
قرعة كأس العرب: الاردن في المجموعة الثالثة الى جانب مصر والامارات والكويت او موريتانيا
سحبت اليوم الأحد قرعة كأس العرب FIFA قطر 2025™ وأسفرت عن مجموعات قوية ومواجهات مليئة بالإثارة والتشويق.
في ما يلي مجموعات كأس العرب FIFA قطر 2025™:
المجموعة الأولى | قطر – تونس – الفائز من مباراة سوريا وجنوب السودان – الفائز من مباراة فلسطين وليبيا.
المجموعة الثانية | المغرب – السعودية – الفائز من مباراة عمان والصومال – الفائز من مباراة اليمن وجزر القمر.
المجموعة الثالثة | مصر – الأردن – الإمارات – الفائز من مباراة الكويت وموريتانيا.
المجموعة الرابعة | الجزائر – العراق – الفائز من مباراة البحرين وجيبوتي – الفائز من مباراة لبنان والسودان.
وستتجه الأنظار كذلك يومي 25 و26 نوفمبر المقبل في قطر إلى مباريات التصفيات المؤهلة لكأس العرب FIFA قطر 2025™ التي ستكون بنظام مباراة واحدة.
وفي ما يلي مباريات التصفيات:
منتخب عمان – منتخب الصومال
منتخب البحرين – منتخب جيبوتي
منتخب سوريا – منتخب جنوب السودان
منتخب فلسطين – منتخب ليبيا
منتخب لبنان – منتخب السودان
منتخب الكويت – منتخب موريتانيا
منتخب اليمن – منتخب جزر القمر
وتنطلق البطولة المرتقبة في الأول من كانون الأول/ديسمبر 2025 وتستمرّ حتّى الثامن عشر من الشهر ذاته.
وأعلن بأن مباريات بطولة كأس العرب FIFA قطر 2025™، ستقام في ستة ملاعب مونديالية وهي: البيت، ولوسيل، وخليفة الدولي، وأحمد بن علي، و974، والمدينة التعليمية.
وقال جاسم عبدالعزيز الجاسم الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لبطولات كرة القدم في تصريح له خلال جلسة حوارية مع وسائل الإعلام، أنّ مباراة الافتتاح ستقام على استاد البيت في الأول من ديسمبر 2025، بينما يستضيف ملعب لوسيل بتاريخ 18 ديسمبر 2025 المباراة النهائية للبطولة.
وقد أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025™ أنّ قيمة الجوائز المخصّصة للبطولة ستتجاوز مبلغ 36.5 مليون دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
مدينة الملك عبدالله الرياضية تنظم فعاليات تحفيزية للنشامى
نظمت مدينة الملك عبد الله الرياضية – استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة ، فعاليات تحفيزية لـ 'النشامى، وذلك بالتزامن مع احتفالات المملكة بعيد الاستقلال 79 . ويعتبر ' النشامى' منافس على إحدى بطاقتي التأهل إلى نهائيات كأس العالم 20026 ، قبيل مواجهته المهمة أمام منتخب عُمان في الخامس من حزيران المقبل، والتي تعتبر بوابة التأهل التاريخي للكرة الأردنية إلى المونديال. وتخلل الفعاليات تصوير فيديو تحفيزي للمنتخب الوطني بالتعاون مع شركة 'أورانج' ،من خلال نجمي النشامى موسى التعمري ويزن النعيمات ، كما اطلق الفنان الأردني طوني قطان أغنيته الجديدة لدعم' لاعبي 'النشامى' في مهمته المونديالية.


البوابة
منذ 7 ساعات
- البوابة
ماذا بعد النصر؟ رونالدو يلمح لمستقبل جديد والوجهة مجهولة
أثار النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو جدلًا واسعًا بعد أن ألمح مؤخرًا إلى احتمال مغادرته نادي النصر السعودي مع نهاية عقده في 30 يونيو 2025، وسط تساؤلات عن مستقبله الكروي بعد تجربته في الشرق الأوسط. وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع اقتراب انطلاق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية بتنظيم فيفا، والتي تبدأ يوم 14 يونيو، وسط غموض بشأن موقف رونالدو من المشاركة فيها. انتقال تاريخي لم يُكلَّل بالألقاب كان رونالدو قد انضم إلى النصر في يناير 2023 بعد فسخ عقده مع مانشستر يونايتد إثر خلافات مع المدرب إريك تين هاغ، في صفقة وُصفت بأنها الأغلى في تاريخ كرة القدم، بقيمة بلغت نحو 200 مليون يورو سنويًا. ورغم تأثيره الكبير على المستوى الإعلامي والتسويقي، لم ينجح "الدون" في قيادة النصر لتحقيق ألقاب كبرى خلال فترة وجوده، حيث فشل الفريق في التتويج بالدوري السعودي للمحترفين أو دوري أبطال آسيا. ما الذي يدفع رونالدو للتفكير في الرحيل؟ تشير مصادر مقربة من اللاعب إلى أن غياب الإنجازات الرياضية الكبرى قد يكون أحد الأسباب الرئيسية التي تدفع النجم البرتغالي لإعادة النظر في مستقبله، رغم الالتزام المادي الضخم في عقده الحالي. علاوة على ذلك، فإن رغبة رونالدو في البقاء في أعلى مستويات المنافسة قبل ختام مسيرته قد تفتح له الباب أمام عروض محتملة من أندية أوروبية أو حتى أميركية، خاصة مع اقتراب بطولة كأس العالم للأندية وتزايد الحديث عن مشاركته المحتملة. مستقبل غامض بعد 30 يونيو مع تبقي أقل من شهر على نهاية عقده، يبقى مستقبل كريستيانو رونالدو غير محسوم، في انتظار ما إذا كان سيجدد عقده مع النصر، ينتقل إلى وجهة جديدة، أو ربما يفكر في إعلان نهاية مشواره الكروي بعد أكثر من عقدين من العطاء.


الغد
منذ 8 ساعات
- الغد
تذاكر "النشامى" والعراق.. خلل إلكتروني متكرر يحرج اتحاد الكرة أمام الجماهير
مهند جويلس اضافة اعلان عمان - عانت جماهير المنتخب الوطني خلال الأيام القليلة الماضية من أجل تأمين تذاكر لمواجهة المنتخب الوطني ونظيره العراقي، في ختام منافسات الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، التي ستقام يوم العاشر من شهر حزيران (يونيو) المقبل.وطرح اتحاد الكرة يوم السبت الماضي التذاكر على موقعه الرسمي، بأسعار تقدر بـ20 دينارا للدرجة الخاصة، و6 دنانير للدرجة الثانية، و4 دنانير للدرجة الأولى، على غرار أسعار بقية المباريات السابقة للمنتخب في الدور الحالي، إلا أن عددا قليلا من الجماهير استطاع الحصول على تذكرة لمتابعة اللقاء.وعبرت الجماهير عن امتعاضها من العطل المتكرر في الموقع الخاص لبيع التذاكر، ما ساهم في عدم قدرة أعداد كبيرة حتى الآن من شراء بطاقات الدخول، رغم انتظارها الطويل لمتابعة واحدة من أهم مباريات "النشامى" عبر التاريخ، باعتبارها المباراة التي ربما تقود المنتخب للتأهل لكأس العالم للمرة الأولى بتاريخه.وارتأى الاتحاد بعد الضغط الكبير الذي تعرض له الموقع الإلكتروني، بوضع غرف انتظار للجماهير من أجل تحديد مواعيد لها للدخول على الموقع وشراء التذاكر، لتتسبب تلك المواعيد بإرباك جديد في ظل عدم دقتها، والاضطرار لاحقا لإعادة الوقت من جديد والانتظار لفترة أطول.وكانت المباراة الأخيرة للمنتخب الوطني على أرضه أمام المنتخب الفلسطيني خلال شهر آذار (مارس) الماضي، قد حظيت بأقل عدد من الجماهير على المدرجات بعدد بلغ 9 آلاف و555 مشجعا، نظرا لحالة الطقس والتساقط الغزير للأمطار، فيما نفدت التذاكر في جميع المباريات السابقة بالدورين الثالث والثاني.ويحظى المنتخب الوطني في الفترات الماضية، بشعبية كبيرة غير معتادة مقارنة بالسنوات الماضية، ما جعل أطياف المجتمع الأردني كافة، ومختلف الأعمار، تقف خلف المنتخب عبر الحضور للمدرجات ومتابعة المباريات ومشاركة اللاعبين اللحظات التاريخية، ما جعل مهمة الحصول على تذكرة لقاء العراق بالوقت الحالي أشبه بالمعجزة.ولم يكشف اتحاد الكرة حتى الآن عن العدد المباع للتذاكر أو النسبة المئوية، ما يضع الجماهير في حيرة من أمرها في ظل جلوسها المستمر أمام الأجهزة الإلكترونية من دون فائدة، علما أن 8 % من سعة الملعب ستكون من نصيب جماهير المنتخب العراقي.وترى الجماهير أن الاتحاد لم يكن مستعدا للبيع الإلكتروني، من خلال تعرض الموقع للإغلاق وصعوبة الوصول لمنصة البيع بسبب الضغط الكبير على النظام، ما جعله محط انتقاد الجماهير التي كشفت عن استغرابها من عدم قدرة الاتحاد على معالجة الأمر بصورة سريعة، إلى جانب عدم إدراكه العدد المتوقع للراغبين بشراء التذاكر.ويملك "النشامى" فرصة ثمينة للتأهل لكأس العالم، في ظل تواجده حاليا بالمركز الثاني برصيد 13 نقطة، خلف المنتخب الكوري الجنوبي المتصدر برصيد 16 نقطة، ومن الممكن أن يحسم تأهله للمونديال قبل خوض المباراة الأخيرة أمام العراق بالجولة العاشرة، من خلال فوزه يوم الخامس من الشهر المقبل على عُمان في مسقط، وخسارة العراق من كوريا الجنوبية باليوم ذاته.ولفت الناشط على مواقع التواصل الإجتماعي أحمد الزعبي، إلى أن البيع الإلكتروني كشف ترهل الاتحاد في هذه المسألة، التي لم تحدث للمرة الأولى، في ظل تعطل الموقع مرات عديدة سابقة وتحديدا في المباريات الجماهيرية للأندية أو للمنتخب الوطني.وبين الزعبي لـ"الغد"، أن الاتحاد كان عليه إيجاد طرق أخرى لبيع تذاكر هذه المباراة تحديدا، بصورة مختلفة عن بقية المباريات السابقة، نظرا للإقبال الكبير المتوقع عليها.وأضاف: "كنت أتمنى من اتحاد الكرة أن يبيع كل مشجع تذكرتين فقط، من خلال تواجد أكشاك عدة، أمام مقر الاتحاد، وضمان حضور الجماهير التي اعتادت على حضور المباريات الكبيرة والتشجيع طوال اليوم، وهو ما يساهم في تحفيز المنتخب الوطني بصورة أفضل من الجماهير التي تبحث عن التقاط الصور والاكتفاء بدور المتابع على المدرجات".وبدوره، ذكر مشجع المنتخب الوطني غيث الحجاج، أنه يضطر يوميا للجلوس على أكثر من جهاز إلكتروني، وفتح الموقع الخاص لبيع التذاكر أملا بأن يحظى ببطاقة تمنحه الجلوس بين الجماهير في المباراة المرتقبة، من دون أن ينجح حتى الآن بالحصول على تذكرة واحدة.وأشار الحجاج إلى أنه غادر في مباراة الذهاب بين المنتخب الوطني والعراق لمدينة البصرة، من أجل مساندة "النشامى" في هذه الرحلة المونديالية المثيرة، متمنيا بأن يكون له نصيب بمشاهدة مباراة الإياب للفريقين من الملعب، ومشاركة فرحة التأهل إن حصل على المدرجات.وتابع: "تعد هذه المشكلة الأسوأ في بيع التذاكر لمباريات المنتخب الوطني والأندية بشكل عام منذ بداية البيع الإلكتروني، ولا أرى أي فائدة من هذه الطريقة سوى منحها لأشخاص في الغالب لم يكونوا مساندين للمنتخب في فترات سابقة".ومن جهته، ذكر المتابع زيد الهيب، أنه يجد صعوبة في شراء تذكرة حتى الآن، رغم أنه من الذين تابعوا جميع المباريات في التصفيات الحالية من المدرج، إلا أن عطل الموقع الإلكتروني قد يتسبب في حرمانه من متابعة المباراة الأهم، متمنيا بأن يتم بيع بقية التذاكر يوم المباراة من الملعب لضمان حضور جماهير تؤازر الفريق طوال مجريات اللقاء. وزاد: "دفعت مبلغا عاليا في وقت سابق لمشاهدة مباراة المنتخب الوطني الودية أمام إسبانيا قبل عامين ونصف، وكانت أمور شراء التذاكر أسهل، ولكن عشقنا للمنتخب يدفعنا بعدم التفكير بسعر التذاكر بقدر فرصة مؤازرته من المدرج لتحقيق الحلم المنتظر".