الشرطة ويخت الجيزة يتصدران البطولة الأهلية لسباقات السرعة وكأس مصر للدراجون بوت

تصدر نادى اتحاد الشرطة الرياضى البطولة الأهلية للكانوى والكياك والتجديف وقوفا sup، وجاء فى المركز الثانى فى سباقات السرعة البنك الأهلى والثالث المقاولون العرب، وفى التجديف وقوفا جاء الشرطة فى المركز الأول والسلام البحرى الثانى والثالث نادى تجدف بور سعيد، وتصدر نادى يخت الجيزة بطولة كأس مصر للدراجون بوت بعد الحصول على المركز الأول رجال وسيدات والثانى سيدات البنك الأهلى بالإسكندرية وجاء اتحاد الشرطة فى المركز الثانى رجال والثالث البنك الأهلى بالإسكندرية.
وكانت قد بدأت البطولة صباح يوم الجمعة الماضي بمجرى نهر النيل، واختتمت مساء أمس السبت 15 فبراير الجارى تحت إشراف الاتحاد المصرى للكانوى والكياك برئاسة اللواء أحمد كامل.وشارك فى البطولة أكثر من 400 لاعب ولاعبة يمثلون 15 ناديا من المحافظات المختلفة، وهي: صيد الإسكندرية، البنك الأهلي، المعدية، يخت الإسكندرية، البحرى اليوناني، المصرى والمقاولون، الشرطة، يخت الجيزة، تجديف بورسعيد، نادى السلام البحري، أسوان، الأقصر، النيل، ونادى سوهاج الذى يشارك لأول فى بطولات الاتحاد.وتنافس المشاركون فى أكثر من 100 سباق مختلف بين سباقات الفردى والزوجى للكانوى والكياك فى المراحل السنية المختلفة للناشئين والناشئات تحت 14 , 16 سنة والشباب والشابات تحت 23 سنة والرجال والسيدات لمرحلة العمومى، بالإضافة إلى سباقات التجديف وقوفا sup وسباقات كأس مصر للدراجون بوت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو

منذ ساعة واحدة

• بوابة ماسبيرو

البنك الأهلي يواجه المصري لحسم صراع المركز الرابع بالدوري اليوم

يحل البنك الأهلى ضيفا على فريق المصرى البورسعيدى على ستاد السويس الجديد في الثامنة مساء اليوم السبت فى الجولة الثامنة من المرحلة الثانية بالدورى العام. تحظى المواجهة بصعوبة بالغة في ظل المنافسة القوية بينهما على المركز الرابع في الجدول هذا الموسم من أجل المشاركة في الكونفدرالية الأفريقية الموسم المقبل. ويحتل البنك الأهلى حاليا المركز الرابع في جدول ترتيب فرق الدورى برصيد 37 نقطة بينما يأتي المصرى في المركز الخامس برصيد 36 نقطة. تعتبر مباراة اليوم هي الأولى لميمى عبد الرازق المدير الفني الجديد للنادى المصرى بعد رحيل أنيس بوجلبان عن الفريق بسب سوء النتائج وهو ما يحفز لاعبى المصرى لتحقيق الفوز في اول ظهور للجهاز الجديد بهدف تحسين النتائج والإفراج عن المستحقات التي تم تجميدها مؤخرا بسبب تدهور النتائج. على الجانب الأخر ، رصد مسؤولو البنك الأهلي مكافآت مادية للاعبي الفريق، وذلك لتحفيز الفريق بقيادة طارق مصطفى على الفوز في المباراة أمام المصري وحسم المربع الذهبي قبل الجولة الأخيرة.

المصري اليوم

منذ ساعة واحدة

• المصري اليوم

بيراميدز يتطلع لـ«الأميرة السمراء» وإعادة كتابة التاريخ

بحثًا عن إنجاز تاريخى، يضع الفريق الكروى الأول بنادى بيراميدز قدمه للمرة الأولى فى نهائى البطولة الإفريقية، عندما يلتقى فى الرابعة عصر السبت نظيره ماميلودى صن داونز فى ذهاب نهائى البطولة الإفريقية على أرض ملعب لوفتوس فيرسفيلد فى بريتوريا بجنوب إفريقيا، ويدير المواجهة الحكم السودانى محمود إسماعيل، بمساعدة مواطنيه محمد عبد الله وأحمد عبد الرازق، مع الغانى دانيال لاريا على تقنية الفار، وجائزة الكأس ٤ ملايين دولار، وهو ما جعل إدارة الناديين ترصد مكافآت ضخمة للاعبين لتحفيزهم. يتطلع الفريق المصرى السماوى للظفر بالأميرة السمراء للمرة الأولى، ليكون رابع نادٍ مصرى يفوز بلقب البطولة الإفريقية، ويضيف للأندية المصرية اللقب الـ١٩ فى دورى أبطال إفريقيا، التى تتربع فيها مصر على القمة بنسبة ٣٠٪ من ٦٠ بطولة، ويتربع الأهلى على القمة بـ١٢ لقبًا، والزمالك ٥ ألقاب، والإسماعيلى بلقب وحيد. تأهل بيراميدز بعد أن قبض على قراصنة أورلاندو الجنوب إفريقى وأقصاهم من نصف النهائى بنتيجة ٣-٢ ذهابًا وإيابًا، بثنائية الكونغولى فيستون مايلى وهدف رمضان صبحى. وصعد صن داونز على حساب الأهلى حامل اللقب، بعد التعادل ١-١ فى مجموع المباراتين، مستفيدًا من قاعدة الهدف خارج الأرض. تكمن صعوبة المواجهة فى ظل امتلاك الفريقين نفس الدوافع ورغبة كل منهما فى انتزاع اللقب، خاصة فى ظل امتلاك الإمكانيات واللاعبين، وهو ما يجعل كفة الفريقين متساوية، ويبقى فقط أداء اللاعبين وقراءة المدير الفنى لخطة الفريق المنافس لحسم المباراة لصالح فريقه. وتحظى المواجهة باهتمام كبير فى صحافة جنوب إفريقيا التى تفرد يوميًا صفحات للحديث عن المواجهة، والتحذير من قوة بيراميدز، فضلًا عن تصريحات مسؤولى صن داونز المستفزة بأن الفريق المصرى سيلقى هزيمة موجعة وحرمانه من لقب البطل كما حدث بإقصاء الأهلى فى نصف النهائى. وتمثل مواجهة النهائى ذهابًا وإيابًا تحديًا كبيرًا لبيراميدز، الذى يخوض المواجهة باحثًا عن مجد غير مسبوق فى أول ظهور له فى النهائى، فضلًا عن الحفاظ على استمرار كأس البطولة للمرة الثالثة على التوالى فى مصر، حيث يحمل الأهلى النسختين الماضيتين. يواجه الفريق السماوى خصمًا عنيدًا يملك خبرة كبيرة؛ ففى حين تسجل النسخة الحالية الظهور الثانى له فقط، شارك صن داونز فى ١٨ نسخة من البطولة الإفريقية منذ عام ١٩٩٤، وفاز ببطولة وحيدة عام ٢٠١٦، وكان قد سبق وتأهل إلى نهائى ٢٠٠١ ولكن لم يحصد اللقب. وأبرز التحديات التى تواجه الكرواتى كرونسلاف يورتشيتش، القدرة على إدارة مباراة الذهاب، والتى ستكون حاسمة فى تحديد وجهة الأميرة الإفريقية فى مواجهة العودة، ومن المنتظر أن يواجه ضغوطًا جماهيرية كبيرة، خاصة وأن التذاكر نفدت تمامًا، وسيسعى المنافس لاستغلال عاملى الأرض والجمهور أملًا فى تحقيق نتيجة إيجابية تريحه فى مواجهة العودة، وهو ما فطن إليه الجهاز الفنى لبيراميدز، ويحرص منذ وصول البعثة إلى جنوب إفريقيا على شحذ همم اللاعبين معنويًا، والتأكيد على اعتيادهم اللعب أمام جماهير كبيرة وقدرتهم ليس فقط على تقديم عرض قوى، بل على تحقيق الفوز على المنافس على أرضه ووسط جماهيره. وأدى الفريق مرانه الختامى، الجمعة، ووضع المدير الفنى اللمسات النهائية على التشكيل الأساسى وخطة المباراة، ووفقًا للمعلومات الواردة من الجهاز الفنى فقد استقر بصورة كبيرة على التشكيل، والاعتماد على قوته الضاربة، ويعتمد على تشكيلة قوية تضم لاعبين مثل رمضان صبحى، إبراهيم عادل، وفيستون مايلى، مع خط دفاع منظم يقوده محمد الشيبى وأحمد سامى. وحرص الجهاز الفنى على تدريب لاعبى الوسط والهجوم على بعض المهام الخاصة، خصوصًا فى نقل الكرة إلى نصف ملعب المنافس بسرعة، والتركيز على بناء الهجمات المرتدة السريعة، التى ستكون السلاح الأقوى لتحقيق نتيجة إيجابية. وشهد المران تدريبًا على بعض الجمل التكتيكية وطريقة اللعب، وعقد المدير الفنى محاضرة فنية بالفيديو للاعبين فى فندق الإقامة، شرح خلالها طريقة لعب المنافس، واستعرض نقاط الضعف والقوة من خلال مشاهدة مباريات الأهلى فى نصف النهائى وآخر مواجهات صن داونز المحلية، وطالب لاعبيه بالتركيز وعدم الاستهتار، خاصة أن تشتت أذهان اللاعبين قد يدفع الفريق ثمنه غاليًا، مشيرًا إلى أنه يسعى لمفاجأة المنافس على أرضه. ووضح من التدريبات أن المدير الفنى سيلعب بخطة متوازنة ويفرض سيطرته على منطقة المناورات فى وسط الملعب، بالإضافة إلى عمل عمق دفاعى، وبناء الهجمات السريعة من خلال سرعة انطلاق ظهيرى الجنب، والاختراق من الوسط لخلخلة الدفاعات، وإتاحة الفرصة للمهاجمين للتسجيل. وفى المقابل، يأمل ميجيل كاردوزو المدير الفنى لصن داونز فى تأكيد تفوقه هذا الموسم على الفرق المصرية، مشيرًا إلى أنه سعيد بأن يكون التأهل للنهائى على حساب الأهلى المصرى، وأن سعادته ستتضاعف بانتزاع اللقب من فريق مصرى هو بيراميدز، ومضاعفة أحزان الأندية المصرية من فريقه، مشيرًا إلى أن فريقه يقدم أفضل مستوياته فى النسخة الحالية، وأنه واثق من حسم التأهل من بريتوريا.

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

مروان كنفانى حارس الأهلى الأسبق يحتفل بعيد ميلاده الـ87 اليوم

يحتفل الفلسطينى مروان كنفانى حارس مرمى النادى الأهلى الأسبق، اليوم السبت بعيد ميلاده الـ87 فهو من مواليد 24 مايو 1938 بفلسطين، ثم مروان للأهلى فى وجود الحارسين الكبيرين عبدالجليل حميدة والموهوب عادل هيكل، وعلى الرغم من منافسته للأخير فإنه كان صديقا مقربا له. ظهر مروان بمستوى طيب مع الأهلى فى أول موسم له عام 61، وحقق مع الفريق بطولة الدورى وبطولة كأس مصر، وكذلك كأس الوحدة بين مصر وسوريا. كان مروان كنفانى أحد أشهر نجوم مباريات القمة بين الأهلى والزمالك، خاصة أنه كان قاسما مشتركا فى بعض الأحداث الساخنة، منها مباراة عام 66، ومباراة عام 71 الشهيرة. وكشف مروان كنفانى عن بداية رحلته مع النادى الأهلى، وكواليس دخوله للمرة الأولى للنادى الأهلى قائلا، "كنت ألعب للنادى الأهلى السورى بدمشق، وكنت فى منتخب المدارس، ومنتخب سوريا، كنا نسافر للعب فى مصر، وعند دخولى الجيش، كنا نلعب مع الجيش الثانى فى مصر، وفى ذلك الوقت تم اكتشافى من مسئولى النادى الأهلى وطلبوا منى بعد إنهاء الخدمة بالجيش الحضور للقاهرة للتعاقد معي، وكان ذلك وقت الوحدة العربية بين مصر وسوريا". وأضاف "بعد إنهاء خدمتى سافرت بالفعل إلى مصر، أول من استقبلنى فى الأهلى كان الكابتن عادل هيكل، وكان أول من رشحنى للانضمام، وتحدث عنى طوال هذه الفترة الراحل عبده البقال الذى تعاقد مع جميع لاعبى هذا الجيل، وسافر لنا فى دمشق وتقابل مع والدى، وكان شرط والدى الوحيد أن أكمل تعليمى وأحصل على شهادتى الجامعية، وحضرت للأهلى أول مرة فى شهر أبريل 1961، وكان الاهلى يمتلك فريقًا أسطوريًا مثل صالح سليم، وفاروق الضظوي، وطلعت عبدالحميد، وسعيد أبو النور، وميمى عبدالحميد، وميمى الشربيني، ومحمود الجوهري، وطه إسماعيل، وعزت أبو الروس، وأحمد زايد، وفاروق تركي، ومحمود السايس، وريعو، وعلوى مطر". وتابع: البطولات في هذه الفترة كانت تقتصر على الدوري والكأس، ولا وجود للمنافسات الأفريقية وقتها، وأشار إلى أن النادي الأهلي في ذلك الوقت كان في مقر الجزيرة، وكانت مدرجات المعلب "مختار التتش حاليا" من الخشب، مؤكدًا أنه في الوقت الحالي أصبح الأهلي مؤسسة اجتماعية عالمية. وكشف مرون كنفاني عن أصعب ما كان يواجه نجوم جيله وهو التعليم بجانب كرة القدم، مؤكدًا صعوبة المعيشة في ذلك الوقت مضيفاً "كنت دئمًا أفكر أنني سأعتزل الكرة في يوم من الأيام، وكان السؤال الذي كان يطاردني في ذلك الوقت هو لو لم أكون متعلمًا بعد نهاية مشواري مع الأهلي وكرة القدم، فكيف سيكون شكل مستقبلي، خاصة أنني كنت لا أفكر في العمل في الإدارة أو التدريب بعد الكرة لهذا ركزت في التعليم واتجهت بعد ذلك للمجال السياسي والكفاح في القضية الفلسطينية، وأود أن أؤكد أنه بعد مرور سنوات طويلة على ارتباطى بالأهلى أنني أشعر بالامتنان لهذا النادى العريق وفخور بالانتماء إليه.