
مهدي الرباعي يحتفل بعقد قِران محمد
أخبار ذات صلة
احتفل مهدي الرباعي، مساء أمس الأول، بعقد قِران ابنه محمد الموظف في هيئة النقل، على ابنة الدكتور عبدالعزيز ظافر الغامدي، في حضور لفيف من الأهل والأصدقاء، مبارك للعروسين و العقبى للاحتفال بليلة العُمر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
الـدرعيـة.. أجـواء مـن الفـرح والبهجـة
احتفلت هيئة تطوير بوابة الدرعية بعيد الأضحى لعام 1446هـ عبر سلسلةٍ من الفعاليات المتنوعة التي أضفت على الدرعية أجواءً من الفرح والبهجة، مشاركةً الأهالي والزوار فرحة العيد، ومُقدمةً تجارب تعليمية وترفيهية مميزة لمختلف الأعمار في مواقع متعددة في أنحاء الدرعية. وبدأت فعاليات الاحتفال فور انتهاء صلاة العيد، وتم تقديم القهوة السعودية والضيافة في عددٍ من مساجد الدرعية، إحياءً لعادات المنطقة المتأصلة في الاحتفاء بالعيد وتبادل التهاني والتبريكات. وفي عصر اليوم الأول، انطلقت فعاليات حي الطريف التاريخي والظويهرة، واستمتع زوّار الطريف بضيافة الدرعية، وكتابة أسمائهم بخط الدرعية ومشاهدة عروض الخيل التي أبرزت أشهر سلالات الخيل العربي الأصيل. أما الظويهرة، فتضمّنت عددًا من الفعاليات المتنوّعة، وقُسّمت ممراتها بتصميمٍ مبتكرٍ مستوحى من طرق الحج والقوافل التاريخية، مثل طريق ديراب، وطريق أبو القد (المعروف اليوم بطريق القدية)، وطريق سبع الملاف، فعلى امتداد طريق ديراب، توزّعت أركان الأطباق التقليدية التي قدّمتها أسر مجتمع الدرعية، ضمن مبادرة «مذاق قصرى الدرعية» التي أبرزت النكهات المحلية الأصيلة. أما طريق أبو القد، فضم على جانبيه مجموعةً من الألعاب التقليدية التفاعلية، بالإضافة إلى معرضٍ خاصٍ يُسلّط الضوء على طرق الحج والقوافل التي مرّت بالدرعية، ويتّصل الطريق بـ»مجلس الدرعية»، والرمز الأصيل للدرعية في مواسم الحج، الذي كان نقطة تجمّع وانطلاق القوافل نحو مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، وعلى طريق سبع الملاف، التقط الزوار صورهم التذكارية في الأركان المخصصة للتصوير، واستفادوا من ورش عمل الرسم بالحناء، وخط الدرعية، التي أثرت معرفتهم وأعطت تجربةً مميزةً يستذكرون من خلالها عيدهم في الدرعية. واستمرت فعاليات الاحتفال بعيد الأضحى في الدرعية لهذا العام حتى مساء ثاني أيام العيد، وتنوّعت الفعاليات لتشمل منطقةً مخصصةً لورش العمل التي تستهدف تنمية معارف ومهارات الأطفال، عبر تلوين معالم الدرعية، وتصميم بطاقات المعايدة باستخدام الموارد المحلية الطبيعية، بالإضافة للورش المخصصة للبالغين، كورشة «عادات وسلوم القهوة» الهادفة للتوعية بتقاليد الضيافة الأصيلة في الدرعية، وغيرها الكثير من الفعاليات المتنوّعة.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
المفاجآت لا تتوقف والصعوبة تزداد في «أرض المليون»
هنا، فريق يستمر في ترسيخ جذوره في أرضه، ليشكل خطراً حقيقياً على باقي المشتركين، إلى فريق آخر لا يتوقف أفراده عن العتاب والمواجهات، ثم المشتركين الثلاثة الذين غادروا الميدان في الحلقة الماضية، وقرروا استكمال مشوارهم ليستكشفوا أماكن جديدة في جحر الثعابين. هناك قابلوا محمد الذي سبقهم إلى الجحر، ويرى المشتركون ثعابين بشرية، أخطر من الثعابين الأساسيّة، في وقت أن المشتركين الثلاثة غير مرتاحين لوجوده والواضح أن التأقلم معه هو شبه مستحيل، لذا لم يتأخر عبد العزيز حتى قرّر المغادرة تبعه أحمد، لتبقى حوراء في المواجهة المقبلة مع محمد، رغم أنها غير مرتاحة لوجوده. منذ يوم الحسم، يحاول المشتركون التأقلم مع واقعهم الجديد، وإثر مرور 20 يوماً على المنافسة في "أرض المليون"، يستمر 13 مشتركاً في المنافسة من أصل 30. وإذا كان أحمد مجدي كان الأغنى سابقاً، فإن الموازين انقلبت بعد تحقيق خالد الفوز في الجولة الأخيرة ليصبح هو الأغنى وصاحب الحصانة. في الميدان، طرح مقدم البرنامج محمد الشهري السؤال المعتاد: "من يرغب بالمغادرة؟". وحدها ريما اتخذت قرار المغادرة، بسبب صراع داخلي وأوضاع صحية كما قالت، وسلمت أساورها الست لعامر. هنا، بات عدد المشتركين في الميدان 12، و3 منهم سيتنافسون في التحدي المقبل، وحددت ساعة الميدان صاحب القرار وهي سوار صاحبة الرقم 84، التي عليها تسمية 3 أشخاص يلعبون في التحدي، باستثناء خالد وهو أغنى شخص حالياً على أرض المليون، فيما كشف الشهري أن التحدي المقبل يتطلب توازناً وتركيزاً. واختارت سوار المشتركين الثلاثة، وهم محمد وجدي وأحمد عريبي، إلى جانب ماغي التي طلبت من سوار اختيارها، لأن من مصلحتها -كما قالت- أن تلعب مع مشتركين يملكون أساور كثيرة. أما في جحر الثعابين، فقد حان وقت المنافسة بين محمد وحوراء، وقد كشف الشهري أن "أمام كل منكما أكياساً وحبلاً، والمطلوب منكم ملء هذه الأكياس بالمقدار الذي تجدونه مناسباً من الرمل، ثم تربطونها بالحبل، وترمونها لإصابة الهدف داخل الدائرة، ولكل منهما خمس رميات". وكشف الشهري أن كل تحد في جحر الثعابين يعطي أفضلية للشخص الذي قضى وقتاً أطول في المكان، لذا ستكون الأفضلية بطبيعة الحال للكابتن محمد، الذي فاز في التحدي بوضع ثلاث رميات في قلب الهدف، فيما فشلت حوراء في المهمة وغادرت. بالعودة إلى الميدان، أعلن الشهري أن أمام المشتركين الثلاثة جسراً خشبياً متصلاً ببعضه البعض، وكل مشترك لديه مسار واضح باللون الخاص به، والمطلوب من كل منهم التوازن على الجسر وجمع الأسطوانات الخشبية وعددها ثلاث، وعليهم تثبيتها على القاعدة الخشبية بهدف بناء عامود، وإمساك القاعدة الخشبية باليدين الاثنتين. وبعد بناء العامود عليهم العودة إلى نقطة البداية، والشخص الذي سيصل أولاً وبشكل أسرع سيكون هو الفائز، وفي حال وقوع أي منهم أثناء المنافسة أو في حال أوقعوا القطع الخشبية يعودون إلى آخر عامود أخذوا منه آخر قطعة خشبية. طلب الشهري من المشتركين وضع أساورهم ال 23 في القدر، وبدأت اللعبة من نقطة البداية، ثم دعاهم إلى التركيز والتوازن. وبالنتيجة فاز أحمد عريبي وحصل على سوار ال 200 ألف و3 أساور بقيمة 10 آلاف لكل منها. في هذا الوقت، غادر أحمد وماغي إلى جحر الثعابين، حيث كان الكابتن محمد في انتظارهم. وستكمل التحديات والمواجهات والمفاجآت في الحلقة المقبلة. يذكر أنه إلى جانب الحلقات الأسبوعية لبرنامج "أرض المليون"، والتي تعرض على"MBC1" في العاشرة مساء. تُعرض خمس حلقات تتابع يوميات المشتركين وكواليسهم في "أرض المليون إكسترا"، من الخميس إلى الاثنين "11:50" مساء. مقدم أرض المليون محمد الشهري


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
الحجاج سفراؤنا نحو العالم
التنمية الهائلة والمستمرة دون توقف في مكة المكرمة والمشاعر، تفرض واقعاً أنه ليست وسائل الإعلام وحدها من ينقل الصورة المشرّفة للمملكة في هذه النهضة، بل هناك ملايين الكاميرات المتجولة على قدمين، عبر الحجاج وأعينهم التي ترصد بانبهار في كل عام تلك المشاريع الجبارة. صحيح أن لوسائل الاعلام بكل أشكالها دوراً أساسياً مهماً، وعليها مسؤولية وطنية ومهنية في مواكبة هذه المناسبة السنوية الكبرى، لكننا الآن في زمن أصبح بإمكان كل شخص أن يسجل انطباعاته ويبثها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي التي يتابعها معظم سكان العالم. أولئك الحجاج هم سفراؤنا نحو العالم ومراسلونا الصحفيون ضمنياً، حين يعودون إلى ديارهم محمّلين بالكثير من الذكريات الروحانية والتجربة المتميزة لهذه البلاد في إدارة وخدمة أضخم مؤتمر إسلامي سنوي على وجه الأرض. أخبار ذات صلة لقد شاهدوا بأم أعينهم (كاميراتهم) جودة التجربة، من وسائل نقل راقية وخدمات صحية على أعلى المستويات، ومتابعة أمنية لحظية، وعشرات الآلاف من الأفراد والمؤسسات المساندة التي لا تكل ولا تمل من خدمتهم بوجوه بشوشة وأنفس كبيرة متسامحة مضيافة كأهل هذه الأرض الطيبة المباركة. وللحقيقة فإن إعلامنا من خلال التطور الذي شهده، فكراً ورؤيةً وتخطيطاً وكوادر احترافية وتقنية عالية، يبذل جهوداً مشكورة مذكورة لنقل تفاصيل ما يحدث في الحج وما يستجد فيه كل عام، إلا أنه وكما ذكرت آنفاً أن المنجز أضخم من مواكبة كل تفاصيله بدقة، ويبقى الحاج (المنصف) هو الإعلامي الأول في الحج!