logo
رزان جمال تتألق بفستان من ديور في مهرجان كان السينمائي

رزان جمال تتألق بفستان من ديور في مهرجان كان السينمائي

ET بالعربي١٥-٠٥-٢٠٢٥

بإطلالة أنيقة وراقية على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي، تألقت رزان جمال بفستان أنثوي مميز من ديور Dior صممته ماريا غرازيا كيوري، المديرة الإبداعية للدار، في تعبير واضح عن الذوق الرفيع والبساطة الراقية التي تميز أسلوبها.
رزان جمال بفستان أوف-وايت بتصميم راقٍ وتطريز فني
اختارت رزان فستانًا باللون الأوف-وايت، جاء بتصميم يجمع بين الرقي الكلاسيكي والتفاصيل العصرية الدقيقة. يتميز الفستان بياقة عالية بارزة وتطريزات غنية في القسم العلوي، عكست الحرفية العالية والذوق الهادئ لدار ديور Dior .
اللافت في التصميم هو التفصيل المبتكر للخصر، حيث تزين بباقة من الشراريب القصيرة باللون البيج، أضافت لمسة فنية وحركة خفيفة مع كل خطوة. أما القسم السفلي من الفستان، فقد انسدل بانسيابية ناعمة، بأسلوب لماع خفيف غير مبهرج، ما منح الإطلالة توازناً بين البساطة والفخامة.
رزان جمال بإطلالة جمالية طبيعية ومشرقة
في ما يخص الجانب الجمالي، اعتمدت رزان جمال على البساطة الراقية أيضًا. فقد اختارت تسريحة شعر بتموجات ناعمة بشكل طبيعي، تنسدل بانسيابية لتكمل نعومة الفستان. أما المكياج، فجاء مشرقًا وهادئًا، بتدرجات وردية ناعمة عززت من إشراقة وجهها دون مبالغة، مما عكس روح الأنوثة المعاصرة التي تعكسها عادة في إطلالاتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سكارليت جوهانسون تُطلق أولى تجاربها الإخراجية في مهرجان كان السينمائي
سكارليت جوهانسون تُطلق أولى تجاربها الإخراجية في مهرجان كان السينمائي

الأسبوع

timeمنذ 2 ساعات

  • الأسبوع

سكارليت جوهانسون تُطلق أولى تجاربها الإخراجية في مهرجان كان السينمائي

سكارليت جوهانسون أحمد خالد في أول تجربة إخراجية لها، "إليانور العظيمة"، تُجسد الممثلة جون سكويب شخصية امرأة عجوز تبلغ من العمر 94 عامًا، تُقدم على فعلٍ مُريع بسبب حزنها ووحدتها. سكارليت جوهانسون تُطلق أولى تجاربها الإخراجية في مهرجان كان السينمائي بعد وفاة صديقتها المُقربة «ريتا زوهار»، تنتقل إليانور «سكويب» إلى نيويورك، وبعد انضمامها عن طريق الخطأ إلى اجتماعٍ في المركز اليهودي، تتبنى قصة صديقتها عن نجاتها من المحرقة. يتجه الفيلم نحو لحظة قد تُدان فيها إليانور بشدة في منتدى عام، أو لا تُدان. تقول جوهانسون: "هناك نقص في التعاطف في روح العصر. من الواضح أنه رد فعل على أشياء كثيرة. أشعر أن التسامح أصبح أقل احتمالاً في البيئة التي نعيش فيها". عرضت جوهانسون فيلم "إليانور العظيمة" ضمن قسم "نظرة ما" في مهرجان كان السينمائي هذا الأسبوع، كاشفةً عن فيلم مستقل مرح ولطيف، تدور أحداثه في نيويورك، ويطلقها كمخرجة. بالنسبة للنجمة البالغة من العمر 40 عامًا، يُعد هذا الفيلم تتويجًا متواضعًا لحلم لطالما راودها.

أهمية المهرجانات
أهمية المهرجانات

مصرس

timeمنذ 3 ساعات

  • مصرس

أهمية المهرجانات

بقلم : آمال عبدالسلاميا سادة.. جميع المهرجانات باختلاف هويتها وأهدافها لا تقام من باب الترفيه أو المنظرة.. وإنما هى عنصر هام للنهوض بالفنون والرياضة المختلفة والثقافة والتشجيع على الإبداع وتنشيط السياحة والاقتصاد بالبلاد.وماذا عن «أم الدنيا» صاحبة «الكوكتيل» السياحى والفنى والثقافى والأدبى والرياضى وغيرها كثيرا؟.. لماذا لا نهتم بالمهرجانات؟.. هل لغياب الوعى لدى المواطنين بأهمية هذه المهرجانات؟.. ومن المسئول؟ أم لأن الاهتمام ينصب على البعض وليس الكل؟ أم لغياب المسئولين عن المشاركة فى هذه المهرجانات؟! وحتى غياب محافظى المدن التى تقام عليها! أم لعدم تفعيل المجلس الأعلى للسياحة الذى لم يجتمع سوى مرات تعد على أصابع اليد الواحدة؟!.. وحتى هذه الاجتماعات لا يحضرها المسئولون فلا تحقق خطوات نجاح أو قرارات!.. أم.. أم.. أم.. أم.. ولا يعنى كلامى الإحباط أو الفشل.. لأن هذه السلبيات لا تعنى المستحيل.بدليل.. ما حدث هذا العام وهذا الشهر، بعد تكوين لجنة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى ومهرجان الجونة السينمائى ولجنة مصر للأفلام للمشاركة بعد غياب سنوات فى سوق الفيلم بمهرجان كان السينمائى الذى اختتمت أمس فعاليات دورته ال 78.. وهو الذى يعد أكبر سوق سينمائى بالعالم والمنصة الأهم لتبادل الأعمال السينمائية والتعاون الدولى بين المنتجين والموزعين والمهرجانات الكبرى.ولم يكتفوا بالمشاركة بل اهتموا بتنظيم برنامج حافل بالفعاليات قدموا من خلاله نموذجا تكامليا عكس قوة السينما المصرية وتاريخها العريق، ولمجهوداتهم فاز الجناح المصرى بجائزة أفضل جناح فى سوق الفيلم بمهرجان كان. متقدمين على أجنحة أكثر من 150 دولة برافو وشكرا لهم..إذن لا يوجد المستحيل، ونستطيع أن ننجح ونقفز دائما للأمام، لهذا الموضوع حديث آخر..الغائب الحاضرمنذ 3 أيام كانت الذكرى الثالثة لوفاة الفنان المبدع.. الاستعراضى، الإعلامى المتميز سمير صبرى.. ومنذ وفاته وأنا مفتقدة الأخ والصديق قبل أن أفقد الفنان، يا رب ارحمه واغفر له وأسكنه فسيح جناتك، وصبر أهله وأصدقاءه على الفراغ الكبير الذى سببه لهم.وإلى الأمام يا مصر.

الجزائرى سفيان يدعم غزة أثناء عرض Le Roi Soleil فى مهرجان كان
الجزائرى سفيان يدعم غزة أثناء عرض Le Roi Soleil فى مهرجان كان

اليوم السابع

timeمنذ 7 ساعات

  • اليوم السابع

الجزائرى سفيان يدعم غزة أثناء عرض Le Roi Soleil فى مهرجان كان

حرص الفنان الجزائرى الفرنسى سفيان على دعم غزة من خلال السجادة الحمراء لعرض Le Roi Soleil بمهرجان كان السينمائى، حيث ارتدى سفيان الشال الفلسطينى وكتب عليه الجزائر، قبل عرض فيلمه بالمهرجان. وفي سياق مختلف حظى فيلم عائشة لا تستطيع الطيران للمخرج المصرى مراد مصطفى بإشادة نقدية واسعة النطاق من نقاد السينما الدوليين والجمهور على حد سواء. شهد الفيلم إقبالًا شديدًا على عرضه، ونال تصفيقًا حارًا في عرضه، وهو الآن يحظى بإشادة واسعة باعتباره أول فيلم روائي مؤثر وملفت للنظر لمخرجه معززًا لمكانة مصطفى كواحد من أهم الأصوات في السينما العربية المعاصرة. أشاد النقاد بالعمق العاطفي للفيلم، وبمضمونه السياسي، والأداءات اللافتة، كتب الناقد المصري أحمد شوقي عن أهمية الفيلم في المشهد السينمائي المصري "في الزمن الذي صار صناع الأفلام المصريين فيه يمارسون على أنفسهم أكبر قدر ممكن من الرقابة الذاتية، خوفًا من المنع تارة ومن مقصلة الجماهير تارة أخرى، جاء فنان شاب ليُخل بذلك التوازن الآمن السقيم ويُلقي حجرًا في المياه الراكدة، حجرًا دمويًا عنيفًا اسمه عائشة لا تستطيع الطيران". كما وصف آلان هانتر من سكرين ديلي الفيلم بأنه "دراما إنسانية مشوقة تُركّز على معاناة الضعفاء العالقين في عالم يسعى لاستغلالهم"، مشبهًا إياه بفيلم City of God لما يحمله من تصوير واقعي صارخ لوجه القاهرة الخفي، ولما يمنحه من "إحساس بمنطقة خارجة عن القانون"، كما أثنى على براعة مصطفى في نسج سردية سياسية أوسع ضمن خلفية الفيلم، من خلال "نشرات الأخبار التي تظهر في الخلفية وحروب العصابات المستمرة". وأشادت سارة كليمنتس من Next best Picture بأداء بطلة الفيلم، بوليانا سيمون، واصفة إياه بأنه "أداء آسر"، مشيرة إلى أن "تعبيرات عينيها وحدها كافية لنقل كل ما تمر به، حتى أن الفيلم يمكن أن يكون صامتًا وسنفهم كل شىء رغم ذلك". كما سلّطت كليمنتس الضوء على أسلوب مصطفى الإخراجي الفريد، قائلة: "يمزج مصطفى بين الواقعية السحرية والطابع الطبيعي والعناصر الخيالية، ليحوّل معاناة عائشة الصامتة إلى شيء أقرب إلى الأسطورة"، ووصفت الفيلم بأنه "عاصفة هادئة – مرثية بطيئة الإيقاع لا تكلّ، مكرّسة للنساء اللاتي يعشن على الهامش ويمشين بيننا دون أن نراهن". الفيلم من بطولة بوليانا سيمون إلى جانب مغني الراب المصري زياد ظاظا وعماد غنيم وممدوح صالح، ومونتاج محمد ممدوح، مع مدير التصوير السينمائي المصري مصطفى الكاشف الذي سبق له التعاون مع مراد في الفيلم القصير عيسى، وتصميم أزياء نيرة الدهشوري ومهندس صوت مصطفى شعبان، ومهندسة ديكور إيمان العلبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store