logo
قطع الكهرباء عن الآلاف.. زلزال جديد يضرب تشيلي

قطع الكهرباء عن الآلاف.. زلزال جديد يضرب تشيلي

وطنا نيوزمنذ يوم واحد

وطنا اليوم:ضرب زلزال بقوة 6,4 درجة منطقة أتاكاما في شمال الجمعة، دون أن يُسفر عن وقوع إصابات، لكنه أدى إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 20 ألف شخص، وفقا للسلطات.
ووقع الزلزال عند الساعة 1,15 مساء بالتوقيت المحلي (5,15 مساء ت غ) على بُعد 54 كيلومترا جنوب مدينة دييغو دي ألماغرو، وفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل.
وأعلن الرئيس غابرييل بوريتش في منشور على حسابه على منصة إكس بأنه 'لم تسجل أي إصابات حتى الآن'.
وعرضت وسائل إعلام محلية صورا لنوافذ محطمة وأجزاء من جدران منهارة في مدينة كوبيابو، على بعد 800 كيلومتر شمال سانتياغو.
وقال ميغيل أورتيز، نائب مدير الطوارئ في الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث 'بعد هذا الزلزال انقطعت الكهرباء عن 23 ألف مشترك في منطقة أتاكاما'، مشيرا إلى أنه أُبلغ عن انهيارات أرضية طفيفة.
وتعد تشيلي واحدة من أكثر الدول نشاطا زلزاليا في العالم، حيث تلتقي على أراضيها 3 صفائح تكتونية: صفيحة نازكا وصفيحة أمريكا الجنوبية وصفيحة أنتاركتيكا.
وعام 1960، دمرت زلزال بقوة 9,5 درجة مدينة فالديفيا الجنوبية وأودى بحياة 9,500 شخص.
وعام 2010 أودى زلزال بقوة 8,8 درجة أعقبه تسونامي بحياة أكثر من 520 شخصا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قطع الكهرباء عن الآلاف.. زلزال جديد يضرب تشيلي
قطع الكهرباء عن الآلاف.. زلزال جديد يضرب تشيلي

وطنا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وطنا نيوز

قطع الكهرباء عن الآلاف.. زلزال جديد يضرب تشيلي

وطنا اليوم:ضرب زلزال بقوة 6,4 درجة منطقة أتاكاما في شمال الجمعة، دون أن يُسفر عن وقوع إصابات، لكنه أدى إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 20 ألف شخص، وفقا للسلطات. ووقع الزلزال عند الساعة 1,15 مساء بالتوقيت المحلي (5,15 مساء ت غ) على بُعد 54 كيلومترا جنوب مدينة دييغو دي ألماغرو، وفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل. وأعلن الرئيس غابرييل بوريتش في منشور على حسابه على منصة إكس بأنه 'لم تسجل أي إصابات حتى الآن'. وعرضت وسائل إعلام محلية صورا لنوافذ محطمة وأجزاء من جدران منهارة في مدينة كوبيابو، على بعد 800 كيلومتر شمال سانتياغو. وقال ميغيل أورتيز، نائب مدير الطوارئ في الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث 'بعد هذا الزلزال انقطعت الكهرباء عن 23 ألف مشترك في منطقة أتاكاما'، مشيرا إلى أنه أُبلغ عن انهيارات أرضية طفيفة. وتعد تشيلي واحدة من أكثر الدول نشاطا زلزاليا في العالم، حيث تلتقي على أراضيها 3 صفائح تكتونية: صفيحة نازكا وصفيحة أمريكا الجنوبية وصفيحة أنتاركتيكا. وعام 1960، دمرت زلزال بقوة 9,5 درجة مدينة فالديفيا الجنوبية وأودى بحياة 9,500 شخص. وعام 2010 أودى زلزال بقوة 8,8 درجة أعقبه تسونامي بحياة أكثر من 520 شخصا

انهيار جليدي ضخم يدمر بلدة بشكل جزئي في سويسرا
انهيار جليدي ضخم يدمر بلدة بشكل جزئي في سويسرا

العرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • العرب اليوم

انهيار جليدي ضخم يدمر بلدة بشكل جزئي في سويسرا

شهدت منطقة جنوب سويسرا يوم الأربعاء انهيارا جليديا هائلا أدى إلى تدمير جزئي لقرية بلاتن الصغيرة، وذلك بعد أسبوع من إخلائها بسبب خطر وشيك. وأظهر مقطع فيديو نُشر على يوتيوب سحابة ضخمة من الجليد والأنقاض تتدفق بسرعة على منحدر الجبل نحو الوادي حيث تقع القرية. كما عرضت لقطات وُثُقت بطائرة مسيّرة وبثتها هيئة الإذاعة الوطنية السويسرية SRF، سهلا واسعا من الطين والتربة يغطي جزءا من القرية والنهر الذي يمر عبرها. وبحسب خدمات الطوارئ في منطقة فاليس، فقد انهار جزء ضخم من نهر بيرش الجليدي في حوالي الساعة 3:30 مساء بالتوقيت المحلي. وقد دُمّر العديد من منازل بلاتن، التي يسكنها عادة حوالي 300 شخص، بينما لا يزال شخص واحد في عداد المفقودين، وفقا للمسؤولين. وأكدت السلطات أن الانهيار الجليدي كان متوقعا منذ عدة أيام، ولم تُسجل أي إصابات حتى الآن. وقال المتحدث باسم السلطات المحلية في كانتون فاليه بجنوب غرب سويسرا، ماتياس إيبيتر: "كمية غير معقولة من المواد تدفقت إلى الوادي بصخب". وقد لوحظ ارتفاع ملحوظ في نشاط النهر الجليدي منذ ليلة الثلاثاء، واشتد صباح الأربعاء. يُذكر أن الأنهار الجليدية، التي تأثرت بشدة بتغير المناخ، فقدت في عامي 2022 و2023 كمية من الجليد تعادل ما فقدته بين عامي 1960 و1990، أي نحو 10% من حجمها الكلي. وأشار خبراء مراقبة الأنهار الجليدية في مايو الجاري إلى أن كمية الثلوج التي غطت الأنهار الجليدية في سويسرا بنهاية فصل الشتاء هذا العام كانت أقل بنسبة 13% من متوسط الفترة بين 2010 و2020. ويأتي هذا الانهيار بعد أن تم إجلاء مئات السكان من قرية جبلية في جنوب سويسرا بسبب مخاوف من انهيار صخري وشيك. وقد قامت السلطات يوم الثلاثاء بإجلاء السكان – إضافة إلى قطيع من 52 بقرة – كإجراء احترازي. وكان كثير من السكان يخشون ألا يعودوا إلى منازلهم مرة أخرى، خاصة بعد أن كشف الخبراء عن أن نحو 1.5 مليون متر مكعب من الصخور قد انزلقت بالفعل من جانب الجبل. وفي يوم الاثنين الماضي، انهار نحو 200,000 متر مكعب من الصخور، قبل أن يستقر الوضع في اليوم التالي. وأصدر المهندس المختص بالمخاطر الطبيعية في منطقة فاليه العليا، ألبان بريغر، تحذيرا صارما الأسبوع الماضي، مفاده أن انهيار الجبل أمر حتمي. لكنه أضاف أن الحدث قد يحدث على مراحل صغيرة ومنفصلة، بدلا من انهيار شامل قد يمحو القرية والطرق المجاورة تماما. وفي عام 2023، تم إجلاء سكان قرية برينز في شرق سويسرا قبل أن تنزلق كتلة ضخمة من الصخور من جانب الجبل، متوقفة قبل أن تصل إلى التجمع السكني. وقد تم إجلاء برينز مجددا العام الماضي بسبب خطر انهيار صخري إضافي. وعبّرت الرئيسة السويسرية كارين كيلر-سوتر عن تضامنها مع سكان المنطقة، بينما حذرت خدمات الطوارئ من أن المنطقة لا تزال خطرة، وأغلقت الطريق الرئيسي المؤدي إلى الوادي. وقالت كيلر-سوتر على منصة "إكس": "إنه أمر فظيع أن يفقد المرء منزله". ويأتي هذا الانهيار الجليدي المدمر بعد أيام من العثور على خمسة متزلجين موتى على نهر جليدي فوق منتجع شتوي شهير في سويسرا. وقد أُرسلت طائرة مروحية لاستكشاف المنطقة حول جبل ريمبفيششورن، الذي يبلغ ارتفاعه 4000 متر في جبال فاليه الألبية قرب بلدة زيرمات، يوم الأحد، بعد أن أبلغ اثنان من المتنزهين عن رؤيتهم لزلاجات مهجورة. وأفادت شرطة كانتون فاليه أن الضحايا عُثر عليهم على نهر أدلر الجليدي وعلى ارتفاعات مختلفة وسط أنقاض انهيار جليدي. وقالت خدمة الإنقاذ الجوي "إير زيرمات" إن ثلاث جثث وُجدت معا في مكان واحد، فيما عُثر على الجثتين الأخريين في بقعة ثلجية أعلى وأكثر ضيقا، وفقا لما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية BBC. ولا تزال عملية التعرف على الضحايا جارية، ولم يتم الإعلان بعد عن جنسياتهم. ويُعد جبل ريمبفيششورن، الذي يبلغ ارتفاعه 4199 مترا (13,776 قدماً)، ويقع شرق زيرمات قرب الحدود الإيطالية، وجهة مفضلة لمحبي التزلج في المناطق الجبلية النائية.

قمر صناعي يكشف عن 'تسونامي عملاق' هزّ الأرض
قمر صناعي يكشف عن 'تسونامي عملاق' هزّ الأرض

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • رؤيا نيوز

قمر صناعي يكشف عن 'تسونامي عملاق' هزّ الأرض

في ظاهرة زلزالية غامضة حيّرت العلماء لأشهر، كشف قمر صناعي حديث أول دليل مباشر على موجتين عملاقتين من 'تسونامي' اجتاحتا أحد المضائق الجليدية في شرق غرينلاند، مسببتين هزات أرضية استمرت على نحو غير معتاد لتسعة أيام في سبتمبر 2023، وامتدت تأثيراتها إلى أماكن بعيدة حول العالم. وبحسب دراسة حديثة نُشرت هذا الأسبوع، فقد تمكّن القمر الصناعي 'SWOT'، التابع لوكالة الفضاء الأميركية 'ناسا' ونظيرتها الفرنسية CNES، من التقاط تفاصيل دقيقة عن هذه الظاهرة، التي وُصفت بأنها الأولى من نوعها التي يتم رصدها بهذه الدقة في منطقة قطبية نائية. تسونامي في مضيق ديكسون في التفاصيل، كشفت الدراسة أن موجتين عملاقتين بلغ ارتفاع إحداهما قرابة 200 متر، اجتاحتا مضيق 'ديكسون' الجليدي شرقي غرينلاند، وظلتا تتأرجحان داخله ذهابا وإيابا لما يقارب تسعة أيام، مُولدتين موجات زلزالية التقطتها أجهزة الرصد الزلزالي حول العالم. ووفقا لموقع 'لايف ساينس' العلمي، فإن الظاهرة أثارت حيرة الباحثين في البداية، لعدم وجود زلزال تقليدي يفسر هذه الموجات الزلزالية طويلة الأمد. ومع تعمق التحليل، كشفت صور الأقمار الصناعية والبيانات الجيولوجية أن السبب المحتمل هو انهيارات أرضية ضخمة ناجمة عن ذوبان الجليد نتيجة التغير المناخي، وهو ما أطلق ظاهرة تعرف علميا بـ'التموجات المغلقة' (Seiches). تقنية متطورة لرصد المياه وأكد الباحثون أن الموجات العملاقة لم تكن مرئية بأي وسيلة تقليدية، نظرا لصغر عرض المضيق، مما جعل الأقمار الصناعية المعتادة عاجزة عن التقاطها بدقة. إلا أن قمر 'SWOT'، المزوّد بتقنية 'KaRIn'، استطاع بفضل هوائيين يمتدان عبر ذراع بطول 10 أمتار، قياس التغيرات الدقيقة في سطح الماء بدقة تصل إلى 2.5 متر، وعلى عرض يمتد لـ50 كيلومترا. وأظهرت القراءات بيانات مذهلة، أبرزها رصد ميلين مائيين يتحركان في اتجاهين متعاكسين داخل المضيق، ما أكد وجود موجتين تسوناميتين ضخمتين. واستُكملت الأدلة من خلال تحليل بيانات زلزالية من مسافات تصل إلى آلاف الكيلومترات، إضافة إلى بيانات المد والجزر والطقس. المناخ المتطرف والتكنولوجيا وفي تعليقه على النتائج، قال توماس موناهان، الباحث الرئيسي في الدراسة وطالب الدكتوراه في جامعة أكسفورد: 'يؤدي التغير المناخي إلى توليد ظواهر طبيعية متطرفة وغير مألوفة، وغالبًا ما تظهر هذه الظواهر أولاً في المناطق القطبية النائية، حيث لا تزال قدراتنا على الرصد المباشر محدودة'. وأضاف: 'تُظهر هذه الدراسة الدور المتنامي لتقنيات الفضاء في مساعدتنا على فهم الطبيعة المتغيرة لكوكب الأرض، خاصة في ظل تسارع التغيرات المناخية'. إعادة بناء تسونامي خفي وبفضل التعاون بين بيانات الفضاء والرصد الأرضي، نجح الفريق العلمي في إعادة بناء تفاصيل دقيقة للحدث، وهو ما يمثل نقطة تحول في فهم العلماء لتأثيرات التغير المناخي على النظم الجليدية، ويؤكد في الوقت ذاته قدرة التكنولوجيا الفضائية الحديثة على كشف أحداث ظلت طي الكتمان لعقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store