
جمعية سفراء السلام للطفولة والشباب تُطلق حملة تحسيسية حول داء السكري والضغط الدموي
الألباب المغربية
في إطار جهودها المتواصلة لخدمة المجتمع وتعزيز الصحة العامة، نظمت جمعية سفراء السلام للطفولة والشباب حملة تحسيسية وقائية حول داء السكري والضغط الدموي، وذلك بالتزامن مع الحملة الوطنية لمراجعة واستدراك اللقاح ضد فيروس بوحمرون. وقد أشرفت على هذه الحملة، التي نُظمت بالمركز الصحي الحضري المستوى الثاني بالنواصر، مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية لإقليم النواصر، بتعاون مع الهلال الأحمر المغربي إقليم النواصر ومجلس جماعة النواصر وباشا باشوية النواصر وقائد الملحقة الإدارية النواصر .
وقد حققت الحملة نجاحاً كبيراً، حيث استفادت شريحة واسعة من ساكنة النواصر من الكشف المبكر عن داء السكري والضغط الدموي، مما يُعد خطوة هامة نحو تعزيز الوعي الصحي بأهمية الكشف المبكر عن هذه الأمراض والوقاية منها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أكادير 24
ما حقيقة رصد متحور لبوحمرون 'قادم من المغرب' في دول أجنبية؟
أكادير24 | Agadir24 تداولت دول أجنبية مؤخرا، بما فيها فرنسا وبلجيكا، تقارير تفيد بأن حالات الإصابة بداء الحصبة التي تم تسجيلها لديها مرتبطة بمتحور جديد ظهر بالمغرب. وزعمت التقارير ذاتها أن تسجيل عدد من الحالات، وكذا ظهور بعض البؤر الوبائية لمرض 'بوحمرون' في كل من بلجيكا وفرنسا، تم ربطهما بأنماط جينية قادمة من المغرب. وفي تفاعلهم مع هذا الموضوع، نفا خبراء في الصحة هذه الادعاءات، حيث أكد الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، عدم وجود متحور جديد خاص بالمغرب أو بأي دولة أخرى. وأوضح حمضي أن فيروس 'بوحمرون' يضم 24 نمطا جينيا معروفا عالميا، حيث تخضع هذه الأنماط للمراقبة المستمرة عبر تقنيات التسلسل الجينومي. من جهته، أكد مولاي المصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، أن ارتفاع عدد الوفيات بسبب مرض 'بوحمرون' ناتج عن تحور الفيروس وانتشار طفرات جديدة داخل البلاد وخارجها. وأوضح الناجي أن غالبية المغاربة الملقحين يكتسبون المناعة، وبالتالي فإن الشخص يكون محميا، مبرزا أن تأخر أخذ اللقاح في وقته المناسب بسبب تخوف المواطن منه، خصوصا بعد جائحة كورونا، أحدث إشكالية كبيرة أدت إلى عودة الفيروس، ما ساهم في ارتفاع عدد الإصابات والوفيات بهذا المرض.


المغرب اليوم
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
وزير الصحة المغربي يؤكد استمرار انخفاض حالات الإصابة ببوحمرون للأسبوع الثامن على التوالي
أكد ، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، تسجيل انخفاض مستمر في عدد الإصابات الجديدة بفيروس الحصبة للأسبوع الثامن على التوالي، وذلك في إطار الجهود الوطنية المستمرة للحد من انتشار هذا الفيروس. وكشف التهراوي، عن تسجيل 1520 حالة إصابة جديدة بفيروس " بوحمرون" خلال الأسبوع الأخير، بنسبة انخفاض تقدر ب 20 في المائة مقارنة بالأسبوع قبله، لافتا إلى استمرار تراجع منحنى أعداد الإصابات الجديدة خلال الشهرين الأخيرين. وأشاد وزير الصحة والحماية الاجتماعية، بنتائج الحملة الوطنية للتلقيح، مبرزا أنها مكنت من مراقبة الحالة اللقاحية لحوالي 10.6 مليون طفل، وساهمت في وقف المنحنى المتسارع لأعداد الإصابات الجديدة بفيروس الحصبة. وسجل المسؤول الحكومي في حوار، أن مراقبة الحالة اللقاحية، أوضحت أن 15 في المائة من الأطفال لم يتلقوا تلقيحا ضد "بوحمرون" أو لم يقوموا باستكمال الجرعة الثانية، مشددا على أن الوزارة تعمل جاهدة على تسريع وتيرة تمكين هذه الفئة من التلقيح. ومن أجل إنجاح الحملة الوطنية للتلقيح ضد فيروس الحصبة، أفاد التهراوي، بأن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عززت مخزون التلقيح ضد هذا الفيروس ب 5 ملايين جرعة، إضافة إلى تعزيز مخزون فيتامين (أ)، الذي يساعد في تقوية المناعة والحد من مضاعفات فيروس "بوحمرون". قد يهمك أيضــــــــــــــا وزير الصحة المغربي يكشف عن استعداد الحكومة لتخفيض أسعار 190 دواء


يا بلادي
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- يا بلادي
اكتشاف متحور مغربي من "بوحمرون" في مياه الصرف الصحي ببروكسل
تم اكتشاف سلالة مغربية من فيروس الحصبة (بوحمرون - النوع الجيني B3) بتراكيز مرتفعة في مياه الصرف الصحي في بروكسل، وفقا لتقرير صادر عن باحثين من جامعة KU Leuven. يُعتقد أن هذه السلالة مرتبطة بتفشٍ مستمر في المغرب، حيث تم تسجيل حالات إصابة متزايدة في مختلف أنحاء أوروبا، بما في ذلك هولندا وإسبانيا وفرنسا. في بروكسل، رغم تسجيل 18 حالة حصبة فقط في عام 2025، يعتقد الخبراء أن العدد الفعلي للحالات أعلى، حيث من المحتمل أن يكون العديد من الحالات قد مر دون أن يتم الإبلاغ عنها. وعلى صعيد آخر، شهد المغرب منذ أواخر عام 2023 أكثر من 25,000 حالة حصبة، مما أسفر عن وفاة 120 شخصًا. وحذر الباحثون من المضاعفات الخطيرة التي قد يتسبب بها فيروس بوحمرون، مثل الالتهاب الرئوي والتهاب الدماغ، وأكدوا على أهمية التأكد من تلقي التلقيحات اللازمة. يشهد الفيروس انتشارا سريعًا في أوروبا، حيث تم تسجيل 551 حالة حصبة في بلجيكا بين فبراير 2024 ويناير 2025. في منطقة فلاندرز، تم الإبلاغ عن 34 حالة حصبة حتى نهاية فبراير، مما يقترب من إجمالي الحالات المسجلة في عام 2023. وأكدت السلطات الصحية على ضرورة الحفاظ على معدلات تلقيح مرتفعة للحد من تفشي المرض. وفي هولندا، أعلن المعهد الوطني للصحة العامة والبيئة الأسبوع الماضي أن 17 من أصل 45 حالة حصبة جديدة قد أصيبوا بالفيروس أثناء تواجدهم في المغرب. أما في إسبانيا، فقد تم تسجيل 107 حالات مؤكدة في أول ثمانية أسابيع من عام 2025، في مناطق مختلفة. وأوضحت السلطات الصحية الإسبانية أن 34% من الحالات المؤكدة هذا العام مرتبطة بعدوى مستوردة، معظمها من المغرب ورومانيا. وفي فرنسا، أفادت السلطات الصحية بتسجيل 13 حالة حصبة مرتبطة بعدوى مستوردة أو تم نقلها بعد زيارة المغرب منذ 1 يناير 2025، في عدة مناطق.