
دوي إطلاق نار يقطع مقابلة صحفية لفيليبي كوتينيو لاعب ليفربول السابق.. فيديو
قطعت شبكة غلوبو مقابلة صحفية لنجم ليفربول السابق والمهاجم الحالي لنادي فاسكو دا غاما، فيليبي كوتينيو، وذلك بعد سماع دوي إطلاق نار.
وقالت شبكة 'غلوبو' إن فريقها الصحفي كان يجري مقابلة صحفية في مركز تدريبات فاسكو دا غاما مع لاعبين من بينهم فيليبي كوتينيو النجم الكبير، عندما سُمع دوي إطلاق العشرات من الأعيرة النارية في محيط مركز التدريبات ما اظطر اللاعب للتوقف عن الحديث والتساؤل عن مدى خطورة تلك الحادثة المفاجئة.
وكان فيليبي كوتينيو بصدد الحديث للقناة البرازيلية قبل أن يُسمع دوي إطلاق النيران بالقرب من مركز التدريبات، ليتوقف اللاعب السابق لنادي ليفربول وبرشلونة وبايرن ميونخ لوقت قصير ثم يستأنف الحديث قبل أن يتجدد إطلاق الرصاص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 40 دقائق
- الرجل
بعد تسلم جائزة لاعب العام في إنجلترا.. كم تبلغ ثروة محمد صلاح؟
واصل النجم المصري محمد صلاح كتابة التاريخ في الملاعب الإنجليزية، بعد أن حصد مساء الخميس الماضي، جائزة لاعب العام المقدمة من رابطة كتاب كرة القدم في إنجلترا، وذلك خلال حفل رسمي أقيم في العاصمة البريطانية لندن، ليُكلّل موسمه الرائع مع ليفربول، الذي تُوّج فيه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة العشرين في تاريخ النادي. وحصد صلاح الجائزة، بعد أن نال أكثر من 90% من أصوات أعضاء الرابطة، البالغ عددهم 900 صحفي وناقد رياضي، وهو أعلى هامش تصويت لأي لاعب خلال القرن الحالي، ما يعكس التأثير الكبير لصلاح هذا الموسم على أرضية الملعب وفي قلوب الجماهير. وفي كلمته بعد تسلّمه الجائزة، قال النجم المصري: "أحب إيان راش، وأعتقد أنه سيظل الهداف التاريخي لليفربول. لكنني سأبذل جهدي للفوز بهذه الجائزة مرة رابعة، لأكون أول من يحقق هذا الإنجاز". ثروة محمد صلاح تتجاوز 90 مليون دولار لا يقتصر نجاح صلاح على أرض الملعب فقط، بل يمتد أيضًا إلى الجانب المالي، حيث تُقدَّر ثروته الحالية بنحو 90 مليون دولار، وفقًا لموقع Celebrity Net Worth؛ ويُعد صلاح أحد أعلى اللاعبين دخلًا في العالم، إذ يحصل على راتب سنوي يناهز 24 مليون دولار من ليفربول، إلى جانب ما بين 10 إلى 13 مليون دولار من عقود الرعاية والإعلانات، لا سيما شراكته الطويلة مع أديداس، وظهوره في إعلانات علامات بارزة مثل فودافون. وفي ذروة تألقه بين عامي 2019 و2020، بلغ دخل محمد صلاح السنوي 35 مليون دولار، ليُصنَّف حينها ضمن أعلى 30 رياضيًا أجرًا في العالم، وأحد أكثر 100 شخصية شهرة وتأثيرًا عالميًا. اقرأ أيضًا: محمد صلاح يكشف عن خططه لما بعد الاعتزال مسيرة مهنية ملهمة بدأت من نجريج ولد محمد صلاح في 15 يونيو 1992 في قرية نجريج بمحافظة الغربية، وبدأ مشواره الكروي مع نادي المقاولون العرب، قبل أن ينطلق إلى أوروبا عبر بوابة بازل السويسري، ثم تشيلسي، ومرورًا بفترتي إعارة ناجحتين في فيورنتينا وروما، ليصل أخيرًا إلى ليفربول عام 2017، في صفقة قُدّرت بنحو 42 مليون يورو، سرعان ما أثبتت قيمتها بعدما حطم الأرقام القياسية. ومنذ انضمامه إلى "الريدز"، سجل صلاح أكثر من 180 هدفًا، وساهم في التتويج بعدة ألقاب كبرى، أبرزها دوري أبطال أوروبا، كأس العالم للأندية، الدوري الإنجليزي، كأس الرابطة، وكأس الاتحاد.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
مدرب ليفربول يطلب من المشجعين دعم أرنولد قبل انتقاله إلى الريال
دعا أرنه سلوت المدير الفني لليفربول الجماهير إلى وضع انتقاداتهم بشأن رحيل ترينت ألكسندر-أرنولد جانباً خلال تتويج بطل الدوري الإنجليزي الممتاز. سيقوم القائد السابق آلان هانسن بتسليم الكأس للقائد الحالي فيرجيل فان ديك بعد المباراة الأخيرة من الموسم يوم الأحد ضد كريستال بالاس الفائز بكأس الاتحاد الإنجليزي. سيكون قد مر 35 عامًا و24 يومًا منذ أن رفع هانسن نفسه كأس دوري الدرجة الأولى آنذاك أمام جماهير الفريق الممتلئة عن آخرها، وستكون المرة الأولى التي يشاهدها المشجعون شخصيًا منذ ذلك الحين حيث أقيم حفل 2020 في ملعب فارغ بسبب لوائح كوفيد-19. ومع ذلك، فإن شبح ألكسندر-أرنولد، الذي يبدو أنه سينضم إلى ريال مدريد في الصيف بعد أن قرر عدم تجديد عقده، يلوح في الأفق في هذه المناسبة، ففي آخر ظهور له على ملعب أنفيلد تعرض لصيحات استهجان من قبل الجماهير المستاءة من الطريقة التي تعامل بها خريج الأكاديمية. وردًا على سؤال حول ما إذا كان سيلعب بالمدافع، الذي ظل على مقاعد البدلاء في هزيمة يوم الاثنين في برايتون مع دخول لاعب الوسط واتارو إندو في مركز الظهير الأيمن، قال سلوت: لم أقرر ذلك بعد لم أقرر ذلك بعد، لكنني أعتقد أن هذا اليوم يجب أن يكون يومًا سيستمتع به الجميع. لقد مر 35 عامًا الجميع - مشجعو ليفربول - كانوا ينتظرون هذه اللحظة، وقد ضربنا المثل أمام توتنهام (يوم حسم اللقب الشهر الماضي). كل من في الملعب يستحق التواجد في الملعب، المشجعون والموظفون وكذلك اللاعبون. وأحد لاعبي فريقي هو ترينت، لذا فهو بالتأكيد يستحق أن يكون هناك أيضًا لأنه كان جزءًا من موسم ناجح بشكل لا يصدق وسنوات قليلة ناجحة بشكل لا يصدق في هذا النادي. أتمنى أن نفعل ذلك مرة أخرى مثلما فعلنا في توتنهام، ولدي ثقة كبيرة في جماهيرنا بأننا نستطيع فعل ذلك مرة أخرى. تحدث سلوت إلى ألكسندر-أرنولد عن الاستهجان الذي حظي به اللاعب، حيث بدا المدافع مذهولاً من رد الفعل، قبل تلك المباراة، قال المدير الفني إنه لن يخبر الجماهير كيف يجب أن يكون رد فعلهم، ولكن قبل تقديم الكأس، كان أكثر تأييدًا للاعب "أنا أتحدث مع معظم اللاعبين، ليس بشكل يومي ولكن كثيرًا، وخاصة إذا كانت هناك ظروف تستدعي التحدث معهم أكثر من ذلك. ومن الواضح في حالة ترينت، هناك ظروف تجعلني أتحدث معه أكثر من فيرجيل (فان ديك) على سبيل المثال، أنا أتحدث مع الإنسان ترينت ألكسندر-أرنولد كل يوم، وهذا، بالإضافة إلى الفوز بشيء معًا، يخلق علاقة مختلفة عن تلك التي ربما تربط المشجعين به".


الرياضية
منذ 3 ساعات
- الرياضية
سلوت: أرنولد يستحق الاحتفال
أوضح الهولندي آرني سلوت، مدرب فريق ليفربول الأول لكرة القدم، أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان الإنجليزي ترنت ألكسندر-أرنولد سيشارك في المباراة الأخيرة لأبطال «البريمير ليج» على ملعبهم «أنفيلد». وكان أرنولد «26 عامًا» أعلن قراره بمغادرة نادي طفولته في وقت سابق من هذا الشهر، حيث من المرجح أن ينضم إلى صفوف ريال مدريد الإسباني. وتعرض لصيحات الاستهجان من جماهير ملعب «أنفيلد» عندما دخل بديلًا في الشوط الثاني في التعادل أمام أرسنال 2-2 في المرحلة الـ 36، ولم يشارك في الهزيمة أمام برايتون 2-3 في المرحلة 37 قبل الأخيرة الإثنين. وسيتم تسليم كأس الدوري إلى لاعبي ليفربول الذين حسموا اللقب الشهر الماضي قبل 4 جولات من النهاية، بعد مباراته الأخيرة هذا الموسم أمام ضيفه كريستال بالاس، الفائز بالكأس على حساب مانشستر سيتي 1-0، في المرحلة الـ38 الأخيرة، الأحد. سأل صحافيون سلوت، الجمعة، عما إذا كان لديه مخاوف من أن يطغى رد الفعل السلبي تجاه ألكسندر-أرنولد على احتفالات التتويج، ليؤكد مدرب فينورد روتردام السابق أنه لم يتخذ قرارًا بعد بشأن مدى مشاركة الظهير الأيمن. وقال: «لم أقرر بعد بشأن هذا اليوم، لكنني أعتقد أنه سيكون يومًا يستمتع به الجميع. لقد مرّ 35 عامًا والجميع ينتظر هذه اللحظة»، في إشارة إلى عدم تمكن رفع ليفربول من الاحتفال مع جماهيره بفوزه الأخير بلقب «بريميرليج» عام 2020، إذ حصل على الكأس خلف أبواب موصدة بسبب تداعيات فيروس كورونا. ورأى سلوت، الذي استلم الإشراف على ليفربول هذا الموسم، أن احتفالات فريقه باللقب عندما فاز في أرضه على توتنام 5-1 بالمرحلة الـ 34، كانت مميزة. وأضاف: «آمل في أن نضيف لحظة كهذه إلى احتفالاتنا، وأعتقد أن كل من في هذا الملعب يستحق الوجود هنا، وتحديدًا كل من الجماهير، والجهاز الفني واللاعبين أيضًا». وأردف: «أحد اللاعبين هو ألكسندر-أرنولد، لذا فهو يستحق الوجود هنا أيضًا، لأنه كان جزءًا من موسم ناجح للغاية، وأعوام عدة ناجحة للغاية مع هذا النادي».