
20 Jun 2025 14:29 PM كريس براون يدفع ببراءته من تهمة الاعتداء على منتج موسيقي في لندن
دفع المغني كريس براون، الحائز على جائزة غرامي، ببراءته من تهمة الاعتداء بالضرب على منتج موسيقي بزجاجة في ناد ليلي بالعاصمة البريطانية لندن في 2023 وإلحاق إصابة خطيرة به.
ودفع براون (36 عاماً) ببراءته من تهمة تعمد إحداث ضرر جسدي خطير أمام محكمة ساوثوارك كراون، كما دفع الموسيقي أومولولو أكينلولو (38 عاماً) صديق براون الذي يحمل الاسم الفني "هودي بابي" ببراءته من نفس التهمة.
وذكر ممثلو الادعاء أن براون وأكينلولو اعتديا بالضرب على آبي دياو داخل الملهى الليلي "تيب" في حي "مايفير" الراقي في شباط 2023، وأفادت تقارير بأن براون هاجم دياو بشكل غير مبرر وضربه عدة مرات بزجاجة ثم وجه له لكمات وركلات.
وتم الإفراج عن براون الشهر الماضي بكفالة 5 مليون جنيه إسترليني (6.75 مليون دولار)، الأمر الذي أتاح له إطلاق جولته الفنية العالمية، في وقت سابق من الشهر الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
ردّ مفصّل من 'ليبانون ديبايت' على بنك البحر المتوسط الغارق بإخفاقاته
'ليبانون ديبايت' ردًا على البيان الصادر عن محامي بنك البحر المتوسط ش.م.ل.، والذي تضمّن تهجّمًا مباشرًا على موقع 'ليبانون ديبايت'، ومحاولة يائسة لتصوير عملنا المهني في إطار 'ابتزاز إعلامي'، نؤكّد الآتي: أولًا، ما كشفه 'ليبانون ديبايت' ليس رواية وهمية أو تسريبًا مشبوهًا، بل فضيحة موثّقة بالأسماء والتواريخ والمستندات، تكشف واحدة من أخطر قضايا الفساد المصرفي في لبنان، وتتعلّق باختفاء أكثر من 16.6 مليون دولار أميركي و11 مليار ليرة لبنانية من حسابات رجل أعمال لبناني معروف، في بنككم تحديدًا – فرع فوش، بتواطؤ من موظفين، ومدير فرع، وربما بدراية من إدارتكم العامة. ثانيًا، من يتهرّب من الأسئلة ولا يقدّم أجوبة للرأي العام حول ما حدث، لا يحقّ له أن يُحاضر في القانون أو في أخلاقيات الإعلام. فبدل أن ينشغل مصرفكم بتجهيز ملفات قانونية لتهديد الصحافة الحرة، كان الأجدى به أن يُجهّز إجاباته أمام القضاء حول كيفية التلاعب بأموال الناس، وكيف تم تنفيذ تحويلات يومية إلى طرف ثالث من دون علم أصحاب الحسابات، وبأي سلطة أخلاقية تُنصّبون أنفسكم أوصياء على قرينة البراءة وأنتم متّهمون فعليّون؟ وثالثًا، نُذكّر بأن مدير فرع فوش – المعني الأساسي في القضية – قد توارى عن الأنظار منذ تفجّر الفضيحة، فيما جرى توقيف عدد من الموظفين الحاليين والسابقين ممن ثبت ضلوعهم المباشر بعمليات التحويل المشبوهة. ورغم هذه المعطيات القضائية الواضحة، لا يزال المصرف يتلكّأ في التعاون الكامل مع التحقيق، متجاهلًا طلبات رسمية لتقديم وثائق ومستندات مفصلّة، في محاولة مفضوحة لحصر المسؤولية بالأفراد وتبرئة المؤسسة. رابعًا، فإن مصرفًا سبق أن تورّط في حجب أموال المودعين عام 2019 نتيجة سياساته الرعناء، وعدم مراعاته لأبسط قواعد العمل المصرفي، وجشعه في جني الأرباح، وواصل هذه المسيرة بعدم اتباع أبسط القواعد المصرفية الإدارية والرقابية، ما سمح للموظفين بتنفيذ سرقات جديدة، وربما تكشف التحقيقات تواطؤًا وعلم الإدارة، لا يحقّ له اليوم التلطّي خلف اتهامات باطلة. وإذا كنتم تدّعون أنكم تعرّضتم لابتزاز، فتفضّلوا وأخبرونا كيف ومتى، ومن تواصل معكم، وماذا طُلب منكم؟ نتحدّاكم أن تقدّموا أي دليل، أو أن تجرؤوا على إعلان حقيقة تواصلكم من عدمه مع أي جهة منّا. خامسًا، محامي المصرف، الذي فَقَدَ أبسط قواعد التخاطب المهني، مدعوّ للاعتذار من المودعين أولًا قبل أن يحاول إسكات الإعلام. كما أنّ على نقابة المحامين أن تلتفت إلى نوعية اللغة التي تُستخدم باسمها في محاولات تضليل الرأي العام وتغطية الفضيحة. سادسًا، مصرف البحر المتوسط اليوم متّهم أمام القضاء واللبنانيين، ومحاولاته المفضوحة لتصوير الصحافة كجهة 'مبتزّة'، لن تمحو حقيقة أن هناك توقيفات، وكشوفات، وشهادات تؤكّد أن إدارة المصرف كانت على علم بما يجري، لا بل كانت تراقب المشتكي بالكاميرات وتعطي أوامر 'احترازية' عند دخوله. سابعًا، نرفض الدخول في مهاترات إعلامية مع أي طرف. لكنّنا نتعهّد للرأي العام بمواصلة نشر كلّ ما يتعلّق بهذه الفضيحة حتى تتكشّف الحقيقة كاملة، لأن ما جرى ليس قضيّة رجل أعمال فقط، بل مرآة لنهبٍ واسعٍ لأموال المودعين تحت غطاء الأزمة والسرّية المصرفية. وأخيرًا، لكلّ من يسوّق لأكاذيب هذا المصرف نقول: 'الشمس طالعة والناس قاشعة'، وإن تماديتم في ترويج التضليل، فلدينا ما يكشف عوراتكم الإعلامية والمصرفية… وما أكثرها. إن كشف الارتكابات ليس ابتزازًا… بل دفاع عن وطن سُرقت أمواله.


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
في هذا القصر الفخم.. تعيش المحامية اللبنانية الأشهر في العالم (صور)
تتجه الأنظار مجددًا إلى قصر الثنائي الشهير جورج وأمل كلوني في قرية سونينغ الهادئة بإنكلترا، بعد تقارير إعلامية سلطت الضوء على فخامة العقار الذي تبلغ قيمته اليوم أكثر بكثير من سعر شرائه البالغ 12 مليون جنيه إسترليني. 9 غرف نوم و5.5 فدان من الخصوصية القصر التاريخي الذي يعود للقرن السابع عشر، ويُصنف من الدرجة الثانية، يتألف من تسع غرف نوم وسبعة حمامات، إضافة إلى قاعة طعام فخمة، مطبخ عصري مفتوح، حديقة شتوية، ومساحات استقبال رحبة، ويقع على مساحة 5.5 فدان من الأراضي الهادئة المطلة على نهر التايمز. ورغم حرص الثنائي على إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا عن الأضواء، فإن صورًا نُشرت سابقًا للعقار قبل انتقالهما إليه عام 2014، كشفت عن الطابع الكلاسيكي للمنزل، لا سيما قاعة الطعام ذات الأسقف العالية والنوافذ العملاقة والمدفأة التقليدية، والتي تمثل قلب الحياة الاجتماعية للزوجين عند استضافة الأصدقاء والعائلة. لمسات أنيقة وذكريات شخصية وفي تقرير سابق لمجلة Vogue البريطانية عام 2018، وصف الصحفي ناثان هيلر الأجواء الداخلية للقصر، مشيرًا إلى وجود سجاد فارسي باهت، قوالب جورجية أنيقة، وطاولة جانبية تحمل صورًا بالأبيض والأسود لجورج وأمل مع أصدقائهما، مؤكدًا أن الزوجين أضافا لمسات شخصية دافئة تُضفي طابع الحميمية على الفخامة المعمارية. استثمار ناجح وموقع استثنائي منذ شرائه، خضع القصر لعدد من التجديدات التي عززت من قيمته السوقية، إذ تشير تقديرات عقارية إلى أن سعره ارتفع بشكل كبير، خاصة مع تزايد الطلب على العقارات المنفصلة في جنوب أوكسفوردشاير، التي شهدت ارتفاعًا بنحو 51% خلال العقد الماضي. وتقول شارلوت وينكوب، خبيرة العقارات في Bloom Building Consultancy، إن العقار يتمتع بكل مقومات القيمة العالية: "موقع خاص وخلاب على ضفاف التايمز، مع سهولة الوصول إلى لندن... والأهم، أنه مملوك لأحد أشهر الأزواج في العالم". ورغم التقديرات التي ترجح أن العقار قد يُباع بأرباح طائلة، فإنه من غير المرجح طرحه في السوق المفتوح. فقصر يحمل توقيع جورج وأمل كلوني، غالبًا ما يُسوّق في نطاق النخبة من المشترين القادرين على دفع مبالغ هائلة لقاء منزل لا يضاهى في التاريخ والمكانة. بعد أكثر من عشر سنوات على زواجهما، ووسط حياة عائلية مستقرة برفقة توأمهما ألكسندر وإيلا، يبدو أن الثنائي كلوني لا يزال يرى في قصر سونينغ أكثر من مجرد عقار فاخر... بل موطنًا حقيقيًا محفوفًا بالذكريات والأناقة. (hello magazine)


صيدا أون لاين
منذ 3 ساعات
- صيدا أون لاين
خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر
برزت مُجدداً ظاهرة انتشار ورقة الـ100 دولار المزوّرة خصوصاً من الفئة القديمة، أي البيضاء وفي حين أن الطبعة السابقة من الـ100 دولار متداولة وسارية المفعول، فقد ظهر أن هناك أوراقاً منها برزت في السوق وتبين أنها مُزوّرة، وقد جرى اكتشافها من قبل صرافين. وتقول معلومات "لبنان24" إن هناك شبكات ما زالت تنشط لترويج هذه العملة الورقية المزيفة لاسيما في صيدا والجنوب، مشيرة إلى أن القوى الأمنية تعمل على ملاحقة كافة المتورطين في هذا المجال لتوقيفهم فوراً