logo
عام / أمير نجران يشهد لقاء معايدة منسوبي إمارة المنطقة

عام / أمير نجران يشهد لقاء معايدة منسوبي إمارة المنطقة

نجران 19 ذو الحجة 1446 هـ الموافق 15 يونيو 2025 م واس شهد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، لقاء معايدة منسوبي إمارة المنطقة، الذي نظمته الإدارة العامة للإعلام والاتصال المؤسسي بالتعاون مع إدارة التواصل الداخلي اليوم، بمبنى الاحتفالات بمقر الإمارة. ونقل سمو أمير منطقة نجران، معايدة سمو وزير الداخلية، إلى جميع منسوبي الإمارة، منوهًا بالنجاح الذي تحقق في موسم حج هذا العام، نظير ما وفرته القيادة الرشيدة -أيدها الله- من إمكانات بشرية وخدمات متنوعة أمنية وصحية وتقنية وتطوعية، لضمان تسهيل رحلة الحاج وتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن. وثمَّن سموه الجهود التي بذلتها القطاعات ذات العلاقة برحلة الحاج في منطقة نجران، وجميع العاملين المكلفين في جميع الجهات خلال إجازة عيد الأضحى المبارك. وتضمن اللقاء كلمة لوكيل الإمارة الدكتور ملفي بن عبدالرحمن العتيبي، نقل خلالها تهنئة منسوبي الإمارة لسمو أمير المنطقة بعيد الأضحى المبارك، وعلى ما تحقق من نجاح في حج هذا العام، سائلًا الله -عز وجل- أن يعيده على القيادة والوطن والمواطن بالخير والبركات، مؤكدًا حرص جميع منسوبي الإمارة على مضاعفة الجهود، لتنفيذ توجيهات سموه في خدمة الدين والمليك والوطن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتصال هاتفي بين أردوغان وترامب لبحث التصعيد بين إيران وإسرائيل
اتصال هاتفي بين أردوغان وترامب لبحث التصعيد بين إيران وإسرائيل

مباشر

timeمنذ 32 دقائق

  • مباشر

اتصال هاتفي بين أردوغان وترامب لبحث التصعيد بين إيران وإسرائيل

مباشر: أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تناول خلاله التطورات الإقليمية، وفي مقدمتها الهجوم الإسرائيلي على إيران. وأكد أردوغان خلال الاتصال أهمية التحرك العاجل لمنع تصعيد جديد قد يهدد أمن واستقرار المنطقة، مشددًا على أن الحلول الدبلوماسية تظل السبيل الوحيد لإنهاء النزاع النووي، مع تأكيد استعداد تركيا لتقديم التسهيلات اللازمة لدعم جهود التهدئة. من جانبه، عبّر ترامب عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق سلام قريب بين إسرائيل وإيران، مشيرًا إلى أن مشاورات مكثفة تُجرى حاليًا بهدف تحقيق هذا الهدف. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

سوريا على مسافة عداء واحدة من خصمين متحاربين
سوريا على مسافة عداء واحدة من خصمين متحاربين

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

سوريا على مسافة عداء واحدة من خصمين متحاربين

تشير المعطيات إلى أن دمشق ليست في وارد الانخراط بأي نزاع، فهي على مسافة عداء واحدة مع إيران وإسرائيل. وقالت مصادر قريبة من الحكومة السورية لـ«الشرق الأوسط» إن «الوضع السوري الهش وأولويات إعادة بناء الدولة لا يحتملان تصدير مواقف غير محسوبة بين خصمين كلاهما ساهم بتدمير سوريا». ورغم ذلك، بدت تأثيرات الحرب الإسرائيلية - الإيرانية واضحةً من بقايا الصواريخ والمسيّرات الإيرانية التي سقطت في جنوب البلاد بعد اعتراضها من قبل الصواريخ الإسرائيلية في الأجواء السورية. في الأثناء، تمكَّنت القوات الأميركية في شمال شرقي سوريا من إسقاط صواريخ إيرانية استهدفت قواعدها المنتشرة في المنطقة، وسط تحليق مكثف للطيران الحربي فوق أجواء تمركز قواتها والمناطق المتاخمة للحدود العراقية، تحسباً لأي هجمات أو ردود فعل انتقامية تقوم بها ميليشيات مرتبطة بـ«الحرس الثوري» الإيراني منتشرة في الجانب العراقي.

حلبة من دون حبال
حلبة من دون حبال

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

حلبة من دون حبال

لأول مرة منذ بدء عمله السياسي، خانت العبارات الصريحة دونالد ترمب قبيل قصف إسرائيل مراكز القوة الإيرانية. في مشقة واضحة، دار حول العبارات لكي ينفي تورط أميركا إلى جانب إسرائيل، وفي الوقت نفسه، يتعهد بمساعدتها إذا احتاجت إلى ذلك. لكنه قبل ذلك كان قد عرض «المساعدة» على إيران أيضاً في «لحظة الأخطار الكبرى»، وعشية «الرعب الأخير». لم يكن أحد يتوقع أن يقترب العالم من حافة الانفجار إلى هذا الحد، ومن ثم يتعداها إلى الانفجار نفسه، مطاولاً أعلى القيادة العسكرية ورموز القوة الإيرانية، مستهدفاً، للمرة الثانية في الصراع، قائدَ «الحرس الثوري» نفسه، وأركانَ «الثورة الإسلامية»، عسكراً و«حرساً». كان الجميع يخشى انفلات هذا الكابوس في المنطقة. وهو الثاني من نوعه، الأول في حجمه، عندما ضربت إسرائيل مصانع الصواريخ الباليستية في إيران خلال المرة الأولى، وعطلت جزءاً كبيراً منها. الآن لن يعرف العالم مدى الخسائر الكبرى إلا عند التفرغ من إحصائها... هذا إذا توقفت، أو تهادنت، نيران المعارك التي ستأخذ وقتاً طويلاً، كما وعد نتنياهو الإسرائيليين بأيام الملاجئ المقبلة. عانت طهران من نكسات كثيرة منذ بدء «حرب الأذرع» وفقدت أوراقاً استراتيجية عدة، أهمها سوريا، وتغير المشهد العسكري تماماً بكل معادلاته السابقة، وتجلت المخاوف من الرد في تصريحات المسؤولين الإسرائيليين جميعاً. فالمرشد لم يهدد هذه المرة بـ«عقاب شديد»، بل بـ«مصير مؤلم»، وهو بالتحديد ما سُمي «الدمويات الأخيرة» في الإعلام الإسرائيلي وبعض الأميركي. ومرة أخرى لجأ نتنياهو ورجاله إلى التعابير التوراتية لتبرير خطورة القرار. إنه «المصير» حقاً كما يقول المرشد، وليس مجرد مرحلة أخرى. فقد تخطت الغارات في المدن الإيرانية أي هجوم سابق، والأهم كان عدد الاغتيالات وضحاياها. لذلك كان الهجوم «تاريخياً»، كما تصفه إسرائيل في عنفه وحجمه، لكنه كان كذلك أيضاً بالنسبة إلى إيران... ليس من السهل محو آثاره ببساطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store