عاجل: 6 غرقى في يوم واحد...البحر يواصل حصد الأرواح على السواحل التونسية
وتأتي هذه الحوادث في ظل تحذيرات متكررة من المعهد الوطني للرصد الجوي بعدم السباحة، خاصة في ظل الرياح القوية، الأمواج العالية، وامتداد البحر على الشواطئ الصخرية وغير المحروسة.
وأكدت السلطات أن البحر سيكون، اليوم الإثنين، مضطربًا إلى شديد الاضطراب في أغلب السواحل التونسية، مما يزيد من مخاطر الغرق حتى بالنسبة للسباحين المتمرسين.
ودعت الحماية المدنية المواطنين إلى تجنب السباحة في المناطق غير المخصصة لذلك، والالتزام بتوصيات السلامة حفاظًا على الأرواح، خاصةً مع تواصل التقلبات الجوية ونشاط الرياح.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
إذاعة قفصة
منذ 39 دقائق
- إذاعة قفصة
طقس اليوم: ارتفاع طفيف في درجات الحرارة والبحر يكون قليل الاضطراب
يتسم الطقس الاربعاء 7 اوت 2025 بارتفاع طفيف في درجات الحرارة ويكون عامة صاف إلى قليل السحب. وحسب توقعات المعهد الوطني للرصد الجوي، تتراوح درجات الحرارة القصوى بين 30 و 34 درجة بالمناطق الساحلية والمرتفعات وبين 35 و 39 درجة ببقية المناطق. وتهب الريح من القطاع الشرقي ضعيفة فمعتدلة ثم تتقوى نسبيا بعد الظهر بالجنوب فيما يكون البحر قليل الإضطراب .
الإذاعة الوطنية
منذ ساعة واحدة
- الإذاعة الوطنية
طقس عامة صاف إلى قليل السحب
يكون الطقس الخميس 07 أوت 2025، عامة صاف إلى قليل السحب. وتهب الريح من القطاع الشرقي ضعيفة فمعتدلة ثم تتقوى نسبيا بعد الظهر بالجنوب، بينما يكون البحر قليل الإضطراب. ويتوقع المعهد الوطني للرصد الجوي تسجيل ارتفاع طفيف في الحرارة، حيث تتراوح القصوى بين 30 و 34 درجة بالمناطق الساحلية والمرتفعات وبين 35 و 39 درجة ببقية المناطق.
الصحراء
منذ ساعة واحدة
- الصحراء
ألاك: العواصف تتسبب في وفاة 3 أشخاص وإصابة آخرين في بوحديده
توفي ثلاثة أشخاص، وأصيب ستة آخرون، اليوم الخميس، جراء عاصفة وصفت بالقوية ضربت قرية الزغلان التابعة لبلدية بوحديده بمقاطعة ألاك، عاصمة لبراكنه. وأكد عمدة بوحديده أحمد أعبيدي مولود -في اتصال مع الصحراء- هذه الحصيلة، مشيراً إلى وجود خسائر مادية أخرى يجري إحصاؤها. وقال العمدة إن ثلاثة من الجرحى نقلوا لتلقي العلاج في العاصمة نواكشوط، ويوجدون الآن في مركز الاستطباب الوطني، أما البقية فتم نقلهم إلى مستشفى ألاك، حيث يخضعون للعلاج من الجروح التي أصيبوا بها. وتشير مصادر متطابقة إلى أن العاصفة تسببت في سقوط عشرات المساكن (منازل وأعرشة)، ما يجعل أصحابها بدون مأوى.
