
ميزة خفيّة في iOS 26 تُعيد الحيوية لآيفون 11 والأجهزة...
اضافة اعلان
يُظهر التحديث الجديد طريقة فتح التطبيقات بأسلوب يشبه انطواء النوافذ في macOS، مع توسع التطبيقات إلى حوالي 90% من الشاشة بسرعة أكبر، ما يمنح المستخدمين إحساسًا واضحًا بالسرعة والسلاسة، خاصة على هواتف مثل آيفون 11.
يُذكر أن iOS 26 سيُثبت مسبقًا على آيفون 17، وسيكون متاحًا كتحديث للهواتف الأقدم، ما يجعله خطوة مهمة لتحسين تجربة الاستخدام على الأجهزة الحالية، إلى جانب الجدل الدائر حول إعادة تصميم واجهة "Liquid Glass".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
"فيس آي دي".. كيف تعمل تقنية بصمة الوجه في أجهزة آيفون؟
وكالات قدمت شركة آبل عام 2017 تقنية بصمة الوجه (Face ID) بالتزامن مع إطلاق التصميم الجديد لهواتف آيفون، كبديل عن تقنية بصمة الإصبع التقليدية. ورغم الانتقادات التي واجهتها في بداياتها، أثبتت التقنية كفاءتها سريعًا، لتصبح معيارًا أساسيًا في أجهزة آبل، بما في ذلك هواتف آيفون وأجهزة آيباد، مع توقعات بانتقالها قريبًا إلى حواسيب "ماك". -آلية عمل معقدة تعتمد بصمة الوجه على مستشعرات متطورة مدمجة في الكاميرا الأمامية للهاتف ضمن ما يُعرف بكاميرا "ترو ديبث" (TrueDepth). تقوم هذه الكاميرا بإطلاق أكثر من 30 ألف نقطة من الأشعة تحت الحمراء لرسم خريطة دقيقة لتفاصيل الوجه، بما في ذلك الانحناءات والملامح الدقيقة. ويتم حفظ بيانات البصمة في شريحة مؤمنة خصيصًا داخل الهاتف، حيث تُجرى عملية المطابقة محليًا دون إرسال المعلومات إلى النظام أو الإنترنت، ما يعزز مستوى الحماية والخصوصية. -أمان متعدد الاستخدامات لا تقتصر وظيفة "فيس آي دي" على فتح قفل الهاتف، بل تُستخدم أيضًا لتوثيق الهوية في تحميل التطبيقات، وتأكيد عمليات الدفع عبر خدمة "آبل باي"، إضافة إلى تأمين التطبيقات الحساسة. -اختلاف عن المنافسين وعلى عكس العديد من الهواتف الذكية المنافسة التي تكتفي باستخدام الكاميرا الأمامية، تجمع تقنية "فيس آي دي" بين عدة مستشعرات وأشعة تحت حمراء وشريحة معالجة خاصة، ما يجعلها أكثر دقة وأمانًا. كما تشترط أجهزة آبل النظر المباشر نحو المستشعر للتوثيق، ما يقلل من احتمالية الاختراق أو الاستخدام غير المصرح به. وبذلك، رسخت آبل موقعها كإحدى الشركات الرائدة في تقنيات الأمان البيومتري، عبر تطوير منظومة تجعل من بصمة الوجه وسيلة يومية موثوقة لحماية البيانات والمستخدمين. "تقارير تقنية – Apple"


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
غوغل تطلق ميزة "الحذف للجميع"
أطلقت شركة غوغل تحديثاً مفاجئاً لتطبيق الرسائل الخاص بها، مكّنت من خلاله المستخدمين من حذف الرسائل حتى من هواتف الآخرين، في خطوة وُصفت بالثورية واعتبرها كثيرون "منقذاً محرجاً" لمن يرسلون رسائل غير مقصودة أو مليئة بالأخطاء. ويتيح التحديث الجديد، المسمى "الحذف للجميع" (Delete for Everyone)، إزالة الرسالة من جهاز المرسِل وكذلك من جهاز المستقبِل، بحيث تختفي من سجل المحادثة بالكامل. وتأتي هذه الخطوة بعد أن سبقت شركتا آبل وميتا في إدخال خاصية مشابهة في خدمات iMessage وواتساب. غير أن الخاصية التي أثارت إعجاب الملايين من مستخدمي الهواتف الذكية حول العالم، أثارت أيضاً جدلاً واسعاً يتعلق بالخصوصية، خاصة وأن حذف الرسائل قد يُستغل في مواقف قانونية أو نزاعات شخصية لإخفاء أدلة أو محتويات حساسة. ورغم الحماس الكبير، أوضحت غوغل أن الخدمة لن تعمل إلا بشروط محددة، إذ يشترط أن يكون الطرف الآخر لم يفتح الرسالة أو يحفظها بعد، إضافة إلى ضرورة أن يدعم كلا الطرفين تقنية RCS، وهي النظام المتطور الذي حل محل رسائل الـSMS والـMMS التقليدية. وتزامن هذا الإعلان مع استمرار الجدل بشأن مستوى أمان رسائل RCS بين مستخدمي آيفون وأندرويد، خصوصاً بعد أن أقرت آبل بأن تطبيقها لهذه التقنية لا يتضمن تشفيراً كاملاً من طرف إلى طرف، ما يجعل الرسائل عرضة لاعتراض أطراف ثالثة. في المقابل، تتيح خدمات مثل واتساب وiMessage وGoogle Messages تشفيراً متقدماً يضمن أن المرسل والمستقبل وحدهما يمكنهما قراءة الرسائل. وفي بيان حديث، قالت سامسونغ وغوغل إن دعمهما لـRCS يمهد لـ"عصر جديد من المراسلات عبر المنصات المختلفة"، لكن سامسونغ حذّرت في الوقت ذاته من أن ميزة التشفير لا تزال متاحة حصراً في محادثات أندرويد – أندرويد، ما يترك ثغرة محتملة في التواصل مع مستخدمي آيفون.

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
7 مزايا ثورية في "ChatGPT-5" تغيّر حياتك اليومية
سرايا - لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة للتجربة أو الترفيه، بل تحول إلى رفيق يومي يغير أنماط العمل والعلاقات وحتى أساليب التفكير. ومع إطلاق شركة "أوبن إيه آي" نسختها الأحدث "ChatGPT-5"، دخل المستخدمون مرحلة جديدة من التفاعل مع التقنية، حيث أصبح المساعد الرقمي أكثر قرباً من الإنسان، وأكثر قدرة على إدارة تفاصيل الحياة اليومية. ويستعرض تقرير لموقع "Tomsguide"، أبرز المزايا التي تجعل الإصدار الجديد مختلفاً عن سابقيه، إذ يجمع بين الدقة في الإنجاز والقدرة على التكيّف مع احتياجات الفرد، عبر سبعة استخدامات رئيسية: تنظيم العمل والمهام يمتلك "شات جي بي تي 5"، ميزة إدارة الوقت والمهام بفعالية، إذ يساعد على وضع جداول واضحة، وتوزيع الأولويات، ومتابعة الأهداف قصيرة أو طويلة المدى. وهو ما يجعله أداة لا غنى عنها للعاملين في بيئات سريعة الإيقاع أو لأولئك الذين يواجهون صعوبة في الالتزام بخططهم. التخلص من الفوضى الرقمية أصبح بإمكان النموذج الذكي تقدّيم حلاً عملياً لإعادة ترتيب الفضاء الرقمي، عبر تصنّيف الملفات والمجلدات وإعادة تنظيمها بأسلوب يسهل معه الوصول إلى المعلومات، مما يمنح المستخدم بيئة رقمية منظمة تقلل من التوتر وتزيد من الإنتاجية. إدارة تفاصيل الحياة الشخصية بعيداً عن ضغوط العمل، يمكن للمساعد الذكي أن يتولى مهام تنظيم الحياة اليومية؛ من ترتيب المواعيد العائلية، إلى اقتراح جداول للرحلات أو الأنشطة الاجتماعية، وهو ما يحوّله إلى شريك يعتمد عليه في شؤون الحياة الكبيرة والصغيرة. هل يهدد الذكاء الاصطناعي الجامعات؟.. طالبة من MIT تترك دراستها خوفاً من هيمنته! - موقع 24 في خطوة غير مألوفة، قررت أليس بلير، الطالبة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، ترك مقاعد الدراسة نهائياً، مقتنعة بأن ظهور "الذكاء الاصطناعي العام" (AGI) بات قريباً إلى حد قد يجعل الحصول على شهادة جامعية أمراً غير ذي جدوى. تعزيز الصحة ونمط الحياة ووفق الموقع التكنولوجي، فإن النموذج لا يدّعي تقديم استشارات طبية، لكنه يقدم دعماً فعلياً للحفاظ على توازن الحياة الصحية، عبر تذكير المستخدم بمواعيد الرياضة، واقتراح وجبات صحية بديلة، وتقديم نصائح لتخفيف التوتر وتحسين جودة النوم. التثقيف والترفيه الذكي يتجاوز "GPT-5" مفهوم المساعد التقليدي، ليصبح بوابة للتعلم والترفيه، وذلك عبر اقتراح كتباً وأفلاماً ومسلسلات وفق اهتمامات المستخدم، كذلك تحويل وقت الفراغ إلى تجربة تثقيفية ممتعة تجمع بين المعرفة والتسلية. دعم التفاعلات الاجتماعية في مواقف التواصل اليومي، سواء في العمل أو الحياة الشخصية، يساعد "شات جي بي تي 5" على صياغة عبارات مناسبة، ويقدم مقترحات للتعامل مع المواقف المحرجة أو الصعبة، ما يجعله داعماً للمهارات الاجتماعية ويعزز ثقة المستخدم بنفسه. متابعة الاتجاهات العالمية كما يوفر المساعد الجديد ملخصات للاتجاهات الرائجة على شبكات التواصل الاجتماعي والثقافة الشعبية، ويُتيح للمستخدم فهم لغة الأجيال الجديدة ومواكبة ما يشغل الرأي العام، سواء كان محتوى مخصصاً لـ"تيك توك" أو موضوعاً يتصدر النقاشات العالمية. يحمل نظام التشغيل الجديد من شركة آبل "iOS 26" باقة من المزايا التي تمزج بين الطابع الجمالي والوظائف العملية، ليمنح مستخدمي الآيفون تجربة أكثر ذكاءً وتخصيصاً. ويرى خبراء التقنية أن قوة "ChatGPT-5" لا تكمن فقط في تنوع خدماته، بل في مدى وضوح التعليمات التي يوجهها المستخدم إليه، فكلما كانت المطالب محددة ودقيقة، كلما زاد مستوى الإبداع والفاعلية في الاستجابة، وهو ما يجعل الذكاء الاصطناعي شريكاً استراتيجياً في العمل والحياة على حد سواء.