logo
فيديو تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة

فيديو تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة

رواتب السعودية٢٧-٠٧-٢٠٢٥
نشر في: 28 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
شاهد فيديو تشغيل أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة من الاخبارية
شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:00:33
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مختصة: الذكاء الاصطناعي أصبح واقعا عالميا ملموسا وعلينا مواكبته بوعي ومسؤولية
مختصة: الذكاء الاصطناعي أصبح واقعا عالميا ملموسا وعلينا مواكبته بوعي ومسؤولية

رواتب السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • رواتب السعودية

مختصة: الذكاء الاصطناعي أصبح واقعا عالميا ملموسا وعلينا مواكبته بوعي ومسؤولية

نشر في: 8 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي أكدت د. سمية البرادعي استاذ مساعد في الذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد العزير، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد خيارا بل أصبح واقعا عالميا ملموسا وعلينا مواكبته بوعي ومسؤولية. وأضافت خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن برنامج أساسيات الذكاء الاصطناعي بجامعة الملك عبدالعزيز، يعمل على سد الفجوة بين أعضاء هيئة التدريس بطريقة منهجية ومدروسة. وأشارت البراداعي إلى أن البرنامج قد استقطب 1000 عضو من هيئة التدريس وكل منهم سينقل هذه التجربة إلى 100 أو 200 من الطلاب، والأثر يتعدى الأفراد إلى البنية التحتية بالجامعات. د. سمية البرادعي استاذ مساعد في الذكاء الاصطناعي في جامعة الملك عبد العزير: الذكاء الاصطناعي لم يعد خيارا بل أصبح واقعا عالميا ملموسا وعلينا مواكبته بوعي ومسؤولية..برنامج_اليوم برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) August 7, 2025 المصدر: عاجل

'ترشيد' تطلق مشروع تركيب ألواح الطاقة الشمسية في معهد الإدارة العامة بالرياض
'ترشيد' تطلق مشروع تركيب ألواح الطاقة الشمسية في معهد الإدارة العامة بالرياض

سويفت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سويفت نيوز

'ترشيد' تطلق مشروع تركيب ألواح الطاقة الشمسية في معهد الإدارة العامة بالرياض

الرياض – واس : أطلقت كلٌ من الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة (ترشيد) ومعهد الإدارة العامة بالرياض، مشروع تركيب ألواح الطاقة الشمسية وأنظمتها على مباني ومرافق المعهد.ويهدف المشروع؛ إلى رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في جميع مباني ومرافق المعهد، عبر إنتاج الطاقة الشمسية للاستهلاك الذاتي، وذلك وفقًا لأعلى المعايير العالمية وأفضل الممارسات المستدامة.وأكّد عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ترشيد وليد بن عبدالله الغريري، أن الشركة قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية على المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، وتبين من خلالها إمكانية العمل على رفع كفاءة الطاقة، وخفض استهلاكها في مباني ومرافق المعهد، وذلك من خلال تركيب ألواح الطاقة الشمسية على أسطح المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، مضيفة بذلك معيارًا مهمًا للرفع من كفاءة الطاقة، حيث يركز المعيار على أهمية إنتاج الكهرباء للاستهلاك الذاتي، وإمداد تلك المباني بالطاقة النظيفة والمتجددة، مبينًا أن حجم النظام لكل المباني يبلغ 682 كيلوواط، ما يعادل وفرًا بالطاقة يبلغ مليون كيلوواط ساعة سنويًا.يُذكر أن إجمالي استهلاك الكهرباء السنوي المستهدف في المشروع، يبلغ حوالي 25.5 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، ومن المتوقع أن ينخفض الاستهلاك بعد الإنتهاء من أعمال تركيب الألواح الشمسية وأنظمتها إلى حوالي 24.4 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، فيما ستكون نسبة الوفر المستهدفة من المشروع، تعادل حفظ أكثر من 1700 برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 600 طن متري من انبعاثات الكربون الضارة، وبما يوازي الأثر البيئي لزراعة أكثر من 10 الآف شتلة سنويًا. وتسعى ترشيد، في رسالتها إلى خدمة هدف الاستدامة الإستراتيجي للمملكة، المنبثقة من رؤية المملكة 2030م، الرامية إلى تحقيق وفورات كبيرة في الطاقة، وخفض الانبعاثات الكربونية. مقالات ذات صلة

مخلفات النخيل في العُلا تتحول إلى سماد عضوي يُغذّي التربة ويُنعش الزراعة
مخلفات النخيل في العُلا تتحول إلى سماد عضوي يُغذّي التربة ويُنعش الزراعة

صحيفة المواطن

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة المواطن

مخلفات النخيل في العُلا تتحول إلى سماد عضوي يُغذّي التربة ويُنعش الزراعة

تعمل الهيئة الملكية لمحافظة العُلا على تنفيذ مشروع متكامل لإنتاج السماد الزراعي المستخرج من المواد العضوية، وفي مقدمتها مخلفات النخيل؛ بهدف تحسين خصوبة التربة، ورفع كفاءة الإنتاج الزراعي، وتقليل الأثر البيئي الناتج عن حرق المخلفات. ويُعد المشروع من المبادرات البيئية الرائدة التي تسهم في تعزيز التنمية المستدامة، ودعم الممارسات الزراعية الصديقة للبيئة. وقد نجح المشروع حتى الآن في إعادة تدوير أكثر من (50) ألف متر مكعب من المخلفات وتحويلها إلى سماد عالي الجودة، وُزّع على أكثر من (1,300) مزارع، مع استمرار التوزيع ليشمل ما يزيد على (3,000) مستفيد. وأسهم في تأهيل أكثر من (3,000) هكتار من المزارع المتدهورة، ضمن خطة شاملة لتحسين البنية الزراعية في المحافظة. وتتم المعالجة وفق سلسلة من المراحل الفنية الدقيقة، تبدأ بجمع المخلفات وفرزها وإزالة المواد غير العضوية، تليها عملية الفرم إلى أحجام مناسبة باستخدام معدات متقدمة، ثم ترطيبها وإضافة نسب مدروسة من السماد الحيواني والبكتيريا المفيدة، لتدخل بعد ذلك في مرحلة التخمير والتهوية المنتظمة لمدة 60 يومًا، وصولًا إلى مرحلة النضج والتعبئة. ويُنتج المشروع سمادًا يحتوي على نسبة (52)% من المادة العضوية؛ مما يُعزز من خصوبة التربة وقدرتها على الاحتفاظ بالمياه. وتُجرى فحوصات شهرية على عينات من المنتج النهائي في مختبرات معتمدة، لقياس مؤشرات الجودة كالمستوى الملحي، ودرجة الحموضة (pH)، ونسبة الكربون إلى النيتروجين (C/N Ratio). وتُدار مراحل التشغيل بأنظمة ذكية لضمان الالتزام بالمعايير البيئية والفنية المعتمدة. وأسهم المشروع في تحقيق مكاسب بيئية واقتصادية مهمة، من أبرزها تقليل الاعتماد على الأسمدة الكيميائية بنسبة تصل إلى (30)%، وخفض استهلاك المياه، والمساهمة في عزل ما يقارب (0.57) طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن كل طن من السماد المنتج، بما يُعادل تقليل انبعاثات أكثر من (6,300) مركبة سنويًا. وضمن محور التوعية المجتمعية، نفذت الهيئة الملكية برامج تدريبية استفاد منها أكثر من (240) مزارعًا وطالبًا، تضمنت ورش عمل تطبيقية حول أفضل ممارسات استخدام السماد العضوي. ويجري العمل على تنظيم سلسلة من اللقاءات التدريبية والبرامج التثقيفية بالتعاون مع مؤسسات بحثية، لتوسيع نطاق المعرفة وتعزيز ثقافة الزراعة المستدامة. ويعكس هذا المشروع التزام الهيئة الملكية لمحافظة العُلا بتحويل التحديات البيئية إلى فرص تنموية، عبر توظيف المخلفات الزراعية موردًا اقتصاديًّا يعزّز الأمن الغذائي ويحسّن جودة التربة، في إطار نهج تكاملي يدعم استدامة القطاع الزراعي، ويُسهم في بناء بيئة زراعية منتجة وصديقة للبيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store