
الكشف عن قائمة أفضل مدارس الهندسة والإدارة في المغرب لعام 2025
هبة بريس – عبد اللطيف بركة
تم نشر تصنيف 'أفضل المدارس في المغرب 2024-2025' الخاص بالمدارس الهندسية ومدارس الإدارة في المغرب مؤخرًا.
هذا التصنيف تم إعداده من قبل 'كامبوس ماج'، بعد أن إعتمد على آراء أكثر من 60 مديرًا للموارد البشرية في الشركات المغربية الكبرى وتقييم لمؤسسات معترف بها من قبل الدولة وفقًا لثلاثة معايير: الشهرة، جودة الخريجين، والرواتب.
في فئة المدارس الهندسية العامة، تميزت المدرسة المركزية الدار البيضاء بدخولها إلى تصنيف Top Tier 1 رغم حداثتها، إلى جانب المدرسة المحمدية للمهندسين و مدرسة العلوم والهندسة التابعة لجامعة الأخوين.
أما بالنسبة للمدارس الهندسية الخاصة، فقد حققت ISGA، التابعة لمجموعة إدفانتيس، تقدمًا ملحوظًا بدخولها أيضًا إلى تصنيف Top Tier 1.
أما تصنيف Top Tier 2 للمدارس الهندسية الخاصة، فقد ضم EIGSI الدار البيضاء و ECINE، في حين دخلت مؤسستان متخصصتان في مجالات الصحة وهما ESGB-UM6SS و مدرسة المهندسين أبو القاسم، إلى التصنيف لأول مرة.
فيما يتعلق بالمدارس العامة للإدارة، أكدت كل من جامعة الأخوين و ENCG سطات و ISCAE ريادتها، 'حيث تتمتع بسمعة راسخة بفضل تميزها الأكاديمي وملاءمتها لاحتياجات الشركات'، حسبما ذكر البيان.
من جهة المدارس الخاصة، يعتبر ESCA مدرسة الإدارة و HEM و Rabat Business School 'ثلاثي القمة الذي لا يُنازع'، في حين تلحق بها مؤسسات أخرى تشهد صعودًا مثل ISGA Management و SUP RH و Fès Business Sc.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
هل إسقاط 'رافال' بداية لتحوّل بكين إلى مركز الصفقات العسكرية العالمية؟؟
هبة بريس – عبد اللطيف بركة في تطور دراماتيكي قد يترك أثرًا بعيد المدى على ميزان سوق السلاح العالمي، أسقطت القوات الجوية الباكستانية مقاتلات هندية، بينها طائرات 'رافال' الفرنسية الشهيرة، خلال مواجهات جوية متصاعدة على الحدود بين البلدين. الحادثة، التي وصفها خبراء بأنها 'ضربة رمزية موجعة'، وضعت الطائرة التي لطالما تغنّت بها شركات التسليح الأوروبية، تحت اختبار ناري لأول مرة في مواجهة مباشرة مع أسلحة من إنتاج الصين. – رافال تسقط… والموازين تهتز رغم صمت نيودلهي، أكدت مصادر استخباراتية غربية أن واحدة على الأقل من طائرات 'رافال' أُسقطت فعلياً، بينما أشارت تقارير باكستانية إلى سقوط ثلاث منها. الأمر الذي أثار تساؤلات حقيقية حول كفاءة المقاتلة التي تتجاوز قيمتها 120 مليون دولار، مقارنة بنظيرتها الصينية 'جيه 10 سي'، الأقل سعراً بأكثر من النصف. ساحة المعركة لم تكن فقط بين دولتين نوويتين، بل تحوّلت إلى حلبة اختبار فعلية لتنافس تكنولوجي بين الغرب والصين، وبينما كانت الهند تراهن على الرافال كذراع هجومية متقدمة، نجحت باكستان في قلب المعادلة بمقاتلات صينية وأنظمة دفاع محلية أثبتت فاعلية لافتة. – باريس في موقف محرج… وخسائر اقتصادية فورية ما إن بدأت تفاصيل المواجهة تتسرّب إلى وسائل الإعلام، حتى سجّل سهم شركة 'داسو أفييشن' المصنعة للطائرة الفرنسية انخفاضًا حادًا تجاوز 6%، في مؤشر واضح على فقدان السوق لشيء من ثقته بمنتج طالما رُوّج له كرمز للتفوّق التكنولوجي الأوروبي. هذا الحدث، الذي يعتبر أول إسقاط مؤكد لمقاتلة 'رافال' في معركة حقيقية، يضع صفقات الشركة الفرنسية مع عدد من الدول قيد المراجعة، وعلى رأسها عقود الدعم والصيانة والتحديث، وسط تكهنات بإعادة تفاوض أو حتى إلغاء بعض الصفقات المحتملة. بكين على خط المكاسب في المقابل، برزت الصين كلاعب رئيسي في المشهد، بعد أن أثبتت مقاتلاتها القدرة على مواجهة نظيراتها الغربية، ليس فقط بالكفاءة، بل بالتكلفة الأقل والاعتماد على تكنولوجيا محلية. محللون يرون أن هذا النجاح التكتيكي للصين في اختبار غير مباشر أمام فرنسا والغرب، قد يمهّد الطريق أمام بكين لتوسيع صادراتها من الأسلحة، خاصة في الأسواق الإفريقية والآسيوية التي تبحث عن حلول فعالة ومنخفضة الكلفة. وفي هذا السياق، تُطرح أسئلة جدية: هل بدأنا نشهد تحولًا فعليًا في سوق السلاح العالمي من باريس وواشنطن إلى بكين؟ وهل يُمكن لإسقاط طائرة واحدة أن يُعيد تشكيل خريطة النفوذ العسكري؟. – الهند: بين الإنكار والضغوط في الهند، ورغم التكتم الرسمي، بدأت التساؤلات تتصاعد داخل الأوساط السياسية والعسكرية، حول أسباب الإخفاق، وجدوى الاعتماد المكثف على مقاتلات الرافال. تقارير لمراكز دراسات أمنية أوروبية تحدثت عن ضغوط داخلية تطالب بإعادة تقييم العلاقات الدفاعية مع فرنسا، وربما تنويع الموردين لتجنب الارتهان لتكنولوجيا واحدة قد تثبت هشاشتها في الحروب الفعلية. – الشرق يُصعّد… والغرب يُراجع حساباته من المؤكد أن ما جرى في سماء جنوب آسيا لن يبقى حدثاً عابراً. فللمرة الأولى منذ عقود، يجد الغرب نفسه أمام منافس صاعد يُثبت فعالية سلاحه في ساحة المعركة، لا في المعارض والأسواق فقط. ومع هذا التطور، تبدو بكين في موقع يؤهلها لانتزاع حصة متزايدة من سوق السلاح العالمي، بينما تستعد باريس لإجراءات احتواء تأثيرات 'سقوط الرافال'. هل يشكّل هذا بداية لتحوّل الصين إلى مركز ثقل عسكري عالمي؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة.


هبة بريس
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
الداخلة.. تراجع أسعار سمك ‘الكبايلا' يثير استياء البحارة في ميناء الصيد
هبة بريس – عبد اللطيف بركة عبر العديد من بحارة الصيد الساحلي في ميناء الداخلة عن استيائهم من محاولات التحكم في أسعار أسماك 'كبايلا' (الأسقمري) في مركز الفرز والبيع بالميناء، من خلال اتفاقات غير شفافة بين التجار. وقد بدأ البحارة في التفاؤل عند بدء موسم صيد هذا النوع من الأسماك بسبب توفر كميات كبيرة منها، إلا أن أسعارها تراجعت بشكل تدريجي، مما أثار استياءهم. حيث بدأ السعر من 9 دراهم في أول أيام البيع مع ظهور الرشم، ليصل إلى 6 دراهم، ما جعل التجار يفرضون أسواقاً غير عادلة. وأعرب البعض عن ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لحماية هذا النوع من الأسماك، خصوصاً أن أسماك الأسقمري تعتبر ذات جودة عالية وتلبي احتياجات وحدات التصبير، مما يستدعي رفع الأسعار بما لا يقل عن 7 دراهم. وطالب البحارة بتحديد الأسعار ابتداء من هذا المبلغ لتفادي التلاعبات في السوق. من جانب آخر، شدد الفاعلون المهنيون على ضرورة التصدي لهذه الممارسات، مؤكداً أن صيد الأسقمري يتطلب جهداً كبيراً، وقد يعاني البحارة من أضرار صحية نتيجة التعامل مع هذه الأسماك. كما أن الظروف الجوية الصعبة وقلة الإنتاج في بعض الفترات السابقة تسببت في تقليص العائدات، ما يجعل هذا النوع من الأسماك بمثابة تعويض جزئي لجهود البحارة. وفي ظل هذه الظروف، دعا النقابيون إلى تعزيز جهود الربابنة لحماية حقوق البحارة وتوفير مداخيل تساعدهم على تجاوز التحديات القادمة، خاصة مع اقتراب عيد الأضحى، حيث يتطلع الكثيرون إلى قضاء العيد وسط أسرهم.


هبة بريس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- هبة بريس
الكشف عن قائمة أفضل مدارس الهندسة والإدارة في المغرب لعام 2025
هبة بريس – عبد اللطيف بركة تم نشر تصنيف 'أفضل المدارس في المغرب 2024-2025' الخاص بالمدارس الهندسية ومدارس الإدارة في المغرب مؤخرًا. هذا التصنيف تم إعداده من قبل 'كامبوس ماج'، بعد أن إعتمد على آراء أكثر من 60 مديرًا للموارد البشرية في الشركات المغربية الكبرى وتقييم لمؤسسات معترف بها من قبل الدولة وفقًا لثلاثة معايير: الشهرة، جودة الخريجين، والرواتب. في فئة المدارس الهندسية العامة، تميزت المدرسة المركزية الدار البيضاء بدخولها إلى تصنيف Top Tier 1 رغم حداثتها، إلى جانب المدرسة المحمدية للمهندسين و مدرسة العلوم والهندسة التابعة لجامعة الأخوين. أما بالنسبة للمدارس الهندسية الخاصة، فقد حققت ISGA، التابعة لمجموعة إدفانتيس، تقدمًا ملحوظًا بدخولها أيضًا إلى تصنيف Top Tier 1. أما تصنيف Top Tier 2 للمدارس الهندسية الخاصة، فقد ضم EIGSI الدار البيضاء و ECINE، في حين دخلت مؤسستان متخصصتان في مجالات الصحة وهما ESGB-UM6SS و مدرسة المهندسين أبو القاسم، إلى التصنيف لأول مرة. فيما يتعلق بالمدارس العامة للإدارة، أكدت كل من جامعة الأخوين و ENCG سطات و ISCAE ريادتها، 'حيث تتمتع بسمعة راسخة بفضل تميزها الأكاديمي وملاءمتها لاحتياجات الشركات'، حسبما ذكر البيان. من جهة المدارس الخاصة، يعتبر ESCA مدرسة الإدارة و HEM و Rabat Business School 'ثلاثي القمة الذي لا يُنازع'، في حين تلحق بها مؤسسات أخرى تشهد صعودًا مثل ISGA Management و SUP RH و Fès Business Sc.