
«مؤشر KLiC» يصدر أسبوعياً عن كلية القانون الكويتية العالمية
ويتبع «KLiC» كلية القانون، وهو مركز يختص بتقديم خدمات استشارية في مختلف العلوم الإنسانية، وتنظيم مؤتمرات علمية وندوات تخصصية وبرامج تدريبية في القانون والحوكمة والعلوم المرتبطة بها.
وصدر العدد الأول من (مؤشر KLiC) في يوم الاثنين 9 سبتمبر من العام الجاري، وواصل الصدور في أيام الاثنين من كل أسبوع، حتى صدور المؤشر رقم 11 خلال الأسبوع الثالث من شهر نوفمبر الجاري.
وتضمن المؤشر الأخير 5 موضوعات هي:
1 - واقع الطاقة النظيفة المتجددة ومستقبلها في دول الخليج العربية.
2 - الفوائد المذهلة لأدوية إنقاص الوزن على الدماغ والصحة العقلية.
3 - طرق مدعومة بالعلم للحصول على اللياقة البدنية في أسرع وقت ممكن.
4 - القضية الإسكانية تتصدر أولويات المواطن الكويتي.
5 - تحديات الأمن السيبراني وتأثيراته على مؤسسات وهيئات دول الخليج العربية.
وذكر المؤشر في تقريره أنه على الرغم مما تملكه دول الخليج من إمكانات واعدة من الطاقة النظيفة المتجددة، خصوصاً الإشعاع الشمسي والرياح، فإن الهيدروكربونات تستمر في سدّ غالبية احتياجاتها من الطاقة الأساسية، وتلبية ما يقرب من 99 في المئة من الطاقة المحلي، مشيراً إلى أنه وفق مؤشر جودة الهواء العالمي، فإن البحرين والكويت والإمارات جاءت في المراتب الأولى ضمن الدول العشر الأكثر تلوثاً في العالم، وهو مؤشر غاية في الخطورة على الصحة العامة. ومن ثم، فإن الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة سيسهم في الحد من التلوث والانبعاثات الحرارية وآثار تغير المناخ.
واستعرض المؤشر الفوائد المذهلة لأدوية إنقاص الوزن على الدماغ والصحة العقلية، حيث جاء في دراسة نشرها «معهد الكويت للأبحاث العلمية» أن أبحاثاً جديدة كشفت عن فوائد مذهلة على الدماغ والصحة العقلية من تناول أدوية مرتبطة بداء السكري وفقدان الوزن، مؤكداً أن الدراسة أوضحت أن تأثير هذه الأدوية، مثل سيماغلوتايد، لم يقتصر على إنقاص الوزن فحسب، بل ظهر تأثيرها أيضاً في معالجة الإدمان، والاكتئاب والقلق، وبعض الحالات العصبية، مثل الباركنسون، والزهايمر، وتساعد هذه الأدوية الأشخاص البدناء على إنقاص وزنهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- الجريدة
«الأبحاث» ينجز مشروعاً حول تركيز غاز الرادون في المنازل
أعلن مركز أبحاث البيئة والعلوم الحياتية في معهد الكويت للأبحاث العلمية إنجاز مشروع بعنوان «تركيز غاز الرادون في المنازل بالمحافظات الـ 6 في البلاد». وأشار المعهد، في بيان على موقعه الالكتروني اليوم، إلى أن أهداف المشروع تتلخص في تحديد المصادر المحتملة لانبعاث غاز الرادون داخل المساكن، وتقييم المخاطر الصحية التي قد يتعرّض لها السكان المحليون نتيجة استنشاق غاز الرادون، إضافة الى تقديم توصيات بتدابير التخفيف المناسبة في المناطق التي تسجل فيها تركيزات مرتفعة من غاز الرادون إن وجدت. وأوضح المعهد أنه بنتيجة الدراسة، تبيّن أن متوسط تركيز غاز الرادون في جميع المنازل التي جمعت منها العيّنات كان أقل من المستويات المسموح بها دوليا لتركيز الرادون في الأماكن المغلقة. وأظهرت المنازل القديمة تركيزات أعلى من غاز الرادون بنسبة تقدّر بحوالي 35 بالمئة، مقارنة بالمباني الأحدث، ويُعزى ذلك إلى الشقوق الهيكلية وأنظمة التهوية القديمة. وكانت الجرعات الفعّالة السنوية المقدّرة، وكذلك متوسط خطر الإصابة بالسرطان مدى الحياة منخفضة جدا، ولا تعتبر ذات أهمية تُذكر في ظل الظروف التي تم تقييمها. واعتبر بيان المعهد أن النتائج تشكل خط أساس وطنيا لتركيزات الرادون في البيئات الداخلية، مما يسهم في دعم صياغة السياسات المستقبلية ومبادرات التوعية العامة الخاصة بجودة الهواء الداخلي. يُذكر أن غاز الرادون هو غاز مشعّ طبيعي، عديم اللون والرائحة والطعم، يتكون من تحلل اليورانيوم الموجود في الصخور والتربة. ويمكن أن يتسرب هذا الغاز من الأرض إلى داخل المباني عبر الشقوق والفجوات، ويُعتبر استنشاقه لفترات طويلة عامل خطر للإصابة بسرطان الرئة.


جريدة أكاديميا
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- جريدة أكاديميا
«الأبحاث»: شبكة الرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية
المعهد يضع إمكاناته لدعم جاهزية الدولة في مواجهة الحوادث الإشعاعية والنووية أكد القائم بأعمال المدير العام لمعهد الكويت للأبحاث العلمية، الدكتور فيصل الحميدان، أن المعهد يضع كامل إمكاناته الفنية والعلمية المتقدمة في خدمة الدولة، دعمًا لجهودها في تعزيز الجاهزية الوطنية والاستجابة الفعالة للحوادث الإشعاعية والنووية، وذلك بالتكامل مع الجهات المعنية وفق الأطر الوطنية المعتمدة، سعيًا لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة. وقال الحميدان: 'المعهد على استعداد تام لتوفير الدعم الفني والمشورة العلمية لمتخذي القرار، بما يعزز قدرة الدولة على الاستجابة لأي طارئ إشعاعي أو نووي – لا قدّر الله – بشكل علمي ومنهجي يحدّ من التأثيرات المحتملة. وأضاف أن المعهد يساهم بدور محوري في دعم خطة الطوارئ الوطنية من خلال ما يمتلكه من منظومات متطورة تشمل شبكة للرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية، وكشف المصادر الإشعاعية الطبيعية والصناعية، بالإضافة إلى مختبرات متخصصة في تحليل التراكيز الإشعاعية في التربة والهواء والمياه والرسوبيات البحرية والمواد الغذائية، باستخدام أحدث التقنيات العلمية. كما أشار إلى أن المعهد يستخدم برامج محاكاة رقمية متقدمة لتوقّع مسارات انتشار المواد المشعة في الهواء والمياه، وتحديد تركيزاتها بدقة زمنية ومكانية، ما يُمكّن الجهات المعنية من اتخاذ إجراءات احترازية مبكرة واستباقية. ولفت الدكتور فيصل الحميدان إلى أن المعهد يتمتع بسجل من التعاون الدولي الفعّال في مجالات الحماية الإشعاعية والتأهب للطوارئ النووية، وقد دأب على تمثيل الكويت في المحافل العلمية الدولية ذات الصلة، وأسهم من خلال كوادره الفنية في إعداد وتحديث الأدلة والإجراءات الفنية الخاصة بالتعامل مع الحوادث الإشعاعية، بما يتماشى مع المعايير العالمية وأفضل الممارسات المعتمدة. وختم القائم بأعمال مدير عام معهد الكويت للأبحاث العلمية تصريحه بالتأكيد على أهمية الوعي المجتمعي والمسؤولية الإعلامية، داعيًا إلى الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة في تداول المعلومات، خصوصًا في الحالات ذات الطابع الفني المتخصص، لما لذلك من أثر في تعزيز الثقة العامة وضمان إدارة فعالة للأزمات.


الجريدة
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- الجريدة
«الأبحاث»: شبكة الرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية
أكد القائم بأعمال المدير العام لمعهد الكويت للأبحاث العلمية، الدكتور فيصل الحميدان، أن المعهد يضع كامل إمكاناته الفنية والعلمية المتقدمة في خدمة الدولة، دعمًا لجهودها في تعزيز الجاهزية الوطنية والاستجابة الفعالة للحوادث الإشعاعية والنووية، وذلك بالتكامل مع الجهات المعنية وفق الأطر الوطنية المعتمدة، سعيًا لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة. وقال الحميدان: "المعهد على استعداد تام لتوفير الدعم الفني والمشورة العلمية لمتخذي القرار، بما يعزز قدرة الدولة على الاستجابة لأي طارئ إشعاعي أو نووي – لا قدّر الله – بشكل علمي ومنهجي يحدّ من التأثيرات المحتملة. وأضاف أن المعهد يساهم بدور محوري في دعم خطة الطوارئ الوطنية من خلال ما يمتلكه من منظومات متطورة تشمل شبكة للرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية، وكشف المصادر الإشعاعية الطبيعية والصناعية، بالإضافة إلى مختبرات متخصصة في تحليل التراكيز الإشعاعية في التربة والهواء والمياه والرسوبيات البحرية والمواد الغذائية، باستخدام أحدث التقنيات العلمية. كما أشار إلى أن المعهد يستخدم برامج محاكاة رقمية متقدمة لتوقّع مسارات انتشار المواد المشعة في الهواء والمياه، وتحديد تركيزاتها بدقة زمنية ومكانية، ما يُمكّن الجهات المعنية من اتخاذ إجراءات احترازية مبكرة واستباقية. ولفت الدكتور فيصل الحميدان إلى أن المعهد يتمتع بسجل من التعاون الدولي الفعّال في مجالات الحماية الإشعاعية والتأهب للطوارئ النووية، وقد دأب على تمثيل الكويت في المحافل العلمية الدولية ذات الصلة، وأسهم من خلال كوادره الفنية في إعداد وتحديث الأدلة والإجراءات الفنية الخاصة بالتعامل مع الحوادث الإشعاعية، بما يتماشى مع المعايير العالمية وأفضل الممارسات المعتمدة. وختم القائم بأعمال مدير عام معهد الكويت للأبحاث العلمية تصريحه بالتأكيد على أهمية الوعي المجتمعي والمسؤولية الإعلامية، داعيًا إلى الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة في تداول المعلومات، خصوصًا في الحالات ذات الطابع الفني المتخصص، لما لذلك من أثر في تعزيز الثقة العامة وضمان إدارة فعالة للأزمات.