logo
الإعلام العبري: نتنياهو يرفض لقاء أهالي الأسرى بغزة

الإعلام العبري: نتنياهو يرفض لقاء أهالي الأسرى بغزة

الوكيلمنذ 5 ساعات

07:29 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/732421
تم
الوكيل الإخباري-
ذكرت قناة كان الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، رفض طلب عائلات عدد من الأسرى لدى المقاومة لعقد لقاء معه غدا في ذكرى مرور 600 يوم على الحرب. اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس: الاحتلال حوّل الإغاثة إلى 'سلاح ضد المدنيين' وأداة ابتزاز لا إنقاذ #عاجل
حماس: الاحتلال حوّل الإغاثة إلى 'سلاح ضد المدنيين' وأداة ابتزاز لا إنقاذ #عاجل

جو 24

timeمنذ 28 دقائق

  • جو 24

حماس: الاحتلال حوّل الإغاثة إلى 'سلاح ضد المدنيين' وأداة ابتزاز لا إنقاذ #عاجل

جو 24 : قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنّ "مشاهد اندفاع الآلاف من أبناء شعبنا داخل المركز الذي خُصّص لتنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وما رافقها من إطلاق الرصاص الحيّ على المواطنين الذين توافدوا إلى مركز التوزيع تحت ضغط الجوع والحصار، تؤكّد بما لا يدع مجالاً للشك فشل هذه الآلية المشبوهة التي تحوّلت إلى فخّ يُعرّض حياة المدنيين للخطر، ويُستغل لفرض السيطرة الأمنية على قطاع غزة تحت غطاء المساعدات". وأضافت في تصريح صحفي، مساء اليوم الثلاثاء "لقد صُمّمت هذه الخطة خصيصًا لتهميش دور الأمم المتحدة ووكالاتها، وتهدف إلى تكريس أهداف الاحتلال السياسية والعسكرية، والسيطرة على الأفراد لا إلى مساعدتهم، ما يُعدّ خرقًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي". وأشارت إلى أن ما يُسمّى بـ"مواقع التوزيع الآمن"، التي تُقام في مناطق عازلة، ليست سوى نموذج قسري "لممرات إنسانية" مفخخة، يجري من خلالها إهانة المتضرّرين عمدًا، وتحويل المعونة إلى أداة ابتزاز ضمن مخطط ممنهج للتجويع والإخضاع، وسط استمرار المنع الشامل لإدخال المساعدات عبر المعابر الرسمية، في انتهاك واضح للشرعية الدولية. ودعت المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، إلى "التحرّك العاجل لوقف هذا المخطط الخطير، والضغط لإلزام الاحتلال بفتح المعابر، وتمكين إدخال المساعدات عبر الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية المعتمدة دوليًا". وقد فقدت الشركة الأميركية المسماة "مؤسسة غزة الإنسانية" سيطرتها على مركز توزيع المساعدات في رفح جنوبي القطاع بعدما تجمعت حشود من الفلسطينيين في الموقع في أول أيام عمله. واستدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي مروحيات من المنطقة لإجلاء المسلحين التابعين للشركة الذين فروا من المكان. وجاء افتتاح هذا المركز ضمن خطة "إسرائيلية" أميركية للسيطرة على توزيع المساعدات رفضتها الأمم المتحدة ومؤسسات دولية عديدة، لأنها "تدفع السكان للنزوح وتُعرّض آلاف الأشخاص للأذى، وتجعل المساعدات مقترنة بأهداف سياسية وعسكرية". وتواصل المنظمات الأممية في قطاع غزة، المطالبة باستئناف توزيع المساعدات بشكل واسع، وذلك من خلال الأنظمة الإنسانية القائمة والتي خدمت المجتمع منذ سنوات بأطر قانونية وإنسانية. ومنذ 2 آذار/مارس الماضي، أغلق الاحتلال معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية. وبدعم أمريكي، يرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. تابعو الأردن 24 على

دعوا الحكومة تعمل.. بلا إرباك
دعوا الحكومة تعمل.. بلا إرباك

رؤيا نيوز

timeمنذ 29 دقائق

  • رؤيا نيوز

دعوا الحكومة تعمل.. بلا إرباك

لا أعرف لماذا يصر البعض على 'اللت والعجن' بموضوع 'التعديل الوزاري'، فإن كان هناك تعديل أو لم يكن فماذا يعني لكم أو لهم أو للرأي العام ؟، فالتعديل شأن يخص الرئيس وحده ، ويذهب إليه حين يرى أن هناك ما يستدعي ذلك ، أما الاستمرار بالحديث عن التعديل فهو إرباك للحكومة، فهل هناك تعديل فعلا؟. نسبة الثقة التي حظيت بها الحكومة الحالية تعد 'قياسية وتاريخية' مقارنة بالحكومات السابقة، وهذه الثقة لم تمنح للرئيس وحده ، بل امتدت لكامل الفريق الوزاري الذي يظهر 'حسب الأداء العام'جهودا ملحوظة في كل موقع من مواقع المسؤولية ، ولولا هذا الأداء، لما حصدت الحكومة هذا القدر من الثقة ولا هذا المستوى من التفاؤل كما أظهرته اخر استطلاعات الرأي التي أجرتها مراكز دراسات موثوقة . الارقام والاحصائيات تشير الى ان74 %من الأردنيين يعتقدون أن الأمور تسير بالاتجاه الإيجابي ، وارتفاع الثقة بقدرة الحكومة على تحمل مسؤوليات المرحلة إلى 65 % ،و71% يثقون بأن رئيس الوزراء قادر على تحمل مسؤوليات المرحلة ، والاهم ان 65 % من أفراد العينة الوطنية لا يؤيدون إجراء تعديل وزاري ، وانا كما غيري من ضمن هذه الاحصائية ، الا اذا رأى الرئيس عكس ذلك. ما أعلمه حتى هذه اللحظة، أن الرئيس راضا عن فريقه الوزاري بالكامل ، وخصوصا بالملفات الاقتصادية، وبما يخص تنفيذ 'الرؤية الاقتصادية' ، وكذلك هو الرضى في الملفات الخدمية الأخرى، فالمؤشرات العامة تسير بإيجابية دون أخطاء او انتقادات تذكر، باستثناء بعض 'الشوشرة' التي يحاول البعض إثارتها حول عدد من الوزراء وغالبا لأسباب تتعلق برفض الوزراء 'الواسطة والمحسوبية'، أو نتيجة طموحات شخصية لبعض من يحلمون بتولي مناصب وزارية. خلاصة القول ، ارفض ان تحول فكرة 'التعديل الوزاري' إلى مادة للتكهنات والشائعات ، فهو أمر لا يخدم أحدا ويربك المشهد ويقلل من تركيز المسؤولين ، وما علينا الا دعم الفريق الحكومي ،وتشجيع العمل المنتج لا الاستنزاف في نقاشات واخبار تصدر من هذا وذاك، فالأجدر أن ننشغل بما ينجز، لا بمن سيأتي أو يرحل ، فالانجاز هو الفيصل ما بين الرأي العام والحكومة وبغض النظر عن وزرائها .

طوفان الاستقلال وطوفان غزة
طوفان الاستقلال وطوفان غزة

الانباط اليومية

timeمنذ 35 دقائق

  • الانباط اليومية

طوفان الاستقلال وطوفان غزة

الأنباط - بهدوء عمر كلاب يمكن الاستكانة ببساطة, إلى القراءة الأولى, بأن اكتساح الأردنيين للشوارع والساحات ليلة الاستقلال, هو تعبير عن قلق وخوف على وطنهم, ويمكن الذهاب أبعد من ذلك, كما حاول بعض السياسيين وصفه, بتوجيهات مركزية, ويمكن إضافة أسباب وأسباب, لكن الحدث نفسه يحتاج إلى وقفة ووقفات, فما حدث فاق خيال أي توجيه على فرض أن هذا أمر قائم, وفاق مساحة الخوف والقلق, بعد مشاهدة الأردنيون للإقليم وتداعياته, وما شاهده وشهده الأردنيون في حرب الإبادة على غزة. ما حدث مساء الاستقلال, يشبه إلى حد بعيد ما حدث في استطلاع الرأي الأخير, الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية, من تضافر عوامل عدة, أسهمت في تحقيق الحكومة ورئيسها نسبة عالية من ثقة الأردنيين, وأظن لست اثما, أن التصويت كان على الدولة أكثر مما هو على الحكومة, بعد أن تباغت الأردنيون, أن ثمة عبث في وطنهم, وثمة من يسعى إلى توتير المشهد الداخلي, بذريعة نصرة غزة, فقال الأردنيون كلمتهم, ندعم غزة دون العبث بالأردن, وأمن الأردن أولًا, فجاء الاستطلاع فيه شيء من كل شيء. مساء الاستقلال, جبت شوارع عمان, واستغرق الوصول إلى الدوار السادس, من شفا بدران, ساعتان ونصف, كان المشهد مذهلًا, ولم أشهده من قبل, إلا يوم عاد الحسين رحمه الله من رحلة العلاج الأولى, بل ربما كان مساء الاستقلال أكثر زخمًا, شباب بعمر الورد, عائلات بأكملها, ثمة هجمة بشرية تحمل رسائل متعددة, للجميع, في الداخل والخارج, رسائل مسكونة بهواجس وقلق وفرح, هواجس يمين متطرف غرب القلب, وهواجس من جديد ينمو شماله, وهواجس من تحالفات تتجاوز الأردن ودوره, كل ذلك كان حاضرًا, والأكثر حضورًا, فرح بأننا رغم كل ما حولنا ورغم كل ظروفنا الصعبة, ما زلنا على وعدنا وموعدنا مع الأردن الوطن والشعب. لذلك استحضرت نفس الحولة يوم عاد الحسين رحمه الله, كان الأردنيون في أعلى حالات قلقهم, على ملك لم يعرفوا غيره, يحمل معظم الأردنيون ذاكرة مباشرة معه, يعرفهم ويعرفونه, كان التعبير عن القلق, النزول إلى الشوارع فرحًا وطردًا لما أقلقهم, هذا ديدن الأردنيون, عندما بقلقون يخرجون لاستنشاق هواء الوطن, واللوذ بترابه, يصنعون فرحهم من داخل قلقهم, ويهدرون بحناجرهم لطرد خوفهم, كمن يسير في ظلمة حالكة, يرفع الصوت كي يطرد الخوف, ويتدثر بكل ما تيسر من أدعية, كي يجتاز اللحظة, وقد اجتزناها بكل اقتدار. لحظة وطنية, يجب ألا تمر, ولحظة يجب أن تقرأ, سيارات البسطاء ازدانت بالأعلام الأردنية, على عكس سيارات الثراء, فرض البسطاء حضورهم على أماكن الثراء, وكانهم يقولون لهم, نحن ملح الأرض وزادها, ونحن حراسها, تستطيع أن تعرف ذلك ببساطة, من نوع المركبات وشكل اللباس والوجوه, وهذه أول قضية تحتاج إلى دراسة, لماذا أحجم أهل الثراء وغابوا, إلا نسبة قليلة منهم, والنقطة الثانية, لماذا خرج الأردنيون بكثافة مساء الاستقلال, ومكثوا في منازلهم يوم الاقتراع؟ سؤال يحتاج إلى إجابة ودراسة, وإذا وجدنا الإجابة بالضرورة سنتجاوز كل أزماتنا. طوفان الاستقلال يفتح باب الأسئلة على مصراعيه, فهل كان ردة فعل على طوفان غزة والقلق المصاحب لما بعده وتداعياته, أم أنه رد على الجميع داخلًا وخارجًا, بأن للبيت رب وشعب يحميه. أظنها الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store