
تنظيف الشواطئ يوصل لـ80% والبرنامج مازال متواصل حتى سبتمبر
وسُجلت أكبر كمية من النفايات المرفوعة في شاطئ الرفراف بمعدل يومي بلغ 12 مترًا مكعبًا ، في حين بلغ المعدل العام للرفع اليومي من كل شاطئ نحو 6 أمتار مكعبة.
ويغطي البرنامج 51 شاطئًا سياحيًا و 82 شاطئًا عموميًا ، ويتضمن التمشيط و الغربلة الآلية للرمال بصفة دورية، إضافة إلى التنظيف اليدوي للكثبان الرملية ومداخل الشواطئ.
ويُنفذ البرنامج من قبل وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي تحت إشراف وزارة البيئة، وبتمويل مشترك مع صندوق حماية المناطق السياحية ، وبالتنسيق مع البلديات الساحلية. وانطلقت الأشغال منذ ماي 2025 ، ومن المقرر أن تتواصل حتى سبتمبر المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
أماكن تزورها... واحات في قلب الصحراء بتوزر وقبلي ..تاريخ عريق ومناظر طبيعية خلابة
تزخر قبلي وتوزر بواحاتٍ تمتد جذورها في عمق التاريخ، حملت إرث الحضارات التي تعاقبت على تونس ،وحافظ سكانها على أساليب غراسة النخيل والعناية بها وإنتاج التمور، ومن بينها "دقلة النور" التي اشتهرت بها هذه الربوع منذ القدم، ولا تزال إلى اليوم علامةً فارقة في صادرات تونس الفلاحية تتميز توزر وقبلي بتنوع ...


الصحفيين بصفاقس
منذ 4 ساعات
- الصحفيين بصفاقس
صفاقس : حاويات القُمامة لم يتم افراغها منذ اسبوع بطريق تنيور
صفاقس : حاويات القُمامة لم يتم افراغها منذ اسبوع بطريق تنيور 12 أوت، 20:00 البلديات تتقاضى مقابلا لرفع القمامة وهو الاداء البلدي المعروف ب ' الزبلة والخروبة' وهذا المعلوم يعطي لدافعه وغيره حق رفع القمامة في وقتها وان يكون المكان نظيفا وجميلا ولكن يبدو ان بلدية العوابد لا تعمل بهذه القاعدة . فماذا يعني ان تتكدّس الاوساخ في اماكن معينة لمدة اسبوع دون رفعها رغم ان الحاويات امتلأت كما تبينه الصورة ويساهم ذلك في الروائح الكريهة التي دخلت المنازل دون استئذان وكذلك الحشرات والوشواشة والذبات اضافة الى تجمع القطط والكلاب حولها كل بلدية مطالبة بان تعامل كل النقاط على قدم المساواة وعدم الاكتفاء بما هو ظاهر للعيان او في الطريق الرئيسي … الصورة من طريق تنيور كلم 10 حافظ

تورس
منذ 6 ساعات
- تورس
وزارة التربية تطلق برنامجا وطنيا لتحديث البنية التحتية المدرسية استعدادا للعودة المدرسية
ويشمل البرنامج أشغال بناء وصيانة وتجهيز وتهيئة عدد كبير من المدارس الابتدائية والمعاهد الثانوية والمبيتات والمطاعم المدرسية، وقد بلغت القيمة الجملية لمشاريع احداث المؤسسات التربوية 159 مليون دينار من اعتمادات مالية ناهزت قيمتها ربع مليار دينار للمشاريع المرصودة من اجل تطوير البنية التحتية التربوية. ففي ولاية صفاقس ، تم تسجيل تقدم أشغال المدرسة الابتدائية الصغرى الجديدة بنسبة 95 بالمائة، والمدرسة الابتدائية بحي العرامة بئر علي بن خليفة بنسبة 90 بالمائة، والمدرسة الإعدادية مركز علولو بنسبة 90 بالمائة، والمدرسة الإعدادية السعادي العامرة بنسبة 60 بالمائة. أمّا في ولاية قابس ، فقد بلغت نسبة تقدم المدرسة الابتدائية حي النصر 75 بالمائة. كما تم تسجيل نسبة 20 بالمائة في أشغال المدرسة الابتدائية جمّنة بولاية قبلي ، و60 بالمائة بالمدرسة الابتدائية برج التومي بالبطّان من ولاية منوبة. وفي ولاية نابل ، تقدمت الأشغال بنسبة 90 بالمائة في المدرسة الإعدادية حي الوفاء، و55 بالمائة في معهد بئر بورقية، و90 بالمائة في المدرسة الابتدائية بني خلاد. وعلى صعيد مشاريع الصيانة، شهدت ولاية منوبة تقدما بنسبة 40 بالمائة في المدرسة الإعدادية عليسة، و60 بالمائة في المدرسة الإعدادية خزندار، و85 بالمائة في المدرسة الإعدادية 20 مارس 1934. وفي القصرين ، بلغت نسبة تقدم الأشغال 50 بالمائة في معهد الزهور و80 بالمائة في معهد الشابي. أما بولاية القيروان ، فقد بلغت نسبة تقدم أشغال المدرسة الابتدائية بئر الواحات 25 بالمائة. وفي قفصة ، شملت التدخلات المدرسة الابتدائية حي النور والمدرسة الإعدادية 02 مارس بنسبة 80 بالمائة لكل منهما، إضافة إلى أشغال بمطعم وقاعة أكل في معهد العليم بنسبة 70 بالمائة، وتدخلات أخرى بمعهد 18 جانفي بنسبة 30 بالمائة. أما في ولاية مدنين ، فقد تقدمت أشغال المدرسة الابتدائية الغرابات بنسبة 40 بالمائة، والمدرسة الابتدائية بني باندو بنسبة 70 بالمائة، والمدرسة الابتدائية الرجاء بنسبة 30 بالمائة، إلى جانب مبيت معهد مدنين بنسبة 75 بالمائة. وفي ولاية صفاقس ، شملت التدخلات صيانة المدرسة الابتدائية سيدي عبد العزيز بنسبة 35 بالمائة، والمدرسة الابتدائية الدرابلة بنسبة 50 بالمائة، والمدرسة الابتدائية الجلايلة بنسبة 30 بالمائة، ومعهد علي بورقيبة بنسبة 40 بالمائة. ويمثّل هذا البرنامج تأكيدًا لحرص وزارة التربية على تطوير المرفق التربوي العمومي، وتحسين ظروف التدريس والتعلم، بما يتماشى مع أهداف التنمية التربوية العادلة والمتوازنة بين مختلف الجهات، ويستجيب لانتظارات التلاميذ والمربين .