
برشلونة يتخطى مايوركا بشق الأنفس ويبتعد بصدارة الدوري الإسباني
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
برشلونة يتخطى مايوركا بشق الأنفس ويبتعد بصدارة الدوري الإسباني - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 11:32 مساءً
أخبار متعلقة
حقق فريق برشلونة فوزًا ثمينًا على حساب ضيفه ريال مايوركا بهدف نظيف في المباراة التي جمعتهما على ملعب استاد مونتجنيك لحساب الجولة 33 من الدوري الإسباني.
أحداث مباراة برشلونة وريال مايوركا
كاد جافي أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 29 من عمر المباراة، لكن تسديدته ارتطمت في العارضة الأفقية.
هدف المباراة الوحيد جاء بأقدام داني نجم برشلونة في الدقيقة 46 بعد تمريرة من المدافع إريك جارسيا.
موقف الفريقين في جدول ترتيب الدوري الإسباني
بهذا الفوز رفع برشلونة رصيده من النقاط إلى 76 على صدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني، فيما تجمد رصيد مايوركا عند 44 في المركز السابع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 5 ساعات
- الشروق
هذا ما يحتاجه صلاح لحرمان مبابي من الحذاء الذهبي الأوروبي
وصل النجم الفرنسي كيليان مبابي للهدف رقم 31 في الدوري الإسباني، عندما سجل هدفين 'للملكي' أمام ريال سوسيداد، في الجولة الأخيرة. واقترب مبابي، من نيل جائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، في انتظار رد محمد صلاح الذي يلعب مع ليفربول مساء الأحد المباراة الأخيرة من الدوري الإنجليزي. ويتصدر مبابي قائمة هدافي أوروبا، بينما يمتلك صلاح 28 هدفا قبل المباراة الأخيرة أمام كرستال بالاس. ويحتاج محمد صلاح لثلاثية 'هاتريك'، كي يعادل مبابي، ويتقاسم معه 'الحذاء الذهبي الأوروبي'، وأربعة أهداف لحرمان مبابي من التتويج به.. 🚨🚨ترتيب الحذاء الذهبي🚨🚨 كيليان مبابي : 62 نقطة فيكتور جيوكيريس : 58.5 محمد صلاح : 56 نقطة — محمود (@MH_1902) May 24, 2025


حدث كم
منذ 2 أيام
- حدث كم
البرازيلي رافينيا يمدد عقده مع برشلونة إلى غاية 2028
البرازيلي رافينيا يمدد عقده مع برشلونة إلى غاية 2028 مدد الجناح البرازيلي رافينيا عقده مع برشلونة، المتوج بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم، حتى سنة 2028، وذلك وفق ما أعلن النادي الكاتالوني أمس الخميس. ولعب البرازيلي الذي كان عقده السابق يمتد حتى صيف 2027، دورا مؤثرا جدا هذا الموسم بإحراز برشلونة الثلاثية المحلية وتتويجه بألقاب الدوري والكأس وكأس السوبر. وذكر النادي في بيان 'توصل برشلونة ورافينيا إلى اتفاق لتجديد عقده الذي سيربطه بالنادي حتى 30 يونيو 2028'. وسجل رافينيا، المرشح للفوز بجائزة الكرة الذهبية، 34 هدفا وقدم 25 تمريرة حاسمة في 56 مباراة في كافة المسابقات هذا الموسم. ويتصدر ابن 28 عاما ترتيب هدافي مسابقة دوري أبطال أوروبا بـ13 هدفا مناصفة مع المهاجم الغيني لبوروسيا دورتموند الألماني سيرهو غيراسي، لكن برشلونة ودع المسابقة بخسارة على يد إنتر الإيطالي في إياب نصف النهائي (3-4 بعد التمديد). ويأتي تجديد عقد رافينيا بعد قرار مماثل اتخذ أول أمس الأربعاء بشأن المدرب الألماني هانزي فليك الذي وقع حتى سنة 2027. ووصل رافينيا إلى برشلونة سنة 2022 قادما من ليدز يونايتد الانجليزي مقابل حوالي 74 مليون دولار وساعد برشلونة على الفوز بالدوري الإسباني في موسمه الأول. ومع ذلك، كان قريبا من مغادرة النادي بعد موسم 2023-2024 المخيب للآمال، لكن فليك أقنعه بالبقاء.

جزايرس
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- جزايرس
عهد جديد من الهيمنة بوجه ألماني هادئ وحادّ
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. لم يكن هذا الإنجاز صدفة بل نتيجة عمل دؤوب، ورؤية واضحة، وثورة تكتيكية، أعادت برشلونة إلى قمة الكرة الإسبانية. عندما أعلن برشلونة تعاقده مع فليك صيف 2024، كانت الأجواء مشبعة بالإحباط بعد موسم مخيّب تحت قيادة تشافي هيرنانديز، حيث فقد الفريق توازنه الفني والذهني. وظهر فاقدا لهويته، عاجزا عن مجاراة ريال مدريد محليا، أو التأثير أوروبيا. وتولى فليك المسؤولية وسط شكوك من الإعلام والجماهير، خاصة بعد تجربته غير الموفقة مع ألمانيا، مع تساؤلات حول قدرته على التأقلم مع بيئة برشلونة المعقدة. لكن فليك بدأ عمله بمنهج واضح؛ لم يتحدث كثيرا، بل ترك الميدان يتكلم. وفي ظل الظروف المالية الصعبة التي حالت دون إبرام صفقات كبيرة، ركز على إعداد الفريق ذهنيا وبدنيا، معتمدا على اللاعبين المتاحين، ومكتفيا بضم الجناح الإسباني داني أولمو، والمهاجم الشاب باو فيكتور، ما عكس ثقته في المجموعة، ورغبته في بناء تدريجي. وأعاد فليك الانضباط للتدريبات. وفرض نظاما داخل غرفة الملابس. وحدد مسؤوليات كل لاعب حتى بدأت ملامح الفريق تتغير في فترة الإعداد. ومع انطلاق الموسم ظهر برشلونة متماسكا ومنظما، ومتعطشا للفوز، وكأن الروح التي افتقدها منذ رحيل ميسي، عادت بوجه ألماني هادئ، لكنه حاد.العقلية الألمانية: ثورة تكتيكية في الكامب نو هانز فليك ليس مدربا تقليديا، بل قائدا يطور أسلوب لعبه بناء على نقاط القوة مع برشلونة. قدّم مزيجا بين فلسفة النادي التاريخية القائمة على الاستحواذ والتمرير، وفكر ألماني صارم يعتمد على الضغط العالي، واللعب العمودي السريع. وتنقّل بين خطتي 4-2-3-1 و4-3-3 بسلاسة حسب الخصوم، محافظا على كثافة وسط الملعب، وجرأة هجومية على الأطراف. وركز على بناء الهجمات من الخلف بأمان. وحرر الظهيرين للهجوم، خاصة مع عودة أليخاندرو بالدي إلى مستواه. واستفاد من جودة بيدري، ودي يونغ في التمرير، مع إعطاء حرية للاعب الوسط المتقدم لصناعة اللعب. ودفاعيا، أعاد فليك تنظيم الخط الخلفي، مستغلا تطور الشاب باو كوبارسي، وعودة كوندي إلى مركز قلب الدفاع. وأبرز ما ميّز فليك تكتيكيا إدارتُه الذكية للمباريات الكبيرة، حيث تفوّق على ريال مدريد في الكلاسيكو 4 مرات، وعلى أتلتيكو مدريد، وفالنسيا، وإشبيلية ذهابا وإيابا، مؤكدا أن برشلونة لم يعد فريقا هشا تحت الضغط، بل خصما شرسا يخنق منافسيه، ويستغل نقاط ضعفهم.تطور رافينيا ويامال: نجوم فليك الجددمن أبرز إنجازات فليك هذا الموسم تحويل مستوى لاعبين مثل رافينيا، الذي عانى من الانتقادات بسبب تذبذبه وقراراته العشوائية، فأعاد فليك تشكيل شخصية رافينيا، وجعله أكثر وعيا تكتيكيا، ومنحه حرية التحرك بين الجناح الأيمن وصانع اللعب، مع تطوير إنهائه الهجمات. والنتيجة رافينيا شارك في 55 مباراة، فسجل 34 هدفا، وصنع 25، وتألق في الكأس، والسوبر بشكل استثنائي. والمفاجأة الكبرى كانت لامين يامال البالغ 17 عاما، الذي تحوّل من موهبة واعدة إلى نجم فعلي، فقد وظّفه فليك على الجناح الأيسر أو كجناح عكسي على اليمين. وسمح له بالتحرك خلف المهاجمين، مستثمرا سرعته وجرأته. وسجل يامال 17 هدفا، وصنع 25 في 53 مباراة بما في ذلك أهداف حاسمة ضد ريال مدريد في نهائي السوبر. فليك لم يطور الفريق كمنظومة فقط، بل طور لاعبيه أفرادا، وهي سمة نادرة بين المدربين الكبار. ثلاثية بطعم الهيمنة.. ورسالة إلى أوروبا مع نهاية الموسم أثبت برشلونة فليك تفوُّقه كأفضل فريق في إسبانيا، ليس فقط بالتتويج بالبطولة بفارق مريح عن ريال مدريد، بل بهيمنته الفنية والنفسية على الخصوم. وفاز بكأس الملك. ورفع كأس السوبر بعد انتصارين ساحقين على ريال مدريد. وتُوج بالبطولة بأعلى معدل تهديفي في الليغا. وكاد إنجازه يتخلد ببلوغ نصف نهائي رابطة أبطال أوروبا، حيث خرج أمام إنتر ميلان بعد أداء بطولي، مؤكدا عودة برشلونة إلى صف الكبار أوروبيّاً. وفي موسم واحد أعاد فليك الثقة لغرفة الملابس، كما أعاد الجماهير للمدرجات بروح التفاؤل، وجعل برشلونة فريقا لا يستهان به. والأهم من البطولات هو المشروع فليك؛ بنى أساسا قويا، وخلق توازنا بين الشباب وأصحاب الخبرة، ويبدو عازما على الاستمرار. برشلونة بعد موسم إحباط وجد نفسه مجددا بمدرب يدير لا يجامل، ويخطط ولا يرتجل، ويقود لا يتبع. وبهذه الثلاثية دخل هانز فليك تاريخ النادي، وأعلن للعالم أن برشلونة عائد.. وبقوة.