logo
يمكنها معالجة ما يصل إلى 654 ألف برميل من النفط الخام يوميا

يمكنها معالجة ما يصل إلى 654 ألف برميل من النفط الخام يوميا

العربية١٣-٠٢-٢٠٢٥

قامت شركة " موتيفا إنتربرايزس"، التابعة لشركة أرامكو السعودية، بتوسعة مصفاتها في بورت آرثر بولاية تكساس، لتصبح بذلك أكبر منشأة لإنتاج الوقود في الولايات المتحدة.
وباتت المصفاة قادرة الآن على معالجة ما يصل إلى 654 ألف برميل من النفط الخام يوميًا، وهو ما يتجاوز أكبر الوحدات الأميركية المملوكة لشركتي "إكسون موبيل" و"ماراثون بتروليوم".
وتمكنت شركة "موتيفا" من زيادة سعة مصفاة بورت آرثر عن طريق إزالة الاختناقات في عملياتها، حسبما أفادت مصادر لوكالة "بلومبرغ".
كانت شركة أرامكو السعودية قد استحوذت على الذراع التجارية لشركة التكرير الأميركية "Motiva Enterprises". وأنشأت أرامكو كيانا جديدا هو "أرامكو للتجارة الأميركية المحدودة" ومقرها هيوستن.
وذكرت أرامكو أن الشركة الجديدة ستكون المورد والمشتري الوحيد لشركة "موتيفا" التي تمتلك أكبر مصفاة في الولايات المتحدة حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 630 ألف برميل يوميا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السيولة هي عمق السوق المالية الحقيقي
السيولة هي عمق السوق المالية الحقيقي

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

السيولة هي عمق السوق المالية الحقيقي

تطوير أنظمة سوق المال أمر في غاية الأهمية ليكون لاعباً مهماً في الاستثمار والتمويل لدعم نمو الاقتصاد الوطني، وقد نجحت المملكة بتطبيق أفضل الأنظمة والمعايير خلال العشرة أعوام الأخيرة مما زاد من جاذبية السوق للإدراجات بمختلف القطاعات وتضاعف عدد الشركات المدرجة خلال عشرين عاماً بحدود أربعة أضعاف، وذلك منذ بداية عمل هيئة السوق المالية، وأصبح سوق الأسهم السعودي من بين أكبر عشرة أسواق عالمياً من حيث القيمة بعد إدراج سهم أرامكو عملاق النفط والطاقة عالمياً، بل وبات مكاناً جاذباً للإدراجات المزدوجة؛ أي شركات أجنبية تدرج جزءاً من أسهمها فيه وقد نشهد زيادة بهذا التوجه بالسنوات القليلة القادمة؛ أي أن السوق السعودي سيصبح سوقا عالميا بامتياز. لكن في هذه الأيام نشهد تقلبات واسعة بحجم السيولة المتداولة اليومية بالسوق المالي والتي استقرت في الأسبوع الماضي بأغلب الأيام حول أربعة مليارات ريال بينما كانت تشهد بعض الأيام بالأسابيع السابقة سيولة دون هذا الرقم بكثير، أي حوالي ثلاثة مليارات ريال خصوصاً يوم الأحد الذي لا ينشط فيه المتداول الأجنبي من الخارج بحكم أنهم في عطلة اسبوعية، كما شهدت بعض الأيام تداولات تجاوزت سبعة مليارات ريال، فهذه التباينات بحجم السيولة تتطلب تحركاً ضرورياً لمعرفة أسبابها ومعالجتها فالمعروف أن عمق السوق هو السيولة فيه وليس عدد الشركات أو القطاعات أو حجم الأسهم الحرة، ولذلك من المهم أن يتم التركيز على زيادة هذا العمق، خصوصاً أنه من الملامح الإيجابية أن الاكتتابات الجديدة تغطى مباشرةً وبعدة مرات سواء ما يخص بناء سجل الأوامر أو الأفراد أي أن السيولة موجودة لكن لابد من العمل على جذبها للسوق، وذلك من خلال إعادة النظر في حجم الاكتتابات وجدولتها من جديد وتفعيل أكبر لدور «سوق خارج المقصورة» حتى تتوجه السيولة للسوق الرئيسي والشركات الموجودة فيه بنسب أكبر سواء من الصناديق أو الشركات أو الأفراد، إضافة لتفعيل دور أدوات التداول الأخرى من مشتقات مالية وغيرها ليكون لها تأثير أوضح بالسوق. أحد أهم عوامل جاذبية الأسواق زيادة حجم السيولة بالسوق الثانوية وليس الأولية فقط حتى لا يبقى دور أغلب السيولة مركز على الاكتتابات وتحقيق مكاسب سريعة عند بداية تداولها ومن ثم انتظار الاكتتابات الأخرى، بينما يوجد في السوق فرص كبيرة جداً قد تفوق أهميتها الادراجات الجديدة؛ فالأصل ان يكون عمق السيولة بالسوق الثانوية وهو ما سيزيد من جاذبية الاستثمار المحلي والأجنبي بشكل كبير، خصوصا أن مكررات وقيم الشركات بالسوق السعودي من الأقل عالمياً والاقتصاد الوطني ينمو بمعدلات جيدة في القطاع غير النفطي، والمتوقع أن يستمر هذا الزخم لسنوات طويلة تزامناً مع برامج الرؤية والمشاريع العملاقة بمختلف القطاعات.

السوق السعودية تتراجع 1.7 % في أولى جلسات الأسبوع وسط التوترات التجارية
السوق السعودية تتراجع 1.7 % في أولى جلسات الأسبوع وسط التوترات التجارية

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

السوق السعودية تتراجع 1.7 % في أولى جلسات الأسبوع وسط التوترات التجارية

تراجع مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية (تاسي) في أولى جلسات الأسبوع، بنحو 188.96 نقطة، ما يعادل 1.7 في المائة، مغلقاً عند مستوى 10999.78 نقطة، وهو أدنى إغلاق للمؤشر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وسط تداولات بلغت قيمتها 3.4 مليار ريال (906 ملايين دولار). وجاء التراجع في أداء السوق السعودية بالتزامن مع تجدد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا. وانخفض سهم «أرامكو السعودية»، الأعلى وزناً في المؤشر، بنسبة 0.6 في المائة ليغلق عند 25.00 ريال، كما تراجع سهم «سابك» بنسبة 2 في المائة إلى 57.5 ريال، مسجلاً أدنى إغلاق له منذ عام 2009. فيما هبط سهم «معادن» بنسبة 2.7 في المائة إلى 50.3 ريال. وفي القطاع المصرفي، انخفض سهم «الراجحي» بنسبة 2.02 في المائة إلى 92.1 ريال، وسهم «البنك الأهلي» بنسبة 2.82 في المائة إلى 34.5 ريال. وتصدر سهم «أكوا باور» قائمة الشركات الأكثر خسارة، بنسبة بلغت 7.8 في المائة مغلقاً عند 251 ريالاً، تلاه سهم «ساكو» الذي هبط بنسبة 4.4 في المائة ليصل إلى 29.4 ريال. في المقابل، كان سهم «أنابيب السعودية» الأكثر ارتفاعاً بنسبة 4.8 في المائة، تلاه سهم «رؤوم» بنسبة 4 في المائة عند 72 ريالاً. وانخفض مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) بنسبة 0.89 في المائة، ليصل إلى مستوى 27017.77 نقطة، وبتداولات قيمتها 26.5 مليون ريال، ووصلت كمية الأسهم المتداولة إلى 2.4 مليون سهم.

الخلف: السعودية تبنت إصلاحات هيكلية ساعدتها في مواجهة الصدمات الخارجية
الخلف: السعودية تبنت إصلاحات هيكلية ساعدتها في مواجهة الصدمات الخارجية

شبكة عيون

timeمنذ 8 ساعات

  • شبكة عيون

الخلف: السعودية تبنت إصلاحات هيكلية ساعدتها في مواجهة الصدمات الخارجية

الرياض – مباشر: شارك نائب وزير المالية، عبد المحسن بن سعد الخلف، في جلسة حوارية أقامها صندوق النقد الدولي، اليوم الأحد، في مدينة الرياض تحت عنوان "التطورات والتوقعات الاقتصادية الإقليمية". وأوضح الخلف، خلال الجلسة، أن حالة عدم اليقين تؤكد على أهمية اتخاذ دول المنطقة لإصلاحات هيكلية لتحسين مرونة الاقتصاد ودعم التعافي الاقتصادي، موضحًا أن المملكة تبنت العديد من الإصلاحات الهيكلية وطورت إطارًا ماليًا قويًا يساعدها على مواجهة الصدمات الخارجية دون المساس بالخطط التنموية أو استدامة المالية العامة. وأضاف الخلف، أن المملكة تتبع رؤية طويلة المدى لدعم التحول الاقتصادي، لافتًا إلى أن هذه الإصلاحات ساعدت على تحسين مرونة الاقتصاد السعودي، ووفرت مجموعة واسعة من خيارات السياسة للتعامل مع أي صدمة . وأشار الخلف، إلى أنه بسبب تشديد الأوضاع المالية العالمية، وتزايد التجزؤ الاقتصادي، واستمرار تقلبات أسعار السلع الأولية، احتلت السياسة المالية مركز الصدارة في تشكيل الاستجابة الاقتصادية عالميًا وإقليميًا. ونوه نائب وزير المالية، بأن هذه الظروف تتطلب من الحكومات مزيجاً من الحصافة المالية، والاستجابة السريعة، والاستثمار في القطاعات الاستراتيجية، ودعم القطاع الخاص . يذكر بأن الحدث جمع كبار صانعي السياسات من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ لمناقشة السياسات الاقتصادية وكيفية إدارتها لضمان النمو الاقتصادي المستدام والاستقرار في البلدان الغنية بالموارد . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات : "الصندوق العقاري": آلية جديدة لصرف الدفعات لمستفيدي "البناء الذاتي" و"أرض وقرض" "الصندوق العقاري" يودع أكثر من مليار ريالٍ لمستفيدي "سكني" عن شهر مايو وكالة: "أرامكو" تستهدف توفير السيولة لتمويل توسعاتها وتجاوز تأثير أسعار النفط السعودية تعيد شراء صكوك محلية مستحقة حتى عام 2029 بقيمة 60.4 مليار ريال محفظة القروض والسلف بالبنوك السعودية المدرجة ترتفع 16.5% بنهاية الربع الأول Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store