
زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب الجزائر
ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة على سلم ريختر، اليوم الثلاثاء، مدينة المدية، الواقعة على بعد 90 كيلومترا جنوبي العاصمة الجزائرية.
وكشف المركز الجزائري للبحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية عن أن مركز الهزة حدد بتسعة كيلومترات شمال منطقة غرب ميهوب.
وذكرت تقارير إعلامية أن الهزة شعرت بها ست ولايات مجاورة.
وأكد جهاز الدفاع المدني أنه لم يتم تسجيل أي تدخل أو إصابات أو خسائر، لافتا إلى أن عمليات التعرف لا تزال متواصلة بولايات المدية والجزائر العاصمة وتيزي وزو والبويرة وبومرداس والبليدة.
اقرأ أيضاً
إحالة 'تيك توكر' وصديقه على الطب الشرعي بعد ضبطهما بملابس نسائية
أحالت جهات التحقيق في مصر التيك توكر زين الزين وصديقه على الطب الشرعي لإجراء الكشف عليهما، وذلك للتحقق من صحة الاتهامات الموجهة إليهما بممارسة علاقة محرمة. وجاءت هذه الخطوة بعد إلقاء القبض عليهما في كمين بمدينة دهب، حيث تم اتهامهما بارتداء ملابس نسائية وإكسسوارات حريمي، بالإضافة إلى وضع مكياج كامل. وكشفت التحقيقات عن العثور بحوزة المتهمين على هاتفين من نوع "آيفون 16 بروماكس"، ومبالغ مالية كبيرة، وبفحص الهواتف، تبين وجود صور وفيديوهات مخلة بالآداب، بالإضافة إلى شنطة ملابس تحتوي على ملابس داخلية نسائية وملابس سيدات وقمصان نوم. ووفقا للتحقيقات، اعترف التيك توكر زين الزين بأنه قام بنفخ شفايفه ليتشبه بالسيدات، وذلك بهدف جذب أكبر عدد من المشاهدات على منصات التواصل الاجتماعي، وقد حررت الأجهزة الأمنية المحضر اللازم بالواقعة، وقررت جهات التحقيق حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات، مع تجديد الحبس لمدة 15 يوما أخرى.
دولي
اعتقال مغربية بمطار برشلونة بسبب تهريب مخدرات في معدتها
قالت وسائل إعلام إسبانية، أن مصالح الحرس المدني بمطار إل برات في برشلونة أوقفت، مؤخرا، مواطنة مغربية تبلغ من العمر 44 عاما، بسبب تهريب حوالي 2 كيلوغرام من الحشيش في معدتها. وحسب جريدة Laciutat الكتالونية، فقد تم وضع المعنية بالأمر رهن المراقبة الطبية بالمستشفى لمدة ثلاثة أيام من أجل تجميع قطع الحشيش، التي كانت بوزن إجمالي قدره 2011 غرام، ما شكل خطراً كبيراً على حياتها. وظلت المهاجرة المغربية تحت إشراف طبي لضمان إخراج الممنوعات بشكل آمن وتجنب حدوث مضاعفات صحية، حسب ما ذكرته الجريدة الكتالونية. وتمكن ضباط الأمن من كشف الراكبة على متن رحلة قادمة من مدينة فاس، خلال عملية تفتيش روتينية. وأظهرت المرأة سلوكاً عصبياً وغير عادي، مع إجابات غير متماسكة على أسئلة الضباط، مما أثار الشكوك حول محاولة محتملة لتهريب مواد غير قانونية. وتم نقل الراكبة إلى مرفق طبي داخلي، حيث أجرى الطبيب تصويرًا بالأشعة السينية للتحقق من عدم وجود أجسام غريبة. ووافقت المرأة طواعية ، وأكدت نتيجة الاختبار وجود عدد كبير من الكبسولات في جهازها الهضمي، مما أدى إلى نقلها بشكل عاجل إلى مستشفى بيلفيتجي. ويُعرف أولئك الذين يقومون بهذا النوع من تهريب المخدرات باسم "البوليرو" أو "الموليرو"، وهم أشخاص يتناولون كبسولات صغيرة مغلفة بمواد مقاومة لمنعها من الذوبان في المعدة، ويتحملون المخاطر المترتبة على ذلك من أجل نقلها عبر ضوابط الجمارك دون أن يتم اكتشافهم. ومع ذلك، فإن الضغط، أو فترات زمنية طويلة دون إخراجها، أو الحركات المفاجئة، يمكن أن تؤدي إلى تمزق الأغلفة، مما يؤدي إلى إطلاق المادة في الجسم والتسبب في تسمم خطير يمكن أن يكون قاتلاً.
دولي
الجفاف وفجوات التمويل يعمّقان أزمة سوء التغذية في الصومال
يواجه الصومال أزمة سوء تغذية خطيرة تفاقمت بسبب فترات جفاف طويلة ونزاع مستمر وعدم استقرار اقتصادي ونظام رعاية صحية هش. وتعد منطقتا بيدوا ومدج، حيث تعمل «منظمة أطباء بلا حدود»، مثالين على الأزمة التي تتكشف في جميع أنحاء البلاد، حيث يتعرض آلاف الأطفال لخطر سوء التغذية الحاد وعواقبه التي تهدد حياتهم بسبب نقص التمويل. أدى النقص المزمن في التمويل إلى شل الجهود الإنسانية، مما أجبر برامج التغذية المهمة على تقليل أنشطتها أو الإغلاق. وقد يدفع التهديد الوشيك للجفاف الناجم عن ظاهرة النينيا في عام 2025 بالسكان الضعفاء إلى وضع أكثر تدهوراً. وتدعو منظمة «أطباء بلا حدود» الجهات المانحة والمنظمات الإنسانية بشكل عاجل إلى اتخاذ إجراءات فورية لمنع انتشار المعاناة على نطاق واسع، لأن العواقب قد تكون كارثية. لم يكن أمام كليمو محمد نور، من خيار سوى خوض مجازفة يائسة. كان الجوع قد ترك أثره في ولديه التوأمين، فضعف جسداهما الصغيران بسبب نوبات متكررة من القيء والإسهال، فاقترض مبلغاً من المال يكفي لرحلة يوم واحد -وهو مبلغ سيستغرق شهوراً لكسبه- وانطلق في رحلة شاقة إلى بيدوا. كان الطريق طويلاً، والحر شديداً، لكن الرعاية الطبية المجانية التي سمع بها في مستشفى باي الإقليمي كانت أمله الأخير. ويقول كليمو، الذي تلقى ولداه التوأمان علاجاً لسوء التغذية الحاد الشديد في مستشفى باي الإقليمي الذي تدعمه «أطباء بلا حدود»: «اضطررت إلى أخذ قرض بقيمة نحو 130 دولاراً والسفر لمسافة 300 كيلومتر إلى بيدوا للعثور على رعاية طبية مجانية. كانا صغيرين جداً، وبالكاد كنا نستطيع شراء ما يكفي من الطعام. وكانا يمرضان كثيراً».تعكس قصة كليمو -وما فيها من فقر وبُعد في المسافات وغياب الخدمات المحلية- الواقع القاسي الذي يمنع عدداً لا يحصى من الأسر من الحصول على الرعاية. في الصومال، أصبح العلاج المنقذ للحياة ميزة لا يحصل عليها إلا القليل.
دولي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 2 أيام
- LE12
أحكام صارمة تطال عائلة جيراندو
أصدرت المحكمة الزجرية الابتدائية بعين السبع في الدار البيضاء، مساء الأربعاء، أحكامًا تفاصيل الأحكام وقضت هيئة الحُكم، بشهرين حبسًا موقوف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 20 ألف درهم في حق شقيقة 'التيكتوكر' المذكور، و السجن النافذ لمدة سنتين وغرامة مالية قدرها 40 ألف درهم في حق زوجها، أما ابنهما فقد أُدين بثلاث سنوات سجنًا نافذًا وغرامة مالية مماثلة. كما شملت الأحكام أربعة أشخاص آخرين مرتبطين بجيراندو، حيث حُكم على اثنين منهم بثلاث سنوات سجنًا نافذًا وغرامة مالية قدرها 20 ألف درهم لكل منهما، فيما أُدين الشخص الثالث بسنتين سجنًا نافذًا، والرابع بسنة واحدة وغرامة مالية قدرها 40 ألف درهم. ردود الفعل وبدورها، أعربت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، عبر فرعها المتواجد في تازة، عن تنديدها بهذه الأحكام، معلنة تضامنها مع الأسرة المعنية. التهم الموجهة تجدر الأشارة، إلى أن النيابة العامة وحهت للمشتبه فيهم تهمًا تتعلق بـ'المشاركة في إهانة هيئة دستورية'، و'المشاركة في إهانة هيئة منظمة'، و'المشاركة في بث وتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة بغرض المس بالحياة الخاصة والتشهير'، بالإضافة إلى 'المشاركة في جنحة التهديد'، مع توجيه تهمة 'المشاركة في جنحة إهانة محامٍ أثناء قيامه بمهامه' لأحد المتهمين. وفي المقابل، قدم الحارس الشخصي الأسبق للملك محمد السادس، خالد فكري، بشكاية رسمية إلى النيابة العامة بالرباط، ضد المدعو هشام وكشفت مصادر موثوقة لجريدة هسبريس الإلكترونية أن خالد فكري، الذي يعيش حياته بشكل طبيعي، اختار الرد القانوني على هذه الاتهامات المضللة التي طالت سمعته الشخصية وسببت أضرارًا نفسية له ولأسرته، مطالبًا بفتح تحقيق في الموضوع ومحاسبة من يقف وراء هذه الإشاعة المغرضة. وتعود تفاصيل هذه الواقعة إلى ما بثّه المدعو جيراندو، في إحدى خرجاته الإعلامية، حيث زعم أن خالد فكري تعرض لما وصفه بـ'محاولة قتل وتنكيل من قبل جهات رسمية'، دون تقديم أي دليل مادي أو شهادة موثوقة، في سابقة تُظهر مستوى الانحراف الإعلامي الذي تمارسه بعض المنصات الخارجة عن المهنية والمسؤولية. أجندة مشبوهة ما قام به جيراندو لا يمكن تصنيفه في خانة 'الزلات الإعلامية' أو 'سوء التقدير'، بل يدخل ضمن محاولات متعمدة لتشويه مؤسسات الدولة وتغذية نظرية المؤامرة، في استهداف واضح لرموز السيادة الوطنية عبر الترويج لأخبار زائفة. فالحديث عن وفاة شخص لا يزال حيًا يرزق، ليس فقط كذبًا، بل يمثل جريمة مكتملة الأركان يعاقب عليها القانون، فضلًا عن بعدها الأخلاقي الخطير. هذا السلوك يعيد طرح سؤال جوهري: إلى أي مدى يمكن السكوت عن الأصوات التي تمارس التضليل تحت غطاء 'حرية التعبير'؟ وأين يقف الخط الفاصل بين النقد المشروع والتخريب الممنهج؟ فالقضية هنا ليست فقط في مضمون الكذب، بل في توقيته ودوافعه، خاصة في ظل سياقات إقليمية ودولية تتطلب تعزيز الثقة في المؤسسات، لا التشكيك في رموزها. رد حازم الحالة التي نحن بصددها تؤكد أن هناك حاجة مُلحة لـإعادة ضبط معايير الخطاب العام، ومساءلة من يوظفون منصات الإعلام الجديد للترويج لأكاذيب موجهة. فالوطن ليس ساحة مفتوحة لمن يريد تمرير أجنداته أو تصفية حساباته عبر الافتراء على الأحياء، خصوصًا أولئك الذين خدموا البلاد في مواقع حساسة. ولعل مبادرة خالد فكري إلى اللجوء للقضاء تمثل خطوة ضرورية لوضع حد لهذا العبث الإعلامي، وتفتح الباب أمام محاسبة المتورطين في بث الإشاعة، أيًّا كانت خلفياتهم أو انتماءاتهم.


الجريدة 24
منذ 4 أيام
- الجريدة 24
تفاصيل اعتقال "تيكتوكر" أثارت الهلع في عين عتيق
تفاعلت السلطات الأمنية مساء أمس الاثنين، مع فيديو لـ"تيكتوكر" تدعى غفران، تسببت في حالة من الخوف والهلع وسط ساكنة منطقة عين عتيق، جراء نشرها فيديو تروج من خلاله لمعلومات مغلوطة بخصوص وجود عصابة تقوم باختطاف الفتيات. واتضح من خلال التحريات التي قامت بها عناصر الدرك الملكي في عين عتيق، أن المعلومات التي روجت لها "التيكتوكر" عارية من الصحة، كما أنه لم تسجل أية حالة اختطاف في المنطقة. وتم وضع غفران تحت تدابير الحراسة النظرية لاستكمال التحقيقات معها في القضية، حيث تواجه تهما تتعلق بنشر معلومات زائفة من شأنها الإضرار بالنظام العام وإثارة الفزع بين المواطنين. وأصبح العديد من مشاهير "الويب"، يفتعلون قصصا وهمية لإثارة "البوز" ولفت أنظار المتابعين، غير أن مثل هذه التصرفات من شأنها أن تقودهم للاعتقال، خاصة إذا تعلق الأمر بنشر معلومة من شأنها أن تتسبب في هلع المواطنين.


طنجة 7
منذ 5 أيام
- طنجة 7
ألو ماما وصلت مليون.. فيديو يدعي اختطاف فتاة يقود التيكتوكر غفران إلى التحقيق
تحقق السلطات مع تيكتوكر تدعى 'غفران'، بعدما نشرت فيديو تزعم فيه اختطاف فتاة تحت التهديد باستخدام سيف. التيكتوكر نشرت الفيديو لدقائق معدودة ثم قامت بحذفه، لكن الخبر انتشار على نطاق واسع، قبل أن تكشف مواقع محلية عن استدعاء 'غفران' للتحقيق بخصوص الواقعة. صوت تمارة، قالت إن السلطات ألقت القبض على الشابة، بعد 'نشر معلومات كاذبة' بخصوص اختطاف فتاة في منطقة عين عتيق. وقالت إن نشر هذا الخبر الكاذب أدى إلى استنفار عناصر الدرك الملكي بعين عتيق، ليتم الوصول إلى التيكتوكر وتوقيفها رفقة 3 أشخاص آخرين، في انتظار تقديمها إلى العدالة.