logo
في معرض "جسور" بالمغرب"الشؤون الإسلامية" تستعرض تطبيقات التقنية الحديثة

في معرض "جسور" بالمغرب"الشؤون الإسلامية" تستعرض تطبيقات التقنية الحديثة

الرياض١٣-٠٥-٢٠٢٥

استقطب جناح التقنية "آفاق المستقبل" في معرض "جسور"، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في المملكة المغربية في مدينة مراكش خلال الفترة من 10 إلى 20 مايو 2025، اهتمام الزوار والمهتمين بالتقنية والعمل الدعوي.
ويستعرض الجناح جهود الوزارة في توظيف التقنية الحديثة لخدمة الإسلام والدعوة إلى الله بمنهج الوسطية والاعتدال، ويسلط الضوء على أبرز التطبيقات والمنصات الرقمية التي أطلقتها الوزارة، بما في ذلك التقنيات المعززة بالذكاء الاصطناعي، والواقع التفاعلي، والحلول الذكية التي تسهل الوصول إلى المحتوى القرآني والدعوي عالميًا، بأساليب عصرية تراعي احتياجات الأفراد والمجتمعات في مختلف البيئات.
كما تستعرض الوزارة من خلال الجناح تطبيق "رشد"، وتطبيق 'الاستشهاد الصحيح'، إضافة إلى تطبيق "الحج والعمرة ثلاثي الأبعاد متعدد اللغات والبيئات".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية
السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

السعودية ثانيةً بين مجموعة «العشرين» في تطور تنظيمات الاتصالات والتقنية

حققت السعودية إنجازاً استثنائياً جديداً بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية (ICT Regulatory Tracker) الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024. ويأتي هذا الإنجاز تأكيداً على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة البلاد بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي. كما أوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، حيث يقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في 194 دولة حول العالم ويرتكز على 50 معياراً موزعة على أربعة محاور رئيسية؛ هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع. ويعد هذا الإنجاز امتداداً لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، حيث واصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، إذ حافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية عام 2024 لعاميين متتاليين. إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات (TII) الصادر عن الأمم المتحدة. وفي المقابل، أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، الثلاثاء، حصول السعودية على «دولة العام» والمرتبة الأولى عالمياً في نمو منظومة الشركات التقنية الناشئة، وأن العاصمة الرياض الأسرع نمواً بين المدن العالمية، ضمن مؤشر «ستارت أب بلينك». وجاءت المملكة الأولى في تقنيات الرعاية الصحية، والثانية في تقنيات التأمين والاستثمار، وفي المرتبة الثانية أيضاً في تطبيقات التوصيل والخدمات اللوجيستية. وحصلت المملكة في المؤشر على المرتبة الثالثة في المدفوعات الرقمية، والخامسة في الألعاب الإلكترونية، إلى جانب تحقيقها المركز السابع عالمياً في تقنيات التعليم. وكانت الرياض أعلى معدل نمو عالمياً في منظومة الابتكار وريادة الأعمال، وجاءت في المرتبة الأولى في تقنيات النانو، وكذلك تقنيات النقل، وثانياً في تقنيات التمويل. يذكر أن الحكومة السعودية تسعى ضمن رؤية استراتيجية إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يساهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال (132 مليار دولار) في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15 في المائة، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال (48 مليار دولار) في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية. وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7 في المائة عام 2018 إلى 35 في المائة اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، كانت الرابعة عالمياً في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميّاً.

إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني
إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني

أطلقت منصة وكيل الذكاء الاصطناعي مانوس (Manus) الصيني، يوم الثلاثاء، اشتراكًا مدفوعًا يستهدف الشركات والمؤسسات الصغيرة وفرق العمل. ويحمل الاشتراك اسم "Manus Team"، ويبدأ من 39 دولارًا شهيرًا للعضو الواحد بالفريق بحد أدنى خمسة أعضاء، أي أنه يعادل 195 دولارًا للشركة الواحدة، بحسب منشور لمانوس على منصة إكس (تويتر سابقًا). ويحصل كل فريق على رصيد بـ 19,500 نقطة ويمكن مشاركته ضمن المجموعة، ويمكن لكل عضو بالفريق العمل على ما يصل إلى مهمتين في وقت واحد. ويمكن إنفاق هذا الرصيد على المهام التي يتم تكليف وكيل الذكاء الاصطناعي بها، وتستهلك المهام التي تتطلب وقتًا أطول رصيدًا أكبر قد يصل إلى الآلاف، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأطلق "مانوس"، الذي انتشر على نطاق واسع في مارس، اشتراكًا وعروض أخرى في الأسابيع الأخيرة، بالإضافة إلى تطبيق للهاتف. وجمعت شركة "Butterfly Effect" الناشئة التي تقف وراء منصة وكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" مؤخرًا 75 مليون دولار في جولة تمويلية بقيادة شركة بينشمارك الأميركية، مما رفع تقييم الشركة إلى 500 مليون دولار. وتهدف الشركة إلى التوسع في طرح "مانوس" في أسواق جديدة تشمل اليابان والشرق الأوسط، وتعتزم الشركة الاستمرار في تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي التي تشغل منصتها، حيث يستخدم وكيل مانوس حاليًا بشكل رئيسي نموذج "Claude 3.7 Sonnet" من شركة أنثروبيك، بالإضافة إلى نسخ مخصصة من نموذج "Qwen" التابع لشركة علي بابا الصينية.

السعودية تحقق المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية الدولي
السعودية تحقق المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية الدولي

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

السعودية تحقق المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية الدولي

حققت السعودية إنجازًا استثنائيًا جديدًا بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية"ICTRegulatory Tracker" الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024. ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في السعودية وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فاعلة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي ما يعزز من مكانة السعودية قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي. الهدف من مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقني وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية ل قطاع الاتصالات والتقنية في 194 دولة حول العالم ويرتكز على 50 معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية هي استقلالية الجهة التنظيمية والصلاحيات التنظيمية والإطار التنظيمي وإطار المنافسة في القطاع، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها السعودية في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية للعام 2024 لعاميين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات TII الصادر عن الأمم المتحدة. تابعوا المزيد: حجم سوق الاتصالات والتقنية في السعودية ووفقًا لهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية فإن حجم سوق الاتصالات والتقنية في المملكة وصل إلى 180 مليار ريال خلال عام 2024 ، وبنسبة نمو سنوي مركب بلغت 7.5% خلال السنوات الخمس الماضية. كما بلغ وسيط سرعة الإنترنت المتنقل إلى 129 ميجابت في الثانية، مما يجعل المملكة تحتل المرتبة الرابعة على مستوى دول مجموعة العشرين لعام 2024، كما بلغت اشتراكات الاتصالات المتنقلة 68.2 مليون اشتراك بنسبة نمو سنوي وصلت 7%، كما بلغ حجم سوق الفضاء في عام 2024 ما يقارب 7.1 مليارات ريال، وفق مدير عام التنظيمات بهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية المهندس ثامر الخويطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store