
توقف حركة السكك الحديدية بشكل كامل في فرنسا بعد اكتشاف قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية في بلدية سان دوني
أفادت فرانس 24 بتوقف حركة السكك الحديدية بشكل كامل، الجمعة، من وإلى محطة غار دو نور في باريس بعد اكتشاف قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية في بلدية سان دوني وذلك إثر العثور على قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية على سكة حديدية.
ومن جانبها؛ أشارت الشركة الوطنية الفرنسية للسكك الحديد "SNCF" أن القنبلة عثر عليها "وسط السكة الحديدية" في منطقة سان دوني.
وقالت الشركة في منشور على منصة إكس إنه "تم العثور على قنبلة غير منفجرة من مخلفات الحرب العالمية الثانية بالقرب من المسارات".
وأثر الاضطراب الناجم عن الأمر على محطات قطارات الأنفاق المحلية والقطارات المحلية والدولية حيث توقفت حركة القطارات بالكامل في المحطة التي تصلها قطارات يوروستار فضلا عن قطارات "تي جي في" السريعة فيما تعمل الشرطة الباريسية على تفكيك القنبلة.
وأوضحت الشركة أن حركة القطارات لن تُستأنف إلا بعد عمليات التفكيك الجاري تنظيمها من جانب الفرق المتخصصة في مفوضية شرطة باريس". وطلبت الشركة من المسافرين "تأجيل رحلاتهم".
ويشار إلى أن الموقع الإلكتروني لشركة يوروستار لتسيير القطارات الدولية أظهر إلغاء رحلات ثلاثة قطارات على الأقل كان من المقرر أن تغادر من محطة "غار دي نور" صباح الجمعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
فوضى وجوع في غزة بعد دخول محدود للمساعدات وسط انهيار أمني وهجوم مسلح على قافلة غذائية
تسببت كمية الغذاء المحدودة التي وصلت إلى غزة بعد رفع الحصار الإسرائيلي جزئياً، في انتشار الفوضى، مع استمرار انتشار الجوع بين سكان القطاع.فقد اكتظت المخابز التي توزع الطعام بالحشود، وأُجبرت على الإغلاق يوم الخميس. وفي الليل هاجم لصوص مسلحون قافلة مساعدات، ما أدى إلى تبادل إطلاق النار مع مسؤولي أمن حماس، الذين استهدفتهم غارة لطائرة إسرائيلية مُسيرة، بحسب شهود عيان. وتؤكد الحادثة التي وقعت في وسط غزة، ورواها شهود عيان وصحفيون محليون ومسؤولون من حماس لبي بي سي، على تدهور الوضع الأمني في غزة ، حيث انهارت حكومة حماس وعمّت الفوضى. ووقعت الحادثة أثناء توجه قافلة مكونة من 20 شاحنة تحمل الدقيق من معبر كرم أبو سالم إلى مستودع تابع لبرنامج الغذاء العالمي في مدينة دير البلح، ودخلت القطاع بتنسيق من برنامج الغذاء العالمي. ورافق القافلة ستة عناصر من أمن حماس عندما تعرضت لكمين نصبه خمسة مسلحين مجهولين، أطلقوا النار على إطارات الشاحنة وحاولوا الاستيلاء على حمولتها. وقال شهود عيان إن فريق التأمين التابع لحماس اشتبك مع المهاجمين في تبادل إطلاق نار قصير. وبعد وقت قصير من بدء الاشتباك، استهدفت طائرات إسرائيلية مُسيرة فريق حماس بأربعة صواريخ، ما أدى إلى مقتل ستة ضباط وإصابة آخرين. دخول 90 شاحنة مُحمّلة بالمساعدات إلى غزة، وتحذيرات من أن "نصف مليون نسمة معرّضون للموت جوعاً" بعد تحذيرات الأونروا والغذاء العالمي: هل دخلت المجاعة في غزة مرحلة الخطر؟ مجلس أوروبا يقول إن ما يحدث في غزة "قد يرقى إلى مستوى تطهير عرقي وإبادة جماعية"، ونتنياهو يتّهم بريطانيا وكندا وفرنسا بالوقوف "في الجانب الخطأ من الإنسانية" وأصدرت حماس بياناً أدانت فيه الهجوم ووصفته بأنه "مجزرة مروعة"، متهمة إسرائيل باستهداف الأفراد المكلفين بحماية المساعدات الإنسانية عمداً. بينما رد الجيش الإسرائيلي ببيان قال فيه إن إحدى طائراته حددت هوية "عدد من المسلحين، من بينهم إرهابيون من حماس"، بالقرب من شاحنات مساعدات إنسانية في وسط غزة "وضربت المسلحين بعد التعرف عليهم". وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه سيبذل "كل الجهود الممكنة لضمان عدم وصول المساعدات الإنسانية إلى أيدي المنظمات الإرهابية". وسمحت إسرائيل بمرور كمية صغيرة من الغذاء إلى غزة هذا الأسبوع؛ حيث عبرت نحو 130 شاحنة محملة بالمساعدات إلى داخل القطاع في الأيام الثلاثة الماضية، بعد أن رفع الجيش الإسرائيلي جزئياً الحصار المستمر منذ 11 أسبوعاً. وتقول الأمم المتحدة إن غزة تحتاج إلى ما بين 500 إلى 600 شاحنة من الإمدادات يومياً. وحذرت وكالات دولية، منها الأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي، مراراً وتكراراً من أن انعدام الأمن المتزايد يعوق توصيل الإمدادات الغذائية والطبية التي يحتاجها السكان بشدة، ومعظمهم من النازحين داخل غزة. وتقول إسرائيل إن الحصار يهدف إلى الضغط على حماس لإطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، كما اتهمت حماس أيضاً بسرقة الإمدادات، وهو ما نفته الحركة. وأكد برنامج الأغذية العالمي نهب 15 شاحنة مساعدات تابعة له مساء الخميس، قائلاً إن "الجوع واليأس والقلق حول إمكان وصول المساعدات الغذائية يساهم في تفاقم انعدام الأمن". ودعت المنظمة الدولية إسرائيل إلى المساعدة في ضمان المرور الآمن للإمدادات. وكتب فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، على منصة إكس، أنه لا ينبغي أن "يتفاجأ" أحد "أو يشعر بالصدمة" من نهب المساعدات؛ لأن "أهل غزة يعانون الجوع والحرمان من الأساسيات مثل المياه والأدوية لأكثر من 11 أسبوعاً". وقبل دخول قافلة المساعدات يوم الخميس، تجمع فلسطينيون غاضبون وجائعون خارج المخابز في غزة، في محاولة يائسة للحصول على الخبز، لكن سرعان ما تحول الوضع إلى حالة من الفوضى، ما اضطر السلطات إلى وقف التوزيع. كما اضطرت معظم المخابز لتعليق عملياتها، مشيرة إلى انعدام الأمن. وأعرب العديد من السكان في مختلف أنحاء غزة عن شعورهم بالإحباط المتزايد، بسبب طريقة توزيع المساعدات، وانتقدوا برنامج الأغذية العالمي الذي يشرف على تسليم الأغذية. وطالب البعض بتوزيع الدقيق مباشرة على السكان بمعدل كيس واحد لكل أسرة، بدلاً من توزيعه على المخابز لإنتاج الخبز وتوزيعه على السكان. ويقول السكان المحليون إن توزيع الدقيق سوف يسمح للأسر بالخبز في المنازل أو في الخيام، ما سيكون "أكثر أماناً من الانتظار في مراكز المساعدات المزدحمة." إمدادات محملة على 160 ألف منصة خشبيةصدر الصورة،EPA التعليق على الصورة،إمدادات محملة على منصات خشبية أثناء تحمليها على شاحنات انتظارات لإدخالها إلى القطاع كما تحدث فلسطينيون على الأرض عن انهيار الخدمات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية، التي يواجهها من يعيشون وسط القتال أو أُجبروا على ترك منازلهم، في ظل استمرار الجيش الإسرائيلي في تصعيد عملياته العسكرية ضد حماس. ومن داخل أحد مخيمات النازحين في المواصي جنوبي قطاع غزة، قال عبد الفتاح حسين لبي بي سي، عبر تطبيق واتساب، إن الوضع "يزداد سوءاً" بسبب عدد الموجودين في المنطقة. وأضاف، وهو أب لطفلين، أنه "لا توجد مساحة" في المواصي، كما أن الجيش الإسرائيلي أمر سكان المنطقة بمغادرة منازلهم التوجه إلى مكان آمن. وأكد أنه "لا يوجد كهرباء ولا طعام ولا مياه شرب كافية ولا أدوية متاحة"، والغارات الجوية المتكررة، خاصة أثناء الليل، تفاقم المعاناة". ووصف حسين شاحنات المساعدات القادمة بأنها "قطرة في بحر احتياجات سكان غزة." وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أعلن في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه سيُسمح أخيراً بدخول بعض الإمدادات "الأساسية" فقط من الاحتياجات إلى القطاع. وحذرت المنظمات الإنسانية من أن كمية الغذاء التي دخلت غزة في الأيام الأخيرة لا تقترب حتى من الكمية المطلوبة لإطعام نحو مليوني فلسطيني يعيشون هناك، في حين قالت الأمم المتحدة إن نحو 500 شاحنة كانت تدخل القطاع في المتوسط يومياً قبل الحرب. وحذرت منظمات إنسانية من مجاعة "تهدد قطاع غزة على نطاق واسع." وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن 400 شاحنة حصلت على الموافقة لدخول غزة هذا الأسبوع، لكن الإمدادات التي دخلت جُمِعت من 115 شاحنة فقط، مضيفاً أنه لم يصل شيء "إلى الشمال المحاصر" حتى الآن. ورغم وصول بعض الطحين/الدقيق وأغذية الأطفال والإمدادات الطبية إلى غزة، وبدء بعض المخابز في الجنوب العمل مرة أخرى، قال غوتيريش إن ذلك يعادل "ملعقة صغيرة من المساعدات بينما هناك حاجة إلى طوفان من المساعدات". وأضاف أن "هناك إمدادات محملة على 160 ألف منصة متنقلة، تكفي لملء نحو 9 آلاف شاحنة، مازالت في الانتظار". وقالت رضا، وهي قابلة تعمل على توليد الحوامل من خلال جمعية مشروع الأمل الخيرية في دير البلح، إن النساء يأتين إليها في حالة إغماء، ويلجأن إلى طلب مساعدتها بسبب عدم تناول أي طعام حتى وجبة الإفطار. طبيبة فلسطينية تساعد طفل في غزة ضمن برنامج الأملصدر الصورة،PROJECT HOPE وأضافت أن الكثير من النساء يحصلن على وجبة واحدة فقط في اليوم، ويعشن على البسكويت عالي الطاقة الذي تقدمه لهم الجمعية الخيرية. وتضيف القابلة: "بسبب سوء التغذية، دائماً ما تشكو النساء من عدم حصول أطفالهن على ما يكفي من المكملات الغذائية من الرضاعة، ولا يتوقفوا عن البكاء. إنهم يحتاجون دائماً إلى الرضاعة الطبيعية، لكن الصدور خالية من اللبن". أما صبا ناهض النجار، فهي مراهقة تعيش في خان يونس، حيث أمر الجيش الإسرائيلي بإخلاء جماعي للمنطقة في وقت سابق من هذا الأسبوع، تمهيداً لعملية عسكرية "غير مسبوقة" هناك، بحسبه. وقالت صبا إن عائلتها بقيت في منزلها المدمر جزئياً، مضيفة "صدر أمر إخلاء لمنطقتنا، لكننا لم نغادر لأننا لا نجد مكاناً آخر نذهب إليه". وتابعت: "لا يوجد عدد كبير من المواطنين في المنطقة. النازحون ينامون في الشارع ولا يوجد طعام. الظروف متدهورة وصعبة للغاية". وقالت المراهقة الفلسطينية في رسالة عبر تطبيق واتساب، وهي تكاد تكون الطريقة الوحيدة للتحدث إلى الناس في غزة لأن الجيش الإسرائيلي يمنع الصحفيين من دخولها، إن "القصف مستمر بطريقة وحشية". وأكدت أنه لم يتبق لها ولأسرتها سوى القليل، مضيفة: "ليس لدينا طعام، ولا دقيق، ولا أي ضروريات أساسية للحياة". قد يهمك أيضــــــــــــــا


مراكش الآن
منذ يوم واحد
- مراكش الآن
سحب الجنسية الكويتية من 1292 شخصا
في أحدث قرار من نوعه، اتخذت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية في الكويت الخميس قرارا بسحب الجنسية من 1292 شخصا تمهيدا لعرضها على مجلس الوزراء لإقرارها. وسبق أن سحبت السلطات الكويتية وأسقطت الجنسية عن عشرات الآلاف من الأشخاص لأسباب مختلفة في حملة بدأتها قبل أكثر من عام. وذكرت الوزارة في بيان على منصة إكس للتواصل الاجتماعي أسباب قرارها موضحة أن ثمانية من الحالات الجديدة لأشخاص يحملون جنسية أخرى، وهو ما لا يسمح به القانون الكويتي. وأشارت إلى أن 262 حالة ترجع إلى 'التزوير' في أوراق الحصول على الجنسية بالإضافة إلى من اكتسبها معهم بطريق التبعية. كما شمل أيضا إسقاط الجنسية عن شخص بسبب 'المساس بولائه للبلاد'. وشمل القرار أيضا سحب الجنسية من 1017 شخصا وفقا 'للمصلحة العليا للبلاد' ومن اكتسبها معهم بالتبعة، بالإضافة لأربعة آخرين تم سحب جنسياتهم للسبب ذاته.


العالم24
منذ يوم واحد
- العالم24
إد..انة خمسة مشجّعين بالسـ..ــجن بتهمة الإســ.اءة لفينيسيوس
في سابقة هي الأولى من نوعها على صعيد العقوبات الرياضية المتعلقة بالعنصر..ية، أصدرت المحكمة الإسبانية حكمًا يقضي بإدانة خمسة مشجعين بالسجن لمدة عام واحد مع وقف التنفيذ، بعد أن وُجهت إليهم تهم ارتكاب إساءات عنصرية ضد نجم ريال مدريد البرازيلي فينيسيوس جونيور خلال مباراة جمعت فريقه بنادي ريال بلد الوليد في 30 ديسمبر 2022. ووفق ما أعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم، فقد تضمنت العقوبات أيضًا فرض غرامات مالية تتراوح بين 1080 و1620 يورو، إلى جانب منع هؤلاء الأشخاص من دخول الملاعب لمدة ثلاث سنوات، كإجراء احترازي يهدف إلى ردع أي سلوك مماثل في المستقبل. بالإضافة إلى العقوبة الأساسية، نص الحكم على إمكانية تحويل العقوبة الموقوفة إلى سجن فعلي في حال تكرار الجريمة خلال السنوات الثلاث المقبلة، ما يعكس جدية السلطات الإسبانية في معالجة هذه الظاهرة. وقد اعتُبرت هذه الأحكام الأكثر صرامة في تاريخ حوادث مماثلة، إذ صنّفت النيابة العامة ما صدر عن المشجعين كـ'جر..يمة كرا .هية'، مشيرة إلى أن أفعالهم تضمّنت نية واضحة للإذلال وتقويض الكرامة الإنسانية بدوافع عنصرية. من جهته، عبّر رئيس رابطة 'لا ليغا' خافيير تيباس عن ترحيبه بهذا الحكم، مؤكدًا في منشور له على منصة 'إكس' أن هذه الخطوة تمثل عقوبة تاريخية ونتيجة حتمية لالتزام الرابطة بمكافحة كافة أشكال العنف والتمييز في ملاعب كرة القدم الإسبانية. وشدّد تيباس على أن الجهود ستتواصل لضمان بيئة رياضية سليمة وآمنة، تخلو من أي مظاهر للكراهية والعنصرية. ورغم هذه الخطوة القضائية المهمة، لا تزال العنصرية تمثل تحديًا حقيقيا في الملاعب الإسبانية، إذ تعرّض فينيسيوس جونيور، البالغ من العمر 24 عامًا، لهجمات متكررة من قبل بعض الجماهير في عدة مناسبات سابقة، كان أبرزها في ملعب خوسيه سوريا، وأيضًا خلال مباراة ضد فالنسيا في 2023، والتي أدّت إلى الحكم بالسجن لثمانية أشهر على ثلاثة من المشجعين. في المقابل، لم تتوقف محاولات الإساءة عند حدود الهتافات، إذ أعلن فينيسيوس مؤخرًا عن دعوى جديدة ضد مشجعي أتلتيكو مدريد بعد أن أقدموا على تعليق دمية تمثل اللاعب على جسر بالقرب من ملعب تدريب ريال مدريد، في حادثة صادمة أثارت الرأي العام الإسباني والدولي.