
سيف "دارث فيدر" يعرض للجمهور قبل طرحها في مزاد لندن
صرح براندون ألينغر، مدير العمليات في دار بروبستور للمزادات، خلال عرضٍ لأهم القطع المعروضة في المزاد في لندن الأربعاء "إنها ببساطة قطعةٌ لا تُنسى من تاريخ السينما".
استخدم دارث فيدر هذا السلاح في مشاهد قتالية حُفرت في الذاكرة الجماعية لمحبي السينما في فيلمي "ذي إمباير سترايكس باك" ("The Empire Strikes Back") عام 1980 و"ريتورن أوف ذي جيداي" ("Return of the Jedi") سنة 1983.
وخلال التصوير، استخدم ديفيد براوس، الممثل صاحب القناع الأسود، وممثل الحركات الخطرة بوب أندرسون نموذجين مختلفين، أحدهما بدون شفرة مثبت بحزام شخصية الشرير، والآخر مخصص لمشاهد القتال، بشفرة خشبية.
تُطرح في المزاد النسخة المستخدمة في القتال، ولكن بدون شفرتها الخشبية، إذ تُعرض للبيع بعد أن احتفظ بها فرد أميركي لمدة 40 عاما.
وأكد الخبراء صحة القطعة بمقارنة خدوشها وانبعاجاتها بتلك التي ظهرت في الأفلام.على الرغم من قيمتها، تتكون القطعة من جزء من فلاش كاميرا قديم، أُضيفت إليه أجزاء مُستعادة، بما في ذلك آلة حاسبة.
تشمل القطع الأخرى المعروضة في هذا المزاد الذي سيُقام من 4 إلى 6 سبتمبر، السوط والحزام وحافظة المسدس التي استخدمها هاريسون فورد في فيلم "إنديانا جونز أند ذي لاست كروزايد" (1989).
وهناك أيضا "جهاز تحليل عصبي" استخدمه العميلان جيه (ويل سميث) وكيه (تومي لي جونز) لمحو الذكريات في فيلم "مِن إن بلاك" (1997).
وقد يُباع هذا الجسم المضيء، الذي لا تزال شاشته "ليد" LED تعمل، بسعر 150 ألف دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 7 ساعات
- خليج تايمز
اعتقال شخصين لسرقتهما منزل براد بيت في لوس أنجلوس
ذكرت مجلة بيبول أن رجلين ألقي القبض عليهما فيما يتصل بسرقة منزل الممثل براد بيت في لوس أنجلوس في يونيو/حزيران الماضي. وقعت الحادثة في 25 يونيو/حزيران حوالي الساعة العاشرة والنصف مساءً، عندما اقتحم المشتبه بهما المنزل عبر نافذة أمامية وسرقوا أغراضًا مختلفة. ولم يكن بيت، البالغ من العمر 61 عامًا، موجودًا في المنزل أثناء عملية الاقتحام. وفقًا للسلطات، تم تحديد هوية المشتبه بهما وهما جاكوري أرمان واتسون، البالغ من العمر 18 عامًا، وداماري زير تشارلز. أُلقي القبض عليهما في 11 أغسطس/آب واتُّهما بالسرقة من الدرجة الأولى. وهما محتجزان دون كفالة. وفي حال إدانتهما، قد يواجهان عقوبة سجن تصل إلى ست سنوات. صرحت شرطة لوس أنجلوس لمجلة بيبول أن الرجلين "نهبا الموقع، ثم لاذا بالفرار بممتلكات متنوعة". ويعتقد المحققون أن أرمان وتشارلز قد يكونان مرتبطين أيضًا باقتحام منزل في مقاطعة أورانج، كاليفورنيا، في 7 أغسطس/آب، وربما يكونان جزءًا من عصابة سرقة أكبر تستهدف منازل في جنوب كاليفورنيا. ولم يتم حتى الآن تحديد هوية المشتبه به الثالث في قضية سرقة منزل بيت. هذه الحادثة واحدة من سلسلة سرقات منازل المشاهير في لوس أنجلوس هذا العام. في فبراير، استُهدف منزل نيكول كيدمان وكيث أوربان، حيث حطم اللصوص مدخلًا زجاجيًا قبل أن يلوذوا بالفرار حاملين مسروقات.


البيان
منذ 18 ساعات
- البيان
«كلمات» تنشر المعرفة عبر «أرى» و«تبنَّ مكتبة»
وتجلس الطفلة لينا، ذات السنوات العشر، في زاوية هادئة من مكتبة عامة، تمرّر أناملها الصغيرة على صفحات كتاب مطبوع بطريقة برايل، تكتشف من خلاله قصة عن النجوم. رغم أن لينا لا تبصر، إلا أن الكلمات ترتسم بوضوح في ذهنها، تقرؤها بحماس وتعيش تفاصيلها بخيالها الواسع. وفي أحد المخيمات، وعلى بُعد آلاف الكيلومترات من وطنه، يقف مالك، فتى لاجئ يبلغ من العمر اثني عشر عاماً، عند مدخل خيمته وهو يحتضن كتاباً يروي قصة خيالية عن مدينة غامضة تحت أعماق البحر. منذ أن غادر مدينته، خسر مالك كل ما يملك، ولم يتخيّل أن تعود إليه متعة القراءة. لكن وصول مكتبة متنقلة إلى المخيم منح يومه معنى جديداً، وربما أعاد رسم ملامح مستقبله. قصتا لينا ومالك تختصران رؤية «مؤسسة كلمات»، التي تركّز جهودها على ضمان وصول الكتاب إلى كل طفل. مبادرة «أرى» كانت السبب وراء امتلاك لينا كتابها الأول بطريقة برايل. أما مالك، فقد كان أحد المستفيدين من مبادرة «تبنَّ مكتبة». وقالت: «تعمل المؤسسة، بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين، على توفير حلول تعليمية مستدامة تضمن وصول الكتب إلى الفئات الأكثر احتياجاً، بما يشمل الأطفال من ذوي الإعاقات البصرية، واللاجئين، وسكان المناطق النائية».


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
فيلم السنافر.. مغامرة جديدة بجزء جديد
السنافر واللي كل عمرها وهي بتحارب العدو الوحيد شرشبيل.. رجعت هالسنة بجزء جديد وقصة جديدة بس بقيت مثل ما كلنا منعرفها.