logo
ترامب: اتفقنا مع الصين على تعليق الرسوم الجمركية لـ90 يوما

ترامب: اتفقنا مع الصين على تعليق الرسوم الجمركية لـ90 يوما

جريدة المال١٢-٠٥-٢٠٢٥

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن محادثاته مع الصين في جنيف ودية وبناءة، قائلًا: أعدنا ضبط العلاقات التجارية مع الصين، واتفقنا مع الصين على تعليق الرسوم الجمركية لـ90 يومًا'.
وأكد الرئيس الأمريكي، في مؤتمر صحفي أذاعته قناة القاهرة الاخبارية: 'اتفاقنا مع الصين لا يشمل الرسوم المفروضة على السيارات والصلب والألومنيوم.
كما شكر ترامب، ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، على جهده في صفقة تسليم عيدان ألكسندر.
وأكد ترامب: 'سأتوجه إلى المنطقة لزيارة 3 دول هي السعودية وقطر والإمارات، وأستعد لزيارة تاريخية إلى الشرق الأوسط'.
كما قال إن التوصل لوقف فوري لإطلاق النار بين الهند وباكستان هو أمر جيد، مضيفًا: القيادتان الهندية والباكستانية تحلّتا بالحكمة لوقف القتال، وصراع الهند وباكستان كان من الممكن أن يتحول لحرب نووية'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قائد الجيش اللبنانى: إسرائيل تصر على عرقلة الانتشار الكامل للجيش فى جنوب البلاد
قائد الجيش اللبنانى: إسرائيل تصر على عرقلة الانتشار الكامل للجيش فى جنوب البلاد

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

قائد الجيش اللبنانى: إسرائيل تصر على عرقلة الانتشار الكامل للجيش فى جنوب البلاد

أعلن قبل قليل، قائد الجيش اللبناني، أن دولة الاحتلال الإسرائيلى تصر على عرقلة الانتشار الكامل للجيش في جنوب البلاد، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.

خريطة جديدة للشرق الأوسط.. والعالم أيضا
خريطة جديدة للشرق الأوسط.. والعالم أيضا

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

خريطة جديدة للشرق الأوسط.. والعالم أيضا

الحقيقة التي لا تقبل جدالا أن منطقة الشرق الأوسط تحظى بزخم دولي، ربما لا يضاهى، إلى الحد الذي يجعلها بوابة مهمة إلى النفوذ الدولي، والذي يرتبط في جوهره بالمناطق الأكثر صراعا، على اعتبار أن الطرف القادر على احتواء، أو بالأحرى السيطرة على وتيرة الصراع، يضمن مكانا بارزا في القيادة العالمية، وهو ما بدا بصورة كبيرة، عندما لعب الإقليم دورا مهما في انطلاق حقبة الهيمنة الأحادية، بفضل الولايات المتحدة، في إبرام معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، قبل أكثر من عقد كامل من الزمان، من انهيار الاتحاد السوفيتي، وإعلان انتصار واشنطن في الحرب الباردة، والتي دامت لأكثر من 4 عقود كاملة، بين شد وجذب في مختلف مناطق العالم. وخلال العقود الماضية، تمكنت الولايات المتحدة، من إحكام سيطرتها على العالم من بوابة المنطقة، باعتبارها الأكثر قابلية للاشتعال، بين قضية فلسطين تارة، والصراع بين العرب وإيران تارة أخرى، مرورا بالحرب على الإرهاب، وحتى التحول نحو إثارة النزعات الأهلية، إبان العقد الماضي، خلال ما يسمى بـ"الربيع العربي"، حيث كانت المناطق الأخرى أكثر استقرارا، في ضوء خفوت موسكو، ناهيك عن سكون بكين، لتصبح دوائر الصراع الأخرى ضيقة للغاية، بينما لم تسعى القوى الكبرى المهيمنة إلى فتح جبهات أخرى، في ضوء ثبوت مكانتها، وقدرتها على حشد حلفائها لشرعنة القرارات الأمريكية، ومن بينها تلك التي لم تتمتع بتمرير أممي، جراء "فيتو" روسي أو صيني، على غرار المشهد في العراق في 2003، عندما أقدمت إدارة بوش الابن على غزو العراق بتحالف صوري مع بريطانيا وفرنسا. وعلى الرغم من توسع دوائر الصراع، في السنوات الأخيرة، لتمتد إلى الغرب الأوروبي، في ظل الأزمة الأوكرانية، تبدو المنطقة "متعددة الصراعات" مازالت "القبلة" التي يمكن من خلالها استلهام النفوذ العالمي، بينما تبقى قضية الصراع العربي – الإسرائيلي في صدارة الأجندة الدولية، في ضوء كونها الأساس الذي بنيت عليه الصراعات الأخرى التي شهدها الإقليم، وبالتالي تمدد حالة عدم الاستقرار، وهو ما يبدو في أحدث صوره، خلال العدوان الحالي على غزة، والذي تمدد إلى دول أخرى، منها اليمن وسوريا ولبنان، وحتى إيران، وهو ما يعكس حقيقة ارتباط الإقليم وأزماته بقضية واحدة تحظى بمركزيتها وهي القضية الفلسطينية. الحقيقة سالفة الذكر، وإن لم تكن جديدة في جوهرها، لكنها كشفت عن العديد من التحركات التي باتت تتخذها العديد من دول العالم، والتي تسعى إلى دور حقيقي في تشكيل صورة العالم الجديد، في ظل ما يمر به من مخاض، سوف يؤدي في نهاية المطاف، إما لاستمرار الهيمنة الأحادية، يمكن للولايات المتحدة من خلالها الانفراد بالسيطرة، ولكن بشكل أكثر انفرادا واستئثارا، دون الحاجة إلى الحلفاء، بحيث تستلهم شرعيتها من قوتها وسطوتها، وهو ما يسعى إليه الرئيس دونالد ترامب، من خلال قراراته ومواقفه أو التحول نحو حالة تعددية، تبقى فيها الولايات المتحدة لاعبا مركزيا، في وجود لاعبين آخرين مؤثرين يمكنهم التأثير على مكانة أمريكا ومزاحمتها، وهو الأمر الذي لم يعد مقتصرا على المنافسين التقليديين لواشنطن (الصين وروسيا) وإنما امتد إلى الحلفاء، وعلى رأسهم أوروبا الغربية، سواء في صورتها الفردية أو على المستوى الجمعي في إطار الاتحاد الأوروبي. فلو نظرنا إلى حالة الانغماس الأوروبي غير التقليدي في القضية الفلسطينية، منذ بدء العدوان على غزة، يمكننا رصد العديد من المسارات، ربما أبرزها الخروج عن الإجماع الغربي القائم على الانحياز المطلق لإسرائيل، والذي وإن طغى على نبرة أوروبا في الأيام الأولي التي تلت أحداث 7 أكتوبر، عبر التلويح بذريعة "الدفاع عن النفس"، لتتغير المواقف تدريجيا، نحو الإدانة، والضغط على حكومة بنيامين نتنياهو فيما يتعلق بوقف الحرب وتمرير المساعدات، وحتى خطوات متواترة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، وانتهاء بالمنحى الجديد، وربما غير المسبوق، فيما يتعلق بفرض عقوبات على الدولة العبرية، سواء فيما يتعلق بوقف تصدير السلاح من قبل بريطانيا، أو مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وتل أبيب، وهي الخطوات التي لم تقتصر في استثنائيتها على مجرد إيلام الحليف الصغير، وإنما امتدت في تداعياتها إلى الحليف الأكبر (واشنطن)، في ظل عجزه عن تشكيل موقف جماعي غربي، من شأنه تقديم الدعم لتل أبيب. التحول الأوروبي المتزايد تجاه فلسطين يعكس إدراكًا عميقًا لحقيقتين أساسيتين: أولهما أن القضية الفلسطينية، باعتبارها جوهر الصراع في الشرق الأوسط، تمثل فرصة نادرة للقارة الأوروبية لتأكيد استقلالها السياسي عن الولايات المتحدة، خاصة في ظل التراجع الأميركي عن دعم أوروبا، والذي تجلى في سياسات إدارة ترامب، بدءًا من دعم التيارات الانعزالية واليمينية، مرورًا بإجراءات اقتصادية حمائية، مثل إعادة فرض التعريفات الجمركية، ووصولًا إلى محاولات التمدد الجغرافي، كما ظهر في الإصرار على ضم جزيرة جرينلاند. أما الحقيقة الثانية، فترتبط بالبعد الشعبي، إذ لم يعد ممكنًا تجاهل حالة الرفض العارم التي تجتاح الشارع الأوروبي والعالمي تجاه جرائم الاحتلال الإسرائيلي، والتي أسقطت القناع عن ازدواجية الخطاب الغربي بشأن حقوق الإنسان. ولعل الموقف الأمريكي نفسه تأثر بصورة كبيرة، خاصة في الآونة الأخيرة، في ظل توتر لا يخفى على المتابعين بين إدارة الرئيس ترامب وحكومة نتنياهو، فيما يمثل استفاقة، على الأقل مرحلية، تعكس حاجة واشنطن إلى استعادة قدر من التوازن المفقود في مواقفها، والتي افتقدت الشرعية الأممية، في ظل أغلبية ساحقة تؤمن بالحق الفلسطيني، داخل أروقة الأمم المتحدة، بينما تخسر تدريجيا ما يمكننا تسميته بـ"شرعية التحالفات"، والتي كانت بمثابة عصا بديل حال العصيان الأممي، على غرار مشهد غزو العراق، والذي ذكرته سلفا في السطور السابقة. وهنا يمكننا القول بأن منطقة الشرق الأوسط مازالت تحتفظ بزخمها الدولي، حتى أنها ترسم خريطة النفوذ في العالم، كما فعلت في الماضي، في الوقت الذي مازال فيه البعض يتحدثون عن خريطة جديدة للمنطقة، وهو الأمر الذي لا يمكننا استبعاده إطلاقا، في ضوء التغيير الكبير الذي طرأ على المنطقة إثر أحداث الشهور الماضية، من جانب، والتطورات المتسارعة التي تتبناها الدول التنموية وقدرتها الكبيرة على إضفاء طبيعة جديدة للمفاهيم التقليدية، وفي القلب منها مفهوم المقاومة نفسه من جانب آخر، ولكن الأمر برمته يبقى مرتبطا في اللحظة ذاتها بتغييرات دولية جذرية، ربما تتأرجح فيها مكانة القوى المؤثرة في العالم، لتظهر قوى جديدة، يمكنها مزاحمة القوى الكبرى، وهو الأمر الذي من شأنه تحقيق قدر أكبر من التوازن في مختلف المواقف الدولية

إطلاق نار أمام المتحف اليهودى بواشنطن.. مقتل 2 من موظفى السفارة الإسرائيلية.. الشرطة الأمريكية: تحديد هوية المشتبه به والتحقيقات جارية.. ورئيس إسرائيل: سنظل متحدين فى الدفاع عن شعبينا.. فيديو
إطلاق نار أمام المتحف اليهودى بواشنطن.. مقتل 2 من موظفى السفارة الإسرائيلية.. الشرطة الأمريكية: تحديد هوية المشتبه به والتحقيقات جارية.. ورئيس إسرائيل: سنظل متحدين فى الدفاع عن شعبينا.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

إطلاق نار أمام المتحف اليهودى بواشنطن.. مقتل 2 من موظفى السفارة الإسرائيلية.. الشرطة الأمريكية: تحديد هوية المشتبه به والتحقيقات جارية.. ورئيس إسرائيل: سنظل متحدين فى الدفاع عن شعبينا.. فيديو

حادث جديد تشهده العاصمة الأمريكية واشنطن عبر إطلاق نار قرب المعبد اليهودى والذى أسفر عن مقتل 2 من موظفى السفارة الإسرائيلية فى انعكاس صريح لتمدد حالة الغضب الشعبى تجاه الانتهاكات التى يرتكبها الاحتلال الاسرائيلى فى الأراضى الفلسطينية لتتجاوز شعوب المنطقة العربية والإسلامية. ويأتى الحادث بالتزامن مع فعالية أقيمت في المتحف اليهودي بواشنطن، وذكرت الشرطة الأمريكية أنها تمكنت من تحديد هوية المشتبه به، وهو إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 31 عامًا، والذي تم اعتقاله بعد وقت قصير من وقوع الحادث. وبحسب شهود عيان، شوهد رودريغيز يتجول بالقرب من المتحف حيث وقع الهجوم، قبل أن يفتح النار على الضحيتين، دون سابق إنذار. وأكد الرئيس التنفيذي للجنة اليهودية الأمريكية تيد دويتش، أن اللجنة كانت تستضيف فعالية في المتحف الواقع شمال غربي واشنطن. Pam Bondi and the FBI have responded to a deadly shooting outside the Capital Jewish Museum in Washington D.C., where individuals connected to the Israeli embassy were targeted. The shooting took place in front of the museum, just behind the FBI field office and the U.S.… — Shadow of Ezra (@ShadowofEzra) May 22, 2025 وأفادت الشرطة بأن رودريغيز هتف خلال اعتقاله بعبارة: "الحرية لفلسطين"، إلا أن السلطات أكدت أن التحقيقات لا تزال جارية، وأنه لم يتم حتى الآن تصنيف الحادث كعمل إرهابي أو جريمة كراهية بشكل رسمي. من جهتها، أكدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، في منشور على حسابها في إكس، مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بشكل عبثي قرب المتحف اليهودي في العاصمة. وأضافت أن التحقيقات متواصلة، مؤكدة أن السلطات "ستقدم هذا الجاني الفاسد إلى العدالة"، وفق تعبيرها فيما اعتبر السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، أن الهجوم عمل إرهابي معاد للسامية من جهته، قال الرئيس الإسرائيلي، إن الولايات المتحدة وإسرائيل ستظلان متحدتان في الدفاع عن شعبيهما وقيمهما المشتركة. وصرح وزير الخارجية الإسرائيلي أنه يتابع عن كثب مجريات التحقيق، وأنه على تواصل مستمر مع المسؤولين الأمريكيين، مشيرا إلى أهمية التعاون المشترك لضمان محاسبة المسؤول عن هذا العمل. أما وزير الخارجية الأمريكي، فأكد في بيان رسمي: "لن نتهاون مع أي تهديد يستهدف الدبلوماسيين أو المدنيين على أراضينا، وسنلاحق مرتكبي هذا الهجوم ونقدمهم للعدالة." وأعرب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عن تعازيه لعائلات الضحايا، معتبرًا أن الحادث يعكس تصاعد ظاهرة معاداة السامية، ومشددا على ضرورة اتخاذ إجراءات رادعة لمنع تكرار مثل هذه الهجمات. وتشهد واشنطن منذ الحادث تعزيزًا أمنيًا ملحوظًا حول البعثات الدبلوماسية، في وقت تؤكد فيه السلطات الأمريكية أن أمن الدبلوماسيين والمقيمين الأجانب على الأراضي الأمريكية "خط أحمر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store