أورنج تونس تطلق رسميّا خدمة الجيل الخامس 5G.. خدمات وعروض جديدة وتغطية أفضل مع جهازها المتطوّر MAXBOX WiFi 6

تدخل أورنج تونس اليوم في مرحلة جديدة نحو مزيد تطوير خدماتها من خلال الإطلاق الرسمي لخدمة الجيل الخامس5G ، وهي تكنولوجيا متطورة توفر الوصول إلى سرعات عالية جدا.
وتتيح هذهّ الخطوة المتقدمة لأورنج تونس تعزيز التزامها بتوجيه ومرافقة حرفائها نحو الاستخدامات الرقميّة المبتكرة الجديدة، من خلال توفير حلول جديدة تلبي انتظاراتهم وتطلعاتهم وتتلائم مع احتياجاتهم الخاصّة سواء كانت مهنيين أو أفراد.
وتمثّل أورنج تونس المشغل الخامس في منطقة أورنج في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال تسويق خدمة الجيل الخامس 5G والتي تستفيد من دعم وخبرة مجموعة أورنج لمرافقة هذا الإطلاق الناجح في تونس.
ويرتكز إطلاق خدمة الجيل الخامس 5G لأورنج تونس أساسا على:
تجربة حرفاء متميّزة وحلول مبتكرة
بفضل سرعات تنزيل فائقة وزمن استجابة منخفض للغاية، وقدرة اتصال محسّنة، ستتيح تقنية الجيل الخامس 5G لحرفاء أورنج تونس التمتّع بسرعة تدفق للإنترنات أسرع بثلاثة إلى أربع مرات مقارنة بتقنية الجيل الرابع4G، ممّا يستجيب للحاجيات المتصاعدة والمتزايدة للاتصال بشبكة الانترنات سواء للشركات أو للأفراد
لجهاز الجديد الأحدث و الأكثر تطورا..تجربة إنترنات إستثنائية
يمكن لكلّ حريف استخدام تقنية 5G على هاتفه الجوّال (إذا كان هاتفه يدعم التكنولوجيا الجديدة) مع عروضه الحالية، دون أي تكلفة إضافية أو اتخاذ أي إجراء.
وفي إطار إستعمالات 5G في المنزل، تطلق أورنج تونس جهازها المتطوّر MAXBOX 5G ، المزوّد بتقنية WiFi 6/فئة 18، وهو الأوّل من نوعه في تونس مع خيار تقنية Turbo المحسّن للأداء للمهتمين وعشاق الألعاب الإلكترونية والمولعين بألعاب الفيديو ومستخدمي خدمات البث الرقمي.
فضاء جديد لتجربة تقنية الجيل الخامس 5G
يقع مخبرOrange 5G Lab، وهو فضاء مفتوح للعموم في مركز أورنج للتطوير الرقمي والإبتكار ، بضفاف البحيرة ويوفر هذا الفضاء مسارات متنوعة مع عروض توضيحية لتطبيقات الجيل الخامس 5G تشمل قطاعات رئيسية ومجالات حيوية مثل الصناعة 4.0 والثقافة الرقميّة والتعليم) التدريب عن بعد (والصحة.
كما يقدّم أيضا مسارات متنوعة في مجال التطوير ممّا يسمح للشركات والأكاديميين والجامعيين والشركات الناشئة وأصحاب المشاريع التكنولوجية من النفاذ والوصول إلى مجموعة واسعة من التجهيزات والمعدات المتطورة لتجربة واختبار استخدامات تقنية الجيل الخامس 5G.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

منذ 17 ساعات

الشركات الناشئة في تونس من الفكرة إلى السوق.. :خريطة الطريق الصعبة لرواد الأعمال

و تطوير منظومة التكنولوجيا المتقدمة من خلال توفير برامج الإرشاد والتدريب التقني والتجاري والملكية الفكرية باعتماد تقنيات الجيل الخامس (5G)، والذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي (Edge-AI/ML)، والحوسبة، وإنترنت الأشياء (IoT)، وهو ما يحيلنا إلى الحديث عن منظومة الشركات الناشئة في تونس والتحديات التي تواجهها من الفكرة إلى السوق.. في خريطة الطريق الصعبة لرواد الأعمال من جيل يتنفس تكنولوجيا وذكاء اصطناعي. تشهد تونس منذ سنوات حراكًا متزايدًا في مجال ريادة الأعمال، حيث أصبحت الشركات الناشئة من أبرز ملامح الاقتصاد الرقمي الجديد ورغم التحديات الاقتصادية والسياسية، نجح العديد من الشباب التونسي في إطلاق مشاريع مبتكرة تسعى إلى حل مشكلات واقعية بأساليب تكنولوجية حديثة، تخطت حدودها المحلية الضيقة لتبلغ مرحلة العالمية. البيئة القانونية ودور الحاضنات منذ إقرار قانون عدد 20 لسنة 2018 المؤرخ في 17 أفريل 2018 المتعلق بالمؤسسات الناشئة (Startup Act)ووضع إطار محفز لبعثها وتطويرها بالاعتماد على الابتكار والتجديد التكنولوجيات الحديثة والذي يندرج ضمن المخطط الوطني الإستراتيجي -تونس الرقمية 2020-Tunisie Digitale – و الإستراتيجية الوطنية للتحوّل الرقمي (2021-2025)، وفرت تونس إطارًا قانونيًا مشجعًا لريادة الأعمال، وقد ساهم هذا القانون في منح تسهيلات ضريبية، وتبسيط الإجراءات الإدارية، وتوفير دعم مالي للمشاريع الناشئة، وقد تم منح أكثر من 1,040 شركة ناشئة العلامة الرسمية "Startup Label"الى حدود سنة 2024. تلعب الدولة دورًا محوريًا من خلال Startup Act، إلى جانب الدعم اللوجستي والتكويني الذي تقدّمه الحاضنات مثل Smart Capital، Wiki Start Up، وغيرها وتوفر هذه الحاضنات بيئة حاضنة متكاملة تُرافق المشروع منذ مرحلة الفكرة حتى الوصول إلى السوق. و تشهد تونس تنوعًا في القطاعات التي تنشط فيها الشركات الناشئة، ومن أبرزها التكنولوجيا المالية (Fintech) والتكنولوجيا الزراعية (AgriTech) والتكنولوجيا الخضراء (Green Tech) والصحة الرقمية (HealthTech) كل هذه القطاعات شهدت تدفقات مالية مهمة، ما يعكس تنامي ثقة المستثمرين في الابتكار التونسي، ومن أبرز الفاعلين في دعم هذه المنظومة نذكر على سبيل الذكر لا الحصر Flat6Labs و Startup Tunisia / Smart Capitalثم The Dot و Open Startup Tunisia (OST) كل هذه المبادرات تلعب دورًا أساسيًا في توفير التمويل والتدريب والشبكات والانفتاح الدولي. صعوبات التمويل لقد اعلنت Qualcomm Incorporated أنه في ختام برنامج الإرشاد، ستكون الشركات الناشئة مؤهلة للاستفادة من صندوق Social Impact Fund، وذلك من خلال مبادرة Qualcomm Wireless Reach و يهدف هذا الصندوق إلى دعم الشركات الناشئة في توسيع نطاق تأثيرها المجتمعي والتجاري،و ستستفيد شركة ناشئة واحدة من الصندوق لمساهمتها المبتكرة في استخدام التكنولوجيا اللاسلكية لتلبية متطلبات المجتمع، في حين ستحصل الشركات التسع الأخرى على منح مالية لدعم نموها المستمر وتطورها. كما ستحصل الشركات الناشئة المختارة على منصات أجهزة مجانية، وإرشادات، وتدريب في مجال الأعمال، وإمكانية الاستفادة من استشارات هندسية لتطوير المنتجات، وتوجيهات حول حماية الملكية الفكرية لقد بلغ عدد المتقدمين الى برنامج كوالكوم "اصنع في أفريقيا 2025" حوالي 435 شركة ناشئة من 19 دولة من بينها ثلاث شركات تونسية وهي Pixii Motors ، التي قدمت "سكوتر" كهربائي يستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين البطارية وتوفير محطات لتبديلها وشركة AmalXR عملت على تقديم فكرة تأهيل باستخدام الواقع الافتراضي المعزز بالذكاء الاصطناعي مع تقييم سريري ومحاكاة لمراحل التحسن ثم شركة Ecobees ، التي استخدمت الذكاء الاصطناعي في تربية النحل لمتابعة صحة الخلية ومستويات الرطوبة والظروف الجوية . التحدي الأبرز نشير في هذا الشان الى انه ورغم الحراك الإيجابي لهذه المؤسسات ودعم الدولة التي راهن على مستقبل تكنولوجي يواكب التطورات الدولية والعالم الرقمي المتجدد، فان التمويل يبقى التحدي الأبرز الذي يواجه الشركات الناشئة أهمها محدودية رأس المال المخاطر وتردد البنوك في التمويل بالإضافة إلى قلة التمويل المتدرج والإجراءات المعقدة لصرف التمويلات، وقد اعتبر 67 %من رواد الأعمال التونسيين ان التمويل هو العائق الأساسي الذي يواجههم ، وفق تقرير Startup Genome (2025)، إلى جانب تحديات أخرى ، أبرزها البيروقراطية الإدارية وضعف ثقافة الاستثمار في المخاطرعلاوة على نزيف الكفاءات وهجرة العقول وضعف النفاذ إلى الأسواق ثم التفاوت الجهوي في توزيع الفرص والنقص في منظومات التوجيه والمرافقة، وهي كلها عوامل تُضعف مناعة المنظومة وتحدّ من تسارع نموّها. الآفاق المستقبلية في ضوء هذه الديناميكية المتصاعدة، تبرز الشركات الناشئة في تونس كقوة دافعة للتجديد الاقتصادي والاجتماعي، رغم التحديات التمويلية والتشريعية والهيكلية التي لا تزال قائمة، فقد تمكّنت هذه الشركات من جذب تمويلات تجاوزت 24 مليون دولار سنة 2024، موزعة على 11 صفقة، مع ارتفاع عدد المستثمرين من 16 في 2023 إلى 25 في 2024 وفق آخر الاحصائيات، كما سجّلت الحاضنات أدوارًا محورية في تطوير هذا النظام ويبدو أن المستقبل يحمل فرصًا واعدة، خاصة مع سعي الحكومة إلى رقمنة الإجراءات وتحفيز الاستثمارات في التكنولوجيا الخضراء والذكاء الاصطناعي. يستوجب تحويل هذه الآفاق إلى إنجازات ملموسة وإرادة سياسية حازمة، ومناخًا استثماريًا مستقراً، وبيئة تشريعية مرنة قادرة على مرافقة النمو السريع لهذه المنظومة الحيوية ورغم التحديات، فإن الحركية الحالية، مدعومة بالإرادة والجهود المجتمعية، تؤسس لمشهد ريادي قد يتحول إلى قاطرة اقتصادية حقيقية إذا ما تم استثمارها بالشكل الأمثل.

تونسكوب

١٢-٠٥-٢٠٢٥

• تونسكوب

جائزة بـ 15 ألف دينار للتونسيين المبدعين: فرصة لا تعوض في مسابقة أورنج تونس

في مداخلة لها على موجات إذاعة "اكسبراس أف أم"، تحدثت مايا الجربي ، رئيسة مؤسسة أورنج تونس، عن الدور الذي تلعبه المؤسسة في دعم الابتكار والمشروعات الاجتماعية عبر مسابقة عالمية تهدف إلى تعزيز التكنولوجيا وتأثيرها الإيجابي في المجتمع. وأوضحت الجربي أن هذه المسابقة تتوجه إلى الأفراد الذين يعتمدون على التكنولوجيا في مشاريعهم لتحقيق تأثير إيجابي على المجتمعات أو البيئة في أي مجال. كما أكدت أن المسابقة تتكون من مرحلتين: الأولى على المستوى الوطني، والثانية على المستوى العالمي. المرحلة الوطنية والتسجيل: وقالت الجربي: "نحن الآن في مرحلة التحضير للمرحلة الوطنية التي ستكون حتى تاريخ 18 ماي، حيث سيتم تقييم المشاريع قبل الانتقال إلى المرحلة العالمية. هذه المسابقة تمنح الفرصة للفائزين في المرحلة الوطنية للتأهل إلى المرحلة العالمية، التي تضم جوائز مالية هامة". وأضافت: "هذا العام، الجوائز المحلية ستكون قيمتها 15,000 دينار، 10,000 دينار و5,000 دينار، مع إضافة جديد هذا العام يتمثل في جائزة خاصة بقيمة 10,000 دينار، والتي ستمنح من قبل شركائنا في هذه المبادرة. هذه الجائزة تهدف إلى دعم الأفكار والمشروعات التي تتمحور حول استخدام التكنولوجيا في مجالات متعددة". التنافس الدولي وتفوق التونسيين وأشارت الجربي إلى أن الفائزين من تونس في المرحلة الوطنية سيكون لديهم الفرصة للمشاركة في المرحلة العالمية. وأضافت: "الفائزون في المسابقة الوطنية سيتنافسون مع المشاركين من قارات أخرى، بما في ذلك إفريقيا والشرق الأوسط. لدينا سجل حافل حيث فاز التونسيون في السنوات الأخيرة، وحتى في عام 2020 تم تتويج فائز تونسي، وهذا مصدر فخر لنا". وفيما يتعلق بدور التكنولوجيا في الحياة اليومية، أكدت الجربي أن مؤسسة أورنج تونس تركز بشكل كبير على دعم الابتكار التكنولوجي: "نحن نؤمن بأن التكنولوجيا قادرة على إحداث تغيير حقيقي في المجتمع، سواء في تسريع الأعمال أو في تحسين حياة الناس. هدفنا ليس فقط تقديم الجوائز، بل أيضًا تعزيز الابتكار والريادة في تونس من خلال إشراك الشباب في هذه المجالات". كما أضافت أن المؤسسة لا تقتصر على دعم الفائزين في المسابقة، بل تتعاون مع مشاريع محلية ودولية تعزز من استخدام التكنولوجيا في مختلف المجالات الاجتماعية والبيئية. و اختتمت الجربي حديثها بالتأكيد على أن المسابقة الوطنية تعد فرصة حقيقية للمواهب الشابة لتسليط الضوء على مشروعاتهم الابتكارية، وقالت: "نحن في مؤسسة أورنج تونس نعمل على دعم الشباب وإتاحة الفرص لهم لتحقيق تأثير إيجابي على مجتمعاتهم من خلال التكنولوجيا. نحن فخورون بالمشاركة في تطوير هذه المواهب على المستوى المحلي والدولي".

تورس

٠٦-٠٥-٢٠٢٥

• تورس

أورنج تونس تدشّن مركز البيانات الجديد بولاية سوسة لمواكبة التحديات الرقميّة المستقبلية

ويأتي افتتاح هذا المركز في إطار الديناميكية الوطنية للتحوّل الرقمي، حيث تمّ تصميمه وفقًا لأفضل المعايير الدولية، ليقدّم أداءً عاليًا من حيث الجاهزية والأمن والمرونة. ويمتد المركز الجديد على مساحة 1000 متر مربع، وهو مصمم وفق المواصفات التقنية المعتمدة TIER III، ما يضمن استمرارية الأنظمة والخدمات الحيوية على مدار الساعة، ويعزز من أداء تخزين ومعالجة البيانات. ويهدف هذا الاستثمار الاستراتيجي إلى تلبية حاجيات المؤسسات التونسية من حلول الاستضافة والحوسبة السحابية وخدمات النسخ الاحتياطي، بما يتيح استمرارية التشغيل في بيئة محلية وآمنة، وليس فقط تلبية متطلبات أورنج الداخلية. وأكدت أورنج تونس أن المركز يُعد مشروعًا تونسيًا 100% من حيث التصميم والتنفيذ، بمساهمة كفاءات وخبرات محلية في مجالات الهندسة والتكنولوجيات الحديثة، ما يكرّس الرغبة الوطنية في تعزيز السيادة الرقمية وتطوير منظومة البنية التحتية الرقمية في البلاد. ويتميّز المركز بموقع استراتيجي مدعوم بشبكات الألياف البصرية من مختلف مزوّدي الخدمات، مع اعتماد أحدث تقنيات السلامة، الأمن السيبرني، ومراقبة الدخول، لضمان أعلى درجات الحماية واستمرارية الخدمة. ويُعتبر هذا المركز ركيزة أساسية ضمن شبكة أورنج تونس ، مما يعزز مكانة الشركة كمزود موثوق للحلول الرقمية السيادية، ويترجم التزامها المتواصل بدعم الاقتصاد الرقمي ومرافقة المؤسسات المحلية في مسارها نحو التحول الرقمي.