
وزير الأوقاف والإرشاد: 'الولاية' و 'الغدير' مناسبات جاهلية عنصرية تستهدف كرامة اليمنيين
______
الخميس ١٦ ذو الحجة ١٤٤٦هـ
١٢ يونيو ٢٠٢٥م
أكد وزير الأوقاف والإرشاد، الدكتور/ محمد بن عيضة شبيبة، أن ما يُغرف بيوم الولاية وعيد الغدير، تمثل شعارات عنصرية طائفية تقوم على الخرافة، وتتنافى مع مبادئ الإسلام والنظام الجمهوري القائم على حق الشعب في اختيار حكامه.
وقال الوزير شبيبة: 'الولاية والغدير تعني بأن جيناتك القحطانية لا تؤهلك لتحكم بلادك، وتعني أنك يمني أقل مكانة وأدنىٰ درجة من أبناء يحيى بن حسين الرسي، وماعليك إلا أن تكون من شيعتهم وهم سادتك'.
وأضاف الوزير: 'إنها مناسبات جاهلية، عنصرية، سلالية، تحمل فكرة منحطة تستهدف وجودنا وكرامتنا وحقنا في السيادة على أرضنا، ولا يقبل بها إلا من فقد اعتزازه بدينه وأصالته وهويته اليمنية العريقة'.
وشدد الوزير على موقف وزارة الأوقاف والإرشاد الثابت في مواجهة الفكر الإمامي الخبيث، الذي يستهدف الجمهورية ويشق النسيج المجتمعي ويكرس التمييز العنصري والطبقي.. داعياً الخطباء والمرشدين إلى فضخ مشروع الإمامة وبيان خطرها على اليمن أرضاً وإنساناً وهويةً، مع التذكير بهوية اليمن الحضارية والتاريخية ودوره في حمل رسالة الإسلام ونشرها للعالمين.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة تسعى دوماً الى توجيه الخطاب الدعوي والإرشادي ضد هذا المشروع الإمامي الحوثي الذي يمس الثوابت الدينية ومبادئ الثورة والجمهورية، ويسعى إلى إبعاد اليمن عن حضنها العربي وتحويلها إلى ولاية إيرانية.
تعليقات الفيس بوك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 2 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
ريمة تشهّد مسيرات حاشدة في 60 ساحة نصرة لغزة والمقدسات
شهدت محافظة ريمة، اليوم مسيرات جماهيرية في 60 ساحة بمركز المحافظة والمديريات تحت شعار "مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات"، تأكيدًا على استمرار نصرة الشعب الفلسطيني. وردد المشاركون في المسيرات، هتافات البراءة من أعداء الإسلام والخونة والعملاء واستمرار دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ونصرة المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية. وأكدوا أن خروجهم المستمر يأتي تجديداً لموقفهم الثابتة والراسخة وتعبيراً عن الجهوزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" نصرة للمظلومين والمستضعفين في قطاع غزة، معلنين التحدي للكيان الصهيوني الغاصب الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق أبناء غزة. وجدّد أبناء ريمة، تفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لمواصلة قيادة المعركة ضد أعداء الأمة والوطن .. داعين القوات المسلحة اليمنية إلى مواصلة دك الأهداف الحيوية للعدو الصهيوني حتى إيقاف عدوانه الإجرامي ورفع حصاره عن غزة. وأكد بيان صادر عن مسيرات ريمة، أن الأوضاع الإنسانية الخطيرة في غزة مع استمرار المجازر الصهيونية، تحتم على الجميع أكثر من أي وقت مضى الاستمرار في إسناد الأشقاء في غزة شعباً ومقاومة، ومواجهة ما يمارسه العدو الصهيوني والأمريكي من هندسة للمجاعة، وفضح المخطط الإجرامي الخبيث للتغطية على جرائم التجويع من خلال ما يُسمّى بالشركات الأمريكية الإجرامية التي مهمتها القتل بالجوع وليس توزيع المساعدات، وتجنيدهم لعصابات إجرامية من الخونة والعملاء لنشر الفوضى وسرقة المساعدات في غزة. وأشار البيان إلى أن استمرار الوقوف إلى جانب غزة وأهلها ومقاومتها، أوجب من أي وقت مضى ويتطلب المزيد من الثبات والقوة، مؤكدًا الاستمرار إلى جانبهم وعدم تركهم لوحدهم. وندد بالعدوان الصهيوني السافر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة، مؤكدًا الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني وقيادته الحكيمة، والثقة في قدرتها ليس فقط على الصمود، وإنما على تلقين العدو الصهيوني أقسى الدروس. وأعرب عن خالص التعازي وعظيم المواساة للأشقاء في إيران قيادة وشعباً في استشهاد ثلة من القادة العسكريين الأبطال المجاهدين والعلماء المستنيرين الذين كرسوا حياتهم دفاعًا عن بلادهم وأمتهم وعن مقدسات المسلمين في فلسطين ومقارعة قوى الاستكبار والطغيان وكانوا السند والعون لشعب فلسطين ومقاومته الباسلة. ودعا بيان المسيرات، شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى الحذر من العقوبة الإلهية القادمة والحتمية على كل مفرط ومتخاذل، لافتًا إلى أن طول مدة العدوان واستمرار الصمت والتخاذل والاعتياد على مشاهدة الفظائع والجرائم وإبادة الناس في غزة بالتجويع واستمرار الصهاينة في استباحة وتدنيس المسجد الأقصى، يحتم على الجميع القيام بواجب النصرة، ويحملهم أعلى درجات المسؤولية. وعبر عن الحمد والشكر لله تعالى على توفيقه وتسديده لضربات القوات المسلحة الأخيرة، وتوفيقه لاستمرار الحصار البحري الناجح ضد العدو وتحقيق نتائج عظيمة في الحصار الجوي، داعيًا إلى بذل المزيد من الجهود لتطوير القدرات وتصعيد العمليات. وخاطب البيان الأنظمة العربية والاسلامية التي ما تزال مستمرة في إرسال السفن إلى العدو الصهيوني بالقول "ألا تخجلون وأنتم تشاهدون النشطاء من أطراف العالم يحاولون كسر الحصار عن غزة ولو بشكل رمزي، وأنتم في ذات الوقت تكسرون الحصار عن العدو الصهيوني بشكل متواصل وبسفن لا تتوقف لمحاولة التقليل من آثار الحصار الذي نفرضه عليه". وأضاف "إذا كنتم لا تخافون الله وعذابه فعلى الأقل اخجلوا من لعنة التاريخ وسواد الوجوه في الدنيا قبل الآخرة، والله المستعان".


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
ريمة تشهّد مسيرات حاشدة في 60 ساحة تحت شعار "مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات"
ريمة - سبأ : شهدت محافظة ريمة، اليوم مسيرات جماهيرية في 60 ساحة بمركز المحافظة والمديريات تحت شعار "مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات"، تأكيدًا على استمرار نصرة الشعب الفلسطيني. وردد المشاركون في المسيرات، هتافات البراءة من أعداء الإسلام والخونة والعملاء واستمرار دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ونصرة المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية. وأكدوا أن خروجهم المستمر يأتي تجديداً لموقفهم الثابتة والراسخة وتعبيراً عن الجهوزية لخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس" نصرة للمظلومين والمستضعفين في قطاع غزة، معلنين التحدي للكيان الصهيوني الغاصب الذي يرتكب أبشع الجرائم بحق أبناء غزة. وجدّد أبناء ريمة، تفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لمواصلة قيادة المعركة ضد أعداء الأمة والوطن .. داعين القوات المسلحة اليمنية إلى مواصلة دك الأهداف الحيوية للعدو الصهيوني حتى إيقاف عدوانه الإجرامي ورفع حصاره عن غزة. وأكد بيان صادر عن مسيرات ريمة، أن الأوضاع الإنسانية الخطيرة في غزة مع استمرار المجازر الصهيونية، تحتم على الجميع أكثر من أي وقت مضى الاستمرار في إسناد الأشقاء في غزة شعباً ومقاومة، ومواجهة ما يمارسه العدو الصهيوني والأمريكي من هندسة للمجاعة، وفضح المخطط الإجرامي الخبيث للتغطية على جرائم التجويع من خلال ما يُسمّى بالشركات الأمريكية الإجرامية التي مهمتها القتل بالجوع وليس توزيع المساعدات، وتجنيدهم لعصابات إجرامية من الخونة والعملاء لنشر الفوضى وسرقة المساعدات في غزة. وأشار البيان إلى أن استمرار الوقوف إلى جانب غزة وأهلها ومقاومتها، أوجب من أي وقت مضى ويتطلب المزيد من الثبات والقوة، مؤكدًا الاستمرار إلى جانبهم وعدم تركهم لوحدهم. وندد بالعدوان الصهيوني السافر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة، مؤكدًا الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني وقيادته الحكيمة، والثقة في قدرتها ليس فقط على الصمود، وإنما على تلقين العدو الصهيوني أقسى الدروس. وأعرب عن خالص التعازي وعظيم المواساة للأشقاء في إيران قيادة وشعباً في استشهاد ثلة من القادة العسكريين الأبطال المجاهدين والعلماء المستنيرين الذين كرسوا حياتهم دفاعًا عن بلادهم وأمتهم وعن مقدسات المسلمين في فلسطين ومقارعة قوى الاستكبار والطغيان وكانوا السند والعون لشعب فلسطين ومقاومته الباسلة. ودعا بيان المسيرات، شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى الحذر من العقوبة الإلهية القادمة والحتمية على كل مفرط ومتخاذل، لافتًا إلى أن طول مدة العدوان واستمرار الصمت والتخاذل والاعتياد على مشاهدة الفظائع والجرائم وإبادة الناس في غزة بالتجويع واستمرار الصهاينة في استباحة وتدنيس المسجد الأقصى، يحتم على الجميع القيام بواجب النصرة، ويحملهم أعلى درجات المسؤولية. وعبر عن الحمد والشكر لله تعالى على توفيقه وتسديده لضربات القوات المسلحة الأخيرة، وتوفيقه لاستمرار الحصار البحري الناجح ضد العدو وتحقيق نتائج عظيمة في الحصار الجوي، داعيًا إلى بذل المزيد من الجهود لتطوير القدرات وتصعيد العمليات. وخاطب البيان الأنظمة العربية والاسلامية التي ما تزال مستمرة في إرسال السفن إلى العدو الصهيوني بالقول "ألا تخجلون وأنتم تشاهدون النشطاء من أطراف العالم يحاولون كسر الحصار عن غزة ولو بشكل رمزي، وأنتم في ذات الوقت تكسرون الحصار عن العدو الصهيوني بشكل متواصل وبسفن لا تتوقف لمحاولة التقليل من آثار الحصار الذي نفرضه عليه". وأضاف "إذا كنتم لا تخافون الله وعذابه فعلى الأقل اخجلوا من لعنة التاريخ وسواد الوجوه في الدنيا قبل الآخرة، والله المستعان".


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
الرئيس العليمي يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس الجيبوتي
أجرى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الجمعة، اتصالاً هاتفياً بفخامة الرئيس إسماعيل عمر جيله، رئيس جمهورية جيبوتي الشقيقة. وجرى خلال الاتصال، بحث العلاقات الأخوية المتميزة بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، كما تطرق الرئيسان للتطورات الاقليمية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك. وعبّر رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه، واعضاء المجلس والحكومة، عن بالغ التقدير لمواقف الاشقاء في جمهورية جيبوتي الى جانب الشعب اليمني وقيادته الشرعية، بما في ذلك التسهيلات الكريمة للمواطنين اليمنيين المقيمين والعابرين عبر أراضيها، تجسيداً للروابط التاريخية والأخوية الراسخة بين الشعبين الشقيقين. من جانبه، جدد الرئيس الجيبوتي، إسماعيل عمر جيله، دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وموقفها الثابت إلى جانب الشعب اليمني، وتطلعاته في الأمن والاستقرار، والسلام، و حرص بلاده على تعزيز التنسيق الثنائي لمواجهة التحديات المشتركة، واستمرار تقديم كافة التسهيلات الممكنة للرعايا اليمنيين. تعليقات الفيس بوك