
مقتل وإصابة 4 عسكريين بينهم ضابطين إثر حادث مروري شرق اليمن
لقي جنديان من قوات دفاع شبوة حتفهما وأصيب اثنين آخرين، اليوم الاربعاء، إثر حادث مروري مروع في محافظة شبوة (شرق اليمن).
وقالت قوات دفاع شبوة في بيان صادر عنها إن الجنديين؛ عمير أحمد فرج النسي، وعلي عبد الله القاحلي، قتلا كما أصيب الضابطين؛ رامي سعيد الوتيدي، ومفرج شليل الحارثي، إثر حادث مروري "أثناء أداء الواجب".
ولم يشر البيان إلى مكان الحادثة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
تركها وغادر!...فيديو يحبس الأنفاس.. طفلة تنجو من الموت بعد نزولها من السيارة
أثار مقطع فيديو متداول، حالة من الهلع والقلق في أوساط عدد كبير من الناشطين اليمنيين، بعد أن وثّق لحظة نزول طفلة صغيرة من نافذة سيارة والدها في إحدى محطات البترول، دون علمه، ومغادرته المكان تاركًا طفلته خلفه. ورصد "المشهد اليمني" الفيديو الذي يظهر فيه طفلة، يُقدر عمرها بنحو أربع سنوات، وهي تنزل من نافذة السيارة أثناء انشغال والدها بتعبئة الوقود، في مشهد صادم التُقط من خلال كاميرات المراقبة المثبّتة في المحطة، والتي يُرجّح أنها تقع في العاصمة صنعاء. وبحسب الفيديو، غادر الأب موقع المحطة بسيارته، دون أن يدرك أن طفلته خرجت من السيارة، تاركًا إياها خلفه تواجه خطر حركة المركبات. إلا أن أحد عمال المحطة لاحظ الموقف بسرعة، وتدخّل لإنقاذ الطفلة من موقع الخطر، وقام بتأمينها حتى تم التعرف على هويتها. وأوضح شهود عيان أن إدارة المحطة راجعت تسجيلات كاميرات المراقبة، وتم التوصل إلى رقم لوحة السيارة، قبل أن يتم التواصل مع الإدارة العامة للمرور، التي ساعدت في تحديد هوية مالك المركبة وإبلاغه فورًا. وتمت إعادة الطفلة إلى أسرتها بسلام، بعد لحظات من التوتر والبحث داخل الأسرة، وسط تبادل للاتهامات بين الطرفين، حيث وُجهت اتهامات للأب بالإهمال، فيما حمّل آخرون الأم مسؤولية ترك الطفلة معه دون إشراف. وأعاد الحادث فتح النقاش حول أهمية مراقبة الأطفال داخل المركبات، خاصة في الأماكن العامة، وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية لضمان سلامتهم، خصوصًا في ظل غياب وعي كافٍ لدى البعض بمخاطر الإهمال اللحظي.


المشهد اليمني الأول
منذ ساعة واحدة
- المشهد اليمني الأول
سجيل تفتح أبواب الجحيم على الصهاينة.. إيران تضرب بقوة: إسقاط مقاتلة إسرائيلية وعشرات المسيّرات وإفشال شبكات تجسس وتخريب داخلية
شهدت إيران، اليوم الأربعاء، تصعيدًا أمنيًا وعسكريًا واسع النطاق في مواجهة ما وصفته بالاختراقات الإسرائيلية المتكررة داخل أراضيها. فقد أعلنت طهران عن إسقاط مقاتلة إسرائيلية متطورة من طراز F-35 جنوب العاصمة في منطقة ورامين، حيث أكدت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية 'إرنا' تحطم الطائرة بالكامل، في حين لم يُكشف بعد عن مصير الطيار. في موازاة ذلك، أعلنت الشرطة الإيرانية عن إسقاط 14 طائرة مسيّرة معادية في مناطق متفرقة، وكشفت عن مواقع سرية لصناعة المسيّرات والمتفجرات في طهران وأصفهان والبرز. كما تم توقيف شاحنة في محافظة البرز كانت محملة بطائرات انقضاضية جاهزة لتنفيذ عمليات تخريبية. وفي ضربة أمنية لافتة، أعلن القائد العام لقوات الشرطة، العميد أحمد رضا رادان، عن تفكيك شبكة تجسس مرتبطة بجهاز الموساد الإسرائيلي، تم خلالها القبض على خمسة جواسيس وعملاء مندسين. وأوضح أن الموقوفين كانوا بحوزتهم متفجرات وأجهزة تجسس، وأن بعضهم أُلقي القبض عليه بعد اشتباك مباشر مع الشرطة، فيما جرى توقيف أحدهم في محافظة كردستان إثر بلاغات من المواطنين. وفي تطور نوعي على الجبهة العسكرية، أعلن الحرس الثوري الإيراني عن تنفيذ 'الموجة الثانية عشرة' من الهجمات الصاروخية على مواقع إسرائيلية، باستخدام صواريخ 'سجيل' الباليستية الثقيلة بعيدة المدى. وأكد البيان أن الضربات دمرت منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية، وأن أجواء الأراضي المحتلة أصبحت مكشوفة أمام الصواريخ والمسيرات الإيرانية. الحرس الثوري أشار إلى أن هذه الهجمات ستكون مركّزة ومتواصلة، مشدداً على أن إيران 'فتحت أبواب الجحيم على الصهاينة'، في إشارة واضحة إلى دخول مرحلة جديدة من التصعيد. وتأتي هذه التحركات في ظل صراع متصاعد بين طهران وتل أبيب، حيث تتهم إيران إسرائيل بتنفيذ عمليات تجسس وهجمات داخل أراضيها، بينما يبدو أن طهران قررت نقل المواجهة من موقع الدفاع إلى الهجوم المباشر، في مشهد ينذر باتساع رقعة المواجهة خلال الأيام المقبلة.


وكالة 2 ديسمبر
منذ ساعة واحدة
- وكالة 2 ديسمبر
اللجنة الأمنية بمأرب تجدد إلتزامها بملاحقة العناصر الخارجة عن النظام والقانون
اللجنة الأمنية بمأرب تجدد إلتزامها بملاحقة العناصر الخارجة عن النظام والقانون جددت اللجنة الأمنية بمحافظة مأرب، إلتزامها بملاحقة العناصر الخارجة عن النظام والقانون المتورطة في الأعمال التقطع والنهب للمسافرين وكل من يتعاون معهم، أياً كانوا، والقيام بكافة الإجراءات القانونية للقبض عليهم، بما في ذلك التعميم عليهم في كافة المنافذ البرية والجوية والبحرية. واشارت اللجنة في بيان لها الى انها تتابع قيام عناصر تخريبية بأعمال التقطع والنهب للمسافرين في الخط الدولي (مأرب- حضرموت،) وارتكابها لأعمال القتل والحرابة، كان آخرها جريمة الاعتداء الآثم والجبان على "دينة" وقتل سائقها وجرح مرافقه، وكذلك قتل سائق قاطرة آخر، والاعتداء على أفراد الحماية المُكلّفة بمُرافقة ناقلات المحروقات. واكدت اللجنة الأمنية، أن كافة الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة لن تتوانى ولن تتخلى لحظة واحدة في القيام بواجباتها الدستورية والقانونية في حماية المنشآت السيادية والمصالح العامة، وتأمين المواطنين والحفاظ على سلامة المسافرين. وشددت اللجنة على انها لن تسمح بالتعدي على المصالح العامة والخاصة والإساءة لمكانة مأرب ومواقف قياداتها وقبائلها ورجالها وساكنيها الشرفاء والتشويه أو النيل من تضحياتهم..مؤكدة أنها ستتعامل بكل قوة وحزم مع أية أعمال تخريبية ومحاولات لنشر الفوضى، والتصدي لكل من تسول له نفسه المساس بالأمن والاستقرار وإقلاق السكينة العامة وكل ما من شأنه خدمة مشروع تنظيم مليشيا الحوثي الإرهابية الإيرانية والجماعات الإرهابية الأخرى. ودعت اللجنة الامنية في بيانها كل من يدّعي أن له مظالم أو حقوق أو مطالب عليه إلتزام الطرق المشروعة الرسمية..مهيبة أن القضايا العادلة لا تعني الاعتداء على حقوق المواطنين وانتهاك مصالحهم، وليست مبرراً لنشر الفوضى والتخريب التي لن تعود إلا بالويل والثبور على مرتكبيها ومشجعيها قبل غيرهم.