المفاجآت لا تتوقف والصعوبة تزداد في «أرض المليون»
هنا، فريق يستمر في ترسيخ جذوره في أرضه، ليشكل خطراً حقيقياً على باقي المشتركين، إلى فريق آخر لا يتوقف أفراده عن العتاب والمواجهات، ثم المشتركين الثلاثة الذين غادروا الميدان في الحلقة الماضية، وقرروا استكمال مشوارهم ليستكشفوا أماكن جديدة في جحر الثعابين. هناك قابلوا محمد الذي سبقهم إلى الجحر، ويرى المشتركون ثعابين بشرية، أخطر من الثعابين الأساسيّة، في وقت أن المشتركين الثلاثة غير مرتاحين لوجوده والواضح أن التأقلم معه هو شبه مستحيل، لذا لم يتأخر عبد العزيز حتى قرّر المغادرة تبعه أحمد، لتبقى حوراء في المواجهة المقبلة مع محمد، رغم أنها غير مرتاحة لوجوده.
منذ يوم الحسم، يحاول المشتركون التأقلم مع واقعهم الجديد، وإثر مرور 20 يوماً على المنافسة في "أرض المليون"، يستمر 13 مشتركاً في المنافسة من أصل 30. وإذا كان أحمد مجدي كان الأغنى سابقاً، فإن الموازين انقلبت بعد تحقيق خالد الفوز في الجولة الأخيرة ليصبح هو الأغنى وصاحب الحصانة.
في الميدان، طرح مقدم البرنامج محمد الشهري السؤال المعتاد: "من يرغب بالمغادرة؟". وحدها ريما اتخذت قرار المغادرة، بسبب صراع داخلي وأوضاع صحية كما قالت، وسلمت أساورها الست لعامر.
هنا، بات عدد المشتركين في الميدان 12، و3 منهم سيتنافسون في التحدي المقبل، وحددت ساعة الميدان صاحب القرار وهي سوار صاحبة الرقم 84، التي عليها تسمية 3 أشخاص يلعبون في التحدي، باستثناء خالد وهو أغنى شخص حالياً على أرض المليون، فيما كشف الشهري أن التحدي المقبل يتطلب توازناً وتركيزاً. واختارت سوار المشتركين الثلاثة، وهم محمد وجدي وأحمد عريبي، إلى جانب ماغي التي طلبت من سوار اختيارها، لأن من مصلحتها -كما قالت- أن تلعب مع مشتركين يملكون أساور كثيرة.
أما في جحر الثعابين، فقد حان وقت المنافسة بين محمد وحوراء، وقد كشف الشهري أن "أمام كل منكما أكياساً وحبلاً، والمطلوب منكم ملء هذه الأكياس بالمقدار الذي تجدونه مناسباً من الرمل، ثم تربطونها بالحبل، وترمونها لإصابة الهدف داخل الدائرة، ولكل منهما خمس رميات". وكشف الشهري أن كل تحد في جحر الثعابين يعطي أفضلية للشخص الذي قضى وقتاً أطول في المكان، لذا ستكون الأفضلية بطبيعة الحال للكابتن محمد، الذي فاز في التحدي بوضع ثلاث رميات في قلب الهدف، فيما فشلت حوراء في المهمة وغادرت.
بالعودة إلى الميدان، أعلن الشهري أن أمام المشتركين الثلاثة جسراً خشبياً متصلاً ببعضه البعض، وكل مشترك لديه مسار واضح باللون الخاص به، والمطلوب من كل منهم التوازن على الجسر وجمع الأسطوانات الخشبية وعددها ثلاث، وعليهم تثبيتها على القاعدة الخشبية بهدف بناء عامود، وإمساك القاعدة الخشبية باليدين الاثنتين. وبعد بناء العامود عليهم العودة إلى نقطة البداية، والشخص الذي سيصل أولاً وبشكل أسرع سيكون هو الفائز، وفي حال وقوع أي منهم أثناء المنافسة أو في حال أوقعوا القطع الخشبية يعودون إلى آخر عامود أخذوا منه آخر قطعة خشبية.
طلب الشهري من المشتركين وضع أساورهم ال 23 في القدر، وبدأت اللعبة من نقطة البداية، ثم دعاهم إلى التركيز والتوازن. وبالنتيجة فاز أحمد عريبي وحصل على سوار ال 200 ألف و3 أساور بقيمة 10 آلاف لكل منها. في هذا الوقت، غادر أحمد وماغي إلى جحر الثعابين، حيث كان الكابتن محمد في انتظارهم. وستكمل التحديات والمواجهات والمفاجآت في الحلقة المقبلة.
يذكر أنه إلى جانب الحلقات الأسبوعية لبرنامج "أرض المليون"، والتي تعرض على"MBC1" في العاشرة مساء. تُعرض خمس حلقات تتابع يوميات المشتركين وكواليسهم في "أرض المليون إكسترا"، من الخميس إلى الاثنين "11:50" مساء.
مقدم أرض المليون محمد الشهري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 9 ساعات
- سعورس
المفاجآت لا تتوقف والصعوبة تزداد في «أرض المليون»
هنا، فريق يستمر في ترسيخ جذوره في أرضه، ليشكل خطراً حقيقياً على باقي المشتركين، إلى فريق آخر لا يتوقف أفراده عن العتاب والمواجهات، ثم المشتركين الثلاثة الذين غادروا الميدان في الحلقة الماضية، وقرروا استكمال مشوارهم ليستكشفوا أماكن جديدة في جحر الثعابين. هناك قابلوا محمد الذي سبقهم إلى الجحر، ويرى المشتركون ثعابين بشرية، أخطر من الثعابين الأساسيّة، في وقت أن المشتركين الثلاثة غير مرتاحين لوجوده والواضح أن التأقلم معه هو شبه مستحيل، لذا لم يتأخر عبد العزيز حتى قرّر المغادرة تبعه أحمد، لتبقى حوراء في المواجهة المقبلة مع محمد، رغم أنها غير مرتاحة لوجوده. منذ يوم الحسم، يحاول المشتركون التأقلم مع واقعهم الجديد، وإثر مرور 20 يوماً على المنافسة في "أرض المليون"، يستمر 13 مشتركاً في المنافسة من أصل 30. وإذا كان أحمد مجدي كان الأغنى سابقاً، فإن الموازين انقلبت بعد تحقيق خالد الفوز في الجولة الأخيرة ليصبح هو الأغنى وصاحب الحصانة. في الميدان، طرح مقدم البرنامج محمد الشهري السؤال المعتاد: "من يرغب بالمغادرة؟". وحدها ريما اتخذت قرار المغادرة، بسبب صراع داخلي وأوضاع صحية كما قالت، وسلمت أساورها الست لعامر. هنا، بات عدد المشتركين في الميدان 12، و3 منهم سيتنافسون في التحدي المقبل، وحددت ساعة الميدان صاحب القرار وهي سوار صاحبة الرقم 84، التي عليها تسمية 3 أشخاص يلعبون في التحدي، باستثناء خالد وهو أغنى شخص حالياً على أرض المليون، فيما كشف الشهري أن التحدي المقبل يتطلب توازناً وتركيزاً. واختارت سوار المشتركين الثلاثة، وهم محمد وجدي وأحمد عريبي، إلى جانب ماغي التي طلبت من سوار اختيارها، لأن من مصلحتها -كما قالت- أن تلعب مع مشتركين يملكون أساور كثيرة. أما في جحر الثعابين، فقد حان وقت المنافسة بين محمد وحوراء، وقد كشف الشهري أن "أمام كل منكما أكياساً وحبلاً، والمطلوب منكم ملء هذه الأكياس بالمقدار الذي تجدونه مناسباً من الرمل، ثم تربطونها بالحبل، وترمونها لإصابة الهدف داخل الدائرة، ولكل منهما خمس رميات". وكشف الشهري أن كل تحد في جحر الثعابين يعطي أفضلية للشخص الذي قضى وقتاً أطول في المكان، لذا ستكون الأفضلية بطبيعة الحال للكابتن محمد، الذي فاز في التحدي بوضع ثلاث رميات في قلب الهدف، فيما فشلت حوراء في المهمة وغادرت. بالعودة إلى الميدان، أعلن الشهري أن أمام المشتركين الثلاثة جسراً خشبياً متصلاً ببعضه البعض، وكل مشترك لديه مسار واضح باللون الخاص به، والمطلوب من كل منهم التوازن على الجسر وجمع الأسطوانات الخشبية وعددها ثلاث، وعليهم تثبيتها على القاعدة الخشبية بهدف بناء عامود، وإمساك القاعدة الخشبية باليدين الاثنتين. وبعد بناء العامود عليهم العودة إلى نقطة البداية، والشخص الذي سيصل أولاً وبشكل أسرع سيكون هو الفائز، وفي حال وقوع أي منهم أثناء المنافسة أو في حال أوقعوا القطع الخشبية يعودون إلى آخر عامود أخذوا منه آخر قطعة خشبية. طلب الشهري من المشتركين وضع أساورهم ال 23 في القدر، وبدأت اللعبة من نقطة البداية، ثم دعاهم إلى التركيز والتوازن. وبالنتيجة فاز أحمد عريبي وحصل على سوار ال 200 ألف و3 أساور بقيمة 10 آلاف لكل منها. في هذا الوقت، غادر أحمد وماغي إلى جحر الثعابين، حيث كان الكابتن محمد في انتظارهم. وستكمل التحديات والمواجهات والمفاجآت في الحلقة المقبلة. يذكر أنه إلى جانب الحلقات الأسبوعية لبرنامج "أرض المليون"، والتي تعرض على"MBC1" في العاشرة مساء. تُعرض خمس حلقات تتابع يوميات المشتركين وكواليسهم في "أرض المليون إكسترا"، من الخميس إلى الاثنين "11:50" مساء. مقدم أرض المليون محمد الشهري


عكاظ
منذ 11 ساعات
- عكاظ
مهدي الرباعي يحتفل بعقد قِران محمد
أخبار ذات صلة احتفل مهدي الرباعي، مساء أمس الأول، بعقد قِران ابنه محمد الموظف في هيئة النقل، على ابنة الدكتور عبدالعزيز ظافر الغامدي، في حضور لفيف من الأهل والأصدقاء، مبارك للعروسين و العقبى للاحتفال بليلة العُمر.


مجلة سيدتي
منذ 3 أيام
- مجلة سيدتي
لماذا نشعر بالحاجة إلى التمثيل في 4 مواقف مهنية يومية؟
هل تساءلت يوماً لماذا تضحك باحتراف في الاجتماع ، بينما بداخلك تنهار ؟ ولماذا تقول: الفكرة رائعة وأنت تعلم أنها بلا جدوى؟ لماذا تُشارك في النقاش وأنت لا تُريد حتى الوجود؟ قد تظن أنك تجامل ، أو تُجيد التواصل ، أو تحافظ على مهنيتك، لكنك في الحقيقة، تُمارس نوعاً ناعماً من التمثيل. ليس تمثيلاً بهدف التزييف، بل لحماية نفسك من سوء الفهم ، أو من النظام، أو من الكلفة العاطفية لقول الحقيقة؛ فهل ما نفعله يومياً في العمل هو احتراف تواصل؟ أم مهارة دفاع ؟ يكشف لك الخبير في مجال العلاقات العامة، الدكتور عيسى محمد أربعة مواقف يومية قد تمثل فيها حتى وأنت تصدق أنك لا تفعل. عندما نُظهر الحماس ونحن نشعر بالاستنزاف تُفتح الكاميرا أو يُفتح باب المكتب، فنبتسم فوراً، نُشيد بالفكرة، نُبدي الحماس للمشروع الجديد، لكن داخلنا، مرهق، متعب، بالكاد نحتمل جملة واحدة إضافية. لماذا نفعل ذلك؟ لأن التعب لا يُرحَّب به في ثقافة الإنجاز، ولأن الحماس يُكافأ بينما يُساء فهم الصمت. نُجيد الأداء حتى عندما لا نملك طاقة العرض. نُمثل الحماس؛ لا لأننا نكذب، بل لأن قول: أنا لست بخير اليوم، قد يكلفنا الكثير من الصورة والمكان. لماذا نُضطر لتمثيل الحماس أحياناً؟ لأن التعب في بيئة العمل يُقرأ بوصفه ضعفاً لا إنسانية. لأن الحماس الظاهري هو العملة الأسرع للتقدير. ولأن الصمت يُساء فهمه في بيئات لا تُجيد الاستماع. عندما نُظهر الاهتمام في مواضيع لا تهمنا أصلاً نجلس في اجتماع طويل، يُناقَش فيه مشروع لا علاقة له بطموحاتنا، أو فكرة نعرف أنها لن تُنفذ، ومع ذلك نُبدي التفاعل. نهز رؤوسنا، نُعلق، نُشارك، مع أن عقولنا في مكان آخر تماماً. نفعل ذلك ليس بدافع النفاق، بل لأن عدم التفاعل قد يُفسَّر بوصفه تهرباً أو عدم انتماء. نُخفي لا مبالاتنا لأن الانفصال العاطفي عن تفاصيل العمل لا يُسمح له بالظهور حتى لو كان حقيقياً تماماً. ما الذي يدفعنا لإظهار الاهتمام المزيف؟ لأن التفاعل يُستخدم بوصفه مؤشراً على الالتزام. لأن الاعتراف بعدم الاهتمام قد يُفقدنا الثقة أو النفوذ. لأن دورنا يتطلب حضوراً حتى في المساحات التي لا تمثلنا. عندما نُخفي انزعاجنا ونرد بابتسامة مصقولة تأتيك ملاحظة غير منصفة، أو تُقاطَع أكثر من مرة، أو تُنتقَد أمام الآخرين دون داعٍ؛ فالغضب يرتفع في داخلك، لكنك لا تُظهره. تبتسم، ترد بلباقة، وتُبقي ملامحك تحت السيطرة. هذا ليس ضعفاً، بل رد فعل مهني متعلم. نختار التمثيل هنا لحماية أنفسنا من تبعات لحظة صدق قد تُفهم على أنها عدوانية أو عدم احترافية. الابتسامة المبالغ فيها أحياناً هي نوع من الدفاع الصامت. لماذا نُخفي الانزعاج ولا نُظهره كما هو؟ لأن التعبير عن الغضب في العمل يُقرأ بوصفه فقداناً للسيطرة. لأن الرد الطبيعي قد يُحوَّر ضدنا لاحقاً. لأننا نتعلم أن الحفاظ على الصورة أهم من تفريغ المشاعر. عندما نُظهر الحياد ونحن نشعر بالاختناق يُتخذ قرار لا نوافق عليه، أو نشهد ظلماً صامتاً، أو تُقال جملة جارحة عن زميل، فنصمت. نُظهر الحياد، ونُجيد الوقوف في المنتصف، وكأن لا شيء حدث. لكن في داخلنا، الغضب ، أو التوتر، أو الإحباط، يتكدس. نخشى أن نعترض، أو نُظهر موقفاً، فيُحسب علينا لاحقاً؛ فنختار تمثيل الحياد لا لأننا لا نشعر، بل لأننا نعرف أن الرأي في بعض الأماكن يُحتسب ضدك أكثر مما يُسمع منك. لماذا نلجأ للحياد المزيف في لحظات الغضب؟ لأن التعبير عن الرأي قد يعرضنا للمواجهة أو العزل. لأن الوقوف مع الحق أحياناً مكلف أكثر من السكوت. لأننا نُربَّى على أن المهني هو من يبتلع الموقف بهدوء.