
نفاد تذاكر مباراة الأخضر والصين .. و12 تذكرة أعيد بيعها
نفدت جميع تذاكر مباراة المنتخب السعودية لكرة القدم مع الصين على ملعب الأول بارك في الرياض بعد غد الخميس ضمن الجولة الـ 7 من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
في المقابل، وضع 6 أشخاص 12 تذكرة في موقع إعادة البيع منها 8 تذاكر (gold) بقيمة إجمالية تصل إلى 10 آلاف ريال، وتذكرة في (field side) بـ 2150 ريالا، وتذكرة في (cat2) بـ 37 ريالا، وتذكرتين في (cat1) بقيمة إجمالية تصل إلى 101 ريال.
وتبلغ القيمة السوقية للأخضر 123.6 مليون ريال فيما تبلغ القيمة السوقية للمنتخب الصيني 54.6 مليون ريال بحسب موقع ترانسفير ماركت الخاص بالأندية واللاعبين وقيمهم السوقية.
ويحتل المنتخب السعودي المركز الرابع ضمن منافسات المجموعة الثالثة التي تتصدرها اليابان برصيد 16 نقطة، أستراليا 7 نقاط، و6 نقاط لكل من: إندونيسيا، السعودية، البحرين، و الصين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 8 ساعات
- سعورس
هدية يابانية.. ماذا يحتاج «الأخضر» في مرحلة الحسم؟
يدخل المنتخب السعودي مرحلة الحسم في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، حيث يخوض مباراتين لحساب الجولتين الأخيرتين من المرحلة الثالثة بالتصفيات القارية. وكان «الأخضر» أبقى على حظوظه في التأهل المباشر إلى كأس العالم 2026 بعدما حصد 4 نقاط في مباراتي فترة التوقف الدولي الماضية، بالفوز على الصين ثم التعادل أمام اليابان ، وهو ما حافظ على آمال المنتخب السعودي التي لا تبدو سهلة لكنها ليست مستحيلة. ويحل المنتخب السعودي ضيفًا على شقيقه البحريني مساء الخميس المقبل لحساب الجولة التاسعة من منافسات المجموعة الثالثة، قبل أن يستقبل نظيره الأسترالي الثلاثاء 10 يونيو الجاري. ويحتل «الأخضر» المركز الثالث برصيد 10 نقاط بفارق 3 نقاط عن أستراليا صاحبة الوصافة، وفارق نقطة عن إندونيسيا صاحبة المركز الرابع ب9 نقاط، بينما يأتي المنتخب البحريني خامسًا ب 6 نقاط بفارق الأهداف عن الصين. ولا بديل أمام المنتخب السعودي سوى الفوز في مباراتيه المتبقيتين بالمجموعة أمام البحرين وأستراليا ، إذا ما أراد خطف بطاقة التأهل المباشر إلى نهائي كأس العالم، لكن الفوز في المباراتين لن يكون كافيًا بسبب لوائح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم التي تضع فارق الأهداف كأولوية قبل «المواجهات المباشرة». ويتفوق المنتخب الأسترالي أمام «الأخضر» بفارق 3 نقاط وكذلك فارق تهديفي كبير «9 أهداف»، حيث سجلت أستراليا 13 هدفًا مقابل 7 تلقتها شباكه «+7»، في حين سجل الأخضر 4 أهداف مقابل 6 أهداف تلقتها شباكه «-2». ويحتاج الأخضر للتأهل المباشر إلى كأس العالم 2026 الفوز في المباراتين المتبقيتين في مقابل تعثر أستراليا أمام اليابان في المباراة التي ستجمعهما قبل ساعات من لقاء المنتخب السعودي أمام البحرين. وحال لم يتمكن الأخضر من التأهل المباشر للمونديال فإنه سيكون في حاجة للفوز في واحدة من المباراتين القادمتين من أجل ضمان التأهل إلى الملحق، كما يكفيه التعادل فيهما. وبحسب نظام التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، فإن 6 منتخبات تتأهل مباشرة إلى المونديال وهي المنتخبات صاحبة الصدارة والوصافة في المجموعات الثلاث، فيما سينتقل صاحبا المركزين الثالث والرابع في كل مجموعة إلى ملحق يتم خلاله تقسيم المنتخبات الستة إلى مجموعتين تضم كل واحدة 3 منتخبات، حيث تتنافس المنتخبات الثلاث في دوري من دور واحد خلال شهر أكتوبر المقبل يقام على أرض محايدة، ليتأهل متصدر كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم. في المقابل فإن المنتخبين صاحبي المركز الثاني في المجموعتين يلتقيان ذهابًا وإيابًا في نوفمبر المقبل ليتأهل الفائز إلى الملحق الدولي المقرر في مارس 2026، حيث يتنافس مع 5 منتخبات أخرى بواقع منتخبين من الكونكاكاف، ومنتخب من كل من إفريقيا، أمريكا الجنوبية واتحاد أوقيانوسيا، على آخر مقعدين في كأس العالم. يذكر أن الأخضر السعودي قد تأهل إلى نهائيات كأس العالم ست مرات ، كانت في عام 1994م في الولايات المتحدة الأميركية، وعام 1998م في فرنسا ، وعام 2002م في كوريا الجنوبية واليابان ، وعام 2006م في ألمانيا ، وعام 2018م في روسيا ، وعام 2022م في قطر ، وكتب الأخضر السعودي اسمه في سجلات المشاركة الأولى بحروف من ذهب بعد أن بلغ دور ال16 إثر الفوز على المغرب وبلجيكا والخسارة أمام هولندا ، ليصعد الأخضر أول فرق المجموعة السادسة قبل أن تخذله الخبرة ويودع المونديال في دور ال 16 أمام السويد بهدف في مقابل ثلاثة أهداف، وعاد الأخضر وكتب اسمه مجدداً بين كبار المنتخبات العالمية عندما أسقط الأرجنتين في افتتاحية المونديال الأخيرة بقطر بهدفين في مقابل هدف، قبل أن تحقق الأرجنتين كأس البطولة في المطاف الأخير.


الرياضية
منذ 12 ساعات
- الرياضية
قبل البحرين.. الشكوك تحاصر الشنقيطي
تضاءلت حظوظ مهند الشنقيطي، ظهير أيمن المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، في المشاركة أمام البحرين، الخميس، على ملعب البحرين الوطني ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 طبقًا لمصادر خاصة بـ«الرياضية». واكتفى الشنقيطي بتمارين خاصة رفقة اختصاصي العلاج الطبيعي من دون أن يشارك مع زملائه في الحصة التدريبية الأخيرة، الأربعاء، حسب المصادر ذاتها التي رجحت غيابه عن لقاء البحرين وهو الأمر ذاته الذي ينطبق على مهند آل سعد الجناح الذي واصل غيابه عن التدريبات بسبب الإصابة. واختتم الأخضر تحضيراته بتدريبات على ملعب البحرين الوطني تحت قيادة الفرنسي هيرفي رينارد مدرب المنتخب، وحضور ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، وإبراهيم القاسم الأمين العام للاتحاد، وعبد العزير المسعد وكيل المساعد للشؤون الرياضية في وزارة الرياضة. وتركزت الحصة التدريبية على النواحي التكتيكية، كما تضمن تمارين ترفيهية في منتصف الملعب بعد تقسيم اللاعبين إلى ثلاث مجموعات. ويحتل المنتخب السعودي المركز الثالث في المجموعة الثالثة برصيد 10 نقاط، بفارق 3 نقاط خلف أستراليا، صاحبة المركز الثاني، ويأتي الإندونيسي في المركز الرابع «9 نقاط»، والبحرين والصين «6 نقاط» لكليهما في المركزين الخامس والسادس، فيما تأهل المنتخب الياباني المتصدر بـ20 نقطة إلى نهائيات كأس العالم 2026.


الوطن
منذ 12 ساعات
- الوطن
التركيز والهدوء مطلب أخضر
المنتخب السعودي مواجهة مصيرية في التصفيات اﻵسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 أمام مضيفه البحرين، على إستاد البحرين الدولي، لحساب الجولة التاسعة بالمجموعة الثالثة للدور الثالث من التصفيات المونديالية، فإنه يتوجب على مدرب اﻷخضر، الفرنسي هيرفي رينارد، أن يستفيد من الدروس السابقة، خصوصًا تلك الدروس التي شهدتها مواجهة الصقور والأحمر الماضية، التي احتضنها ملعب اﻹنماء بمدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة بالجولة الرابعة، والتي حسمها التعادل السلبي إبان حقبة المدرب السابق للأخضر اﻹيطالي روبرتو مانشيني، وكذلك دروس مواجهة المنتخبين في خليجي 26 التي خسرها المنتخب السعودي. موقعة مكررة تعد مواجهة اﻷخضر مع نظيره البحريني موقعة مكررة في مشوار التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، إذ يتقابل المنتخبان لحساب الجولة التاسعة من المجموعة الثالثة، التي يتصدرها منتخب اليابان برصيد 19 نقطة، بينما يمتلك الأخضر 10 نقاط في المركز الثالث بفارق 3 نقاط عن أستراليا الوصيف، والمنتخب البحريني يحل في المركز الخامس بـ6 نقاط. وتأمل كتيبة هيرفي رينارد في تحقيق نتيجة إيجابية أمام الأحمر من أجل ضمان التقدم في حسابات التأهل المباشر للمونديال، الذي يشمل صاحبي المركزين الأول والثاني بالمجموعة، دون اللجوء للملحق والحسابات المُعقدة. الاستفادة من الدروس سبق أن تقابل المنتخبان في الـ15 من أكتوبر الماضي على ملعب الإنماء في جدة، وكان التعادل السلبي حاضرا في حقبة المدرب السابق الإيطالي روبرتو مانشيني. وكانت ذلك التعادل بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، وأنهى علاقة مانشيني بالأخضر، لكن ذلك حمل دروسا مستفادة يجب على المنتخب السعودي، بقيادة رينارد، تداركها قبل مواجهة الإياب التي لن تكون سهلة. كما يتوجب على رينارد عدم تكرار أخطاء مواجهة المنتخب في خليجي 26 التي كسبها المنتخب البحريني حينها بنتيجة 3 /2. لا مجال للأخطاء الأخطاء الدفاعية تحديدا يعاقب عليها المنتخب البحريني منافسيه بشكل فوري، فهو يمتلك لاعبين لا يخطئون أمام المرمى، ويستغلون أنصاف الفرص للتسجيل، كما حدث في بطولة كأس الخليج الماضية، وتحديدًا خلال مواجهة المنتخبين في دور المجموعات التي كسبها الأحمر 3 /2. والمعروف أيضًا أن المنتخب البحريني يتميز بجماعية الأداء، مما يعني أن فرص التسجيل لا تأتي فقط من المهاجمين، بل إن خلق الفرص يأتي من محاور عدة. وإذا ما حافظ الأخضر على التماسك الدفاعي، ومنع الأحمر من الاقتراب لمناطق الخطورة، فسيحرمه من الوصول للمرمى الأخضر. ويمثل هذا الأمر أهمية كبرى، إذ إن المنتخب السعودي في لقاء خليجي 26 فشل في تحجيم خطورة المنتخب البحريني، وأتاح له فرص التقدم وبناء الهجمات بأريحية، كما أنه منحه المساحات التي شكلت الخطر الأكبر على مرمى الأخضر، وأدى إلى الخسارة في تلك البطولة. لذلك، فإن الضغط الدفاعي لا يتعلق بالخط الخلفي فقط، بل يتعين على جميع اللاعبين القيام به بدءا من الهجوم، حتى لا يتمكن لاعبو المنتخب البحريني من بناء الهجمات بأريحية، وخلق الثغرات التي تسفر عن أهداف. وإذا كان منتخب البحرين يجيد التحولات، فإن الكرات العرضية سلاحًا فعالًا للتسجيل بالنسبة له، لذا فإنه يجب التعامل مع الكرات الثابتة والكرات العرضية باتقان وتركيز من قبل المدافعين وحارس المرمى. عدم التسرع يجب أيضًا على الأخضر، بقيادة رينارد، أن يكون سريعًا في التحولات من الدفاع للهجوم حتى يتسنى له التسجيل، واستغلال تقدم لاعبي البحرين. أيضًا يجب تلافي إهدار الفرص السهلة التي كانت آفة واضحة للأخضر، خاصة أمام منتخبات يصعب الوصول لمرماها وتجديد التكتلات الدفاعية، لذا لا يجب التسرع في إنهاء الكرة أو التخلص منها، بما يهدر إمكانية التسجيل. إغلاق المساحات ربما يكون أفضل سيناريوهات رينارد لتفادي سلبيات مانشيني وموقعة خليجي 26 هو عدم لعب مباراة مفتوحة بشكل كبير، خاصة مع قوة المنافس وامتلاكه عناصر تساعده على أداء مباراة قوية بدنية على أرضه ووسط جماهيره. وحال استطاع الأخضر، بقيادة مدربه الفرنسي، أن يضيق مساحات اللعب، ويبتعد عن الاستحواذ السلبي للكرة، فإنه قد يتمكن من فرض سيناريو مثالي، يمكنه من الخروج بنتيجة إيجابية. - اﻷخضر مطالب بالتركيز طوال اللقاء - تلافي أخطاء الذهاب تمنح الصقور التفوق - عدم الاستعجال أمام المرمى أهم عناصر النجاح - أدوار المهاجمين الدفاعية يجب أن تكون حاضرة - التعامل الجيد مع الكرات العرضية مطلب أخضر - الضغط وإفساد الهجمات البحرينية مسؤولية جميع اللاعبين