logo
تنفيذ شبكتي توزيع الكهرباء والمياه بوادي الحلو في الشارقة

تنفيذ شبكتي توزيع الكهرباء والمياه بوادي الحلو في الشارقة

البيان٢٠-٠٧-٢٠٢٥
تنفذ هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة شبكتي توزيع الكهرباء والمياه وتوصيل الخدمات للمجمع السكني لحي المهتدي المرحلة الثالثة بمنطقة وادي الحلو وذلك في إطار حرص الهيئة على توفير الخدمات بجودة عالية في كافة مناطق الإمارة.
وقال المهندس يوسف الحمادي مدير إدارة كلباء بهيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة إن تنفيذ مشروع توصيل الخدمات وتمديد شبكة توزيع الكهرباء لحي المهتدي – المرحلة الثالثة بمنطقة وادي الحلو، يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الكهربائية في حي المهتدي بمنطقة وادي الحلو، وتوفير خدمات كهربائية مستدامة تدعم احتياجات السكان والمشاريع المستقبلية، وفقاً لأعلى معايير الجودة والسلامة ويشمل المشروع إنشاء محطة واحدة لتوزيع الكهرباء جهد 11 ك. ف وتركيب 5 صناديق توزيع كهرباء وتمديد كابلات ضغط متوسط بطول كيلومتر وضغط منخفض بطول 1920 متراً ومن المتوقع الانتهاء من المشروع بالكامل خلال الشهر المقبل، وقد بلغت القيمة الإجمالية للمشروع مليوناً و100 ألف درهم.
وأشار إلى أن شبكة المياه للمجمع السكني لحي المهتدي الجديد في وادي الحلو يتم تنفيذها وفق أفضل المواصفات وباستخدام أنابيب من نوع GRE التي تعد من أفضل الأنواع وبتكلفة تصل إلى 232.154 ألف درهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبوظبي تحقق 95% من الخطة المرحلية الأولى للمئوية البيئية 2071 وترسخ مكانتها الرائدة في الاستدامة
أبوظبي تحقق 95% من الخطة المرحلية الأولى للمئوية البيئية 2071 وترسخ مكانتها الرائدة في الاستدامة

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

أبوظبي تحقق 95% من الخطة المرحلية الأولى للمئوية البيئية 2071 وترسخ مكانتها الرائدة في الاستدامة

أبوظبي: في خطوة ترسخ رؤية أبوظبي المستقبلية نحو بيئة أكثر ازدهارًا واستدامة، أعلنت هيئة البيئة – أبوظبي بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين عن التقدم المحرز في تنفيذ المرحلة الأولى من خطة أبوظبي لتحقيق أهداف المئوية البيئية 2071 بنسبة تصل إلى 95% بنهاية 2024. يأتي هذا التقدم في العام الثاني من الخطة الممتدة من 2023 حتى 2025، لتقود أجندة الاستدامة البيئية بهدف تحقيق التطلعات الطموحة للإمارة لتكون الأفضل عالمياً في العمل البيئي والمناخي بحلول عام 2071. وتمكنت حكومة أبو ظبي من إحراز 359 إنجازاً ونتيجة إيجابية ضمن الخطة، و63 إنجازاً تجاوزت برامجها، وذلك بمشاركة دائرة البلديات والنقل- أبوظبي، ودائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، ودائرة الطاقة - أبوظبي، ودائرة التمكين الحكومي- أبوظبي، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، ومكتب أبوظبي للاستثمار، ومركز أبوظبي للصحة العامة، وأبوظبي للتنقُّل، وأبوظبي البحرية، بالإضافة إلى شراكاتها وحضورها الدولي ضمن إطار الخطة في أكثر من 24 دولة حول العالم. وتعليقاً على هذا الإنجاز صرحت سعادة شيخة المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والسياسات البيئية المتكاملة في هيئة البيئة – أبوظبي: "يعد هذا الإنجاز الذي تجاوز التوقعات ثمرة تعاون وجهود مشتركة بين الجهات الحكومية الرائدة، التي تضع الاستدامة في صميم أولوياتها انسجامًا مع توجهات إمارة أبوظبي. وتعكس هذه النتائج إيماننا بروح العمل المشترك والإيجابية التي دعمت مسيرتنا لنمضي مع شركاءنا قدماً في تحقيق أهداف مئوية أبوظبي البيئية 2071". وحقق المسار الأول "إمارة حيوية مزدهرة بالطبيعة" نسبة إنجاز بلغت 88% شملت عدة إنجازات منها تنفيذ خطة شاملة لتنمية استزراع الأحياء المائية، وإطلاق أول خريطة هيدروجيولوجية لدولة الإمارات تشكل مرجعاً وطنياً لتقييم موارد المياه الجوفية، وتطوير خطة شاملة للتنمية الزراعية المستدامة، وتطوير إطار متكامل لنمذجة جودة الهواء، إلى جانب إطلاق دليل أبوظبي للاستخدام الآمن للدراجات الهوائية والكهربائية، وتحديث إرشادات البنية التحتية لوسائل التنقل الخفيفة، وإعداد أجندة أبحاث وخطة مرصد لجودة الهواء الداخلي في القطاعات ذات الأولوية. وانطلق العمل ضمن المسار الثاني "قوة خضراء تتصدى للتغير المناخي"، بنسبة إنجاز تجاوزت الأهداف المرصودة حيث بلغت 102%، وتضمنت تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات بما في ذلك إعداد خطة التكيف البيئية مع آثار التغير المناخي 2025-2050 بمشاركة 41 جهة، وتطوير معايير للزراعة الذكية لتحقيق الأمن الغذائي المستدام، كما تم تطوير إطار سياسات شامل لقطاع الطاقة يضم 93 مبادرة ممتدة حتى عام 2035، وتصميم وتنفيذ البنية التحتية اللازمة لشحن الحافلات بالطاقة الهيدروجينية والكهربائية، والبدء بتشغيل الحافلات الكهربائية، حيث فازت هذه المبادرة بجائزة عالمية للابتكار في الاستدامة. إلى جانب تطوير خطة عمل استدامة القطاع البحري، واستراتيجية أبوظبي لكفاءة الطاقة والمياه 2030. ونجحت الجهات ضمن المسار الثالث "ممكنات بيئية لقيادة المستقبل" في تحقيق نسبة إنجاز بلغت 97% أطلقت خلالها السياسة العامة "للسماء المظلمة" للإمارة كخطوة رائدة لتقليل التلوث الضوئي ليلاً، وأطلقت مبادرة لإشراك المجتمع في تصميم حلول جودة الهواء والضوضاء. وفي إطار التعليم والتوعية البيئية تم استضافة المؤتمر العالمي الثاني عشر للتعليم البيئي (WEEC) الذي يعزز التعاون على المستوى الدولي، بالإضافة إلى إطلاق الدورة السابعة من مبادرة المدارس المستدامة. وفي ذات الإطار، تم تدشين مركز أبحاث الاستدامة البحرية ضمن القطاع البحري في الإمارة، وإطلاق "سكون" أكبر تاكسي مائي في العالم بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتطوير النظام الذكي لمراقبة جودة التربة الذي يدمج الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بعد مع التحليل الطيفي في رصد الملوثات. وتواصل هيئة البيئة- أبوظبي بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين في ترسيخ مكانة أبوظبي الرائدة في مجال العمل البيئي والمناخي مؤكدة التزامها بتحقيق أهداف المئوية البيئية 2071، وتعزيز الشراكات المحلية والدولية وبناء مستقبل مستدام ومزدهر للأجيال القادمة، وتعمل على وضع خطط المرحلة الثانية من خطة أبوظبي لتحقيق أهداف المئوية البيئية 2071. نبذة حول هيئة البيئة – أبوظبي تلتزم هيئة البيئة – أبوظبي، التي تأسست في عام 1996، بحماية وتعزيز جودة الهواء، والمياه الجوفية بالإضافة إلى حماية التنوع البيولوجي في النظم البيئية الصحراوية والبحرية في إمارة أبوظبي. ومن خلال الشراكة مع جهات حكومية أخرى، والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية، والمنظمات البيئية العالمية، تعمل الهيئة على تبني أفضل الممارسات العالمية، وتشجيع الابتكار والعمل الجاد لاتخاذ تدابير، وسياسات فعالة. كما تسعى الهيئة لتعزيز الوعي البيئي، والتنمية المستدامة، وضمان استمرار إدراج القضايا البيئية ضمن أهم الأولويات في الأجندة الوطنية. -انتهى-

الاتحاد للطيران تستقبل أول طائرة إيرباص A321LR لها في أبوظبي
الاتحاد للطيران تستقبل أول طائرة إيرباص A321LR لها في أبوظبي

زاوية

timeمنذ 4 ساعات

  • زاوية

الاتحاد للطيران تستقبل أول طائرة إيرباص A321LR لها في أبوظبي

طائرة تحمل أجنحة الدرجة الأولى الجديدة مع تجربة الطيران المقدّمة على متن الطائرات ضيقة البدن تُمثل رحلة التسليم رقم EY3210 فصلاً جديداً في مسيرة توسع أسطول الاتحاد للطيران أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - وصلت أول طائرة إيرباص A321LR تابعة للاتحاد للطيران إلى مطار أبوظبي الدولي عند الساعة السابعة من مساء يوم أمس الجمعة، وهي تنقل الرحلة رقم EY3210، حيث حظيت بترحيب حار من موظفي الاتحاد وممثلين عن الجهات المعنية الرئيسية الذين تجمعوا للاحتفال بهذه اللحظة التاريخية. وقد تجمّع الموظفون على مدرج المطار مع هبوط طائرة A321LR، ليلقوا نظرة خاطفة على هذه الطائرة الجديدة المنضمة إلى الأسطول، والتي تُعيد تعريف مفهوم السفر على متن الطائرات ذات الممر الواحد. احتفال بالابتكار استعرض حفل الترحيب الميزات الرائدة للطائرة أمام الموظفين والجهات المعنية، بما في ذلك أجنحة الدرجة الأولى ضيقة البدن، الأولى من نوعها في قطاع الطيران، والمزودة بأبواب منزلقة وأسرّة مسطحة، إضافة إلى مقصورة درجة الأعمال المميزة بتصميم متعرج. وسلّط العرض الضوء على كيفية توفير الاتحاد للطيران نقل رفاهية الطائرات عريضة البدن على الرحلات القصيرة والمتوسطة. وكان فريق العمليات الأرضية، وطاقم الضيافة، وموظفو الصيانة من بين أول من اطلع على التصميم المبتكر للطائرة، حيث اختبروا رحابة المقصورات، وخدمة الواي فاي عالية السرعة، ووسائل الراحة المتميزة التي ستُسعد الضيوف المسافرين مع الاتحاد للطيران قريبًا. الجهوزية للخدمة بعد احتفالات اليوم، ستخضع طائرة A321LR للتحضيرات النهائية قبل دخولها الخدمة التجارية في 1 أغسطس 2025. ستُشغل الطائرة في البداية بين أبوظبي وفوكيت، قبل أن تتوسع لتخدم وجهات تشمل بانكوك، وشيانغ ماي، وكوبنهاغن، وميلانو، وباريس، وزيوريخ. يدعم وصول الطائرة EY3210 زخم النمو الاستثنائي للاتحاد للطيران، مع إطلاق أو الإعلان عن 27 وجهة جديدة هذا العام. ومن المقرر أن تصل تسع طائرات إضافية من طراز A321LR خلال عام 2025، وهو ما يعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للطيران ويدعم رؤية شركة الطيران لعام 2030 التي تهدف إلى نقل 38 مليون مسافر سنوياً. نبذة عن الاتحاد للطيران تأسست الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2003 وسرعان ما أصبحت واحدةً من شركات الطيران الرائدة في العالم. تتولى الاتحاد للطيران، من مقرّها في أبوظبي، تشغيل رحلات ركاب وشحن على امتداد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا وأمريكا الشمالية. وتتيح شبكة وجهات الاتحاد إلى جانب شركائها بالرمز، إمكانية الوصول إلى المئات من الوجهات الدولية. وحصلت الاتحاد في السنوات الأخيرة على العديد من الجوائز نظير خدماتها ومنتجاتها المتفوقة، وعروض الشحن، وبرنامج ولاء المسافرين وغيرها من الخدمات التي تُميّز الشركة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة -انتهى-

بدء تطوير مناطق الانتظار في 5 محطات للنقل البحري بدبي
بدء تطوير مناطق الانتظار في 5 محطات للنقل البحري بدبي

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

بدء تطوير مناطق الانتظار في 5 محطات للنقل البحري بدبي

باشرت هيئة الطرق والمواصلات في دبي تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تطوير مناطق الانتظار بمحطات النقل البحري في مناطق متفرقة بإمارة دبي، وذلك في خمس محطات، هي: محطة الفهيدي، ومحطة بني ياس، ومحطة السيف، ومحطة شارع الشيخ زايد، ومحطة بلوواترز، ويأتي استكمال هذا المشروع ضمن استراتيجية الهيئة الشاملة لتطوير بنية النقل البحري في دبي، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة من خلاله، بما يتماشى مع تطلعات حكومة دبي لتقديم أفضل الخدمات العالمية للمواطنين والمقيمين والسياح، وتعزيز مكانة الإمارة كوجهة سياحية رائدة عالمياً. ويشمل التطوير تزويد مناطق الانتظار بأنظمة تكييف متطوّرة وأماكن انتظار للمتعاملين ولأصحاب الهمم، ونُفذت كذلك تحسينات في هذه المحطات وفق أعلى المعايير العالمية بهدف الارتقاء بمستوى رضا المتعاملين من خلال تصاميم مميزة ومبتكرة، تعزز من الهوية الثقافية والتراثية، وتُظهر التراث البحري العريق، حيث استـُلهمت من العبرات التراثية الخشبية في إمارة دبي، ولتُبرز ملامح جمالية للطابع الحضاري فيها. وقال مدير إدارة النقل البحري بمؤسسة المواصلات العامة في هيئة الطرق والمواصلات، خلف بالغزوز الزرعوني، في بيان صحافي، أمس: «يندرج المشروع ضمن الخطة الشاملة للهيئة لتطوير البنية التحتية لمنظومة النقل البحري في دبي، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة في هذا المجال، بما يواكب تطلعات إمارة دبي لتقديم أفضل الخدمات العالمية للسكان والزوّار والسياح». وأضاف: «تهدف مناطق الانتظار في محطات النقل البحري إلى تعزيز الربط بين المرافق الحيوية والمعالم الرئيسة في المنطقة، حيث صُممت لتربط بشكل مباشر بين المشاريع التطويرية والمناطق السكنية المحيطة، إضافة إلى التكامل مع وسائل النقل الجماعي الأخرى مثل الحافلات ومحطات المترو والترام، ما يسهم في تسهيل حركة السكان والزوار وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة ويحقق ربطاً سلساً بين مختلف وسائل النقل العام». وتابع: «الخطوة تؤكد التزام الهيئة باتخاذ التدابير اللازمة كافة، لتوفير أعلى معايير السلامة والراحة لرواد وسائل النقل البحري، إذ تضمّن التطوير أنظمة أمنية مثل توفير أجهزة وكاميرات مراقبة وأنظمة إنذار حريق متطورة». وأردف الزرعوني: «طبقت الهيئة كذلك عناصر (كود دبي)، الخاصة بأصحاب الهمم، في تصميم مناطق الانتظار، وذلك في إطار حرصها على تلبية احتياجات جميع فئات المجتمع، ما يسهم في ضمان تسهيل الوصول، وتوفير بيئة ملائمة لهم من حيث التسهيلات المخصصة في أماكن الانتظار، مثل توفير منحدرات، ومسارات سلسة، تتناسب مع احتياجاتهم المتنوعة». وأشار إلى أنه يجري العمل على تطوير مناطق الانتظار وفقاً للمعايير العالمية المتبعة، كما يجري اختيار هذه المواقع بناءً على زيادة الطلب وأهمية مواقعها الاستراتيجية، ما يرسخ توجّه الهيئة في إسعاد المتعاملين، وتوفير خدمات مبتكرة تدعم استدامة وراحة الجميع، وتعزيز جودة الحياة بإمارة دبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store