
رسميا.. هاتف ترامب المنتظر ينزع شعار «صنع في أمريكا»
ألغت منظمة ترامب الإشارة إلى أن هاتفها الذكي، الذي كُشف عنه مؤخرًا، سيُصنع في الولايات المتحدة، لتؤكد بشكل رسمي على أن الهاتف لن يكون صناعة أمريكية، وسط شكوك سابقة حول إمكانية تصنيعه محليا بسعر تنافسي.
ومع ذلك، أكد متحدث باسم منظمة ترامب، المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الهاتف سيُصنع في الولايات المتحدة.
وهذا الشهر، طرحت منظمة ترامب هاتف T1، وهو جهاز ذهبي اللون، بسعر 499 دولارًا أمريكيًا.
ووقت الإعلان، كُتب على الصفحة الرئيسية لموقع الشركة، "هاتفنا "T1" المصنوع في الولايات المتحدة الأمريكية متاح للطلب المسبق الآن".
وتم حذف الإشارة إلى مكان إنتاج الهاتف تمامًا، وكان موقع The Verge المختص بأخبار التقنيات، أول من أشار إلى هذا التغيير.
وتقول صفحة T1 الآن إن الهاتف يتميز "بتصميم أمريكي يبعث للفخر" وأنه "مُنتج هنا في الولايات المتحدة الأمريكية" - على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان هذا يعني أنه سيُصنع بالفعل في أمريكا.
وعندما أُعلن عن هاتف T1 في البداية، صرّح خبراء لشبكة CNBC بأنه من المرجح أن تُصنّعه شركة محلية خارجية في الصين.
ولا تمتلك الولايات المتحدة سلسلة توريد متطورة لتصنيع الهواتف الذكية، وحتى لو امتلكتها، فستظل العديد من مكوناتها بحاجة إلى استيرادها من الخارج.
ومع ذلك، في تصريح لصحيفة USA TODAY، صرّح كريس ووكر، المتحدث باسم شركة Trump Mobile، بأن "هواتف T1 تُصنّع بفخر في أمريكا"، وقال ووكر، "إنّ التكهنات التي تُخالف ذلك غير دقيقة".
ولم يقتصر التغيير على موقع T1 الإلكتروني، بل طرأ أيضًا تحديث على بعض ميزات ومواصفات الجهاز.
وفي الإعلان الأولي، ذكر موقع Trump Mobile أن T1 سيحتوي على شاشة AMOLED بقياس 6.8 بوصة.
وقد تم الآن تقليص حجمها إلى 6.8 بوصة، كما تم حذف أي إشارة إلى أن الجهاز يحتوي على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 غيغابايت.
وتعتبر هذه خطوة غير مألوفة من شركة هواتف ذكية أن تُغيّر مواصفات جهاز بعد الإعلان عنها.
وتواصلت شبكة CNBC مع مؤسسة ترامب بشأن التغييرات في صياغة الجهاز المُصنّع في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعديلات على مواصفات الهواتف.
وجعل ترامب إعادة التصنيع في قطاع التكنولوجيا أولويةً رئيسية، فبينما كان اهتمامه الأساسي منصبًّا على بناء القدرة على تصنيع أشباه الموصلات، حوّل زعيم البيت الأبيض أنظاره إلى الهواتف الذكية.
كما ركّز على التدقيق في سلسلة توريد شركة أبل، وحثّ الشركة المُصنّعة لهواتف iPhone على تصنيع هاتفها الرائد في الولايات المتحدة.
aXA6IDgyLjI3LjIyNy4yMTAg
جزيرة ام اند امز
CH

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب هاردوير
منذ 8 ساعات
- عرب هاردوير
بمناسبة مرور 13 عامًا على تأسيسها.. مراجعتنا لأحدث إكسسوارات UGREEN
انطلقت شركة UGREEN الصينية في عام 2012 ودخلت الأسواق العالمية في 2014، ومنذ ذلك الوقت وهي تقدم مجموعة من الإكسسوارات المُعتبرة التي تُسهل علينا الحياة. مؤخرًا، وبمناسبة مرور 13 عامًا على هذه الانطلاقة، كشفت UGREEN عن مجموعة من المنتجات المميزة تحت مُسمى UGREEN Uno، بالإضافة إلى سماعات أذن لاسلكية جديدة هي الـ UGREEN ClipBuds Magic. السلسلة المذكورة تتكون من 5 منتجات هي: شاحن UGREEN Uno بقدرة 100 واط، وباوربانك UGREEN Uno بسعة 10 آلاف مللي أمبير بقدرة 30 واط، وشاحن UGREEN Uno اللاسلكي المغناطيسي 2x1 بقوة 15 واط، وكابل UGREEN Uno USB-C بقدرة 100 واط، وأخيرًا وليس آخرًا موزّع USB أو "USB Hub" بتقسيم 6 في 1. شاحن UGREEN Uno (100 واط) نبدأ مع الشاحن الجديد من UGREEN؛ الذي يتميز بتصميمه الطريف والجذاب على شكل روبوت صغير -يمكن أن يقف على قدميه!- يحمل شاشة تعرض تعبيرات مرحة أثناء الاستخدام، ليضفي لمسة من البهجة على مكتبك. الشاحن يعتمد على تقنيات ومواد متقدمة مثل "الجاليوم نيترايد GaN"، وهي مادة تشتهر بكفاءتها العالية في نقل الطاقة وتقديم سرعات شحن استثنائية دون التضحية بالحجم الصغير. أثبت الشاحن قدراته عندما اختبرناه، حيث تمكن من شحن iPhone 15 Pro حتى 60% خلال نصف ساعة فقط تقريبًا، وذلك عبر منفذ USB-C. ما يميز هذا الشاحن أيضًا هو تعدد المنافذ المتاحة، حيث يوفر أربعة منافذ: ثلاثة من نوع USB-C وواحد USB-A، ما يتيح لك شحن أربعة أجهزة مختلفة في الوقت ذاته بدون التأثير على سرعة الشحن -إلّا إذا وصلت لابتوب مثلًا- أو مستوى الأمان. دعم الأجهزة واسع جدًا، فالشاحن متوافق مع هواتف iPhone (ابتداءً من iPhone 8)، وسلسلة Samsung Galaxy S (من الـ S10 فصاعدًا)، بالإضافة إلى أجهزة MacBook وiPad وسماعات AirPods وساعة Apple Watch وحتى جهاز Steam Deck. أما على مستوى الأمان، فقد زُوّد الشاحن بتقنيات متطورة للحماية من ارتفاع الجهد والحرارة، ما يجعلك تستخدمه يوميًا وأنت مُطمئن. أما بالنسبة للسعر، فيبلغ السعر الرسمي لهذا الشاحن 60 دولارًا، لكنه يُعرض حاليًا على موقع UGREEN بسعر مخفض يبلغ 48 دولارًا، مما يجعله صفقة مغرية بالنظر لما يقدمه من إمكانيات. ملحوظة: هناك خصومات مستمرة على موقع UGREEN، وتستطيع الحصول على هذه المنتجات بأسعارٍ أفضل حتى من الأسعار الرسمية على بعض المتاجر. شاحن UGREEN Uno اللاسلكي المغناطيسي 2x1 المنتج الثاني الذي جرّبناه كان عبارة عن شاحن لاسلكي مغناطيسي يعتمد على معيار Qi2، ويأتي بقدرة تصل إلى 15 واط، وهذا رقم مُعتبر في فئته. بفضل المغناطيسات القوية من نوع N48H، يظل الهاتف مُثبتًا بأمان تام أثناء الشحن، سواء كنت تستخدمه أم لا، فيما تسمح القاعدة المدمجة بتحويل الشاحن إلى حامل للجهاز، ليسهل عليك متابعة الإشعارات أو مشاهدة الفيديوهات أو إجراء مكالمات الفيديو بشكل مريح أثناء الشحن. من الناحية العملية، استطاع الشاحن أن يثبت فعاليته حيث تمكن من شحن الآيفون أيضًا حتى 41% في غضون نصف ساعة فقط، كما مكّننا من شحن 3 أجهزة في نفس الوقت، إذ شحن الهاتف بقوة 15 واط، وسماعات الأذن وساعة Apple بقدرة 5 واط. يُذكَر أيضًا أن هذا الشاحن يأتي مع كابل USB-C بطول 1 متر تقريبًا، والخلاصة أنه يقدم تجربة شحن متكاملة تجمع بين السرعة والعملية، فضلًا عن الابتكار في التصميم. سعر الشاحن الرسمي 70 دولارًا، لكنه يباع على الموقع حاليًا بخصمٍ ممتاز يجعله بـ 42 دولارًا فقط. كابل UGREEN Uno USB-C (100 واط، 3.3 أو 6.6 قدم) انتقلنا بعد ذلك لتجربة كابل UGREEN Uno USB-C، الذي يقدم أيضًا مزيجًا من الأداء العملي واللمسة الجمالية. يتميز الكابل بتصميم مبتكر يضم شاشة LED صغيرة تعرض وجهًا تعبيريًا لطيفًا، إلى جانب حالة الشحن في الوقت اللحظي. لكن ما لفت انتباهنا حقًا كانت جودة المواد المصنوع منها، إذ لم تبخل UGREEN في تضفير الكابل من النايلون المقاوم للتشابك لمنع التلف، كما استخدمت أطرافًا مصنوعة من الألومنيوم المتين لتجعل الكابل مقاومًا للتآكل ويتحمل الاستخدام المُفرط. على مستوى الأداء، وجدنا أن الكابل يوفر قدرة شحنٍ تصل إلى 100 واط، مما يجعله مناسبًا لشحن كل الأجهزة الذكية تقريبًا، وعلاوة على ذلك، استطاع الكابل نقل البيانات بسرعة تصل إلى 480 ميجابت في الثانية، وهذا رقم ممتاز سمح بالتعامل مع ملفات كبيرة في وقت قصير. الكابل يأتي بطولين مختلفين؛ الأول 1 متر (3.3 قدم) والثاني 2 متر (6.6 قدم) ليناسب مختلف المستخدمين واحتياجاتهم. أما عن الأسعار، فيبلغ السعر الرسمي للكابل 13 دولارًا، لكنه متوفر حاليًا على الموقع بسعر مخفض يبدأ من 9.25 دولار للطول الأقصر و11.32 دولار للأطول. باوربانك UGREEN Uno أول شيء لاحظناه في هذا الباوربانك، بسعة 10 آلاف مللي أمبير، كان التصميم المُدمَج والخفيف الذي يجعلك تحمله في الجيب أو الحقيبة بسهولة. من حيث الأداء، قدّم الباوربانك قدرة شحن سريعة تصل إلى 30 واط بفضل دعمه لتقنية الشحن ثنائي الاتجاه Two-Way Fast Charging، ما يعني أنك تستطيع شحن أجهزتك بسرعة فائقة، كما يمكنك إعادة شحن الباوربانك نفسه بسرعة عالية في الوقت ذاته. فعليًا، تمكن الباوربانك خلال التجربة من شحن هاتف iPhone 15 مرتين كاملتين قبل أن يحتاج إلى إعادة شحن نفسه. لكن دعك من الأداء للحظة وأخبرنا: ما رأيك بالشاشة المُدمجة اللطيفة؟ هذه الشاشة تعرض نسبة الشحن المتبقية بوضوح كما تعرض رسومًا تفاعلية باتت سمةً في إكسسوارات UGREEN إن لم تلاحظ بعد. إلى جانب الشاشة المُدمجة، حرصت UGREEN على جعل الباوربانك عمليًا للغاية، حيث زودته بكابل USB-C بطول نصف متر تقريبًا، إلى جانب منفذ USB-A وآخر من النوع C، ما يعني أنك تستطيع شحن حتى 3 أجهزة في نفس الوقت بكل سهولة. ولا تقلق، التوافق هنا واسع جدًا، إذ يدعم الباوربانك شحن أغلب الهواتف الذكية الحديثة، مثل سلسلة iPhone (بداية من iPhone 11)، وهواتف سامسونج Galaxy S23 وS24، وأجهزة A32 وA52، وسلاسل Z Fold وZ Flip، بالإضافة إلى أجهزة Google Pixel وغيرها من الأجهزة اللوحية المدعومة بمنفذ USB-C. أما عن السعر، فيأتي الباوربانك بسعر رسمي يبلغ 50 دولارًا، وهو سعر مناسب بالنظر للإمكانيات والميزات التي يقدمها، خاصة لمن يبحث عن حل عملي وموثوق لشحن أجهزته أثناء التنقل. موزع USB-C بتقسيم 6 في 1 نختتم مراجعتنا لسلسلة UGREEN Uno مع USB-C Hub متعدد الوظائف (6 في 1)، الذي يجمع بين التصميم العصري المستوحى من الروبوتات والإمكانيات المتطورة، ليقدم تجربة استخدام ذكية وعملية على حد سواء. يتميز هذا الموزع بمظهره الجذاب وشاشته الصغيرة التي تعرض أربعة رموز تعبيرية تتغير حسب حالة التشغيل أو الاستخدام، ما يضيف لمسة تفاعلية إلى بيئة العمل. على صعيد الأداء، يضم الموزع منفذين من نوع USB-C 3.2 Gen 2، بالإضافة إلى منفذين USB-A 3.2 Gen 2، لتوفير سرعة نقل بيانات تصل إلى 10 جيجابت في الثانية، ما يضمن نقل الملفات الكبيرة بسرعة وكفاءة عالية. أما بالنسبة للعرض البصري، فيدعم منفذ HDMI لإخراج الفيديو بدقة 4K مع معدل تحديث 60 هرتز، ما يوفر تجربة مشاهدة ممتازة عند توصيل شاشة خارجية. من أبرز مميزات هذا الـ Hub أيضًا وجود منفذ USB-C مخصص للشحن السريع بقوة تصل إلى 100 واط، حيث يوفر ما يصل إلى 85 واط للأجهزة المتصلة مع الاحتفاظ بـ 15 واط لتشغيل باقي المنافذ بكفاءة دون التأثير على الأداء، وهو ما يجعله خيارًا مثاليًا للاستخدام المكتبي أو أثناء التنقل. أما من حيث التوافق، فحدّث ولا حرج، إذ يدعم الموزع أنظمة Windows وMacOS وLinux، ويعمل مع مجموعة واسعة من الأجهزة التي تعتمد على منفذ USB-C، مثل أجهزة MacBook Pro وMacBook Air وأجهزة MacBook بمعالجات M1 وM2 وiMac وiPad Pro وأجهزة Chromebook وSurface وXPS وThinkPad، وحتى الهواتف الذكية الأحدث مثل iPhone 16 وGalaxy S23 وغيرها. السعر الرسمي لهذا المنتج يبلغ 25 دولارًا فقط، ما يجعله أحد الخيارات الاقتصادية في فئته، خاصة إذا أخذنا في الاعتبار الميزات والتصميم العصري الذي يقدمه، ليكون بذلك خيارًا مثاليًا لكل من يبحث عن موزع ذكي يدعم الإنتاجية ويضفي لمسة عصرية إلى مكتبك أو منزلك. سماعة UGREEN ClipBuds Magic آخر منتجٍ سنراجعه اليوم، والذي يُعتبر إضافة للفئة الاقتصادية من السماعات اللاسلكية. تأتي السماعة بتصميم أنيق باللون الأبيض، يجمع بين البساطة والعملية، لتوفر راحة ارتداء تدوم لساعات طويلة بفضل وزنها الخفيف البالغ 5.2 جرام فقط لكل قطعة، وتصميمها الذي يعتمد على مشبك على شكل حرف U لضمان ثباتها داخل الأذن مهما تحركت. على صعيد الاتصال، تعتمد السماعة على تقنية البلوتوث 5.4، ما يضمن اقترانًا سريعًا ومستقرًا مع مختلف الأجهزة، سواء كانت هواتف أو أجهزة لوحية أو حتى الحواسيب المحمولة. كما تدعم السماعة تقنية عزل الضوضاء أثناء المكالمات DNN، التي تضمن صوتًا واضحًا ونقيًا حتى في البيئات المزدحمة، بالإضافة إلى ميزة مقاومة رذاذ الماء بمعيار IPX5، لتكون مناسبة للاستخدام أثناء التمارين الرياضية أو في الهواء الطلق. أما البطارية، فهي تُعد إحدى نقاط القوى هنا، حيث تمنحك 30 ساعة من التشغيل بشحنةٍ واحدة، وإذا كنت على عجلةٍ من أمرك، فيمكنك أن تشحنها لمدة 10 دقائق فقط وستعطيك حتى ساعتين من التشغيل. جدير بالذكر أن التصميم لا يقف عند حدود السماعة نفسها، بل يمتد إلى العلبة الذكية التي تأتي مع شاشة تفاعلية يمكن تخصيصها بعرض رموز تعبيرية أو مناظر طبيعية، لتضفي لمسة شخصية وفريدة على تجربة الاستخدام. والأكثر لفتًا للانتباه أن هذه العلبة يمكن أن تعمل كريموت للتحكم في الكاميرا والتقاط الصور عن بعد، أو حتى للتحكم في شاشات الهواتف والأجهزة اللوحية، لتمنح المستخدم مزيدًا من الخيارات العملية والاستعراضية أيضًَا. انطباعاتنا والحكم النهائي بعد تجربة كل منتجات UGREEN Uno، بالإضافة إلى سماعات ClipBuds Magic، يمكننا أن نقول إن الانطباع العام كان إيجابيًا للغاية. لفت انتباهنا أولًا جودة التصنيع والاهتمام بالكبير بالتفاصيل، سواء على مستوى التصميم الذي تميز بالرموز التعبيرية التي وُجدت على شاشة كل مُنتج على اختلاف حجمه، أو الأداء الذي لم تشبه شائبة. في الاستخدام اليومي، لاحظنا أن هذه المجموعة تلبي احتياجات المستخدم العصري بشكل ممتاز، سواء كان يبحث عن الشحن السريع أو نقل البيانات بكفاءة إلخ من الاحتياجات التي باتت ضرورية اليوم. سهولة الحمل والتخزين والتوافق الواسع مع مختلف الأجهزة أعطتنا مرونة كبيرة في التنقل والعمل، بينما أتاحت لنا السماعات اللاسلكية الجديدة تجربة صوتية مريحة مع بطارية تدوم طويلًا، وميزات ذكية مثل العلبة التفاعلية التي يمكن تحويلها لريموت. ومع ذلك، لم تخلُ هذه الإكسسوارات من بعض العيوب، حيث يأتي بعضها بأسعار أعلى من منافسيها، وقد لا يستفيد جميع المستخدمين من تقنياتها المتقدمة إذا كانوا يملكون أجهزة أقدم أو لا تدعم معايير الشحن أو نقل البيانات الحديثة بشكل كامل. بالإضافة إلى ذلك، قد لا يفضل البعض التصميم المرح وغير التقليدي، خاصة إذا كانوا يبحثون عن ملحقات ذات مظهر كلاسيكي وبسيط. عدا ذلك، كان كل منتجٍ على قدرٍ مواصفاته الرسمية.


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
رسميا.. هاتف ترامب المنتظر ينزع شعار «صنع في أمريكا»
ألغت منظمة ترامب الإشارة إلى أن هاتفها الذكي، الذي كُشف عنه مؤخرًا، سيُصنع في الولايات المتحدة، لتؤكد بشكل رسمي على أن الهاتف لن يكون صناعة أمريكية، وسط شكوك سابقة حول إمكانية تصنيعه محليا بسعر تنافسي. ومع ذلك، أكد متحدث باسم منظمة ترامب، المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الهاتف سيُصنع في الولايات المتحدة. وهذا الشهر، طرحت منظمة ترامب هاتف T1، وهو جهاز ذهبي اللون، بسعر 499 دولارًا أمريكيًا. ووقت الإعلان، كُتب على الصفحة الرئيسية لموقع الشركة، "هاتفنا "T1" المصنوع في الولايات المتحدة الأمريكية متاح للطلب المسبق الآن". وتم حذف الإشارة إلى مكان إنتاج الهاتف تمامًا، وكان موقع The Verge المختص بأخبار التقنيات، أول من أشار إلى هذا التغيير. وتقول صفحة T1 الآن إن الهاتف يتميز "بتصميم أمريكي يبعث للفخر" وأنه "مُنتج هنا في الولايات المتحدة الأمريكية" - على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان هذا يعني أنه سيُصنع بالفعل في أمريكا. وعندما أُعلن عن هاتف T1 في البداية، صرّح خبراء لشبكة CNBC بأنه من المرجح أن تُصنّعه شركة محلية خارجية في الصين. ولا تمتلك الولايات المتحدة سلسلة توريد متطورة لتصنيع الهواتف الذكية، وحتى لو امتلكتها، فستظل العديد من مكوناتها بحاجة إلى استيرادها من الخارج. ومع ذلك، في تصريح لصحيفة USA TODAY، صرّح كريس ووكر، المتحدث باسم شركة Trump Mobile، بأن "هواتف T1 تُصنّع بفخر في أمريكا"، وقال ووكر، "إنّ التكهنات التي تُخالف ذلك غير دقيقة". ولم يقتصر التغيير على موقع T1 الإلكتروني، بل طرأ أيضًا تحديث على بعض ميزات ومواصفات الجهاز. وفي الإعلان الأولي، ذكر موقع Trump Mobile أن T1 سيحتوي على شاشة AMOLED بقياس 6.8 بوصة. وقد تم الآن تقليص حجمها إلى 6.8 بوصة، كما تم حذف أي إشارة إلى أن الجهاز يحتوي على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 غيغابايت. وتعتبر هذه خطوة غير مألوفة من شركة هواتف ذكية أن تُغيّر مواصفات جهاز بعد الإعلان عنها. وتواصلت شبكة CNBC مع مؤسسة ترامب بشأن التغييرات في صياغة الجهاز المُصنّع في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعديلات على مواصفات الهواتف. وجعل ترامب إعادة التصنيع في قطاع التكنولوجيا أولويةً رئيسية، فبينما كان اهتمامه الأساسي منصبًّا على بناء القدرة على تصنيع أشباه الموصلات، حوّل زعيم البيت الأبيض أنظاره إلى الهواتف الذكية. كما ركّز على التدقيق في سلسلة توريد شركة أبل، وحثّ الشركة المُصنّعة لهواتف iPhone على تصنيع هاتفها الرائد في الولايات المتحدة. aXA6IDgyLjI3LjIyNy4yMTAg جزيرة ام اند امز CH


عرب هاردوير
منذ 2 أيام
- عرب هاردوير
جوجل ولينوفو يطلقان "الوحش".. كل ما تريد معرفته عن Chromebook Plus 14
أعلنت شركة لينوفو بالتعاون مع جوجل عن إطلاق جهاز Chromebook Plus 14 الذي يُعد الأكثر تطورًا في فئة أجهزة Chromebook حتى الآن، يأتي الجهاز بشاشة OLED مقاس 14 بوصة بدقة 2K، مع تغطية ألوان DCI-P3 بنسبة 100⁒، ممّا يضمن ألوانًا زاهية وتباينًا عميقًا. يتميز الهيكل بأنه خفيف الوزن (1.17 كجم) ومصنوع من الألومنيوم. يعتمد الجهاز على معالج MediaTek Kompanio Ultra، وهو أول معالج من نوعه في أجهزة Chromebook، ويأتي بأداء ذكاء اصطناعي قوي يمكنه معالجة 50 تريليون عملية في الثانية (TOPS)، كما يدعم الجهاز Wi-Fi 7 والبلوتوث 5.4، ويأتي مع منافذ USB-C على الجانبين، بالإضافة إلى منفذ USB-A ومنفذ صوت 3.5 مم. مواصفات Chromebook Plus 14 وبطاريته بفضل معالج ARM الموفّر للطاقة، يتمتع الجهاز بعُمر بطارية يصل إلى 17 ساعة مع شحنة واحدة ليكون خيارًا مُمتازًا للطلاب والمُحترفين، كما أنّ الجهاز يدعم شاشتين خارجيتين بدقة 4K ليُناسب تعدُّد المهام. يأتي الجهاز بذاكرة رام "RAM" تصل إلى 16 جيجابايت، وتخزين داخلي بسعة 256 جيجابايت، بالإضافة إلى نظام صوت Dolby Atmos بـ 4 سماعات، ممّا يضمن تجربة صوتية غنية. إمكانات الذكاء الاصطناعي المُحسّن يُقدّم لينوفو Chromebook Plus 14 مجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي الجديدة، مثل: "الاختيار للبحث": تُتيح هذه الميزة البحث عن أي نص أو صورة على الشاشة بمُجرّد الضغط مُطولًا أو التقاط لقطة شاشة (سكرين شوت). "التقاط النص": يمكن استخراج النصوص من الصور وتصديرها مُباشرةً إلى تطبيقات جوجل مثل مُستندات وجداول البيانات. "إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي": عبر زر الإدراج السريع (الذي حل محل زر Caps Lock)، يمكن للمستخدمين توليد صور ذكاء اصطناعي بضغطة زر. "التجميع الذكي": تُنظّم هذه الميزة علامات التبويب والملفات تلقائيًا بناءً على المهام الحالية لتوفر تجربة عمل أكثر تنظيمًا. "تحرير الصور التلقائي": يتيح تطبيق المعرض إزالة الخلفيات وإنشاء مُلصقات (ستيكرات) باستخدام الذكاء الاصطناعي. يبدأ سعر الجهاز من 649 دولارًا للإصدار الأساسي، بينما يصل سعر النسخة المُزوّدة بشاشة لمس إلى 749 دولارًا. كما يحصل المشترون على اشتراك مجاني لمدة عام في خطة Google AI Pro، التي تشمل: مُستقبل أجهزة Chromebook في ظل التحديات رغم الإمكانات الكبيرة، لا تزال أجهزة Chromebook تواجه تحديات، خاصةً مع المخاوف القانونية حول مُستقبل نظام Chrome OS في حال فرضت الحكومات قيودًا على جوجل. ومع ذلك، يبقى Chromebook Plus 14 من لينوفو خيارًا قويًا للمستخدمين الذين يبحثون عن لابتوب مُتكامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي، بأداء عالٍ وسعر معقول. باختصار، يُمثّل هذا الجهاز نقلة نوعية في عالم أجهزة Chromebook، حيث يجمع بين القوة والأناقة والذكاء الاصطناعي في حزمة واحدة، مما يجعله منافسًا قويًا في سوق الأجهزة المحمولة.