
مصطفى شوبير يدافع عن لاعبي الأهلي بعد «جولة المول»
دافع مصطفى شوبير، حارس مرمى الأهلي المصري، عن زملائه بعد صورهم التي أثارت الجدل في الولايات المتحدة الأمريكية.
ويشارك الأهلي حالياً في بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة 32 فريقاً لأول مرة في تاريخ المسابقة.
وكان الأهلي قد جمع نقطة واحدة من أول مباراتين، بتعادله سلبياً مع إنتر ميامي الأمريكي قبل خسارته 0-2 أمام بالميراس البرازيلي.
وبات الأهلي مهدداً بالخروج المبكر، حيث يحتاج للفوز على بورتو البرتغالي في الجولة الأخيرة، مع انتصار بالميراس أمام إنتر ميامي، كما يجب أن تؤدي النتيجة في كلتا المباراتين إلى تفوق الفريق القاهري على رفاق ميسي في الترتيب.
وتزامناً مع الوضع الصعب الذي يعيشه الأهلي في البطولة، ظهرت صور لعدد من لاعبي الفريق وهم يقومون بجولة تسوق في أحد "مولات" الولايات المتحدة، مما زاد من غضب جماهير "المارد الأحمر".
رد مصطفى شوبير
وقال مصطفى شوبير في تصريحات لوسائل الإعلام بحضور "العين الرياضية": "جولة المول؟، في صباح ذلك اليوم، تدربنا بشكل قوي جدا، نلعب على الأمل الأخير وإن شاء الله نفوز بالمباراة وتخدمنا الظروف".
وأضاف: "الفارق أن وسائل الإعلام أو الأشخاص الذين يحبون التصوير لم يكونوا موجودين في التمرين لأن هذا ممنوع، لكن هذه الجولة لم تستغرق سوى ساعات قليلة".
وأوضح: "هذا أمر طبيعي وتكرر سابقاً في الكثير من البطولات لكنني لن أكشف تفاصيل الآن، ربما لو سُمح لنا بالكشف عنها لاحقاً سأتحدث".
وأتم: "لا توجد مبررات، من الطبيعي أن يحزن الجمهور وهذا حقه، ونحن هنا بفضل إبداعات الجمهور من أجل الأهلي، وهدفنا إسعاد المشجعين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ 32 دقائق
- Sport360
الأهلي ينتظر كلمة ريبيرو لضم ظهير المصري
سبورت 360 – يدرس مسؤولو النادي الأهلي التعاقد مع أحمد عيد، ظهير أيمن المصري البورسعيدي، ضمن خطط تدعيم صفوف الفريق خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. الأهلي ينتظر قرار ريبيرو لحسم صفقة أحمد عيد وبحسب ما أورده موقع 'كورة بلس'، فإن النادي الأهلي دخل في مفاوضات جادة مع إدارة النادي المصري خلال الفترة الماضية من أجل ضم أحمد عيد، وكانت الصفقة قاب قوسين أو أدنى من الحسم قبل انطلاق مشاركة الفريق في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية وأوضح الموقع أن إدارة النادي الأهلي قررت تجميد الصفقة مؤقتاً، في انتظار تقييم المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو للاعبين المتاحين في الجبهة اليمنى، مثل عمر كمال عبد الواحد وخالد عبد الفتاح، لحسم مصيرهما سواء بالاستمرار أو الرحيل. وشدد التقرير على أن القرار النهائي بشأن ضم أحمد عيد سيتحدد عقب نهاية مشوار النادي الأهلي في كأس العالم للأندية. ويستعد النادي الأهلي لمواجهة بورتو فجر غد الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة الأخيرة من المجموعة الأولى في البطولة.


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
7 فرق تودع كأس العالم للأندية بعد الجولة الثانية
7 فرق تودع كأس العالم للأندية بعد الجولة الثانية 7 فرق تودع كأس العالم للأندية بعد الجولة الثانية سبوتنيك عربي ودعت سبعة فرق رسميا منافسات كأس العالم للأندية 2025، وذلك قبل انطلاق الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات المقررة مساء اليوم الاثنين. 23.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-23T14:48+0000 2025-06-23T14:48+0000 2025-06-23T14:48+0000 مجتمع كأس العالم للأندية رياضة منوعات وكان من بين الفرق المغادرة اثنان من ممثلي العرب، هما الوداد المغربي والعين الإماراتي، واللذان تواجدا معاً في المجموعة السابعة التي شهدت خروجًا مزدوجًا مبكرًا.وتبقى آمال التأهل قائمة لثلاثة فرق عربية، وهي الأهلي والترجي التونسي والهلال السعودي، إذ يتعين على كل منهم الفوز في الجولة الأخيرة، مع انتظار نتائج أخرى لصالحهم لضمان بطاقة العبور إلى دور الـ16.وضمت قائمة الفرق التي خرجت رسميًا من البطولة: أوكلاند سيتي النيوزيلندي (ممثل أوقيانوسيا)، والوداد المغربي (أفريقيا)، وأوراوا ريد دياموندز الياباني (آسيا)، والعين الإماراتي (آسيا)، و أولسان هيونداي الكوري الجنوبي (آسيا)، بالإضافة إلى لوس أنجلوس الأمريكي (أمريكا الشمالية)، وباتشوكا المكسيكي (أمريكا الشمالية)وتختتم منافسات دور المجموعات، فجر الجمعة المقبل، على أن تتحدد بعدها هوية المتأهلين إلى الدور ثمن النهائي من البطولة.وتقام بطولة كأس العالم للأندية بنفس نظام كأس العالم للمنتخبات فى نسخته الأخيرة، حيث سيتم تقسيم الفرق الـ32 إلى 8 مجموعات تضم كلا منها 4 فرق، بينما سيتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى دور الـ 16، حيث ستلعب المباريات بنظام الإقصاء المباشر حتى النهائي.ويتأهل متصدر ووصيف كل مجموعة من المجموعات الثمانية بالدور الأول إلى دور الـ16 في البطولة، الذي يقام بنظام الأدوار الاقصائية حتى المباراة النهائية للمسابقة، التي تقام على ملعب "ميتلايف" بولاية "نيوجيرسي" في 13 يوليو المقبل.النظام الجديد لكأس العالم للأندية يشهد مشاركة 32 ناديًا بصورة إجمالية، تم تقسيمها على النحو التالي، 12 ناديًا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، بالإضافة إلى أربعة أندية من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، ومثلها لكل من الاتحاد الإفريقي لكرة القدم واتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم، بالإضافة إلى ستة أندية من اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم، وفريق من اتحاد أوقيانوسيا لكرة القدم، وفريق من الدولة المستضيفة للبطولة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي كأس العالم للأندية, رياضة, منوعات


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
رونالدو هدّاف «المونديال».. التاريخ قد يُغيّره آخرون!
عمرو عبيد (القاهرة) احتفظ «الأسطوري» كريستيانو رونالدو بصدارة قائمة الهدافين التاريخيين لكأس العالم للأندية، منذ 7 سنوات، عندما سجّل آخر أهدافه السبعة في بطولة 2017-2018، وبسبب نظام البطولة السابق وعدم تأهل «ملاحقيه» إلى النُسخ التالية، بقي «الدون» فوق القمة التاريخية خلال تلك الفترة، وربما ظل الوضع كما هو عليه لكثير من السنوات المُقبلة، إلا أن تغيير نظام «المونديال» بزيادة عدد المباريات ومُشاركة عدد كبير من الفرق الأوروبية، والأرجح أن تتكرر بعض الأسماء كل 4 سنوات، بجانب عودة «الأسطوري» لونيل ميسي للعب في البطولة الحالية مع إنتر ميامي، هو أمر قد يُهدد صدارة رونالدو، ورُبما يتغير التاريخ الآن! وبعد تسجيل «الساحر» ميسي هدفاً رائعاً على طريقته الخاصة، أهدى به إنتر ميامي فوزاً غالياً على حساب بورتو البرتغالي، رفع رصيده إلى 6 أهداف، وبذلك يحتاج «ليو» إلى هدف واحد فقط خلال مواجهة بالميراس، لمُعادلة رقم رونالدو التاريخي، ومجاورته في القمة، وإذا سجّل ميسي هدفين في تلك المواجهة، وتأهل مع فريقه الأميركي إلى الدور التالي، فسيمنحه ذلك فرصة أكبر للإطاحة بغريمه الأزلي، والانفراد وحده بصدارة هدافي المونديال عبر التاريخ. مسألة إعادة كتابة التاريخ فيما يخص اسم كبير هدافي كأس العالم للأندية، لا تقتصر على «الأيقوني» ميسي وحده في البطولة الحالية، إذ يضم فريقه إنتر ميامي هدافاً قديراً آخر، هو لويس سواريز، صاحب 5 أهداف في تاريخ «المونديال»، إلا أن أداء سواريز الحالي قد لا يؤهله للحاق برونالدو، إلا إذا «نفض الغبار عن حذائه» وبدأ تسجيل الأهداف، خاصة في حال استمرار الفريق في البطولة. صحيح أن ميسي وسواريز هما الأقرب للحاق برونالدو، أو تجاوزه، في النُسخة الحالية، وهي فرصتهما الأخيرة قبل الاعتزال الذي يلوح في الأفق، إلا أن زيادة عدد المباريات مع تفوق الفرق الأوروبية الكبيرة على المستوى التهديفي، يُنذر بقرب حدوث ذلك الأمر على يد نجوم آخرين، أبرزهم «الثُنائي البافاري»، مايكل أوليسي وجمال موسيالا، حيث سجل كل منهما 3 أهداف خلال مباراتين في النُسخة الحالية، علماً بأن موسيالا سبق له اللعب في بطولة 2020 بنظامها القديم، التي فاز بها بايرن ميونيخ، لكنه لم يُسجّل آنذاك. وبحسب المعدل التهديفي الحالي لكليهما، وضمان التأهل إلى الدور التالي على الأقل، مع وجود مباراة أخرى متبقية في ختام مرحلة المجموعات، واحتمال استمرار «البايرن» إلى أدوار متقدمة في البطولة، فإن أوليسي تحديداً قد يُحقق المفاجأة وسط كوكبة من كبار الهدافين، لاسيما بعد ظهوره «الباهر» في المباراتين السابقتين. على نفس القياس، وبدرجة توقع أقل، فإن «المُخضرم» أنخيل دي ماريا يملك فرصة هو الآخر، بعدما سجّل 3 أهداف في مباراتين بالدور الأول، ويكفيه مع بنفيكا التعادل على الأقل أمام بايرن ميونيخ لضمان الاستمرار في البطولة، ورغم اختلاف طريقة التسجيل على موقع «فيفا» الرسمي، الذي منح نجم يوفنتوس، كينان يلدز، «هاتريك» تارة، واكتفى باحتساب هدفين له تارة أخرى، فإن التركي الشاب يملك فرصة كبيرة في هذا الصدد، مع استمرار «السيدة العجوز» في المونديال. هُناك أسماء أخرى تستطيع تسجيل مزيد من الأهداف، كلما تقدمت فرقها في البطولة، مثل كولو مواني وزميله كونسيساو، وكذلك كينجسلي كومان ولاوتارو مارتينيز، بجانب المفاجأة إيجور جيسوس البرازيلي، ولكل منهم هدفان، إلا أن فيديريكو فالفيردي يظهر في الصورة بالتأكيد، ليس بسبب هدفه الوحيد مع ريال مدريد في البطولة الحالية، بل لأنه يملك إجمالاً 4 أهداف في تاريخ مشاركاته المونديالية، وكان ثاني هدافي نُسخة 2022-2023، بالتساوي مع زميله فينيسيوس جونيور، الذي يملك هو الآخر 3 أهداف في جُعبته، وصحيح أنه لم يُسجل حتى الآن، إلا أنه يستطيع ذلك مع استمرار «الملكي» في البطولة. المُثير أن النجم السعودي، سالم الدوسري، يملك فرصة «تاريخية» هو الآخر، رغم أنه لم يُسجل بعد مع الهلال، فهو صاحب 4 أهداف مونديالية سابقة، وبعد أداء طيب قدمه «الزعيم» في مباراتيه، وبحسب فارق المستوى الواضح مع باتشوكا المكسيكي، الذي يتذيل المجموعة الثامنة وخرج من البطولة، فإن الدوسري يُمكنه ضرب عدة عصافير بحجر واحد، ليقود الهلال إلى الدور الثاني، ولن يكون مُستغرباً أن يهز شباك باتشوكا بأكثر من هدف، ومع استمراره في البطولة، قد يُحقق النجم السعودي إنجازاً خيالياً، إذ تبعده 3 أهداف فقط عن «قمة» رونالدو!