
تسريبات تكشف المواصفات المرتقبة لجهاز "أبل آيباد برو 2025"
وأوضحت المصادر أن الجهاز سيحظى بتحديثات داخلية رئيسية، أبرزها اعتماده على شريحة "إم 5" الجديدة، وتقنيات الاتصال المحسّنة، وذاكرة وصول عشوائي "رام" أكبر بسعة تصل إلى 16 جيجابايت، مع المحافظة على التصميم الأنيق فائق النحافة.
ولكن أبرز التحديثات ستكون اعتماده على كاميرات أمامية مزدوجة بوضعي "آيباد" الأفقي والرأسي.
ومن المتوقع أن تطلق "أبل" "آيباد برو" في وقت ما بين سبتمبر وأكتوبر 2025.
وتتوقع المصادر أيضًا أن يدعم "آيباد برو" القادم تقنية "واي فاي 7" للاتصال اللاسلكي، مما سيُحسّن السرعة، وعرض النطاق الترددي، ووقت الاستجابة.
ومن المرجح أن تأتي الأجهزة اللوحية بتحديث "آيباد أو إس 26"، والذي سيقدّم تصميمًا مرئيًا مجددًا "الزجاج المرن"، الذي يتميز بطبقات شفافة، ورسوم متحركة محسّنة، وأيقونات مُعاد تصميمها.
كما سيُعزز النظام الجديد الإنتاجية مع تحسين إمكانيات تعدد المهام، وسيتضمن ميزات نظام نوافذ محسّنًا يتيح للمستخدمين تغيير حجم التطبيقات ومواضعها باستخدام عناصر تحكم شبيهة بنظام "ماك أو إس".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 14 ساعات
- العربية
ستستثمر مجموعة مقرها سان فرانسيسكو 2.8 مليار دولار في هذه الجولة
حصلت شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" على تمويل بقيمة 8.3 مليار دولار من مجموعة من مستثمري الأسهم الخاصة ورأس المال المغامر، في الوقت الذي تسعى فيه الشركة، التي تبلغ قيمتها 300 مليار دولار، إلى تمهيد الطريق لطرح عام أولي في نهاية المطاف. وتجمع الشركة، مطورة روبوت الدردشة "شات جي بي تي"، التمويل الجديد من مجموعة من المستثمرين الحاليين والجدد، بما في ذلك "بلاكستون" عبر صندوقها لاستراتيجيات الأسهم الخاصة للأفراد الأثرياء، بالإضافة إلى "TPG"، و"Fidelity Management"، و"T Rowe Price"، وفقًا لما نقله تقرير لصحيفة فاينانشيال تايمز عن أشخاص مطلعين على الصفقة. وستستثمر مجموعة دراغونير للاستثمار، وهي صندوق استثماري يركز على التكنولوجيا ومقره سان فرانسيسكو، 2.8 مليار دولار في هذه الجولة، وهي واحدة من أكبر الشيكات التي كتبتها شركة واحدة على الإطلاق لشركة ناشئة، بحسب التقرير الذي اطلعت عليه "العربية Business". يشكل هذا التمويل جزءًا من جولة أُعلن عنها في مارس الماضي، وتُقدر قيمة المجموعة بـ 300 مليار دولار. ومع ذلك، يأتي هذا الدعم من المستثمرين في مرحلة حرجة بالنسبة لشركة "OpenAI"، التي تمر بمفاوضات معقدة مع شركة مايكروسوفت ستحدد هيكلها المؤسسي. وتواجه الشركة أيضًا منافسة متزايدة من منافسين مثل "أنثروبيك"- التي تُجري هي الأخرى محادثات لجمع تمويل بمليارات الدولارات- وتخوض أيضًا معركة قانونية مستمرة مع إيلون ماسك. ومع ذلك، ارتفعت الإيرادات السنوية المتكررة للشركة إلى 12 مليار دولار، وفقًا لشخص مطلع على الشؤون المالية لـ "OpenAI"، ومن المقرر أن تُطلق الشركة أحدث نماذجها للذكاء الاصطناعي، وهو "GPT-5"، هذا الشهر. ويُمثل الاستثمار الجديد دفعة واحدة من جولة تمويل بقيمة 40 مليار دولار أعلنت عنها "OpenAI" في وقت سابق من هذا العام. وقد التزمت مجموعة سوفت بنك اليابانية بدفع 30 مليار دولار من إجمالي المبلغ. وحتى الآن، استثمرت المجموعة اليابانية 7.5 مليار دولار، على أن يُسدد المبلغ المتبقي بحلول نهاية العام. ويمكن لسوفت بنك أن تقلص استثمارها إذا فشلت " OpenAI" في عملية إعادة هيكلة لتتحول إلى هيكل أقرب إلى شركة هادفة للربح، يُمكِّن المستثمرين من امتلاك حصص في الشركة. وتتقدم "OpenAI" أيضًا نحو إبرام صفقة مع "مايكروسوفت" عبر مفاوضات، وفقًا لأشخاص مطلعين مباشرة على المحادثات. ويُنظر إلى إعادة صياغة شروط العقد الحالي بين الطرفين، والذي يستمر حتى عام 2030، كشرط أساسي لتبسيط هيكل "OpenAI" وطرح أسهمها للاكتتاب العام في نهاية المطاف. ومن المتوقع أن تحصل "مايكروسوفت"، التي يحق لها الحصول على حصة من الإيرادات والوصول إلى الملكية الفكرية بموجب عقدها الحالي مع "OpenAI"، على ما يقرب من ثلث أسهم الشركة الناشئة بموجب الصفقة الجديدة، وفقًا للمصادر. ولم تتفق المجموعات بعد على قضايا رئيسية، مثل مدة تمتع "مايكروسوفت" بالوصول إلى الملكية الفكرية لشركة "OpenAI".


عكاظ
منذ 16 ساعات
- عكاظ
شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام
تجاوز إنفاق شركات التكنولوجيا العملاقة على تقنيات الذكاء الاصطناعي 155 مليار دولار خلال عام 2025، مع توقعات بتزايد الإنفاق حتى نهاية العام وصولا إلى مضاعفته العام القادم، وفق تقرير نشرته «غارديان». ويتخطى إنفاق شركات مايكروسوفت وميتا وقوقل وآبل على الذكاء الاصطناعي ما أنفقته الحكومة الأمريكية على التعليم والتدريب والخدمات الاجتماعية مجتمعين، وهو ما يعتبر دلالة على اهتمام هذه الشركات بتقنيات الذكاء الاصطناعي ومساعيها للتوسع فيه بشكل كبير خلال الأعوام القادمة. ويتزامن تقرير «غارديان» مع كشف الشركات التقنية تقاريرها المالية للربع المالي السابق هذا العام، إذ ضمت هذه التقارير النفقات الرأسمالية لكل شركة حتى تاريخه. ووصل إنفاق «ميتا» هذا العام إلى 30.7 مليار دولار مقارنة مع 15.2 مليارا في العام الماضي، إذ أنفقت الشركة 17 مليار دولار فقط في الربع المالي الماضي، ويعود هذا الإنفاق إلى موجة التوظيف الواسعة في الشركة حسب التقرير. وأما «ألفابت» المالكة لـ«قوقل» فقد أنفقت نحو 40 مليار دولار خلال الربعين الأول والثاني من هذا العام، و«أمازون» أنفقت ما يصل إلى 55.7 مليار في الفترة ذاتها، ووصل إنفاق «مايكروسوفت» إلى 30 مليارا بحسب تصريحات إيمي هود المديرة المالية لشركة مايكروسوفت. وتعتزم الشركات توسيع إنفاقها في العام المالي القادم، إذ تسعى «مايكروسوفت» لإنفاق 100 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي في العام القادم فقط، حسب تصريحات ساتيا ناديلا المدير التنفيذي للشركة، وتنوي «ميتا» إنفاق 72 مليارا بحد أقصى، و«ألفابت» تنوي إنفاق 85 مليارا، و«أمازون» تنوي إنفاق ما يصل إلى 100 مليار، ليصل إجمالي إنفاق الشركات الأربع الكبرى إلى 400 مليار دولار خلال العام القادم حسب التقرير، الذي ذكر أن إنفاق الشركات مجتمعة يتخطى ما ينفقه الاتحاد الأوروبي على الدفاع، ورغم هذا فإن شريحة من المستثمرين تبدو غير راضية عن هذا الاستثمار وتعتبره قليلا. وفي هذا السياق، أعلنت «آبل» نيتها الاستثمار في الذكاء الاصطناعي بشكل أكبر من السابق مع رفع إنفاقها السنوي على التقنية أسوة ببقية الشركات. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 16 ساعات
- الرجل
زوكربيرغ يغيّر قواعد السباق: "الذكاء الشخصي" سلاح ميتا الجديد
أعلن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة Meta، عن تحوّل استراتيجي بارز في رؤيته للذكاء الاصطناعي، كاشفًا ما أطلق عليه "الذكاء الشخصي الخارق" (Personal Superintelligence). ويُفهم من البيان الجديد أن Meta لم تعد تسعى لمنافسة أدوات مثل ChatGPT من حيث الكفاءة الإنتاجية، بل تسعى إلى استثمار نقاط قوتها التاريخية في الترفيه والتفاعل الاجتماعي. وقال زوكربيرغ في مدوّنة حملت طابعًا فكريًا: "إذا استمرّت الاتجاهات الحالية، فإن الناس سيقضون وقتًا أقل في أدوات الإنتاجية، وأكثر في الإبداع والتواصل.. الذكاء الشخصي الذي يعرفنا ويفهم أهدافنا سيكون الأكثر نفعًا". تأتي هذه الخطوة بعد عام من محاولة Meta نشر مساعدها الذكي في كل تطبيق تملكه، من إنستغرام إلى واتساب، لمواجهة الانتشار الكبير لـ ChatGPT. ومع تعثّر هذا المسعى، أعادت Meta التموضع لتخوض المنافسة من زاوية مختلفة، تُركّز على "ملء وقت الفراغ" الذي توفّره أدوات الإنتاج لا على استبدالها. ووفقًا لمصادر مطلعة داخل الشركة، باتت هذه الرؤية تُطرح بوضوح في الاجتماعات الداخلية، وعروض التوظيف، وفي الخطابات التوجيهية للفرق. استراتيجية Meta للذكاء الاصطناعي الترفيهي ضمن عرض داخلي لفريق العمل، قال كريس كوكس، كبير مسؤولي المنتجات في Meta: "علينا أن نتميّز من خلال عدم التركيز المفرط على الإنتاجية كما يفعل الآخرون، سنركّز بدلًا من ذلك على الترفيه، والتواصل، ونمط الحياة، وهي المجالات التي نتقنها". ويعني هذا التوجه أن Meta ستعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز تجربة المستخدم عبر تطبيقاتها من خلال إنشاء محتوى أكثر تخصيصًا، مثل مقاطع Reels المقترحة، أو حتى توليدها بالكامل، بالإضافة إلى إطلاق شخصيات ذكية تتفاعل مع المستخدمين بأسلوب ترفيهي. من المتوقع أيضًا أن يشهد المستخدمون إعلانات أكثر استهدافًا باستخدام تقنيات AI متقدمة، وهو ما قد يعزز من ربحية المنصة. ويبدو أن مصطلح "الذكاء الشخصي الخارق" لم يكن من وحي Meta، بل صاغه مؤسس نوام شازير، الذي كاد ينضم إلى Meta قبل أن يعود إلى Google، ما يعكس حجم المنافسة الشرسة على العقول اللامعة في مجال الذكاء الاصطناعي. عروض Meta لتوظيف خبراء الذكاء الاصطناعي في سياق موازٍ، تواصل Meta جهودها المكثّفة لجذب أفضل المواهب في قطاع الذكاء الاصطناعي، عبر عروض مالية ضخمة. لكن تلك العروض، بحسب مصادر داخلية، ليست مباشرة أو مفتوحة، بل مرتبطة بأهداف أداء صارمة. الموظفون يُمنحون وحدات أسهم مشروطة بتحقيق نتائج محددة، إلى جانب إمكانية سحب المكافآت إذا غادروا الشركة مبكرًا. هذه الشروط المعقدة تفسّر لماذا لم تنجح Meta بعد في استقطاب جميع الكفاءات التي تستهدفها. ورغم أن هذه الاستراتيجية تبدو أقل طموحًا مقارنة بمنصات مثل OpenAI وAnthropic، فإنها تستند إلى نقطة قوة مركزية في Meta: السيطرة على وقت المستخدم. فبينما يسعى الآخرون إلى جعل الذكاء الاصطناعي أكثر إنتاجية، تسعى Meta لجعل أوقات الراحة أكثر جاذبية وربحًا عبر الذكاء نفسه.