logo
أرامكو تبدأ محادثاتها للاستثمار في مصفاتين بالهند

أرامكو تبدأ محادثاتها للاستثمار في مصفاتين بالهند

عكاظ٢٧-٠٣-٢٠٢٥

كشفت مصادر مطلعة أن شركة أرامكو السعودية تجري محادثات للاستثمار في مصفاتين من المزمع إنشاؤهما في الهند.
وقالت المصادر: «إن أرامكو تجري محادثات حول مصفاة شركة بهارات بتروليوم كوربوريشن المزمع إنشاؤها في ولاية أندرا براديش بجنوب الهند، ومصفاة مقترحة لمؤسسة النفط والغاز الطبيعي في ولاية جوجارات في غرب الهند».
وأضافت المصادر أن أرامكو تقترح توريد ما يعادل 3 أضعاف حصتها في كل مشروع، وترغب في بيع حصتها من الإنتاج إما في الهند أو عن طريق التصدير.
وأشارت إلى أن المشروعين سيمضيان قدماً بغض النظر عن استثمار أرامكو، مبينة أن الأمر كله يعتمد على العرض الذي ستقدمه أرامكو.
وتعد شركة «بهارات بتروليوم كوربوريشن ليمتد» شركة حكومية هندية تدير حالياً مصفاتين كبيرتين في كوتشي ومومباي، وتعد ثاني أكبر شركة نفط في الهند.
أما مؤسسة النفط والغاز الطبيعي الهندية التي تعتزم بناء مصفاة في جوجارات فهي شركة هندية متعددة الجنسيات للنفط والغاز، وهي مؤسسة مملوكة لحكومة الهند، وتعد أكبر شركة لإنتاج واستكشاف النفط والغاز في البلاد، حيث تساهم بـ75٪ من إنتاج النفط الخام في الهند.
أخبار ذات صلة
IMG_2912

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر تجري محادثات لاستيراد الغاز من "أرامكو" و"ترافيغورا" و"فيتول" حتى 2028
مصر تجري محادثات لاستيراد الغاز من "أرامكو" و"ترافيغورا" و"فيتول" حتى 2028

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مصر تجري محادثات لاستيراد الغاز من "أرامكو" و"ترافيغورا" و"فيتول" حتى 2028

تُجري الحكومة المصرية محادثات مع شركات منها أرامكو السعودية ومجموعة "ترافيغورا" و"فيتول" لتزويدها بالغاز الطبيعي المسال حتى عام 2028، إذ يأتي ذلك في ظل تباطؤ الإنتاج المحلي. وتلقت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية 14 عرضا لاستيراد الغاز، لفترات تتراوح بين 18 شهرا وثلاث سنوات، وفقا لمصادر "بلومبرغ". ومن المرجح أن تُعزز الاحتياجات المتزايدة لمصر إنفاق الحكومة على واردات الطاقة إلى نحو 3 مليارات دولار شهريا خلال موسم الصيف بدءا من شهر يوليو، مقارنة بنحو ملياري دولار في العام الماضي. فيما بدأت كميات الغاز الاسرائيلي الموردة إلى مصر في الانخفاض خلال مايو الحالي لما يصل إلى 500 مليون قدم مكعبة من الغاز يومياً. ومن المتوقع أن يتم خفض كميات الغاز الاسرائيلي الموردة إلى مصر خلال شهري يوليو وأغسطس المقبلين لما يتراوح ما بين 800 و850 مليون قدم مكعبة من الغاز يومياً بدلاً من نحو مليار قدم مكعبة من الغاز يومياً حالياً بسبب ارتفاع الاستهلاك المحلي في اسرائيل. كانت ثلاثة مصادر مطلعة قالت لوكالة "رويترز"، إن مصر تجري محادثات مع شركات طاقة وشركات تجارية عالمية لشراء ما بين 40 إلى 60 شحنة من الغاز الطبيعي المسال، لتأمين احتياجاتها الطارئة في ظل أزمة طاقة متفاقمة قبيل ذروة الطلب في فصل الصيف. وعادت مصر، أكبر الدول العربية من حيث عدد السكان، لتكون مستورداً صافياً للغاز الطبيعي منذ أوائل عام 2024، بعد أن اشترت عشرات الشحنات، متخلية عن خططها لتصبح مورّداً لأوروبا في ظل التراجع الحاد في إنتاج الغاز المحلي. وارتفع إنتاج مصر من الغاز الطبيعي 8.7% خلال مارس الماضي ليسجل 3.64 مليار متر مكعب مقابل 3.35 مليار متر مكعب في فبراير السابق له. وخلال أول 3 أشهر من 2025 تراجع إنتاج البلاد 20% ليصل إلى 10.68 مليار متر مكعب، مقابل 13.4 مليار متر مكعب بالفترة المماثلة من العام السابق، بحسب منصة بيانات الطاقة المشتركة "جودي". وارتفعت واردات مصر من الغاز خلال مارس نحو 22% لتصل إلى 1.57 مليار متر مكعب مقابل 1.29 مليار متر في فبراير.

أرامكو: أول بطارية تخزين ب "ميغاواط "
أرامكو: أول بطارية تخزين ب "ميغاواط "

سعورس

timeمنذ 8 ساعات

  • سعورس

أرامكو: أول بطارية تخزين ب "ميغاواط "

ويُعد هذا الإنجاز أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم كمصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز ، ويستند النظام التخزيني الجديد على تقنية أرامكو السعودية الحاصلة على براءة اختراع، ويمكن للبطارية دعم ما يصل إلى خمس آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر ب 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، وصُممت خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة. وتتماشى البطارية مع تركيز الشركة على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050. وتحتل المملكة العربية السعودية مكانة بارزة ضمن أكبر 10 أسواق عالمية في مجال تخزين الطاقة بالبطاريات، تزامنًا مع بدء تشغيل مشروع بيشة بسعة 2000 ميجاواط/ ساعة، الذي يُعد من أكبر مشاريع تخزين الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

بورصة السعودية تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في شهر ونصف مع هبوط النفط
بورصة السعودية تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في شهر ونصف مع هبوط النفط

الشرق للأعمال

timeمنذ 14 ساعات

  • الشرق للأعمال

بورصة السعودية تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في شهر ونصف مع هبوط النفط

تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية يوم الخميس للمرة الرابعة في آخر خمس جلسات، ليتكبد خسارة أسبوعية بنحو 2.6%، هي الأكبر في نحو شهر ونصف الشهر، وسط ضغوط بيعية على أسهم الشركات الكبرى، متأثراً بانخفاض أسعار النفط في ظل مخاوف بشأن تخمة في المعروض واستمرار التوترات الجيوسياسية. هبطت معظم الأسهم القيادية بعدما تعرضت لضغوط على مدى جلسات الأسبوع، لاسيما سهم "أرامكو" الذي بدأ اليوم تداوله دون الحق في توزيعات الأرباح وكذلك سهم "أكوا باور"، الذي نزل لأدنى مستوياته منذ فبراير 2024، بعد حصول الشركة على الضوء الأخضر لزيادة رأس المال عبر طرح حقوق أولوية. عزا ماجد الخالدي، المحلل الاقتصادي الأول في صحيفة "الاقتصادية"، تراجع سهم "أكوا باور" إلى تداوله "بمكررات عالية في ظل زيادة مزمعة لرأس المال ما دفع المتعاملين للتخارج ولو جزئياً، لزيادة السيولة لديهم في حالة وجود نية للاكتتاب في حقوق الأولوية. وبحكم وزن السهم، فإن تأثيره قوي على المؤشر". الاكتتابات تسحب السيولة أنهى مؤشر "تاسي" تعاملات اليوم منخفضاً 1% عند 11188 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 9 أبريل الماضي، مع استمرار قيم التداولات الضعيفة عند 4.4 مليار ريال. سعد آل ثقفان، عضو مجلس إدارة "جمعية الاقتصاد السعودية"، أشار خلال مداخلة مع "الشرق" إلى أن ضعف السيولة قد يكون نتيجة للاكتتابات الجديدة التي تسحب السيولة من السوق، وهو ما قد يستمر نظراً لوجود المزيد من الاكتتابات المزمعة في الفترة المقبلة. اكتملت أمس عملية اكتتاب المؤسسات في طرح أسهم "طيران ناس"، بعد أن وصلت الطلبات لما يناهز 100 مرة حجم المبلغ المطلوب، ليتحدد السعر عند النطاق الأقصى البالغ 80 ريالاً للسهم، وليبلغ حجم الطرح 4.1 مليار ريال، ما يعني أن قيمة الشركة السوقية عند الطرح ستبلغ 13.7 مليار ريال. النفط يضغط انخفضت أسعار النفط في الوقت الذي يبحث فيه أعضاء تحالف أوبك+ إمكانية تنفيذ زيادة أخرى كبيرة في الإنتاج، مما يثير احتمال تعزز الإمدادات في الوقت الذي يواجه فيه الطلب عوامل معاكسة من الحرب التجارية التي تقودها الولايات المتحدة. انخفض سعر خام "برنت" إلى ما دون 64 دولاراً للبرميل، بعد أن هبط بنحو 1% خلال الجلستين السابقتين، بينما يقترب سعر خام "غرب تكساس" من 61 دولاراً. أشار منصور إلى أن "استقرار أسعار النفط عند المستويات الحالية لفترة طويلة يزيد من مخاوف الأسواق بشأن تراجع حجم الإيرادات النفطية وبالتالي قدرة المملكة على تمويل المشاريع الكبرى". وتوقع منصور خلال مداخلة مع الشرق "استمرار الضغط البيعي في المدى القصير. أعتقد أن المتداولين سيبدؤون إعادة التمركز بحلول منتصف يونيو. إذا حدث ارتداد من مستوى 11 ألف نقطة، فستكون نقطة جيدة لبناء مراكز شرائية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store