logo
أوكرانيا تعلن إسقاط 56 من أصل 77 مسيرة روسية

أوكرانيا تعلن إسقاط 56 من أصل 77 مسيرة روسية

موقع 24٠٦-٠٢-٢٠٢٥

تم صد الهجوم من قبل الوحدات التابعة لسلاحي الجو والدفاع الجوي الأوكرانيين
أعلنت القوات الجوية الأوكرانية، في بيان عبر تطبيق تليغرام، اليوم الخميس، أن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت 56 من أصل 77 طائرة مسيرة معادية أطلقتها روسيا على الأراضي الأوكرانية الليلة الماضية.
وقال البيان إن القوات الروسية شنت هجمات على أوكرانيا، خلال الليل، باستخدام 77 طائرة مسيرة من طراز شاهد، وعدة طرز خادعة أخرى، تم إطلاقها من مناطق أوريل، كورسك، بريانسك، ميليروفو، شاتالوفو، فضلًا عن صاروخين باليستيين من طراز إسكندر-إم، تم إطلاقهما من منطقة روستوف الروسية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم".
Ukrainian Force shoot down 56 enemy drones, another 18 disappear from radar https://t.co/JvHlUKEoT7 — Ukrinform-EN (@Ukrinform_News) February 6, 2025
وأضاف البيان أنه تم صد الهجوم من قبل وحدات الدفاع الجوي ووحدات الحرب الإلكترونية وفرق النيران المتنقلة التابعة لسلاحي الجو والدفاع الجوي الأوكرانيين.
وقال البيان إنه بحلول صباح اليوم، أسقطت القوات الأوكرانية 56 طائرة مسيرة من طراز شاهد وطرازات أخرى فوق مناطق خاركيف وبولتافا وسومي وكييف وتشيركاسي وتشرنيهيف وجيتومير وفينيتسا وزابوريجيا ودنيبرو وأوديسا".
⚠️ Air defense forces shot down 56 enemy drones out of 77, another 18 UAVs were lost in location. pic.twitter.com/lDTuexdNlp — ZMiST (@ZMiST_Ua) February 6, 2025
وأضاف البيان أنه تم إسقاط 18 طائرة مسيرة خادعة معادية في المنطقة، دون وقوع أي أضرار على الأرض.
وأفادت تقارير بوقوع أضرار في مناطق خاركيف وتشيركاسي ودنيبرو نتيجة للهجوم المعادي.
ويتعذر التحقق من هذه البيانات من مصدر مستقل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدفعية روسيا «المعدلة» تعيد صياغة معادلات الحرب المستقبلية
مدفعية روسيا «المعدلة» تعيد صياغة معادلات الحرب المستقبلية

العين الإخبارية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

مدفعية روسيا «المعدلة» تعيد صياغة معادلات الحرب المستقبلية

تم تحديثه الإثنين 2025/4/28 04:28 م بتوقيت أبوظبي في المراحل الأولى من حرب أوكرانيا، كانت ضربات المدفعية الروسية غير فعالة بشكل غريب، لكن الأمر تغير وباتت تمثل نقطة قوة كبيرة. وأجرت روسيا العديد من التعديلات الرئيسية وهو ما ساعد على جعل سلسلة التدمير الخاصة بها أسرع وأكثر دقة، وبالتالي أصبح من الضروري أن يتعلم حلف شمال الأطلسي (ناتو) بسرعة للاستعداد لمدفعية روسية أكثر خبرة وتطورًا. وفي الوقت الحالي، أصبحت سلسلة التدمير الروسية، أو مدى سرعة انتقال الجيش من العثور على هدف إلى إطلاق النار عليه، أكثر استجابة ودقة مما كانت عليه في بداية الحرب في أوكرانيا، وفق موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي. وفي تصريحات للموقع، قال فيديريكو بورساري، الباحث في تكنولوجيا الحرب والابتكار بمركز تحليل السياسات الأوروبية، "إن الروس يتكيفون، وهذا أمر يلاحظه (الناتو) بالتأكيد". وتتفوق روسيا على الغرب في إنتاج المدفعية، مما يزيد من احتمالية اضطرار حلف "الناتو" لردع الخصم بقوة نيران ميدانية أكبر وأساطيل طائرات الاستطلاع المسيرة. وكانت إحدى أخطر المشكلات التي واجهت روسيا في بداية الحرب هي بطء الوقت بين العثور على هدف وإطلاق النار عليه، حيث استغرق الأمر ساعات للنيران غير المباشرة مثل المدفعية وقذائف الهاون، ووقت أطول لصواريخ كروز. وفي تقرير نُشر أوائل الشهر الجاري، كتب بورساري أن الضربات الروسية كانت تتأخر أحيانًا لمدة تصل إلى 4 ساعات، مما يجعلها غير فعّالة ضد الوحدات الأوكرانية التي انتقلت منذ فترة طويلة إلى موقع جديد. وفي نوفمبر/تشرين الثاني، كتب باحثون في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهو مركز أبحاث مقره لندن، أن القوات الروسية "أخطأت أهدافها بسبب احتكاكات ذاتية في سلاسل عملياتها، وعادة ما تضرب متأخرًا جدًا بدلًا من ألا تضرب على الإطلاق." مسيرات تكتيكية ومن التحديات التي واجهتها روسيا أيضا عدم فعالية منظومة الضربات الاستطلاعية، واعتمادها على أقمار صناعية قديمة وعدد قليل من المسيرات التي لم تستطع مواكبة وتيرة القتال. كما واجهت عملية اختيار الهدف صعوبة ففي بعض الأحيان، كان الروس يُبددون صواريخهم التكتيكية على مجموعات صغيرة من المشاة الأوكرانيين بينما يُمطرون المطارات الشاسعة ببضعة صواريخ كروز. ومن المشكلات الأخرى أن أنظمة القيادة والسيطرة الروسية المبكرة كانت صارمة للغاية، وقديمة، ومُربكة، وتحمل بصمات هيكل القيادة السوفياتية من الأعلى إلى الأسفل. والآن، تستخدم روسيا مجموعة واسعة من المسيرات التكتيكية لاصطياد الأهداف في أوكرانيا، كما أغرقت المجال الجوي بالمئات من أنظمة المراقبة على ارتفاعات وأعماق مختلفة. ونظرًا لأن المسيرات تُوفر لروسيا رؤية أفضل لساحة المعركة، فقد تزايد استخدامها للصواريخ الباليستية قصيرة المدى مثل إسكندر-إم وقنابلها الانزلاقية المدمرة لضرب أهداف بالغة الأهمية في العمق الأوكراني بدقة أكبر. تحسن ملحوظ بدورهما، كتب الباحثان في المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية جاك واتلينغ ونيك رينولدز، في تقرير صدر عام 2023 حول تكتيكات ساحة المعركة الروسية، أن "المدفعية الروسية بدأت تُحسّن بشكل ملحوظ نظام ضربات الاستطلاع". وقال التقرير "أدى ذلك إلى تكامل أوثق بين العديد من المسيرات التي تدعم القادة المخولين بإطلاق النيران بشكل مباشر"، وأشار إلى أن "المدفعية الروسية حسّنت أيضًا قدرتها على إطلاق النار من مواقع متعددة وعلى إطلاق النار والتحرك". ودأبت القوات الروسية على دمج التقنيات المدنية في عملياتها، مثل الهواتف الذكية ومحطات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية. وهو ما جعل الوحدات الروسية في المستويات الأدنى أكثر تماسكًا وقادرة على دمج الاستخبارات وقيادة الضربات في صورة واحدة. وقال بورساري إن هذه القدرات الروسية تفرض على القوات الغربية التي تستعد لاحتمال نشوب صراع بين القوى العظمى، أن تركز بشكل أكبر على تدريب القوات على القتال مع التحرك بسرعة وفي تشكيلات صغيرة لتقليل التعرض لضربات المدفعية. وأوضح أن الإجراء الأكثر إلحاحًا الذي يمكن للولايات المتحدة وأوروبا اتخاذه هو استهداف تصنيع روسيا للمسيرات عالية التقنية والذخائر الدقيقة، والتي غالبًا ما تعتمد على قطع غيار من الخارج. aXA6IDgyLjI1LjIzNi4xOTIg جزيرة ام اند امز GB

نشر قوات في أوكرانيا على طاولة الأوروبيين
نشر قوات في أوكرانيا على طاولة الأوروبيين

البيان

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • البيان

نشر قوات في أوكرانيا على طاولة الأوروبيين

يعمل الأوروبيون على هندسة انتشار محتمل لقواتهم في أوكرانيا حال التوصل إلى اتفاق سلام مع الروس، رافضين مبدأ رفع العقوبات عن موسكو، وفيما شدد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على أن روسيا لا تريد أي نوع من السلام، أقرت كييف بفشلها في التصدي لأحدث هجوم روسي مسير. وأعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال قمة في باريس ضمت تحالف دول داعمة لأوكرانيا، أن وفداً فرنسياً بريطانياً سيتوجه في الأيام المقبلة إلى أوكرانيا لتحضير ما سيكون عليه شكل الجيش الأوكراني، بالإضافة إلى انتشار محتمل لقوات من دول حليفة لكييف في حال التوصل إلى اتفاق سلام. وأكد ماكرون في تصريحات أدلى بها عقب قمة في باريس ضمت تحالف دول داعمة لأوكرانيا، أن الحلفاء اتفقوا بالإجماع على وجوب عدم رفع العقوبات المفروضة على موسكو. وأضاف أنه ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، سيقودان جهود هذا التحالف. وأفاد ماكرون، بأن أصول روسيا المجمدة البالغة 230 مليار يورو قد تُستخدم في إعادة الإعمار في المستقبل في إطار اتفاق سلام. بدوره، أعرب المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس مرة أخرى عن تحفظه حيال مشاركة بلاده في قوة سلام محتملة في أوكرانيا. وفي أعقاب قمة جمعت ممثلين عن 31 دولة في العاصمة الفرنسية باريس، أشار شولتس إلى أنه ليس من الواضح حتى الآن ما إذا كانت ستوجد مثل هذه القوة وبأي شكل. وقال: «وبالتالي فإننا نركز على ما هو واضح الآن». وقال شولتس، إن رفع العقوبات عن روسيا في هذا التوقيت سيكون خطأ فادحاً، قائلاً: «لا معنى على الإطلاق لرفع العقوبات قبل تحقيق السلام فعلياً». اتهامات في السياق، أكد الرئيس الأوكراني، أن روسيا لا تريد أي نوع من السلام، مشدداً أن على أوروبا إثبات أنها قادرة على الدفاع عن نفسها. وكتب زيلينسكي على شبكات التواصل الاجتماعي: «أوروبا قادرة على الدفاع عن نفسها.. يجب أن نثبت ذلك». مرفقاً منشوره بصورة تجمع القادة الحاضرين المشاركين في القمة. كما اتهم زيلينسكي، نظيره الروسي فلاديمير بوتين بالسعي إلى تقسيم أوروبا والولايات المتحدة من خلال التقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيراً إلى أن الموقف الأمريكي تجاه روسيا يجب أن يكون أشد. هجوم مسيّر ميدانياً، ذكر مسؤول أوكراني كبير، أن المدفعية الروسية قصفت مدينة خيرسون في جنوب البلاد وحرمت معظم سكانها من الكهرباء، معتبراً ما حصل انتهاكاً لتعهد موسكو بتعليق ضرباتها على منشآت الطاقة. وقال المسؤول الذي لم يشأ كشف هويته: «وقع قصف بدا أنه لا يستهدف قطاع الطاقة، لكن قطاع الطاقة أصيب.. هذا الأمر يثير سؤالاً فعلياً عن حدود وقف إطلاق النار. لافتاً إلى أن أوكرانيا تعتبر هذا القصف المدفعي على خيرسون والذي أسفر عن قتيلين، انتهاكاً مؤكداً لاتفاق تعليق الضربات. ونفى الجيش الأوكراني، أمس، اتهامات موسكو بأن كييف ضربت منشآت للطاقة في منطقتي كورسك وبريانسك الروسيتين وفي شبه جزيرة القرم بطائرات مسيّرة. وشنت روسيا هجوماً بطائرات مسيرة على أوكرانيا، وقال سلاح الجو الأوكراني، إنه لم يتم إسقاط سوى 42 من أصل 86 مسيرة قتال روسية. وقال الجيش إن 26 مسيرة وهمية التي لم تكن تحمل متفجرات سقطت بدون إلحاق أضرار. وأعلن عن وقوع أضرار في مناطق خاركيف وسومي وتشرنيهيف ودنيبروبتروفسك. وتابع الجيش أن القوات الأوكرانية لم تتمكن أيضاً من اعتراض صاروخ باليستي من نوع إسكندر إم أطلقته روسيا. إلى ذلك، قالت ماريا زاخاروفا، الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية، أمس، إن مبادرة البحر الأسود المقترحة هي اتفاق جديد وليست امتداداً لاتفاق سابق.

بعد اجتماع مع الروس..محادثات بين أوكرانيا وأمريكا في الرياض
بعد اجتماع مع الروس..محادثات بين أوكرانيا وأمريكا في الرياض

صحيفة الخليج

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

بعد اجتماع مع الروس..محادثات بين أوكرانيا وأمريكا في الرياض

من المقرر أن يلتقي وفدان من أوكرانيا والولايات المتحدة في السعودية، الثلاثاء، عقب محادثات روسية أمريكية استضافتها الرياض، أمس لبحث وقف لإطلاق النار في البحر الأسود تأمل واشنطن أن يمهد الطريق لمفاوضات سلام أوسع، وذلك في وقت اتهمت فيه كييف موسكو بإطلاق صاروخ باليستي من طراز 'إسكندر-إم' و139 مسيرة خلال هجمات ليلية. ووصفت واشنطن محادثات الاثنين بين روسيا والولايات المتحدة بأنها خطوة في جهود الرئيس دونالد ترامب لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات. وقال مصدر في البيت الأبيض الاثنين، إن المحادثات الجارية في السعودية تحرز تقدماً، ومن المتوقع صدور إعلان إيجابي قريبا. وأوضح مصدر روسي، أن المحادثات اختتمت في ساعة متأخرة من مساء الاثنين، وأن مسودة بيان مشترك أرسلت إلى موسكو وواشنطن للموافقة عليها وتسعى الأطراف إلى نشره الثلاثاء. ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله في وقت سابق إن من غير المقرر توقيع أي وثائق. وذكرت «شبكة سي.بي.إس نيوز»، أن بياناً مشتركاً يتوقع أن يصدر عن الولايات المتحدة وروسيا حول محادثاتهما في الرياض صباح الثلاثاء. وقال العضو في الوفد الروسي جريجوري كاراسين لوكالة تاس للأنباء إن المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة كانت صعبة لكنها مفيدة، مضيفاً أن الأمم المتحدة ودولاً أخرى ستشارك في مناقشات إضافية. ونقلت الوكالة عن كاراسين وهو عضو في مجلس الاتحاد الروسي (الغرفة العليا من البرلمان) قوله: «نوقش كل شيء، كان هناك حوار مكثف وصعب، لكنه كان مفيدا جدا لنا وللأمريكيين». وقال الرئيس فولوديمير زيلينسكي الاثنين، إن مسؤولين من أوكرانيا في الرياض سيلتقون الفريق الأمريكي عقب المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة. ورفضت روسيا الأسبوع الماضي اقتراحاً من ترامب بوقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً في أوكرانيا، ولم توافق إلا على توقف مؤقت عن مهاجمة البنية التحتية للطاقة. وتحدث ترامب الاثنين عن قضايا أخرى ذكر أنها مطروحة على الطاولة قائلاً «نتحدث عن الأراضي حالياً. نتحدث عن ترسيم الحدود، ونتحدث عن الطاقة، وملكية محطات الطاقة». وخلال انعقاد المحادثات في الرياض، واصلت أوكرانيا وروسيا هجماتهما، إذ أعلنت كييف أن ضربة صاروخية روسية أسفرت عن إصابة 88 شخصاً على الأقل، فيما اتهمت موسكو أوكرانيا بشن هجوم متعمد أسفر عن مقتل صحفيين وسائقهما. وقال وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيها: «تتحدث موسكو عن السلام بينما تنفذ ضربات وحشية على مناطق كثيفة السكان في المدن الأوكرانية الكبيرة». وأضاف: «بدلاً من الإدلاء بتعليقات جوفاء عن السلام، يتعين على روسيا أن تتوقف عن قصف مدننا، وتنهي حربها على المدنيين». قالت القوات الجوية الأوكرانية الثلاثاء، إن روسيا أطلقت صاروخا باليستيا من طراز إسكندر-إم و139 طائرة مسيرة خلال هجوم شنته الليلة الماضية. وأضافت في بيان عبر 'تيليجرام'، أن القوات الجوية أسقطت 78 طائرة مسيرة فيما لم تصل 34 طائرة مسيرة أخرى إلى أهدافها. ولم تذكر القوات الأوكرانية ما مصير الصاروخ، والطائرات المسيرة المتبقية، وعددها 27.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store