ملاك علي القعقاع .. مبارك التخرج
وقد ازدانه ديارهم بقناديل الفرح والسرور، حيث تقدم الأهل والعزوة والمحبين بأجمل آيات التهاني والتبريكات بمناسبة تخرج كريمتهم (ملاك)، من الجامعة.
لان نجاحها مدعاة لإدخال الفرح في قلوب الجميع الذين احتفلوا فيه، وأقاموا الاحتفالات بتخرج إخوانها وأخواتها من قبلها. فالتخرج عباره عن انطلاقة نحو المستقبل وهو الخطوة الأولى في مشوار الحياة لتحقيق المستقبل الزاهي، كما هو نتيجة التضحيات والإصرار للوصول لهذا الحلم والأمل وإثبات أن لا شيء يعوق التصدي للوصول للنجاح. فلذلك هم فخورون بتخرجها.
نسال الله تعالى أن يديم عليكم المناسبات السعيدة والف الف مبارك التخرج .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 2 ساعات
- جو 24
"الدَّين: قيدٌ في النهار وكابوسٌ في الليل"
جو 24 : كتب وسام السعيد - لم يعد المال وحده ما يُستدان في هذا العصر، بل تُستدان معه الراحة، والكرامة، وحتى النوم. في مجتمعاتنا العربية، حيث يُربَط الكرم أحيانًا بالإسراف، ويُختزل النجاح في المظاهر، أصبح الدين خيارًا سهلًا، لكنه باهظ الثمن—ليس على الجيب فقط، بل على الروح أيضًا. يقول المثل: "الدَّين بالنهار قلادة، وبالليل وسادة"، لكنها وسادة من شوك؛ تدمع معها العيون وتضيق الأنفاس. في النهار، يسير المَدين مثقَلًا بنظرات الناس، وأحيانًا بإلحاح الدائن، وفي الليل، يتوسَّد القلق والندم، يتقلّب بين الحزن واليأس، باحثًا عن مخرج لا يأتي. الدَّين لم يعُد مجرد التزام مالي، بل تحوَّل إلى بوابة للاكتئاب، والانهيار الأسري، وأحيانًا للانتحار. والأخطر من ذلك، حين يتحوّل إلى ثقافة مجتمع، حيث يُقاس الإنسان بما يملك، لا بما يُنجز، ولا بما هو عليه. فكم من أبٍ اقترض ليقيم عرسًا لا يقدر عليه؟ وكم من شابٍ اشترى سيارة ليثبت نفسه في مجتمع لا يرحم؟ وكم من تاجرٍ أحرق الأسعار ليلحق بمنافسٍ بلا ضمير، فسقط في فخ الديون؟ قال رسول الله ﷺ: " يُغفر للشهيد كلُّ شيء إلا الدَّين." [رواه مسلم] وفي هذا الحديث تحذيرٌ بليغ: أن الدَّين ليس مجرد رقم، بل مسؤولية وأمانة لا تسقط حتى بالشهادة في سبيل الله. نعم، قد يكون الدين ضرورة في بعض الظروف، لكنه إن تحوّل إلى عادة أو أسلوب حياة، فهو طريق إلى الذل، كما قال الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إيّاكم والدَّين، فإنه همٌّ بالليل، وذلٌّ بالنهار." فهل نُراجع أنفسنا؟ هل نُعلّم أبناءنا أن الكرامة لا تُشترى بالتقسيط؟ وأن البساطة قوّة، لا ضعف؟ ألم يَحن الوقت لإعادة تعريف النجاح؟ ليس بما يُرى، بل بما يُعاش. تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 6 ساعات
- عمون
يزيد عبدالسلام ضيف الله القطيشات في ذمة الله
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى يزيد عبدالسلام ضيف الله القطيشات وسيشيع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى عصر اليوم الأحد من مسجد حمدي الأنيس في مدينة السلط إلى مقبرة الخندق. تقبل التعازي والمواساة بالإخلاص له بالدعاء على صلاة الجنازة إنا لله وإنا إليه راجعون


صراحة نيوز
منذ 7 ساعات
- صراحة نيوز
وفيات 13/7/2025 بالاردن
صراحة نيوز-انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الاحد الموافق 13/7/2025 كل من : أحمدد إسحق فرحان عامر عمران محمد غوشة باسمة سليمان السعيدات محمد عدنان عادل داود الشماسنة ابراهيم محمد النجار مازن عيسى اسحق سالم جهاد محمد موسى علوش أيمن صلاح رضا السطامي إنا لله وإنا إليه راجعون