتخذ القرار المناسب الذي يقي «البلاد والعباد» من كارثة محققة. مع بالغ المحبة والاحترام، ازورار الرؤية أو انعدامها لدى البعض، من أي سلطة كانت تنفيذية أم تشريعية أم قضائية أم تلك الرابعة «الصحافة»، يبلغ حد شهادة زور، قد «تقتل القتيل وتمشي في جنازته» مدعية البطولة!كيف ينام أولئك القضاة والصحفيون وهم يعلمون أن معدل الاغتصاب للنساء والأطفال، بلغ حالة -أي ضحية- كل ست دقائق وثلاثين ثانية! كيف يواجهون ضميرهم المهني والأخلاقي وتقترف كل ساعة جريمتان بصرف النظر إن كان القاتل شرعيا أو غير شرعي.. تلك كانت شهادة مدير مكتب التحقيقات الفدرالي «إف بي آي» «كاش باتِلْ» في مقابلة خاصة مع فوكس نيوز الأحد.الأمن أولا ودائما وإلا فلا شيء يبقى لتخبر عنه الصحافة أو يحكم فيه القضاء. لم تعد «شريعة الغاب» هي البديل المرعب للأمن والنظام، فحتى الكواسر والجوارح والزواحف والقوارض لا تفعل ما تفعله سموم المخدرات، والبعد عن الله والأسرة، من أفاعيل لا ترضي إلا الشيطان الرجيم والأبالسة من أعوانه، أي مهنة امتهنوا وشعار رفعوا!

سرايا الإخبارية
منذ 6 ساعات
- سرايا الإخبارية
"احمدي الله أنني رضيت بكِ" .. زوج يطلب نفقة من زوجته بسبب فرق الجمال بينهما!
سرايا - رفعت موظفة بنك دعوى خلع ضد زوجها، العارض الإعلاني، بعد زواج دام ثلاث سنوات، مؤكدةً في دعواها أنّها تعرضت لأسوأ أنواع التنمر والإهانات النفسية، بسبب مظهرها الخارجي مقارنةً بزوجها الذي يعمل "مودل" لصالح إحدى شركات الدعايات. تفاصيل القصة التي كشفتها المحامية نهى الجندي لـ"24" تشير إلى أنّ الزوجة تعرفت على زوجها خلال وجوده بالبنك لإنهاء بعض المعاملات. وبينما كانت تمارس عملها بشكل طبيعي، بدأ الزوج يبدي اهتماماً واضحاً بها، وسعى للتقرب منها بإصرار حتى نال موافقتها على الزواج، دون أن تظهر عليه في البداية أي نوايا مادية أو انتقادات ظاهرية. ولم تمضِ أشهر قليلة على الزواج حتى بدأ الزوج في مقارنة زوجته بشكل دائم بالنساء الأخريات، خاصة النجمات والعارضات، مؤكداً لها بشكل مستمر أنّ "شكله أحسن منها"، بحسب المحامية. نظرت محكمة أسرة "مدينة نصر" في مصر، دعوى خلع أقامتها سيدة ضد زوجها، صاحب مصنع متخصص في إنتاج أدوات المائدة الورقية، بسبب ما وصفته بالبخل الشديد والتعدي عليها بالضرب، بعد 6 سنوات من الزواج. وبدأ الزوج يتنمر عليها بشكل يومي، مستخدماً جملاً جارحة من قبيل: "أنفقي علي.. واحمدي الله أنني رضيت بكِ". وبحسب ما أكدته المحامية، فإن الزوج أظهر لاحقاً طمعاً واضحاً في راتب زوجته، وبدأ يطلب منها تغطية مصروفات المعيشة بالكامل، رغم أنه يعمل بشكل منتظم لدى شركة الدعايا ويتقاضى أجراً من عمله كعارض إعلانات. وأكدت الزوجة في الدعوى أنّه كان ينفق جزءاً كبيراً من دخله على السهرات والعلاقات النسائية، دون أن يشارك بأي مسؤولية أسرية.


الوكيل
منذ 8 ساعات
- الوكيل
صعقة كهربائية تنهي حياة معلم في الأغوار الشمالية .....
09:02 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- فُجع أهالي منطقة كريمة في لواء الأغوار الشمالية فجر الإثنين بوفاة الأستاذ أحمد محمود عبد النبي العساف، إثر تعرضه لصعقة كهربائية أثناء محاولته إصلاح مكيف صحراوي في منزله. اضافة اعلان وأكدت عائلة الفقيد لـ"الوكيل الإخباري" أن الراحل كان يقوم بصيانة المكيف بنفسه قبل أن يتعرض لصعقة كهربائية قوية أودت بحياته على الفور، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديدين بين أفراد أسرته وأهالي المنطقة. وقد عُرف الأستاذ أحمد العساف بأخلاقه الرفيعة، وسمعته الطيبة، ومحبته بين أبناء منطقته، حيث نعاه عدد كبير من الأهل والأصدقاء عبر منصات التواصل الاجتماعي بكلمات مؤثرة ودعوات بالرحمة والمغفرة. نسأل الله العلي العظيم أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.