logo
بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج

بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج

أخبارنامنذ يوم واحد

أخبارنا :
شهدت مباراة في الدوري الكولومبي واقعة غريبة، تمثلت في شجار غير مسبوق بين لاعبين من نفس الفريق، أدى إلى طردهما في الوقت المحتسب بدل الضائع، على الرغم من فوز فريقهما بالمباراة.
وحقق فريق إنديبندينتي سانتا فوزا ثمينا بنتيجة 2-0 أمام ديبورتيفو كالي ضمن منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري، ليعزز موقعه في جدول الترتيب ويضمن التأهل إلى المرحلة النهائية للبطولة بعد وصوله إلى 33 نقطة واحتلاله المركز الخامس.
لكن فرحة الفوز شابها تصرف غير رياضي، بعدما اشتبك اللاعبان هارولد موسكيرا ويلمار فيلاسكار عقب تسجيل الهدف الثاني.
ووفقا لصحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن موسكيرا توجه لتحية زميله مسجل الهدف وانحنى له في لقطة اعتبرها البعض "محرجة"، ليتدخل فيلاسكار بكلمات لم ترق لموسكيرا، ما أدى إلى تصاعد التوتر بينهما وتطور الأمر إلى شجار بالأيدي، استدعى تدخل الحكم الذي أشهر البطاقة الحمراء لكليهما.
تأتي هذه الحادثة في ظل تقارير سابقة تحدثت عن وجود خلافات داخل غرفة تبديل الملابس في نادي سانتا، خاصة بعد غضب الجماهير من أداء الفريق وخروجه المبكر من الدور التمهيدي لبطولة كأس ليبرتادوريس.
وكان قائد الفريق هوجو روداليجا، وزميله دانيال توريس، أكدا في تصريحات إعلامية في وقت سابق أن هناك جهودا تُبذل لاحتواء الخلافات الداخلية وإعادة الانضباط إلى صفوف الفريق.
وعلى الرغم من الحادثة، إلا أن الفوز وضع إنديبندينتي سانتا في موقف جيد قبل انطلاق المرحلة النهائية، حيث يسعى النادي لمواصلة مشواره نحو المنافسة على اللقب.
المصدر: "وسائل إعلام"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحديات صعبة تنتظر أنشيلوتي مع منتخب البرازيل
تحديات صعبة تنتظر أنشيلوتي مع منتخب البرازيل

ملاعب

timeمنذ 44 دقائق

  • ملاعب

تحديات صعبة تنتظر أنشيلوتي مع منتخب البرازيل

يواجه المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، تحديات صعبة قبل بدء مغامرته الجديدة على رأس الجهاز الفني لمنتخب البرازيل. ذكرت صحيفة ماركا الإسبانية، أنه لم يسبق لأي مدرب أجنبي أن قاد منتخباً ليس من بلده إلى التتويج بكأس العالم، ما يجعل أنشيلوتي على موعد مع مهمة محفوفة بالتاريخ والشكوك رفقة البرازيل، وأنه على مدار النسخ السابقة اقتصرت الألقاب على مدربين يحملون جنسية المنتخب الفائز. اضافة اعلان وتُظهر العودة إلى قائمة المدربين المتوجين بالمونديال هذه الحقيقة بوضوح من ألبرتو سوبّيشي مع أوروجواي (1930)، مرورًا بفيتوريو بوتسو مع إيطاليا (1934 و1938)، وخوان لوبيز فونتانا مع أوروغواي (1950)، وسيب هيربيرغر مع ألمانيا (1954)، وفيسنتي فيولا (1958) وأيموري موريرا (1962) مع البرازيل، وصولًا إلى ألف رامسي (إنجلترا، 1966). هذا بجانب ماريو زاغالو (البرازيل، 1970)، ومروراً بأسماء مثل منوتي، بيلاردو، بيكنباور، باريرا، ليبي، ديديه ديشامب، ولويس سكولاري، وآخرهم ليونيل سكالوني مع الأرجنتين في 2022. وفي المجمل، حصدت 8 منتخبات فقط لقب كأس العالم عبر 21 مدرباً مختلفاً، وكان الإيطالي بوتسو الوحيد الذي حقق اللقب مرتين (1934 و1938). وفيما يتعلق بالأجانب، لم يصل إلى نهائي المونديال سوى مدربين اثنين فقط، وكلاهما لم يتمكنا من الفوز، الإنجليزي جورج راينور مع السويد عام 1958 (خسر أمام البرازيل)، والنمساوي إرنست هابل مع هولندا عام 1978 (خسر أمام الأرجنتين). وسيكون أنشيلوتي مطالباً بكسر هذه القاعدة الصارمة، في سعيه لصناعة التاريخ مع منتخب البرازيل بعد عقود من الإنجازات في القارة الأوروبية.

بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج (فيديو)
بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج (فيديو)

ملاعب

timeمنذ 20 ساعات

  • ملاعب

بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج (فيديو)

اضافة اعلان شهدت مباراة في الدوري الكولومبي واقعة غريبة، تمثلت في شجار غير مسبوق بين لاعبين من نفس الفريق، أدى إلى طردهما في الوقت المحتسب بدل الضائع، على الرغم من فوز فريقهما بالمباراة.وحقق فريق إنديبندينتي سانتا فوزا ثمينا بنتيجة 2-0 أمام ديبورتيفو كالي ضمن منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري، ليعزز موقعه في جدول الترتيب ويضمن التأهل إلى المرحلة النهائية للبطولة بعد وصوله إلى 33 نقطة واحتلاله المركز الخامس.لكن فرحة الفوز شابها تصرف غير رياضي، بعدما اشتبك اللاعبان هارولد موسكيرا ويلمار فيلاسكار عقب تسجيل الهدف الثاني.ووفقا لصحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن موسكيرا توجه لتحية زميله مسجل الهدف وانحنى له في لقطة اعتبرها البعض "محرجة"، ليتدخل فيلاسكار بكلمات لم ترق لموسكيرا، ما أدى إلى تصاعد التوتر بينهما وتطور الأمر إلى شجار بالأيدي، استدعى تدخل الحكم الذي أشهر البطاقة الحمراء لكليهما.تأتي هذه الحادثة في ظل تقارير سابقة تحدثت عن وجود خلافات داخل غرفة تبديل الملابس في نادي سانتا، خاصة بعد غضب الجماهير من أداء الفريق وخروجه المبكر من الدور التمهيدي لبطولة كأس ليبرتادوريس.وكان قائد الفريق هوجو روداليجا، وزميله دانيال توريس، أكدا في تصريحات إعلامية في وقت سابق أن هناك جهودا تُبذل لاحتواء الخلافات الداخلية وإعادة الانضباط إلى صفوف الفريق.وعلى الرغم من الحادثة، إلا أن الفوز وضع إنديبندينتي سانتا في موقف جيد قبل انطلاق المرحلة النهائية، حيث يسعى النادي لمواصلة مشواره نحو المنافسة على اللقب.

أنشيلوتي يتحدى لعنة المونديال مع البرازيل
أنشيلوتي يتحدى لعنة المونديال مع البرازيل

ملاعب

timeمنذ 20 ساعات

  • ملاعب

أنشيلوتي يتحدى لعنة المونديال مع البرازيل

اضافة اعلان يواجه المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، تحديا صعبا قبل بدء مغامرته الجديدة على رأس الجهاز الفني لمنتخب البرازيل.وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أنه لم يسبق لأي مدرب أجنبي أن قاد منتخبًا ليس من بلده إلى التتويج بكأس العالم، ما يجعل أنشيلوتي على موعد مع مهمة محفوفة بالتاريخ والشكوك رفقة البرازيل، حيث إنه على مدار النسخ السابقة، اقتصرت الألقاب على مدربين يحملون جنسية المنتخب الفائز.وتُظهر العودة إلى قائمة المدربين المتوجين بالمونديال هذه الحقيقة بوضوح: من ألبرتو سوبّيشي مع أوروجواي (1930)، مرورًا بفيتوريو بوتسو مع إيطاليا (1934 و1938)، وخوان لوبيز فونتانا مع أوروجواي (1950)، وسيب هيربيرجر مع ألمانيا (1954)، وفيسنتي فيولا (1958) وأيموري موريرا (1962) مع البرازيل، وصولًا إلى ألف رامسي (إنجلترا، 1966).هذا بجانب ماريو زاجالو (البرازيل، 1970)، ومرورًا بأسماء مثل منوتي، بيلاردو، بيكنباور، باريرا، ليبي، ديديه ديشامب، ولويس سكولاري، وآخرهم ليونيل سكالوني مع الأرجنتين في 2022.وفي المجمل، حصدت 8 منتخبات فقط لقب كأس العالم، عبر 21 مدربًا مختلفًا، وكان الإيطالي بوتسو الوحيد الذي حقق اللقب مرتين (1934 و1938).وفيما يتعلق بالأجانب، لم يصل إلى نهائي المونديال سوى مدربين اثنين فقط، وكلاهما لم يتمكنا من الفوز: الإنجليزي جورج راينور مع السويد عام 1958 (خسر أمام البرازيل)، والنمساوي إرنست هابل مع هولندا عام 1978 (خسر أمام الأرجنتين).وسيكون أنشيلوتي مطالبًا بكسر هذه القاعدة الصارمة، في سعيه لصناعة التاريخ مع منتخب البرازيل بعد عقود من الإنجازات في القارة الأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store